الفنانه هياتم ممثله وراقصه مصريه ليست حديثة عهد بالشاشه الفضيّه
فهي متقدمه بالسن اذا ماقارنّاها بزميلاتها من الجيل الجديد .. لاأخفيكم
سراً أنني معجب بها ولا أتحمل التركيز في قوامها " الممشوق " ولا دلعها حتى
ولو كان مصطنعاً " و القبول من الله " .. يتجدد اعجابي بها مع كل اطلاله لها عبر الشاشه
وكأنني أراها لأول مره فيسيل لعاب رغبتي في الوقوف طويلاً أمام الشاشه فقط
لمتابعتها " ذهاباً واياباً " وترى ذهابها في عيني احلى من ايابها " ولا يروح بالك بعيد
" !!
" قولّي وش طرّا عليك هياتم " " وأقولك " : الفنانه هياتم عودها بالتحديد يمثل حالتنا
في الكويت فنحن نمتلك حدود وزوايا مهترئه ضعيفه بالكاد نستطيع تمييزها .. وفي المقابل
نمتلك زوايا وحدود وتضاريس اجتماعيه وسياسيه تستطيع تحديد حجمها ولونها وتمييزها ولو من بعيد ملمسها الناعم " لغيرنا طبعاً " يعطيهم الأفضليه عليّ وعلى أغلبية أبناء الشعب فهم وحدهم يستطيعون " لمسها والتمسّح عليها " وركوبها " التضاريس " متى ما اشتهوا ذلك !
بلد مؤسسات وبلد قوانين ولكننا لازلنا نعاني من عقدة " من ولده " والمحسوبيات أخذتنا الى
وادٍ مظلم ليس له قرار .. لم ولن نجد حتى ولو قطعنا مئة سنه ضوئيه أي شخص يحاول فقط انتشالنا ممّا نحن فيه !.. والسؤال من المستفيد من كل مايدور ! .. هل البلد للتجار أم للشيوخ
أم للعامه " وهذي ودي أصدقها بس قويّه " الفساد منتشر في وزاراتنا كالنار في الهششم
والتخوين " مثل السلام عليكم " والانتقاص من هذا وذاك في الطالعه والنازله صار موضه
والحكومه تذكرني بالشرطي في فلم عادل امام " هاا مين هناك " واهي ولا هي هنا ولا هناك !
تعبنا ننادي بالاصلاح ونطالب بالتطوير ونشد على يدّ كل من يخمد نار فتنه .. الاّ على طاري
" فتنه " وين القلاف ماله صوت هاليومين ! ..
نقطه خارج السطر :
( زبيل الفجل ) هذا الكاتب المصرقع في جريدة الوطن كل ما قرأت له مقال أو رأيت له مقابله تلفزيونيه أجد نفسي لا شعورياً أطلع عن طوري وأقول وأنتوا بكرامه " تفووووووووووووووو " على هيك أشكال وهيك عقليات أقل مايقال عن هذا
الوضيع الساذج أنه أفّاك ومراوغ وكذاب على ثلاث شوارع !! .. يدعي حبه ودعمه
للحريات وهو يقول " عبدالله السالم حطنا بقرقور وقطنا بحر " والله والله والله لو كان
لي سلطه أو كنت من ذرية ذلك الحاكم العادل أبو الدستور لألقمته " ............."
حتى يتوب ويعود الى رشده حرامي " قلادة مبارك " !
فهي متقدمه بالسن اذا ماقارنّاها بزميلاتها من الجيل الجديد .. لاأخفيكم
سراً أنني معجب بها ولا أتحمل التركيز في قوامها " الممشوق " ولا دلعها حتى
ولو كان مصطنعاً " و القبول من الله " .. يتجدد اعجابي بها مع كل اطلاله لها عبر الشاشه
وكأنني أراها لأول مره فيسيل لعاب رغبتي في الوقوف طويلاً أمام الشاشه فقط
لمتابعتها " ذهاباً واياباً " وترى ذهابها في عيني احلى من ايابها " ولا يروح بالك بعيد
" !!" قولّي وش طرّا عليك هياتم " " وأقولك " : الفنانه هياتم عودها بالتحديد يمثل حالتنا
في الكويت فنحن نمتلك حدود وزوايا مهترئه ضعيفه بالكاد نستطيع تمييزها .. وفي المقابل
نمتلك زوايا وحدود وتضاريس اجتماعيه وسياسيه تستطيع تحديد حجمها ولونها وتمييزها ولو من بعيد ملمسها الناعم " لغيرنا طبعاً " يعطيهم الأفضليه عليّ وعلى أغلبية أبناء الشعب فهم وحدهم يستطيعون " لمسها والتمسّح عليها " وركوبها " التضاريس " متى ما اشتهوا ذلك !
بلد مؤسسات وبلد قوانين ولكننا لازلنا نعاني من عقدة " من ولده " والمحسوبيات أخذتنا الى
وادٍ مظلم ليس له قرار .. لم ولن نجد حتى ولو قطعنا مئة سنه ضوئيه أي شخص يحاول فقط انتشالنا ممّا نحن فيه !.. والسؤال من المستفيد من كل مايدور ! .. هل البلد للتجار أم للشيوخ
أم للعامه " وهذي ودي أصدقها بس قويّه
" الفساد منتشر في وزاراتنا كالنار في الهششموالتخوين " مثل السلام عليكم " والانتقاص من هذا وذاك في الطالعه والنازله صار موضه
والحكومه تذكرني بالشرطي في فلم عادل امام " هاا مين هناك " واهي ولا هي هنا ولا هناك !
تعبنا ننادي بالاصلاح ونطالب بالتطوير ونشد على يدّ كل من يخمد نار فتنه .. الاّ على طاري
" فتنه " وين القلاف ماله صوت هاليومين ! ..
نقطه خارج السطر :
( زبيل الفجل ) هذا الكاتب المصرقع في جريدة الوطن كل ما قرأت له مقال أو رأيت له مقابله تلفزيونيه أجد نفسي لا شعورياً أطلع عن طوري وأقول وأنتوا بكرامه " تفووووووووووووووو " على هيك أشكال وهيك عقليات أقل مايقال عن هذا
الوضيع الساذج أنه أفّاك ومراوغ وكذاب على ثلاث شوارع !! .. يدعي حبه ودعمه
للحريات وهو يقول " عبدالله السالم حطنا بقرقور وقطنا بحر " والله والله والله لو كان
لي سلطه أو كنت من ذرية ذلك الحاكم العادل أبو الدستور لألقمته " ............."
حتى يتوب ويعود الى رشده حرامي " قلادة مبارك " !