المصدر : http://www.janoubalsourra.com/ArticleDetail.aspx?id=12067
جريدة جنوب السرة الالكترونية
شعيب المويزري أزمة حكومة ..!
لم يدر في خلد الحكومة أن يكون كابوسها الذي تخشاه وتحاول الهروب منه هو النائب شعيب المويزري الذي وقف أول أيام عمر المجلس مدافعا عن وزير الداخلية جابر الخالد أثناء استجواب النائب مسلم البراك له على خلفية الملايين الخمسة الخاصة باللوحات الإعلانية ..!
كما لم يدر في خلد الحكومة التي خططت ونفذت وتكتكت لعبة انتخابات اللجان أن تأتي لها الطعنة من حلفائها الذين صوتوا للنائب شعيب المويزري ليكون عضوا في لجنة الداخلية والدفاع بعد أن سعت الحكومة لإسقاطه عبر حجب أصوتها عنه وأصوات حتى المقربين منها وإن كان من أبناء قبيلته كصوت النائب سعد الخنفور الذي لم يصوت للنائب شعيب المويزري ليكون عضوا في لجنة الداخلية والدفاع ..!
طبعا قد يتساءل البعض عن مدى صحة المعلومة التي أوردناها أعلاه وهي عدم تصويت النائب سعد الخنفور للنائب شعيب المويزري ابن قبيلته وتخليه عن " الحمية " لأجل خاطر الحكومة وخطب ودها ، ولكن بالتأكيد ستزول الصدمة عندما نطلعكم عن باقي التفاصيل التي وصلتنا وأُبلغنا بها من مصدر حكومي مسئول " ودققوا على كلمة مسئول لأنها تعني فئة محددة " ..!
المعلومات التي خص بها هذا المصدر الحكومي " المسئول " صحيفة جنوب السرة الالكترونية تقول الآتي :
إن الحكومة صدمت من عدد الأصوات التي حققها النائب شعيب المويزري في انتخابات لجنة الداخلية والدفاع ، إذ إن الرقم الذي حققه وهو 25 صوتا أتته وكما أبلغنا المصدر الحكومي " المسئول " عن طريق الآتي :
4 أصوات من كتلة التنمية والإصلاح -
- 4 أصوات من كتلة العمل الشعبي
- 2 صوت من الرشايدة بدون الدقباسي المحسوب من ضمن أصوات كتلة العمل الشعبي ( مبارك الخرينج – شعيب المويزري )
- 9 أصوات الكتلة الشيعية " وهنا تكمن المفاجأة للحكومة واستغرابها من هذا الفعل "
- 4 أصوات من كتلة العمل الوطني وحسب ما تم التنسيق به معهم
- 3 صوت من نواب آخرون لم يكشف عنهم
الغريب في الأمر إن الحكومة التي تسيطر على اللجنة " حتى لو اعتقد البعض إن اللجنة خارج سيطرة الحكومة " تخاف أن يكون شعيب المويزري رئيسا للجنة فيستأثر بالتقرير وتخاف من تسريبه ، لذا فهي تريد إبعاده إبعاد كامل عن أي منصب في هذه اللجنة وخصوصا من رئاسة اللجنة ، فحاولت الاختراق بالنائب الصيفي الصيفي الذي أعلن عن ترشحه للرئاسة بعدما قطع وعودا أمام عدد من النواب أن يصوت للنائب شعيب المويزري ليكون رئيسا للجنة مقابل حصوله على دعم كتل محددة ، وهو ما حاول النائب الصيفي خرق هذا الاتفاق ونقض العهد حتى إذا ما فشل قرر الابتعاد والسفر في عطلة قصيرة يعود منها قبل انعقاد الجلسة القادمة .
كما حاولت الحكومة مع النائب سالم النملان عبر الضغط عليه من عدة جوانب خصوصا من أبناء قبيلته " العوازم " ، ولكن النائب أصر على الالتزام بكلمته والرد على من يحاول الضغط عليه بالقول لو " أبوي " طلب مني الترشح لرئاسة اللجنة فلن أترشح ..!
لذا فقدت الحكومة السيطرة المؤقتة على هذه اللجنة رغم علمها أنها لا تزال تمتلك أوراق الضغط والأغلبية فيها عبر إمكانية حصولها على عدد أربعة أصوات من أصل خمسة في أي أمر يعرض عليها ، ولكن ما يهمها هو أن لا يكون النائب شعيب المويزري رئيسا للجنة ..!
ومما أثار استغراب الحكومة أكثر هو تصويت البلوك الشيعي للنائب شعيب المويزري وعدم معرفة المغزى منه ، إلا إن البعض منهم قد ألهمه الله الفكر وعلم إن هذا الكرت سيتم اللعب فيه مستقبلا عبر ترجيح كفة مقابل كفة في أي قرار أو تصويت ، وليكون مبدأ المقايضة والمساومة موجود وبقوة ، وكي لا يخرج هذا البلوك خاسرا في هذه اللعبة الحكومية ، فقرر الغدر والضرب من تحت الحزام وزرع ورقة مساومة في هذه اللجنة سيتم من خلالها تمرير العديد من القضايا والمساومات التي سيقوم بها البعض منهم ..!
ورغم هذه اللعبة من البلوك الحكومي إلا إننا سمعنا النائب حسين القلاف يصف تكتيك الحكومة بأنه خارق وكأنه يستهزئ ، وهو يعلم بداخله إنه ومن معه ضحكوا على الحكومة وعلى من تكتك واعتقد أنهم سيلتزمون معهم التزام كامل ..!
سبق وقلناها إن الحلفاء هم بالظاهر متفقون ولكن لا يثق أي منهم في الآخر ، لذا يحاول كل منهم التكتيك واللعب والضرب من تحت الحزام عل يجد له مدخلا أو مستمسكا يساوم به غدا في حال احتاج إلى المساومة ، وما أكثر المساومات في مجلسنا هذا ، والأكيد إن هناك ملفات ستوضع على الطاولة للمساومة ، والأكيد إن أول هذين الملفين هو ملفي تقرير وزير الداخلية وملف غرفة التجارة ، والغلبة ستكون لمن بيده كروت أكثر وخبرة أكبر ..!
وفي العودة للنائب شعيب المويزري فإننا لم نتخيل في يوم من الأيام أن يكون أزمة بالنسبة للحكومة خصوصا إنها كانت تعتقد إنها احتوته ، ولكنها فوجئت بأن هذا النائب عندما وقف في بعض المواقف إنما وقف لقناعته الشخصية وليس لمساومة أو مقايضة ، لذا فهو اليوم يسبب لها أزمة خصوصا بعدما حاولت بشتى الطرق مساومته ومقايضته حتى إذا ما عجزت عن ذلك لم تجد بدا من نشر الإشاعات والأكاذيب عنه ، وهذا ديدن وأفعال الضعفاء دائما ..!
ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
التعليق :
هناك من ادعى ان الوعد بين الصيفي مبارك الصيفي والنملان والمويزري ان تكون الرئاسة للمويزري والمقرر للصيفي .......!
ولنفترض جدلا هذا الكلام صحيح .......!
هل يحق للصيفي الهروب والسفر لكي يكون انتخاب الرئيس عبر القرعة ؟
لان هناك تعادل اصوات 2×2
ولو نفترض جدلا ان هذا الكلام صحيح هل صوت المويزري عن 4 اصوات ؟ وهو من يقرر من هو المقرر من عدمه ؟؟
هذا الكلام غير صحيح والصحيح هو انه كان هناك تخوف من النملان من قبل التكتل الشعبي والتنمية والاصلاح مما دفع بهم للضغط على الصيفي لجعل المويزري رئيس والنملان مقرر لكي يقبل بالتصويت للمويزري بالرئاسة وبارك النائب الصيفي مبارك الصيفي هذا الاتفاق وبارك للمويزري بالرئاسة وبارك للنملان المقرر وهذا بشهادة نواب الشعبي والتنمية والاصلاح
ولو نفترض جدلا ان النملان دخل على الخط كما يشيع بعض الاشخاص هل يحق للصيفي ان يرجع عن وعده لرئاسة المويزري اللجنة ؟؟؟؟؟؟؟
مهما تعددت الاراء والاشاعات والاقاويل الباطله والصادقة المفروض تحسم الرئاسة للمويزري لكي يضمنون الرئيس والمقرر والصيفي والنملان والمويزري دام بيدهم الرئاسة ارائهم وافكارهم ان شاء الله انها متطابقة والهدف كله والمطلوب من هل لجنة سحب التقرير المزور واعادة ارسال التقرير الصحيح بحق وزير الداخلية
الخبر الاكيد عند ابو حمود مسلم البراك وبحضور عباس الشعبي ولو قال البعض وين نصيد ابو حمود اقول تقدر تصيد عباس الشعبي بالمجلس يوميا في اروقة المجلس يتجول
امام عيني وبسمع اذني قلت عباس شفي الصيفي قلب ؟
قال هذا طلع مصيف قلت الاتفاق مو اهو المقرر ؟ قال لا النملان المقرر وشعيب الرئيس
قلت ليش عيل قلب ؟
قال ما عليك يمسكونه الطاحوس وبو حمود والسعدون يغسلون مخله ويسوون له اعادة برمجة الظاهر مخه ضرب ههههههههه
وانا ما اقول الا عسى الله يصلح الاحوال سواء الصيفي مقرر ولا رئيس المهم لا تفلت الرئاسة من الصيفي والمويزري والنملان ولا منصب المقرر
هذا الهدف
ً
ً
ً
جريدة جنوب السرة الالكترونية
شعيب المويزري أزمة حكومة ..!
لم يدر في خلد الحكومة أن يكون كابوسها الذي تخشاه وتحاول الهروب منه هو النائب شعيب المويزري الذي وقف أول أيام عمر المجلس مدافعا عن وزير الداخلية جابر الخالد أثناء استجواب النائب مسلم البراك له على خلفية الملايين الخمسة الخاصة باللوحات الإعلانية ..!
كما لم يدر في خلد الحكومة التي خططت ونفذت وتكتكت لعبة انتخابات اللجان أن تأتي لها الطعنة من حلفائها الذين صوتوا للنائب شعيب المويزري ليكون عضوا في لجنة الداخلية والدفاع بعد أن سعت الحكومة لإسقاطه عبر حجب أصوتها عنه وأصوات حتى المقربين منها وإن كان من أبناء قبيلته كصوت النائب سعد الخنفور الذي لم يصوت للنائب شعيب المويزري ليكون عضوا في لجنة الداخلية والدفاع ..!
طبعا قد يتساءل البعض عن مدى صحة المعلومة التي أوردناها أعلاه وهي عدم تصويت النائب سعد الخنفور للنائب شعيب المويزري ابن قبيلته وتخليه عن " الحمية " لأجل خاطر الحكومة وخطب ودها ، ولكن بالتأكيد ستزول الصدمة عندما نطلعكم عن باقي التفاصيل التي وصلتنا وأُبلغنا بها من مصدر حكومي مسئول " ودققوا على كلمة مسئول لأنها تعني فئة محددة " ..!
المعلومات التي خص بها هذا المصدر الحكومي " المسئول " صحيفة جنوب السرة الالكترونية تقول الآتي :
إن الحكومة صدمت من عدد الأصوات التي حققها النائب شعيب المويزري في انتخابات لجنة الداخلية والدفاع ، إذ إن الرقم الذي حققه وهو 25 صوتا أتته وكما أبلغنا المصدر الحكومي " المسئول " عن طريق الآتي :
4 أصوات من كتلة التنمية والإصلاح -
- 4 أصوات من كتلة العمل الشعبي
- 2 صوت من الرشايدة بدون الدقباسي المحسوب من ضمن أصوات كتلة العمل الشعبي ( مبارك الخرينج – شعيب المويزري )
- 9 أصوات الكتلة الشيعية " وهنا تكمن المفاجأة للحكومة واستغرابها من هذا الفعل "
- 4 أصوات من كتلة العمل الوطني وحسب ما تم التنسيق به معهم
- 3 صوت من نواب آخرون لم يكشف عنهم
الغريب في الأمر إن الحكومة التي تسيطر على اللجنة " حتى لو اعتقد البعض إن اللجنة خارج سيطرة الحكومة " تخاف أن يكون شعيب المويزري رئيسا للجنة فيستأثر بالتقرير وتخاف من تسريبه ، لذا فهي تريد إبعاده إبعاد كامل عن أي منصب في هذه اللجنة وخصوصا من رئاسة اللجنة ، فحاولت الاختراق بالنائب الصيفي الصيفي الذي أعلن عن ترشحه للرئاسة بعدما قطع وعودا أمام عدد من النواب أن يصوت للنائب شعيب المويزري ليكون رئيسا للجنة مقابل حصوله على دعم كتل محددة ، وهو ما حاول النائب الصيفي خرق هذا الاتفاق ونقض العهد حتى إذا ما فشل قرر الابتعاد والسفر في عطلة قصيرة يعود منها قبل انعقاد الجلسة القادمة .
كما حاولت الحكومة مع النائب سالم النملان عبر الضغط عليه من عدة جوانب خصوصا من أبناء قبيلته " العوازم " ، ولكن النائب أصر على الالتزام بكلمته والرد على من يحاول الضغط عليه بالقول لو " أبوي " طلب مني الترشح لرئاسة اللجنة فلن أترشح ..!
لذا فقدت الحكومة السيطرة المؤقتة على هذه اللجنة رغم علمها أنها لا تزال تمتلك أوراق الضغط والأغلبية فيها عبر إمكانية حصولها على عدد أربعة أصوات من أصل خمسة في أي أمر يعرض عليها ، ولكن ما يهمها هو أن لا يكون النائب شعيب المويزري رئيسا للجنة ..!
ومما أثار استغراب الحكومة أكثر هو تصويت البلوك الشيعي للنائب شعيب المويزري وعدم معرفة المغزى منه ، إلا إن البعض منهم قد ألهمه الله الفكر وعلم إن هذا الكرت سيتم اللعب فيه مستقبلا عبر ترجيح كفة مقابل كفة في أي قرار أو تصويت ، وليكون مبدأ المقايضة والمساومة موجود وبقوة ، وكي لا يخرج هذا البلوك خاسرا في هذه اللعبة الحكومية ، فقرر الغدر والضرب من تحت الحزام وزرع ورقة مساومة في هذه اللجنة سيتم من خلالها تمرير العديد من القضايا والمساومات التي سيقوم بها البعض منهم ..!
ورغم هذه اللعبة من البلوك الحكومي إلا إننا سمعنا النائب حسين القلاف يصف تكتيك الحكومة بأنه خارق وكأنه يستهزئ ، وهو يعلم بداخله إنه ومن معه ضحكوا على الحكومة وعلى من تكتك واعتقد أنهم سيلتزمون معهم التزام كامل ..!
سبق وقلناها إن الحلفاء هم بالظاهر متفقون ولكن لا يثق أي منهم في الآخر ، لذا يحاول كل منهم التكتيك واللعب والضرب من تحت الحزام عل يجد له مدخلا أو مستمسكا يساوم به غدا في حال احتاج إلى المساومة ، وما أكثر المساومات في مجلسنا هذا ، والأكيد إن هناك ملفات ستوضع على الطاولة للمساومة ، والأكيد إن أول هذين الملفين هو ملفي تقرير وزير الداخلية وملف غرفة التجارة ، والغلبة ستكون لمن بيده كروت أكثر وخبرة أكبر ..!
وفي العودة للنائب شعيب المويزري فإننا لم نتخيل في يوم من الأيام أن يكون أزمة بالنسبة للحكومة خصوصا إنها كانت تعتقد إنها احتوته ، ولكنها فوجئت بأن هذا النائب عندما وقف في بعض المواقف إنما وقف لقناعته الشخصية وليس لمساومة أو مقايضة ، لذا فهو اليوم يسبب لها أزمة خصوصا بعدما حاولت بشتى الطرق مساومته ومقايضته حتى إذا ما عجزت عن ذلك لم تجد بدا من نشر الإشاعات والأكاذيب عنه ، وهذا ديدن وأفعال الضعفاء دائما ..!
ولا حول ولا قوة إلا بالله ...
التعليق :
هناك من ادعى ان الوعد بين الصيفي مبارك الصيفي والنملان والمويزري ان تكون الرئاسة للمويزري والمقرر للصيفي .......!
ولنفترض جدلا هذا الكلام صحيح .......!
هل يحق للصيفي الهروب والسفر لكي يكون انتخاب الرئيس عبر القرعة ؟
لان هناك تعادل اصوات 2×2
ولو نفترض جدلا ان هذا الكلام صحيح هل صوت المويزري عن 4 اصوات ؟ وهو من يقرر من هو المقرر من عدمه ؟؟
هذا الكلام غير صحيح والصحيح هو انه كان هناك تخوف من النملان من قبل التكتل الشعبي والتنمية والاصلاح مما دفع بهم للضغط على الصيفي لجعل المويزري رئيس والنملان مقرر لكي يقبل بالتصويت للمويزري بالرئاسة وبارك النائب الصيفي مبارك الصيفي هذا الاتفاق وبارك للمويزري بالرئاسة وبارك للنملان المقرر وهذا بشهادة نواب الشعبي والتنمية والاصلاح
ولو نفترض جدلا ان النملان دخل على الخط كما يشيع بعض الاشخاص هل يحق للصيفي ان يرجع عن وعده لرئاسة المويزري اللجنة ؟؟؟؟؟؟؟
مهما تعددت الاراء والاشاعات والاقاويل الباطله والصادقة المفروض تحسم الرئاسة للمويزري لكي يضمنون الرئيس والمقرر والصيفي والنملان والمويزري دام بيدهم الرئاسة ارائهم وافكارهم ان شاء الله انها متطابقة والهدف كله والمطلوب من هل لجنة سحب التقرير المزور واعادة ارسال التقرير الصحيح بحق وزير الداخلية
الخبر الاكيد عند ابو حمود مسلم البراك وبحضور عباس الشعبي ولو قال البعض وين نصيد ابو حمود اقول تقدر تصيد عباس الشعبي بالمجلس يوميا في اروقة المجلس يتجول
امام عيني وبسمع اذني قلت عباس شفي الصيفي قلب ؟
قال هذا طلع مصيف قلت الاتفاق مو اهو المقرر ؟ قال لا النملان المقرر وشعيب الرئيس
قلت ليش عيل قلب ؟
قال ما عليك يمسكونه الطاحوس وبو حمود والسعدون يغسلون مخله ويسوون له اعادة برمجة الظاهر مخه ضرب ههههههههه
وانا ما اقول الا عسى الله يصلح الاحوال سواء الصيفي مقرر ولا رئيس المهم لا تفلت الرئاسة من الصيفي والمويزري والنملان ولا منصب المقرر
هذا الهدف
ً
ً
ً