السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من تأمل مواقف الطوائف المنتسبة إلى الإسلام من أهل البيت رضي الله عنهم ، فإنه سيجد أمراً تنفرد به ( طائفة الشيعة الإمامية ) ولا يوجد نظيره ولا قريبٌ منه عند الطوائف الأخرى ، فالشيعة منفردون من بين كل الطوائف في حكاية الروايات والقصص الخرافية المضحكة حول أهل البيت وكراماتهم ، وهذا لا تجده عند أي مسلم ولا تجده عند أي طائفة من طوائف المسلمين .
فلن تجد عند ( الأشاعرة ) أو ( أهل السنة ) مثلاً هذه الروايات المضحكة ، بالرغم من أنهم يعلنون محبتهم لأهل البيت رضي الله عنهم ، ولن تجد عند النواصب مثل هذه الروايات المضحكة بالرغم من عداوتهم لأهل البيت وأنه بإمكانهم أن يؤلفوا مثل هذه القصص المضحكة استهزاءً بأهل البيت رضي الله عنهم وطعناً فيهم وإغاظة لمن يحبهم .
فما هو السر في ذلك ؟ ما هو السر في وجود هذه الروايات المضحكة والقصص الوهمية والخرافية التي ينشرها علماء الشيعة في كتبهم وشيوخ الشيعة في مجالسهم وحسينياتهم ؟ لماذا نجد فقط في شيوخ الشيعة من يؤلف القصص المفبركة مثل قصة التابوت والفيل الطائر ورواية فضل النعال الصفراء وأمثالها من الروايات المضحكة
من تأمل روايات القوم وقصصهم وأساطيرهم لاحظ فيها أنها كلها تخالف العقل وأنها كلها ( مدعاةٌ للسخرية ) ، فمن تأمل مثل هذه الروايات فإنه سيعلم يقيناً أنه لم يؤلفها القوم إلا لأنهم في حقيقة الأمر يريدون الاستهزاء بأهل البيت رضي الله عنهم ، وأنهم يريدون الطعن في أهل البيت باسم ( المحبة ) و ( نشر الفضائل والمناقب ) التي هي في حقيقتها ( طرائف ) و ( أساطير ) و ( مضحكات ) .
إن القوم لا يتداولون هذه الأساطير وهذه القصص المضحكة المفبركة بينهم وفي مجالسهم إلا من باب الاستهزاء بأهل البيت رضي الله عنهم .
من تأمل مواقف الطوائف المنتسبة إلى الإسلام من أهل البيت رضي الله عنهم ، فإنه سيجد أمراً تنفرد به ( طائفة الشيعة الإمامية ) ولا يوجد نظيره ولا قريبٌ منه عند الطوائف الأخرى ، فالشيعة منفردون من بين كل الطوائف في حكاية الروايات والقصص الخرافية المضحكة حول أهل البيت وكراماتهم ، وهذا لا تجده عند أي مسلم ولا تجده عند أي طائفة من طوائف المسلمين .
فلن تجد عند ( الأشاعرة ) أو ( أهل السنة ) مثلاً هذه الروايات المضحكة ، بالرغم من أنهم يعلنون محبتهم لأهل البيت رضي الله عنهم ، ولن تجد عند النواصب مثل هذه الروايات المضحكة بالرغم من عداوتهم لأهل البيت وأنه بإمكانهم أن يؤلفوا مثل هذه القصص المضحكة استهزاءً بأهل البيت رضي الله عنهم وطعناً فيهم وإغاظة لمن يحبهم .
فما هو السر في ذلك ؟ ما هو السر في وجود هذه الروايات المضحكة والقصص الوهمية والخرافية التي ينشرها علماء الشيعة في كتبهم وشيوخ الشيعة في مجالسهم وحسينياتهم ؟ لماذا نجد فقط في شيوخ الشيعة من يؤلف القصص المفبركة مثل قصة التابوت والفيل الطائر ورواية فضل النعال الصفراء وأمثالها من الروايات المضحكة
من تأمل روايات القوم وقصصهم وأساطيرهم لاحظ فيها أنها كلها تخالف العقل وأنها كلها ( مدعاةٌ للسخرية ) ، فمن تأمل مثل هذه الروايات فإنه سيعلم يقيناً أنه لم يؤلفها القوم إلا لأنهم في حقيقة الأمر يريدون الاستهزاء بأهل البيت رضي الله عنهم ، وأنهم يريدون الطعن في أهل البيت باسم ( المحبة ) و ( نشر الفضائل والمناقب ) التي هي في حقيقتها ( طرائف ) و ( أساطير ) و ( مضحكات ) .
إن القوم لا يتداولون هذه الأساطير وهذه القصص المضحكة المفبركة بينهم وفي مجالسهم إلا من باب الاستهزاء بأهل البيت رضي الله عنهم .