من المؤكد أنه لايحق لنا التدخل في قرارات نائب رئيس مجلس الوزراء للشئون الاقتصادية ووزير الدولة لشئون التنمية ووزير الدولة لشئون الإسكان أحمد الفهد، لكننا كمراقبين من حقنا التعليق عليها ووضعها تحت المجهر، وتقييمها بشكل موضوعي.
فوجئ الوسط المحلي أمس باعلان نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية ووزير الدولة لشؤون التنمية ووزير الدولة لشؤون الاسكان الشيخ احمد فهد الاحمد الصباح ان مجلس الوزراء وافق اليوم على مشروع مرسوم في مداولته الثانية بتعيين احمد يعقوب باقر عضوا في المجلس الاعلى للتخطيط والتنمية.
الشيخ أحمد الفهد من ابناء الأسرة الأقوياء والمتمرسين، ومن حقه أن يطمح للسلطة في إطار القانون والدستور، لكن ليس على حساب الكفاءات والدماء الشابة، فالكويت تزخر بالكفاءات والمبدعين، وليس مقبولا إعادة بعض الوجوه المستهلكة والتي ديدنها اللف والدوران وإنعدام الشفافية في التعامل، وأحمد باقر أحد الوجوه التي استهلكت وأعطت كل ماعندها ولن يضيف شيئاً لمجلس التخطيط الأعلى، حيث أظهر الرجل كل مهاراته في محاربة المواطن البسيط، وتفنن في اللف والدوران على مقدرات القاعدة العريضة من المواطنين، أحمد باقر ليس خياراً سليماً لشيخ أحمد الفهد، ونتمنى أن لاتنعدم الرؤيا عندك يا ابن الشهيد فأنت وسمو الشيخ ناصر المحمد المؤهلين لقيادة البلد في المرحلة المقبلة، فلا تدع التطرف في البحث عن الطموح يؤثر على حكمك للأمور،
من حقك إرضاء جميع الأطراف لشق طريقك للسلطة لأنها كما يرى الجميع طريقاً ممهدة لمن لديه بعض الحس السياسي والفهم البسيط ،،،،!! لكن ياابن الشهيد لايكون تحقيق حلمك عن طريق إرضاء بعض التيارات السياسية والمذهبية على حساب الكفاءات الوطنية، وممن لديهم القدرة العلمية والعملية، يعرف القاصي والداني أن سمو الشيخ ناصر المحمد رسم صورة مشرقة للكويت تنطلق خلالها نحو المستقبل وفق خطوات موزونة، ياشيخ أحمد كن عونناً لسمو الشيخ ناصر من خلال استقطاب الكفاءات وليس الاستعانة بالملفات القديمة والتي أكل عليها الدهر وشرب.
فوجئ الوسط المحلي أمس باعلان نائب رئيس مجلس الوزراء للشؤون الاقتصادية ووزير الدولة لشؤون التنمية ووزير الدولة لشؤون الاسكان الشيخ احمد فهد الاحمد الصباح ان مجلس الوزراء وافق اليوم على مشروع مرسوم في مداولته الثانية بتعيين احمد يعقوب باقر عضوا في المجلس الاعلى للتخطيط والتنمية.
الشيخ أحمد الفهد من ابناء الأسرة الأقوياء والمتمرسين، ومن حقه أن يطمح للسلطة في إطار القانون والدستور، لكن ليس على حساب الكفاءات والدماء الشابة، فالكويت تزخر بالكفاءات والمبدعين، وليس مقبولا إعادة بعض الوجوه المستهلكة والتي ديدنها اللف والدوران وإنعدام الشفافية في التعامل، وأحمد باقر أحد الوجوه التي استهلكت وأعطت كل ماعندها ولن يضيف شيئاً لمجلس التخطيط الأعلى، حيث أظهر الرجل كل مهاراته في محاربة المواطن البسيط، وتفنن في اللف والدوران على مقدرات القاعدة العريضة من المواطنين، أحمد باقر ليس خياراً سليماً لشيخ أحمد الفهد، ونتمنى أن لاتنعدم الرؤيا عندك يا ابن الشهيد فأنت وسمو الشيخ ناصر المحمد المؤهلين لقيادة البلد في المرحلة المقبلة، فلا تدع التطرف في البحث عن الطموح يؤثر على حكمك للأمور،
من حقك إرضاء جميع الأطراف لشق طريقك للسلطة لأنها كما يرى الجميع طريقاً ممهدة لمن لديه بعض الحس السياسي والفهم البسيط ،،،،!! لكن ياابن الشهيد لايكون تحقيق حلمك عن طريق إرضاء بعض التيارات السياسية والمذهبية على حساب الكفاءات الوطنية، وممن لديهم القدرة العلمية والعملية، يعرف القاصي والداني أن سمو الشيخ ناصر المحمد رسم صورة مشرقة للكويت تنطلق خلالها نحو المستقبل وفق خطوات موزونة، ياشيخ أحمد كن عونناً لسمو الشيخ ناصر من خلال استقطاب الكفاءات وليس الاستعانة بالملفات القديمة والتي أكل عليها الدهر وشرب.