محمد عبدالله
عضو
بسم الله الرحمن الرحيم,
فليعذرني زملائي في الشبكة الوطنية على بعض الألفاظ والتقسيمات التي سوف استخدمها في تحليلي لما سوف يحدث (العلم عند الله) في الانتخابات القادمة من تحالفات وتوزيعات شرائحية للناخبين والمرشحين في هذه الدائرة. فالموضوع ليس المقصود به أي نوع من الطائفية أو الهمز أو اللمز بطائفة أو قبيلة أو عائلة وانما نظرة انتخابية تحليليةصرفة.
طبعا الموضوع متعوب عليه واخذ وقت وجهد واراء و مصادر من مرشحين وتيارات وخلافه بما اني أحد أبناء هذه الدائرة ولي علاقات طيبة (ماشاء الله علي) مع كثير من شرائح المجتمع.
التحليل الذي سوف أسوقه اليكم تحليل شخصي بني على معلومات موثوقة ولا أستغني عن ارائكم وتعليقاتكم الفذة.
_________________________________________________________
الدائرة الأولى
تتكون الدائرة الأولى من المناطق التالية:
الدسمة – بنيد القار – دسمان – الدعية – الشعب – الرميثية – سلوى – السالمية – البدع – المسيلة – بيان – مشرف – مبارك العبد الله – حولي – النقرة – ميدان حولي
التعداد الحالي لعدد الناخبين: 65,000 ناخب وناخبة
الشرائح الانتخابية: (الأرقام هذه بناء على فرز لكشف الناخبين قام به واحد من الربع)
شيعة 49%
سنة 51%
تعتبر الدائرة الأولى من أشرس الدوائر الانتخابية لما تتميز به من صراع طائفي وقبلي في نفس الوقت. فالشرائح الانتخابية تأتي مناصفة تقريبا بين الشيعة والسنة. وكذلك الصراع السني بين القبائل (العوازم بشكل خاص) والسنة الحضر لا يمكن لأحد أن ينكره وذلك يتبين من خلال النتائج السابقة لانتخابات مجلس الأمة للأعوام السابقة.
وتأتي الشرائح الانتخابية كما يلي:
أولا: الشيعة
الشيعة ينقسمون إلى عدة أقسام:
العجم : وينقسمون إلى تراكمة و شيرازية
الحساوية
البحارنة
من أشهر التيارات السياسية الشيعية في هذه المنطقة هي الجمعية الثقافية (الوحدة) و حزب الدعوة وكذلك لا ننسى دور الشيعة المستقلين والذي بدا بالظهور خلال السنوات الأخيرة
النواب الحاليين من الشيعة (4 نواب):
الرميثية: عدنان عبدالصمد
بيان: د.حسن جوهر
الدسمة: أحمد لاري وصالح عاشور
الدائرة الأولى تعتبر هي تركيز الشيعة في الكويت فجميع أعضاء مجلس الأمة الحاليين خرجوا من هذه الدائرة سواء في المجلس الحالي أم في المجالس السابقة. وهذا ما سوف ينعكس على الصراع الشيعي في هذه الدائرة. إذ تتبين قوة التكتل الشعبي من خلال أعضائها المنتسبين إلى الجمعية الثقافية وعدد من المستقلين. فالجمعية الثقافية يجمع الجميع على قوتهم في التنظيم والانتشار في هذه الدائرة ولو أن كانت لهم كبوات استطاعوا مع الوقت استرداد المواقع التي أخذت منهم لانتشارهم الجيد. أيضا لا ننسى دور المستقلين الشيعة في اكتساب مقاعد مهمة على مر السنين في مناطق متعددة (كالدسمة و الدعية) وانتزاع عدة مقاعد من الجمعية الثقافية لعدة أسباب لن نخوض فيها. فالصراع الشيعي يتبين من خلال انتخابات المجلس البلدي (بفوز فاضل صفر بفارق بسيط على خصمه حسن نصير في انتخابات البلدي الأخيرة) وكذلك يبدو الصراع في انتخابات الجمعيات أيضا (جمعية الدسمة مثلا).
الصراع الشيعي الشيعي سوف يبدو على أشده في الانتخابات النيابية القادمة والتحالفات والقوائم سوف تبين مدى الخصومة بين الفريقين من خلال خوض كل طرف في قائمة منفصلة.
المتوقع من خلال التحليلات والأخبار التي تتناقل في الدائرة عن تحالف الجمعية الثقافية وحزب الدعوة وخوضهم الانتخابات في قائمة واحدة تتكون من (عدنان عبدالصمد و أحمد لاري و د.حسن جوهر و د.يوسف الزلزلة ممثلا عن حزب الدعوة.
كذلك لا ننسى المستقلين فتحالف صالح عاشور و حسين القلاف (وهو ما يعني تحالف العجم الشيرازية والبحارنة) وخوضهم الانتخابات في قائمة منفصلة يمكن أن تدعم بتحالفات أخرى قد تقوي هذه القائمة.
أيضا يأتي دور الشيعة التجار ومنهم صلاح خورشيد وأنور جواد بوخمسين (وهو الذي عزم على خوض الانتخابات القادمة في الدائرة الأولى بعد تجربته الناجحة لأول مرة في القادسية وحصوله على المركز الثالث بفارق ضئيل عن أحمد باقر الثاني) مما يعني تكتل التجار + الحساوية في هذه الدائرة وأيضا تدعيم هذه القائمة بشخصيات أخرى قد تقوي هذه القائمة أيضا. فهذه القائمة تتميز بالمال الوفير مما قد يعطيها أفضلية لاستجداء التحالفات وأعطائها الأفضلية. وأيضا لا ننسى دور الصحافة دعما لهذه القائمة فجريدة "النهار" المملوكة لجواد بوخمسين سوف تكون سلاحا فتاكا يستخدم عند الحاجة.
ثانيا: السنة
السنة ينقسمون الى عدة أقسام:
الحضر السنة وهم يشكلون الأغلبية
العوازم وتعدادهم يصل الى 9000 ناخب وناخبة
الكنادرة والعوضية وتعدادهم يصل الى 5000 ناخب وناخبة
الفيلكاوية ويصل تعدادهم الى 1000 ناخب وناخبة
من أشهر التيارات السنية في هذه الدائرة الحركة الدسنورية الاسلامية (حدس) والتجمع السلفي الاسلامي (احياء التراث) ولا ننسى كتلة العمل الوطني ممثلة بأعضائها أحمد المليفي وعبدالله الرومي
النواب الحاليين من السنة (6 نواب):
السالمية: حسين الحريتي وأحمد الشحومي
الرميثية: جمال الكندري
الدعية: عبدالواحد العوضي و عبدالله الرومي
بيان: أحمد المليفي
السنة في هذه الدائرة ينقسمون الى عدة شرائح أهمها العوازم والكنادرة. فهاذان التجمعان يعتبران من أكبر التجمعات المتماسكة والتي تعتبر قاعدة لأي مرشح يستند عليها.
فالعوازم لهم نائبان دائمان في هذه الدائرة (السالمية وسلوى) يزيد عددهم بنجاح أحد مرشحيهم في مناطق اخرى مثل الوسمي في الرميثية 82 والمدعج في بيان 99. هذه القبيلة معروفة بتنظيمها انتخابيا والتحالفات التي تقوم بها دائما ما تكون ناجحة ومحسوبة صح.
الوضع المتوقع للعوازم بان يخوضوا هذه الانتخابات منفردين في قائمة واحدة وهو ما يجري عليه الاستعداد لاقامة الانتخابات الفرعية بين أبناء هذه القبيلة فخروج أي مرشح عن القائمة سوف يضعف القائمة ولن يتمكن من النجاح لوحده وهذا ما يدركه العوازم جيدا. الا أن هناك أخبار عن عدم خوض د. عبدالمحسن المدعج للانتخابات الفرعية وهو ماسوف يؤدي الى كارثة بالنسبة للعوازم.
مرشحوا العوازم الموجودين هم حسين الحريتي (نائب حالي), احمد الشحومي (نائب حالي), مخلد العازمي (نائب سابق), د.عبدالمحسن المدعج (نائب ووزير سابق), سالم الحماد (نائب سابق).
الكنادرة في هذه الدائرة بدؤوا يعدون العدة للانتخابات القادمة والجميع يعرف عن تحركات المرشحين من الكنادرة في هذه الدائرة سواء عن طريق رجوع الأصوات المهاجرة أو عن طريق الزيارات والتواصل للمرشحين. فالكنادرة متمركزين في بيان ومشرف والرميثية.
في اعتقادي أن الكنادرة سوف يخوضون هذه الانتخابات في قائمة منعزلة بتحالف مع طرف قوي بالاضافة الى دعم التيارات السياسية فهذه الطريقة الوحيدة لضمان نجاح مرشحي الكنادرة.
مرشحي الكنادرة هم جمال الكندري (نائب حالي بدعم من حدس), عبدالله اسماعيل الكندري (مرشح سابق 2003 ورئيس جمعية المعلمين الكويتية بدعم من حدس), جاسم علي الكندري (نائب سابق, مستقل قادم من الرقة), د.محمد حسن الكندري (مرشح سابق 2003 بدعم من احياء التراث), علام الكندري (مرشح سابق99-2003-2006 وأمين عام مجلس الأمة بدعم من احياء التراث)
فالمرشحين كلهم لهم قوة وتجارب سابقة ونلاحظ الدعم الذي سوف تلاقيه هذه القائمة من التيارات السياسية في هذه الدائرة لما لها من قوة وتنظيم جيد وانتشار.
وكذلك لا ننسى العوضية وتواجدهم القوي في الدعية وهم سوف يضيفون قوة الى هذه القائمة اذا حصل التعاون المطلوب والتنسيق الصحيح.
أما التحالف الوطني الديموقراطي فينوي خوض هذه المنافسة من خلال د.عبدالمحسن المدعج وهناك أخبار عن خوض خالد الفضالة (الناشط السياسي وعضو التحالف) الانتخابات القادمة.
يبقى النائب الحالي أحمد المليفي وعبدالله الرومي والمنتمين الى كتلة العمل الوطني والمتوقع خوضهم الانتخابات في قائمة واحدة مع التحالف الوطني.
الشكل النهائي المتوقع لقوائم المرشحين:
القائمة الاسلامية:
عدنان عبدالصمد
أحمد لاري
د. حسن جوهر
د. يوسف الزلزلة
قائمة المستقلين:
صالح عاشور
حسين القلاف
خليل الصالح
...................
قائمة التجار:
أنور جواد بوخمسين
صلاح خورشيد
....................
....................
قائمة العوازم:
حسين الحريتي
أحمد الشحومي
مخلد العازمي
سالم الحماد
قائمة الكنادرة والعوضية (في حال التنسيق سوف تتقلص القائمة):
جمال الكندري
عبدالله اسماعيل الكندري
جاسم علي الكندري
د. محمد حسن الكندري
علام الكندري
عبدالواحد العوضي
القائمة الوطنية:
د. عبدالمحسن المدعج
خالد الفضالة
أحمد المليفي
عبدالله الرومي
فليعذرني زملائي في الشبكة الوطنية على بعض الألفاظ والتقسيمات التي سوف استخدمها في تحليلي لما سوف يحدث (العلم عند الله) في الانتخابات القادمة من تحالفات وتوزيعات شرائحية للناخبين والمرشحين في هذه الدائرة. فالموضوع ليس المقصود به أي نوع من الطائفية أو الهمز أو اللمز بطائفة أو قبيلة أو عائلة وانما نظرة انتخابية تحليليةصرفة.
طبعا الموضوع متعوب عليه واخذ وقت وجهد واراء و مصادر من مرشحين وتيارات وخلافه بما اني أحد أبناء هذه الدائرة ولي علاقات طيبة (ماشاء الله علي) مع كثير من شرائح المجتمع.
التحليل الذي سوف أسوقه اليكم تحليل شخصي بني على معلومات موثوقة ولا أستغني عن ارائكم وتعليقاتكم الفذة.
_________________________________________________________
الدائرة الأولى
تتكون الدائرة الأولى من المناطق التالية:
الدسمة – بنيد القار – دسمان – الدعية – الشعب – الرميثية – سلوى – السالمية – البدع – المسيلة – بيان – مشرف – مبارك العبد الله – حولي – النقرة – ميدان حولي
التعداد الحالي لعدد الناخبين: 65,000 ناخب وناخبة
الشرائح الانتخابية: (الأرقام هذه بناء على فرز لكشف الناخبين قام به واحد من الربع)
شيعة 49%
سنة 51%
تعتبر الدائرة الأولى من أشرس الدوائر الانتخابية لما تتميز به من صراع طائفي وقبلي في نفس الوقت. فالشرائح الانتخابية تأتي مناصفة تقريبا بين الشيعة والسنة. وكذلك الصراع السني بين القبائل (العوازم بشكل خاص) والسنة الحضر لا يمكن لأحد أن ينكره وذلك يتبين من خلال النتائج السابقة لانتخابات مجلس الأمة للأعوام السابقة.
وتأتي الشرائح الانتخابية كما يلي:
أولا: الشيعة
الشيعة ينقسمون إلى عدة أقسام:
العجم : وينقسمون إلى تراكمة و شيرازية
الحساوية
البحارنة
من أشهر التيارات السياسية الشيعية في هذه المنطقة هي الجمعية الثقافية (الوحدة) و حزب الدعوة وكذلك لا ننسى دور الشيعة المستقلين والذي بدا بالظهور خلال السنوات الأخيرة
النواب الحاليين من الشيعة (4 نواب):
الرميثية: عدنان عبدالصمد
بيان: د.حسن جوهر
الدسمة: أحمد لاري وصالح عاشور
الدائرة الأولى تعتبر هي تركيز الشيعة في الكويت فجميع أعضاء مجلس الأمة الحاليين خرجوا من هذه الدائرة سواء في المجلس الحالي أم في المجالس السابقة. وهذا ما سوف ينعكس على الصراع الشيعي في هذه الدائرة. إذ تتبين قوة التكتل الشعبي من خلال أعضائها المنتسبين إلى الجمعية الثقافية وعدد من المستقلين. فالجمعية الثقافية يجمع الجميع على قوتهم في التنظيم والانتشار في هذه الدائرة ولو أن كانت لهم كبوات استطاعوا مع الوقت استرداد المواقع التي أخذت منهم لانتشارهم الجيد. أيضا لا ننسى دور المستقلين الشيعة في اكتساب مقاعد مهمة على مر السنين في مناطق متعددة (كالدسمة و الدعية) وانتزاع عدة مقاعد من الجمعية الثقافية لعدة أسباب لن نخوض فيها. فالصراع الشيعي يتبين من خلال انتخابات المجلس البلدي (بفوز فاضل صفر بفارق بسيط على خصمه حسن نصير في انتخابات البلدي الأخيرة) وكذلك يبدو الصراع في انتخابات الجمعيات أيضا (جمعية الدسمة مثلا).
الصراع الشيعي الشيعي سوف يبدو على أشده في الانتخابات النيابية القادمة والتحالفات والقوائم سوف تبين مدى الخصومة بين الفريقين من خلال خوض كل طرف في قائمة منفصلة.
المتوقع من خلال التحليلات والأخبار التي تتناقل في الدائرة عن تحالف الجمعية الثقافية وحزب الدعوة وخوضهم الانتخابات في قائمة واحدة تتكون من (عدنان عبدالصمد و أحمد لاري و د.حسن جوهر و د.يوسف الزلزلة ممثلا عن حزب الدعوة.
كذلك لا ننسى المستقلين فتحالف صالح عاشور و حسين القلاف (وهو ما يعني تحالف العجم الشيرازية والبحارنة) وخوضهم الانتخابات في قائمة منفصلة يمكن أن تدعم بتحالفات أخرى قد تقوي هذه القائمة.
أيضا يأتي دور الشيعة التجار ومنهم صلاح خورشيد وأنور جواد بوخمسين (وهو الذي عزم على خوض الانتخابات القادمة في الدائرة الأولى بعد تجربته الناجحة لأول مرة في القادسية وحصوله على المركز الثالث بفارق ضئيل عن أحمد باقر الثاني) مما يعني تكتل التجار + الحساوية في هذه الدائرة وأيضا تدعيم هذه القائمة بشخصيات أخرى قد تقوي هذه القائمة أيضا. فهذه القائمة تتميز بالمال الوفير مما قد يعطيها أفضلية لاستجداء التحالفات وأعطائها الأفضلية. وأيضا لا ننسى دور الصحافة دعما لهذه القائمة فجريدة "النهار" المملوكة لجواد بوخمسين سوف تكون سلاحا فتاكا يستخدم عند الحاجة.
ثانيا: السنة
السنة ينقسمون الى عدة أقسام:
الحضر السنة وهم يشكلون الأغلبية
العوازم وتعدادهم يصل الى 9000 ناخب وناخبة
الكنادرة والعوضية وتعدادهم يصل الى 5000 ناخب وناخبة
الفيلكاوية ويصل تعدادهم الى 1000 ناخب وناخبة
من أشهر التيارات السنية في هذه الدائرة الحركة الدسنورية الاسلامية (حدس) والتجمع السلفي الاسلامي (احياء التراث) ولا ننسى كتلة العمل الوطني ممثلة بأعضائها أحمد المليفي وعبدالله الرومي
النواب الحاليين من السنة (6 نواب):
السالمية: حسين الحريتي وأحمد الشحومي
الرميثية: جمال الكندري
الدعية: عبدالواحد العوضي و عبدالله الرومي
بيان: أحمد المليفي
السنة في هذه الدائرة ينقسمون الى عدة شرائح أهمها العوازم والكنادرة. فهاذان التجمعان يعتبران من أكبر التجمعات المتماسكة والتي تعتبر قاعدة لأي مرشح يستند عليها.
فالعوازم لهم نائبان دائمان في هذه الدائرة (السالمية وسلوى) يزيد عددهم بنجاح أحد مرشحيهم في مناطق اخرى مثل الوسمي في الرميثية 82 والمدعج في بيان 99. هذه القبيلة معروفة بتنظيمها انتخابيا والتحالفات التي تقوم بها دائما ما تكون ناجحة ومحسوبة صح.
الوضع المتوقع للعوازم بان يخوضوا هذه الانتخابات منفردين في قائمة واحدة وهو ما يجري عليه الاستعداد لاقامة الانتخابات الفرعية بين أبناء هذه القبيلة فخروج أي مرشح عن القائمة سوف يضعف القائمة ولن يتمكن من النجاح لوحده وهذا ما يدركه العوازم جيدا. الا أن هناك أخبار عن عدم خوض د. عبدالمحسن المدعج للانتخابات الفرعية وهو ماسوف يؤدي الى كارثة بالنسبة للعوازم.
مرشحوا العوازم الموجودين هم حسين الحريتي (نائب حالي), احمد الشحومي (نائب حالي), مخلد العازمي (نائب سابق), د.عبدالمحسن المدعج (نائب ووزير سابق), سالم الحماد (نائب سابق).
الكنادرة في هذه الدائرة بدؤوا يعدون العدة للانتخابات القادمة والجميع يعرف عن تحركات المرشحين من الكنادرة في هذه الدائرة سواء عن طريق رجوع الأصوات المهاجرة أو عن طريق الزيارات والتواصل للمرشحين. فالكنادرة متمركزين في بيان ومشرف والرميثية.
في اعتقادي أن الكنادرة سوف يخوضون هذه الانتخابات في قائمة منعزلة بتحالف مع طرف قوي بالاضافة الى دعم التيارات السياسية فهذه الطريقة الوحيدة لضمان نجاح مرشحي الكنادرة.
مرشحي الكنادرة هم جمال الكندري (نائب حالي بدعم من حدس), عبدالله اسماعيل الكندري (مرشح سابق 2003 ورئيس جمعية المعلمين الكويتية بدعم من حدس), جاسم علي الكندري (نائب سابق, مستقل قادم من الرقة), د.محمد حسن الكندري (مرشح سابق 2003 بدعم من احياء التراث), علام الكندري (مرشح سابق99-2003-2006 وأمين عام مجلس الأمة بدعم من احياء التراث)
فالمرشحين كلهم لهم قوة وتجارب سابقة ونلاحظ الدعم الذي سوف تلاقيه هذه القائمة من التيارات السياسية في هذه الدائرة لما لها من قوة وتنظيم جيد وانتشار.
وكذلك لا ننسى العوضية وتواجدهم القوي في الدعية وهم سوف يضيفون قوة الى هذه القائمة اذا حصل التعاون المطلوب والتنسيق الصحيح.
أما التحالف الوطني الديموقراطي فينوي خوض هذه المنافسة من خلال د.عبدالمحسن المدعج وهناك أخبار عن خوض خالد الفضالة (الناشط السياسي وعضو التحالف) الانتخابات القادمة.
يبقى النائب الحالي أحمد المليفي وعبدالله الرومي والمنتمين الى كتلة العمل الوطني والمتوقع خوضهم الانتخابات في قائمة واحدة مع التحالف الوطني.
الشكل النهائي المتوقع لقوائم المرشحين:
القائمة الاسلامية:
عدنان عبدالصمد
أحمد لاري
د. حسن جوهر
د. يوسف الزلزلة
قائمة المستقلين:
صالح عاشور
حسين القلاف
خليل الصالح
...................
قائمة التجار:
أنور جواد بوخمسين
صلاح خورشيد
....................
....................
قائمة العوازم:
حسين الحريتي
أحمد الشحومي
مخلد العازمي
سالم الحماد
قائمة الكنادرة والعوضية (في حال التنسيق سوف تتقلص القائمة):
جمال الكندري
عبدالله اسماعيل الكندري
جاسم علي الكندري
د. محمد حسن الكندري
علام الكندري
عبدالواحد العوضي
القائمة الوطنية:
د. عبدالمحسن المدعج
خالد الفضالة
أحمد المليفي
عبدالله الرومي