عبدالوهاب الفوزان
عضو ذهبي
بغداد - وكالات : 3/11/2010
هزت سلسلة تفجيرات أحياء في بغداد معظم سكانها من الشيعة الثلاثاء مما أدى إلى سقوط أكثر من 84 قتيلاً على الأقل، وإصابة أكثر من 400 شخصاً ، في حصيلة مرشحة للارتفاع ،بعد يومين من قيام متشددين من القاعدة بهجوم دام عندما احتجزوا رهائن في كنيسة.
وقعت التفجيرات بعد ساعات من قداس أقيم لبعض الرهائن الذين قتلوا بين الضحايا البالغ عددهم 52 من المصلين وأفراد الشرطة في الهجوم على كنيسة يوم الأحد وبينما تعهدت الحكومة العراقية بتشديد الأمن على الأقلية المسيحية في العراق.
ويظهر الهجوم الثالث الكبير في العراق منذ يوم الجمعة فيما يبدو أن التمرد الأضعف لكن العنيد لديه قدرة أكبر على تنفيذ هجمات على نطاق واسع أكثر مما يسلم به مسؤولون أميركيون وعراقيون.
ومازال العراق في حالة من الفراغ السياسي بعد نحو ثمانية أشهر من انتخابات غير حاسمة مما أثار مخاوف من أن جماعات سنيه وميليشيات شيعيه قد تستغل التوترات وتحاول إشعال حرب طائفية من جديد.
وقال اللواء قاسم الموسوي المتحدث باسم أمن بغداد أن عدد القتلى هو 84 وأن 400 أصيبوا بجروح مؤكدا أن هذه الأرقام أولية وأن العدد الإجمالي للتفجيرات هو 14.
وأكد الموسوي أن قنابل انفجرت في 10 سيارات بالإضافة إلى انفجار 4 قنابل على الطرق وقنبلتين أخريين جميعها في أحياء شيعية.
وقال وزير الصحة العراقي صالح الحسناوي إن 84 شخصا قتلوا لكن هذا العدد يمكن أن يرتفع وأن 400 أصيبوا بجروح سمح لمعظمهم بمغادرة المستشفيات.
وقال مصدر من الشرطة طلب عدم الكشف عن اسمه إن العدد النهائي للقتلى قد يتجاوز 100 شخص.
واستهدف أحد أكبر التفجيرات فيما يبدو مطاعم ومقاهي في حي مدينة الصدر الشيعي.
جاءت أحدث سلسلة من الهجمات بعد شهرين من انتهاء العمليات القتالية الأميركية رسميا في العراق بعد سبع سنوات ونصف السنة من الغزو وتولي قوات الأمن العراقية المسؤولية الرئيسية لحماية المواطنين.
والهجوم الذي وقع يوم الأحد كان الأسوأ ضد المسيحيين منذ عام 2003 وزرع الخوف في قلوب العديد من المسيحيين العراقيين الذين قاوموا حتى الآن الرغبة الملحة للفرار من بلدهم الذي تمزقه الحرب.
وقال الأسقف متى شعبا معتوق رئيس أبرشية الكنيسة الآشورية في بغداد في القداس الذي أقيم يوم الثلاثاء متسائلا (لماذا لا يقولون لهم بصراحة أنهم يهدفون إلى إخلاء البلاد من المسيحيين؟)، وأضاف أن (العراق بلدهم وأنهم سيتمسكون به) ومضى قائلا إن (استهداف أشخاص يؤدون الصلاة هو عمل همجي تماما).
وكانت إجراءات الأمن شديدة حول كنيسة سان جوزيف الكلدانية حيث أقيم القداس ووضع 14 نعشا لف بالعلم العراقي في صف بالقرب من المنصة الرئيسية وسمع صوت البكاء في أرجاء الكنيسة أثناء القداس.
وقال الموسوي إنه بدأ تحقيق لمعرفة كيف تمكن المسلحون المرتبطون بالقاعدة من اقتحام الكنيسة رغم نقاط التفتيش مضيفا أنه (إذا كان هناك تقصير أو إهمال أو تواطؤ حدث سيحاسب بشدة كل من أخطأ).
وقال إن المهاجمين تخفوا في زي حراس يعملون لدى شركة أمن خاصة وكانوا يحملون أوراق هوية مزورة.
وقال وزير الدفاع عبد القادر جاسم إن السلطات أمرت باعتقال قائد الشرطة المسؤول عن المنطقة التي وقع فيها الهجوم لاستجوابه وهو إجراء معتاد بعد وقوع هجمات كبيرة، وتعهد جاسم بتشديد الأمن لمسيحيي العراق.
وأضاف أن المسيحيين هم أهلهم وأن الواجب هو حمايتهم ولا يمكن تخيل حجم الأسف على ما حدث.
وكان مسلحون مرتبطون بتنظيم عراقي منبثق من القاعدة احتجزوا رهائن في كنيسة سيدة النجاة أثناء قداس الأحد وطالبوا بالإفراج عن نساء قالوا إنهن اعتنقن الإسلام لكن الكنيسة القبطية في مصر تحتجزهن وقالت تقارير سابقة إنهم سعوا أيضا إلى الإفراج عن سجناء للقاعدة في العراق ومصر.
وانتهى الهجوم الذي استمر عدة ساعات عندما داهمت قوات الأمن الكنيسة لتحرير أكثر من 100 كاثوليكي عراقي
..
قلتها مرارا وتكرارا
العراق ستجري به انهار من الدم
اذا أصر المجرمون الصفويون المتحصنون في المنطقة الخضراء تحت حماية من اتى بهم الى الحكم بالأستيلاء على حكم العراق دون اشراك العرب السنة فوالله لن يهنأ لهم حكم هذا البلد ولا يوم واحد ويبشرون بالمزيد من الدمار والرعب وعدم الاستقرار وانهار الدم التي ستجري في نهر الفرات ودجله وليستعدوا لحصد مازرعته ايديهم القذره في بلاد الرافدين
** لكل فعل ردة فعل مساويه له في المقدار معاكسه له في الاتجاهه**
لست مؤيدا للتفجيرات والقتل والدمار ضد الابرياء سواء كانو مسلمين او مسيحيين او يهود او شيعه ولكن ماجرى ويجري وسيجري في العراق من قتل ودمار هي نتيجة طبيعيه بسبب مايجري من تنكيل وتعذيب وقتل ومحاولة تهميش لجزء مهم من مكونات الشعب العراقي كشفتها الممارسات الصفيونيه التي طالعناها في الوثائق السرية مؤخرا ولكل فعل ردة فعل
ليس هناك رجل بمعنى الكملة يحكم العراق
يجب ان يأتي حاكم لهذا البلد يضرب بيد من جديد
على الرغم من فضاعة وجرائم صدام حسين
الا ان هؤلاء وخلال سبع سنوات فقط سبقوا جرائم نظام صدام خلال ثلاثين سنه
والعراق لن يعود كما كان بحكم هؤلاء
وستكون الامور على هذه المنوال في عراقهم الذي يريدونه على اهوائهم الصفوية البغيضه
لكنهم لن ينعموا بالاستقرار ولن يستطيعوا بناء دولة
هناك دولا كثيره لن يجعلونهم يتهنون بحكمهم
وسيقلبون العراق على رؤوسهم
وليس هناك اسهل من ان يجعلون العراق ساحة للحرب مع ايران
فأما ان يشركوا العرب السنه في الحكم
او
او يتحملون نتيجة عنادهم
وقعت التفجيرات بعد ساعات من قداس أقيم لبعض الرهائن الذين قتلوا بين الضحايا البالغ عددهم 52 من المصلين وأفراد الشرطة في الهجوم على كنيسة يوم الأحد وبينما تعهدت الحكومة العراقية بتشديد الأمن على الأقلية المسيحية في العراق.
ويظهر الهجوم الثالث الكبير في العراق منذ يوم الجمعة فيما يبدو أن التمرد الأضعف لكن العنيد لديه قدرة أكبر على تنفيذ هجمات على نطاق واسع أكثر مما يسلم به مسؤولون أميركيون وعراقيون.
ومازال العراق في حالة من الفراغ السياسي بعد نحو ثمانية أشهر من انتخابات غير حاسمة مما أثار مخاوف من أن جماعات سنيه وميليشيات شيعيه قد تستغل التوترات وتحاول إشعال حرب طائفية من جديد.
وقال اللواء قاسم الموسوي المتحدث باسم أمن بغداد أن عدد القتلى هو 84 وأن 400 أصيبوا بجروح مؤكدا أن هذه الأرقام أولية وأن العدد الإجمالي للتفجيرات هو 14.
وأكد الموسوي أن قنابل انفجرت في 10 سيارات بالإضافة إلى انفجار 4 قنابل على الطرق وقنبلتين أخريين جميعها في أحياء شيعية.
وقال وزير الصحة العراقي صالح الحسناوي إن 84 شخصا قتلوا لكن هذا العدد يمكن أن يرتفع وأن 400 أصيبوا بجروح سمح لمعظمهم بمغادرة المستشفيات.
وقال مصدر من الشرطة طلب عدم الكشف عن اسمه إن العدد النهائي للقتلى قد يتجاوز 100 شخص.
واستهدف أحد أكبر التفجيرات فيما يبدو مطاعم ومقاهي في حي مدينة الصدر الشيعي.
جاءت أحدث سلسلة من الهجمات بعد شهرين من انتهاء العمليات القتالية الأميركية رسميا في العراق بعد سبع سنوات ونصف السنة من الغزو وتولي قوات الأمن العراقية المسؤولية الرئيسية لحماية المواطنين.
وقال الأسقف متى شعبا معتوق رئيس أبرشية الكنيسة الآشورية في بغداد في القداس الذي أقيم يوم الثلاثاء متسائلا (لماذا لا يقولون لهم بصراحة أنهم يهدفون إلى إخلاء البلاد من المسيحيين؟)، وأضاف أن (العراق بلدهم وأنهم سيتمسكون به) ومضى قائلا إن (استهداف أشخاص يؤدون الصلاة هو عمل همجي تماما).
وكانت إجراءات الأمن شديدة حول كنيسة سان جوزيف الكلدانية حيث أقيم القداس ووضع 14 نعشا لف بالعلم العراقي في صف بالقرب من المنصة الرئيسية وسمع صوت البكاء في أرجاء الكنيسة أثناء القداس.
وقال الموسوي إنه بدأ تحقيق لمعرفة كيف تمكن المسلحون المرتبطون بالقاعدة من اقتحام الكنيسة رغم نقاط التفتيش مضيفا أنه (إذا كان هناك تقصير أو إهمال أو تواطؤ حدث سيحاسب بشدة كل من أخطأ).
وقال إن المهاجمين تخفوا في زي حراس يعملون لدى شركة أمن خاصة وكانوا يحملون أوراق هوية مزورة.
وقال وزير الدفاع عبد القادر جاسم إن السلطات أمرت باعتقال قائد الشرطة المسؤول عن المنطقة التي وقع فيها الهجوم لاستجوابه وهو إجراء معتاد بعد وقوع هجمات كبيرة، وتعهد جاسم بتشديد الأمن لمسيحيي العراق.
وأضاف أن المسيحيين هم أهلهم وأن الواجب هو حمايتهم ولا يمكن تخيل حجم الأسف على ما حدث.
وكان مسلحون مرتبطون بتنظيم عراقي منبثق من القاعدة احتجزوا رهائن في كنيسة سيدة النجاة أثناء قداس الأحد وطالبوا بالإفراج عن نساء قالوا إنهن اعتنقن الإسلام لكن الكنيسة القبطية في مصر تحتجزهن وقالت تقارير سابقة إنهم سعوا أيضا إلى الإفراج عن سجناء للقاعدة في العراق ومصر.
وانتهى الهجوم الذي استمر عدة ساعات عندما داهمت قوات الأمن الكنيسة لتحرير أكثر من 100 كاثوليكي عراقي
..
قلتها مرارا وتكرارا
العراق ستجري به انهار من الدم
اذا أصر المجرمون الصفويون المتحصنون في المنطقة الخضراء تحت حماية من اتى بهم الى الحكم بالأستيلاء على حكم العراق دون اشراك العرب السنة فوالله لن يهنأ لهم حكم هذا البلد ولا يوم واحد ويبشرون بالمزيد من الدمار والرعب وعدم الاستقرار وانهار الدم التي ستجري في نهر الفرات ودجله وليستعدوا لحصد مازرعته ايديهم القذره في بلاد الرافدين
** لكل فعل ردة فعل مساويه له في المقدار معاكسه له في الاتجاهه**
لست مؤيدا للتفجيرات والقتل والدمار ضد الابرياء سواء كانو مسلمين او مسيحيين او يهود او شيعه ولكن ماجرى ويجري وسيجري في العراق من قتل ودمار هي نتيجة طبيعيه بسبب مايجري من تنكيل وتعذيب وقتل ومحاولة تهميش لجزء مهم من مكونات الشعب العراقي كشفتها الممارسات الصفيونيه التي طالعناها في الوثائق السرية مؤخرا ولكل فعل ردة فعل
ليس هناك رجل بمعنى الكملة يحكم العراق
يجب ان يأتي حاكم لهذا البلد يضرب بيد من جديد
على الرغم من فضاعة وجرائم صدام حسين
الا ان هؤلاء وخلال سبع سنوات فقط سبقوا جرائم نظام صدام خلال ثلاثين سنه
والعراق لن يعود كما كان بحكم هؤلاء
وستكون الامور على هذه المنوال في عراقهم الذي يريدونه على اهوائهم الصفوية البغيضه
لكنهم لن ينعموا بالاستقرار ولن يستطيعوا بناء دولة
هناك دولا كثيره لن يجعلونهم يتهنون بحكمهم
وسيقلبون العراق على رؤوسهم
وليس هناك اسهل من ان يجعلون العراق ساحة للحرب مع ايران
فأما ان يشركوا العرب السنه في الحكم
او
او يتحملون نتيجة عنادهم