لماذا التزوير فقط في الرابع والخامسة

بسم الله الرحمن الرحيم

الكثير يتحدث الآن عن محاولة ضرب الحكومة للقبائل بعضها ببعض

وأنا أقول صح النوم !

هل نسيتم التزوير في الإنخابات ؟

1 . ضرب مطير مع عنزة عن طريق إسقاط الوعلان وإنجاح عسكر

2 . ضرب الدواسر مع العجمان عن طرق إسقاط بادي وإنجاح العدوة


لكن السؤال اللي يسدح نفسه

هل نجحوا في ضرب القبائل

ولماذا التزوير والأخطاء فقط في الدائرتين الرابعة والخامسة
 

كاسك يا وطن

عضو بلاتيني
بسم الله الرحمن الرحيم

الكثير يتحدث الآن عن محاولة ضرب الحكومة للقبائل بعضها ببعض

وأنا أقول صح النوم !

هل نسيتم التزوير في الإنخابات ؟

1 . ضرب مطير مع عنزة عن طريق إسقاط الوعلان وإنجاح عسكر

2 . ضرب الدواسر مع العجمان عن طرق إسقاط بادي وإنجاح العدوة


لكن السؤال اللي يسدح نفسه

هل نجحوا في ضرب القبائل

ولماذا التزوير والأخطاء فقط في الدائرتين الرابعة والخامسة


الانتخابات يشرف عليها القضاء الكويتي ..
ولا يجوز الطعن بالقضاء ..!

اترك عنك نظرية المؤامره .. يا سلفي ..!

 

ولد عطا

عضو مخضرم
الانتخابات يشرف عليها القضاء الكويتي ..
ولا يجوز الطعن بالقضاء ..!

اترك عنك نظرية المؤامره .. يا سلفي ..!
:إستحسان::إستحسان:أخي السلفي لاتنسى الكثافه في الخامسه والرابعه لكن السؤال منو الي ورط العالم بالخمس دوائر غير الغوغاء والجهله من القبائل الي وافقو عليهاا شربوكم الخضر وجيتو من أقصاكم وخرتهاا شربوكم المقلب السعدون وشلته مثل الخصخصة ومثل القروض وتوكم ماشتو شيء الضرائب من تخصص وأشراف الرمز السعدون
 

هدهد

عضو مميز
لالالالالا ياشباب القضاء نزيه مية فى المية ولاحد يشك فى المستشارين المصريين
 
نعم هناك من يوافق على كلامي ومن ينقض كلامي

وأنا طرحت وجهة نضري بإختصار شديد جداً

ولو قلنا أن الخبصة والتزوير في كل الدوائر

لماذا لم ينظر في الطعن المقدم من النائب الحدسي ( نسيت أسمه ) ضد سلوى الجسار !

ولماذا يحصل فقط التزوير في الدائرة الخامسة والرابعه

وهناك امور كثيرة وهي كيفية محاربة الحكومة لفرعية العوازم وعدم محاربة فرعية القبائل الثانية

هذه وجهة نظري

وللكل وجهة نظر وهو حر بها

ودمتم بخير
 

كاسك يا وطن

عضو بلاتيني
صح لسانك لاعت جبودنا من هالسوالف رحمو الاجيال اليايه​



فعلا ً .. فـ ابناء الدائره الرابعه والخامسه ..
يعتقدون ان اهم من فئة المجتمع المضطهده ..
الذين يتم ممارسة جميع الانواع العنصريه ضدهم ..

بالوقت التي يتلذذ فيه جميع اطياف الشعب بالديمقراطيه ..

فـ ابناء الرابعه والخامسه .. هم فقط من يتم تزوير انتخاباتهم .. لكي يعيشوا الديكتاتوريه .. على اصولها !

لو كان هناك تزوير ..بالرابعه .. لماذا لا يتم اسقاط المطران ( المعروفين بالمعارضه دوما ً ) .. واستبدالهم بـ عنزه ( الحكوميين دوما ً ) ..

لو كان هناك تزوير .. بالخامسه .. لتم استبدال العجمان مثل ( الطاحوس ) .. بـ الهواجر والدواسر ( المعروفين دوما ً انهم مع الحكومه ! )



نظرية المؤامره .. احلى نظريه بالدنيا .. لالقاء همومك عليها :)



يالسلفي .. يا راعي الموضوع ..

أليس بمذهبك .. يتم تحريم الديمقراطيه ..؟ لأن الامر شورى بينهم ..؟ وتم تكفيرها .. من قبل مشايخكم ..؟ لأن الديمقراطيه عباره عن فكر ليبرالي .. من الغرب الكافر \ الفاجر !

اليس بمذهبك .. لا يجوز الخروج على ولي الامر .. حتى لو كان ديكتاتوري ..؟ وان الواحد يبلع كل شي .. - غصب ولا طيب - !
لأن الله عزوجل قال .. واطيعوا اولى الامر منكم ..؟


ليش قاعد اشوف هالتناقض .. يطلع من قلمك .. مع مذهبك ..؟ :)


 

خلك طبيعي

عضو بلاتيني
الرابعه والخامسة أرض خصبة للتزوير
و هم السواد الاعظم وينظرون للأمور بعنصرية وفزعه
----------------
الكويت بل الخليج لايصلح فيه انتخابات
المفروض مجلس شورى وكفى
فنحن لسنا شعوبيين
نحن قبائل وعوائل كلانا يعرف الاخر
ويسعنا ماوسع اباءنا وأجدادنا
 

abudish

عضو فعال
لأن المخرجات فى الآونه الأخيرة غير مشجعة
حتى الدائرة الثالثة أيضا تم العبث فيها
نتحدى وزارة الداخلية أظهار كشف اللجان
والتى حتي هذه الساعة لم يشاهدها أحد
Elections3.jpg
واقعة تزوير الانتخابات الكويتية بعد أربعين عاماً
أحمد الديين

قبل أربعين عاماً بالتمام والكمال عايش جيلنا والجيل السابق لنا واقعة تاريخية مؤلمة، تمثلت في تزوير انتخابات مجلس الأمة للفصل التشريعي الثاني، التي جرت يوم الأربعاء 25 يناير/ كانون الثاني من العام ,1967 وسأحاول هنا أن أسلط بعض الضوء على تلك الواقعة من حيث مقدماتها وظروفها، ووقائعها وملابساتها، وردود الأفعال عليها وتداعياتها!. فقد أنهى مجلس الأمة فصله التشريعي الأول بعد أن شهد أحداثاً جساماً تمثلت في أزمة المادة 131 من الدستور، التي أدت إلى استقالة الحكومة المكوّنة من عدد من شخصيات النخبة التجارية والمثقفين المستنيرين في أعقاب رفض الغالبية النيابية الموالية لبعض أقطاب الحكم تمكينها من أداء اليمين الدستورية أمام المجلس. وتبعتها استقالة المغفور له عبدالعزيز الصقر من رئاسة مجلس الأمة في بداية العام .1965 ثم الوعكة المرضية، التي أَلَمَّت بالمغفور له صاحب السمو الأمير الشيخ عبداللّه السالم أثناء جلسة افتتاحه دور الانعقاد الرابع لمجلس الأمة الأول، وأدت إلى وفاته بعد ذلك لينتهي عهد حكمه الزاهر، الذي تحققت أثناءه أعظم الانجازات الوطنية والديمقراطية في تاريخ الكويت: الاستقلال، وإصدار الدستور، وبداية الانطلاق نحو تأسيس الدولة الكويتية الحديثة في إطار التوافق الرائع بين مشروع الحكم ومشروع بناء الدولة، واستقالة نواب المعارضة الثمانية أحمد الخطيب، وجاسم القطامي، وزملائهما احتجاجاً على القوانين المقيدة للحريات، التي قدّمتها الحكومة وأقرّتها مع الغالبية النيابية الموالية لها.
وقبيل انتخابات الفصل التشريعي الثاني لمجلس الأمة جرى توافق بين ممثلي النخبة التجارية، التي عُرِفَت تاريخياً باسم ''جماعة الغرفة'' وكان يقودها المغفور له عبدالعزيز الصقر، وبين ''حركة القوميين العرب''، التي كان يقودها أحمد الخطيب، وجاسم القطامي، لتشكيل قوائم انتخابية تمثل جبهة وطنية واسعة تضم مرشحين عن المجموعتين وبعض الشخصيات الوطنية لتخوض الانتخابات في مختلف الدوائر العشر.
وكانت المؤشرات الانتخابية، والجو السياسي العام يشيران إلى احتمال فوز مرشحي هذه الجبهة بعدد كبير من مقاعد مجلس الأمة الثاني، وهذا ما أثار حفيظة بعض مراكز القوى في الأسرة الحاكمة، وكذلك شركات النفط الأجنبية، التي كانت تتمتع بامتيازات احتكارية طويلة المدى، خصوصاً بعد معركة اتفاقية ''تنفيق العائدات''، وما كشفته من قوة تتمتع بها المعارضة الوطنية داخل مجلس الأمة الأول وخارجه بعد استقالتها منه، وهذا ما دفع هذه الأطراف إلى الإعداد لتزوير الانتخابات.
ولم تكن المعارضة الوطنية غافلة عن هذا التوجّه الخطر، وكمثال على ذلك، فقد نشرت صحيفة ''أخبار الكويت'' اليومية، التي كان يرأس تحريرها عبدالعزيز فهد الفليج مقالاً افتتاحياً قبل الانتخابات بأيام تحت عنوان ''نزاهة الانتخابات'' أشار فيه إلى ما ينبئ بوضوح أنّ هناك استعدادات جارية لتزوير الانتخابات، التي ستجري يوم الخامس والعشرين من يناير/ كانون الثاني، حيث جاء في ذلك المقال الافتتاحي: ''التساؤل الكبير، الذي سيقلق المواطن هذا الاسبوع يدور حول الضمانات لسلامة عملية الانتخاب ونزاهتها، ولابد أن نستدرك ابتداءً لنقول ليس الهدف من إثارة هذا التساؤل هو التشكيك مقدّماً في نزاهة عملية الانتخاب، وإنما نعتقد أنّه من الواجب أن نُسمِع المسؤولين على مسمع ومرأى من جماهير الشعب ما يدور همساً بين المواطنين وما يشغل بالهم. خصوصا أنّ الجو معبأ بالإشاعات، ولا شك أنّه قد وصل إلى مسمع السلطة أنّ المواطنين يتحدثون عن صناديق للانتخاب أحضِرت خصصياً من لبنان ومصممّة بشكل خاص، وعن خبراء في فنون التزوير أحضِروا من بعض الأقطار المجاورة..''!.
لشرح آلية تزوير انتخابات 25 يناير/ كانون الثاني من العام ,1967 لابد من توضيح النظام الانتخابي، الذي كان قائماً حينذاك والأسلوب المتّبع لفرز أوراق الاقتراع.
حيث خاض انتخابات عضوية مجلس الأمة للفصل التشريعي الثاني 222 مرشحاً موزعين على عشر دوائر، ووفقاً لنظام الدوائر الانتخابية العشر كانت كل دائرة تتمثل بخمسة نواب، وكان يحقّ للناخب الواحد التصويت لخمسة مرشحين، أما عدد المقترعين في تلك الانتخابات فبلغ 27296 ناخباً، وكانت كل دائرة من الدوائر الانتخابية العشر تضم عدداً من المناطق، بحيث تكون هناك لجنة انتخابية أصلية للدائرة ولجان فرعية، كما كان النظام الانتخابي حينذاك يقوم على أساس فرز صناديق الاقتراع في مقر اللجنة الأصلية، إذ يجري فيها فرز صندوق تلك اللجنة مع صناديق الاقتراع في اللجان الانتخابية الفرعية، التي تتولى تلك اللجان نقلها إلى مقر اللجنة الأصلية بعد التأكد من إحكام إغلاقها وختمها بالشمع الأحمر لتُفَض الأختام في اللجنة الأصلية وتُفتَح الصناديق هناك، ويبدأ بعد ذكر فرزها جميعاً الواحد بعد الآخر، حيث كان الفرز يستغرق ساعات طوالاً تمتد في الدوائر الكبيرة إلى نحو ليلة يوم الانتخاب ونهار اليوم التالي!.
أما ما حدث مساء الأربعاء 25 من يناير/ كانون الثاني من العام ,1967 فتمثل في تدخل وكيل وزارة الداخلية شخصياً بإصداره الأوامر إلى رؤساء اللجان المعينين من وزير العدل، وذلك بصورة مخالفة لحكم المادة 26 من قانون الانتخاب، التي تنص على أنّ ''الفصل بالمسائل المتعلقة بالانتخاب من حق رؤساء اللجان فقط''، ودخول رجال الشرطة مدججين بالسلاح إلى قاعات الانتخاب بدون طلب من رؤساء تلك اللجان، بما يخالف المادة 29 من القانون، التي تنصّ على أنّه ''لا يجوز لرجال الشرطة والقوات المسلحة العسكرية دخول قاعة الانتخاب'' من دون طلب من رئيس اللجنة.. ثم قيام رجال الشرطة بأخذ صناديق الاقتراع في اللجان الفرعية بالقوة من دون موافقة رؤساء تلك اللجان، ونقلها بصورة مخالفة للقانون وبمعزل عن مرافقة رؤساء اللجان وأعضائها في سيارات خاصة، وذلك من دون أن تُختم فتحات الصناديق بالشمع الأحمر، وجرى تسجيل وقائع نقل بعض الصناديق الحقيقية إلى منازل خاصة وجهات غير رسمية، فيما سلم رجال الشرطة إلى اللجان الأصلية صناديق بديلة تضم أوراق انتخاب مجهزة بالعدد ذاته، ولكن مع تغيير الاختيارات!.
كان رد الفعل الأول إصدار 38 مرشحاً بينهم عدد من النواب ''الفائزين'' في تلك الانتخابات المزوّرة بياناً يفضح التزوير، ويندد به، ويصف تلك الانتخابات بأنّها ''انتخابات باطلة لا تمثل إرادة الشعب ولا نسلّم بنتائجها، لأنّها بُنيت على إجراءات باطلة مخالفة للقانون، وكل ما بُني على باطل فهو باطل''، ومع ذلك فقد دعا موقعو البيان المواطنين إلى ''التزام الهدوء وضبط النفس وتحمّل الصدمة''!.
وفي وقت لاحق أعلن عدد آخر من المرشحين تأييدهم البيان، كما صدرت بيانات أخرى منفردة منددة بالتزوير عن مؤسسات المجتمع المدني، وعبّرت الصحف الوطنية عن موقفها تجاه التزوير، وكان أبرزها صحيفة ''أخبار الكويت'' اليومية، التي يرأس تحريرها عبدالعزيز فهد الفليج.
وعلى المستوى الجماهيري، شهدت منطقة الفيحاء تجمعاً شعبياً حاشداً احتجاجاً على التزوير، وكان المحتشدون متأهبين للاحتجاج والتظاهر، ولكن المرشحين طلبوا منهم الهدوء والتفرق!.
وجاء التداعي الأهم لتزوير الانتخابات برفض سبعة من المرشحين ''الفائزين'' حضور جلسات المجلس المزوّر، وكان أبرزهم المغفور له خالد المسعود الفهيد الفائز عن الدائرة الخامسة ''كيفان''، والذي كان وزيراً للتربية في الحكومة المشرفة على الانتخابات المزوّرة، وبذلك ''شهد شاهد من أهلها''... كما عُدَّ مستقيلاً من عضوية ذلك المجلس عدد آخر من ''الفائزين'' ممن قاطعوا جلساته احتجاجاً على التزوير، وهم: راشد عبداللّه الفرحان، وعبدالرزاق خالد، عبدالعزيز حمد الصقر، وعلي عبدالرحمن العمر، ومحمد عبدالمحسن الخرافي، ومحمد يوسف العدساني.
وأجريت يوم العاشر من مايو/ آيار من العام 1967 انتخابات تكميلية في الدوائر الثلاث، ووفقاً لرسالة صادرة عن السفارة البريطانية في الكويت إلى وزارة الخارجية البريطانية مؤرخة في 14 مايو/ آيار ''بلغ عدد الناخبين، الذين أدلوا بأصواتهم في الدوائر الثلاث أكثر من 500 شخص بقليل، وكان المرشحون القائزون أشخاصاً غير معروفين نسبياً''!.
كما ورد تحليل من السفير البريطاني في الكويت حينذاك نويل جاكسون بشأن تزوير الانتخابات تضمنته رسالة أخرى سابقة مؤرخة في 13 فبراير/ شباط جاء فيه: ''إنّ التزوير لم يكن ضرورياً بصراحة''. ويضيف تحليل السفير البريطاني أنّ المتنفذين في الحكم ''ليست لديهم الثقة الكافية في قدرتهم على الجدل أو القيادة البرلمانية لمواجهة الخطيب وأتباعه، واختاروا بدلاً من ذلك إحباط الانتخابات بطريقة غير متقنة''!.
تلك كانت قصة انتخابات 25 يناير/ كانون الثاني المزوّرة، التي مرت يوم الخميس الماضي الذكرى السنوية الأربعون عليها. فلعلّها تكون عبرة وعظة!.​

 
فعلا ً .. فـ ابناء الدائره الرابعه والخامسه ..
يعتقدون ان اهم من فئة المجتمع المضطهده ..
الذين يتم ممارسة جميع الانواع العنصريه ضدهم ..

بالوقت التي يتلذذ فيه جميع اطياف الشعب بالديمقراطيه ..

فـ ابناء الرابعه والخامسه .. هم فقط من يتم تزوير انتخاباتهم .. لكي يعيشوا الديكتاتوريه .. على اصولها !

لو كان هناك تزوير ..بالرابعه .. لماذا لا يتم اسقاط المطران ( المعروفين بالمعارضه دوما ً ) .. واستبدالهم بـ عنزه ( الحكوميين دوما ً ) ..

لو كان هناك تزوير .. بالخامسه .. لتم استبدال العجمان مثل ( الطاحوس ) .. بـ الهواجر والدواسر ( المعروفين دوما ً انهم مع الحكومه ! )



نظرية المؤامره .. احلى نظريه بالدنيا .. لالقاء همومك عليها :)



يالسلفي .. يا راعي الموضوع ..
أليس بمذهبك .. يتم تحريم الديمقراطيه ..؟ لأن الامر شورى بينهم ..؟ وتم تكفيرها .. من قبل مشايخكم ..؟ لأن الديمقراطيه عباره عن فكر ليبرالي .. من الغرب الكافر \ الفاجر !

اليس بمذهبك .. لا يجوز الخروج على ولي الامر .. حتى لو كان ديكتاتوري ..؟ وان الواحد يبلع كل شي .. - غصب ولا طيب - !
لأن الله عزوجل قال .. واطيعوا اولى الامر منكم ..؟


ليش قاعد اشوف هالتناقض .. يطلع من قلمك .. مع مذهبك ..؟ :)


حبيبي بارك الله فيك هدي السرعة أنت وصاحبك وبطل الليتات عشان تشوف الطريج

موضوعي عن ضرب القبائل بهذه الطريقة وليس لأختيار أعضاء موالين للحكومة

وأنا ماعطيتك رايي بالإنتخابات أشارك أو لأ

زين ليش رفضت الحكومة الطعن المقدم من النائب الحدسي ضد سلوى الجسار ؟ ممكن لأنهم أرادوا أن يثبتوا أن المناطق الداخليه ليس لديهم تعصب ضد النساء يعني نجاح سلوى الجسار حظ أو ممكن عشان يكثرون النساء بالمجلس أو ممكن راح أطول وأنا أحب الإختصار
 

kuwaiti_1

عضو بلاتيني
الأخ ابو عزوز.....كلامك سليم واتفق معك كليا...!!

الهدف هو ضرب القبائل,,,!!!

بحيث ينجح شخص بخطأ عفوي في الجمع;)

وبعد ذلك يفرح...وتفرح قبيلته....وبعدها بجم شهر..... يطعن منافسه من القبيله الأخرى..ويسدحه من الكرسي:)....عن طريق المحكمه الدستوريه..واعادة الجمع مره أخرى....:)

وتعيد المحكمه الحق لأصحابه...المظلومين:)

وتعال شوف الحزازيات...والشحناء اللتي تحدث من جراء ذلك:)

بس برغم كل هذا...ابناء القبائل..اذكى..من هذه الأمور...ولن تأثر فيهم....!!

وارى فيهم حاليا التكاتف الكبير...بعد ان أنكشف قناع الحكومه....ومتسكعي الفضائيات...!!

شكرا على الموضوع
 
أعلى