عطنا اللي صار معاك
لعلنا نتعض وغيرك يتعض
واسأل الله لك ولنا الهداية والثبات على هدى الهادي .
الله يسلمك ليس هذا صلب الموضوع ولكن المقصد ان الانتقال من ضفة الى اخرى يحتاج تجربة من نوع خاص
حتى العلماني يصلي وعارف أمور دينه
اسمحيلي ان اؤلئك منافقين فبالاسلام (واليهودية) دين و دنيا وشرع اي انه يملك يد ولا يحتاج الى فصلة عن الدنيا كما يحتاج النصارى مثلا (كون دينهم ينهاهم عن الحكم و الحرب و العنف) لذلك العلماني النصراني احتاج للعلمانية كشماعة يعلق عليها ما لا يتناسب مع دينة كأمور السياسة و الحرب و التعليم ..اما المسلم (وحتى اليهودي) الذي يقول انه يريد فصل الدين عن الدنيا فانه كاذب منافق لان كلا العقيدتين الاسلام و اليهودية سبق لانبيائها سياستها كداود عليه السلام و الرسول محمد صلوات الله عليه
موعظه تستحق التأمل
ونأمل منك ألإخبار
عـن ذلك ألأختبار
شكرا لك
عبارات رائعة تدل على صدق تجربة
التحول من فكر إلى آخر يعتبر تجربة بحد ذاتها لها دوافعها ولها مسبباتها
يوجد لديك سرد محبب ونطمع في التفاصيل
ننتظرك :وردة:
شكرا اخي الكريم
اجمعين
التجربة كذا "مسلوقة" مع الاعتذار .. بس أقصد لو أوضحت ماذا كانت علمانيتك؟ وماذا أصبحت؟ ولماذا؟
تقول : كنت أقرف من تخلف المجتمع!
وهل الآن لم تعد "تقرف" لأنه أصبح مدنياً متحضراً أم لسبب آخر؟
وتقول : ... كيف يعتقد بل ويؤمن ... إلخ .. وهل الإيمان درجة زائدة عن الاعتقاد؟
تقول : "فكانت تلك النقطة .. نقطة نهاية تلك العقلية الاحتكارية"
يظهر من كلامك أنك تبغض العقلية الاحتكارية فياليتك توضحها لنا .. وهل يحتكر مؤمن حقيقة أم لا؟
وكأننا نحن الأعلون .. والصواب: الأعلين ..
كانت اقرب للالحاد وقد رافقتني منذ الصغر فحتى عندما كنت صغيرا و اخذت لصلاة الجماعة اذكر انني ضحكت من صوت المصلين بل ان عدد الصلوات في حياتي قبل تحولي كانت تعد بالاصابع وكلها مجاملة لاناس معينيين
القرف يصاحبك بسبب يأسك كونك لا تملك تغيير قناعات الناس الذين تعتقد بتخلفهم
المصطلح ( الحالي ) للاعتقاد هو عدم اليقين مثلا لو سألت احدهم ماذا يوجد بالصندوق واحب ان يخمن سيقول لك اعتقد انه كذا ولكنه لو كان موقنا جازما سيقول انه مؤمن بانه كذا ..فاللغة تتغير يا سيدي الكريم
لا يوجد لدي توضيح للعقلية الاحتكارية و اختياري للفظ الاعلون انما هو جمال اللفظ و هذا ماكانت علية العرب قبل تدخل علماء اللغة من الاعاجم جزاهم الله خيرا
ما شاءالله تبارك الرحمن....
أهم شي يا أخي الثباااااااااات...
فلا تغرك الدنيا بمن فيها....
اهم شئ ليس الثبات بعينة انما الثبات على الحق وهو سعي و اجتهاد للانسان لا ينقضي الا بانقضاء ايامة
شنو صار وياك وشنو يعني العلمانيه الي كنت فيها ترا سبعين علمانيه موجوده مشالله الله يمحيهم عن بكرة ابيهم - طبعاً العلمانيه - مش الاشخاص
..
..
يالطيب تراك بس عطيتنا طرف القصيده وخليت الطرف الثاني
: )
ليس المقصد القصة بقدر التفكير بمنة الله علينا اذا هدانا ( يمنون عليك أن أسلموا قل
لا تمنوا علي إسلامكم بل
الله يمن عليكم أن هداكم للإيمان إن كنتم صادقين )
عادي جدا
في ناس سموا أنفسهم بالعلمانيين موضه وحركه مو أكثر
وشي جميل انهم يتغيرون ويشوفون اي خطاب يناسبهم فعليا
لكن المهم هل في تغيرك أي نقد للخطاب العلماني ؟
هذا مايأمله الجميع ...
سبحان الله اعتقد اني منذ نعومة اظفاري لم اقتنع بوجود الدين في حياتنا
لا يوجد لدي نقد للخطاب العلماني في الغرب لان الغرب يرتكز على المسيحية و المسيحية لايمكن ان تقوم لها قائمة دون العلمانية (لضعفها و خيالية الطرح فيها) لذلك يمكن قبولها في تلك المجتمعات وليس مجتمعاتنا
اما لدينا فلا اعتقد بامكان تغيير وجهة نظر الاخوة الملاحدة او العلمانيين من خلال المناظرة او المنطق فلا يوجد ارضية مشتركة او مرتكز ينطلق منه الطرفان للوصول الى الحقيقة و لا يمكن التحول الا بالهداية من الله {إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء }
يا إخوانا واحد ينادي العضو (( فريمان )) عل وعسى تصير الفرحة فرحتين ....
وشكرا جزيلا للاخ على شجاعته بالتصريح والاعلان ... وهذه شجاعة قد لا يملكها الكثيرون
بالتوفيق والثبات ... وغلى الامام انطلق لتصلح كما كنت في الماضي (( تفسد )) ولعل ان يكون عندك
من المعرفة ما تفيد به الناس من خلال ما استفدت مما مضى :وردة:
شكرا لك ومن انا كي اصلح او افسد وعلى فكرة لست متدينا بمعنى التزمت فانا انسان لي اخطائي ولكن ولله الحمد ان ازاح عنا المكابرة عند الخطأ و جعل راحة الايمان بقلوبنا
والشكر للجميع
