عبدالوهاب الفوزان
عضو ذهبي
الصدر والحكيم وبقية العصابات الصفوية في العراق
مو ابناء كلاب
لأن الكلاب اصلا اشرف منهم
هم ابناء خنازير
مو ابناء كلاب
لأن الكلاب اصلا اشرف منهم
هم ابناء خنازير
أخي أبو عمر بارك الله فيك ... ومن أين أتي الأباء بالعلم .... أليس من تربية العلماء و شيوخ الغفلة ..
و ماذا جني دعاة السلفية من مداهنة الحكام غير القصور و الأموال و السيطرة علي أنفاس البشر ..
لماذا الشاب السعودي تحت ظل تعتيم سلفي كامل .. إما يتجه للإرهاب .. او يغني راب و يرقص هيب هوب ..
لماذا لا يجرء واحد من علمائهم أن يقول لحتة أمير أو مسؤل إتق الله في نفسك و شعبك .. إتق الله في تعاملك مع قضايا البلد ...
لماذا يقولون مالا يفعلون ... لماذا يأمرون بالبر و ينسون أنفسهم ...
و الله كل ما أسمع خطبة الحرم التي تبعد عن الواقع بعد النجوم عن الأرض أحزن علي ضياع الشباب المسلم ..
لماذا لا يتسمون بالسماحة و الأخلاق و ثقافة الإختلاف و إحترام القوانين و حسن المعاملة و هم خير البرية ..
١٢٠٠ سنة و المسلمين تشرذم .. قتل ... فتن ... دمار ... ديكتاتورية ... هذا و نحن أحباب الله و خير أمة أخرجت للناس ... يا عم ... إتق الله .. أنا لا أتكلم عن السنة النبوية و القرأن كرمهم الله .. و لكن عن تخلف و جهل السلف ..
عن تخبطهم في التعامل مع الشباب المسلم ... و عجزهم عن الركب بقطار الواقع ...
يأخي كن صادق مع نفسك و عيش علي أرض الواقع و دع عنك الخيال العلمي و تاريخ المسلمين والدموي و ما مضي ...
فالبعرة تدل علي البعيييير ..... و الله ما جعل الأعداء و المبتدعين يخرج علينا سوي الفكر السلفي الذي عجز عن حمل الرسالة و تؤدية الأمانة ...
و تسألون لماذا أصبح الملحد محترم ... نعم محترم .. لأنه إحترم نعمة العقل و أبدع .. مثله مثل الدول الكافرة التي إتخذت العدل طريق فوفقها الله .. و الدول المسلمية التي إتخذت الظلم في الرعية مقياس ... فما بالك بمن لديه خريطة الجنان و طاعة الرحمن و نعمة العقل .. فتركها و فضل السكون و الجمود كالبهائم ... والأمثال تضرب و لا تقاس
.
:إستحسان:الواقع يقول غير ذلك...
الواقع يقول بأن السلفية منتشرة بقوة في الدنيا بأسرها , وافتح أي قناة تليفزيونية للأحكام الشرعية لن تجد إلا عالما سلفيا يفتي الناس..
الواقع يقول بأن السلفية التي تنتشر في مصر والكويت والسعودية والأردن والمغرب وفرنسا وبريطانيا والدنيا بأسرها يختارها الناس , لأنهم يعلمون أنهم أهل دقة وعلم ولا يداهنون بدينهم أو يقبلون به عرضا من الدنيا.
سل الناس لماذا انتشرت فتاوي ابن باز وابن عثيمين والألباني على الدنيا بأسرها , حتى أن الخلاف يقع فتأتي فتاويهم فتعلق باب الخلاف ويمسك المسلم بالدليل.
سل اللحى والحجاب والنقاب لماذا تزداد في شوارع الدنيا بدءا من شمال اسكهولهم إنتهاءً بنيوزلاندا , ثم بعد ذلك وجه إنتقادك لهم.
كلامك للأسف الشديد كله خطأ في خطأ , وإذا كنت لم تملك ولو دليلا واحدا على مسألة إلحاد الشباب المسلم إلا أسماء تقرأها في الشبكة , فكيف يمكنك أن تتعرض لمسألة أكبر من ذلك ؟ لا تعلق ضعفك بالشريعة وقلة حكمتك على شماعة السلف فأين أنت ؟ لماذا لم تتعلم دينك وتعرف شريعته بدلا من أن تتخبط معلقا شماعة معاناتك على أحد ؟ من الذي علمك ثقافة التهرب من المسئولية بدلا من تحملها؟
إن الدنيا كلها تعرف أن الإسلام في إزدياد , بين الصغار والكبار وبين الشباب والشابات , ومثل هذه الموضوعات التي نكتبها لم تكن حتى طريحة الخاطر من سنين قليلة , ولكن الصحوة الإسلامية فرضت نفسها على الدنيا , وأوجدت لها مكانا هنا وهناك حتى بات الإنترنيت كله لنا وأمسى الملاحدة الذين كانوا قادة الماضي يفرحون عندما يرون إسما أو إسمين يظهران على الشبكة , فيا لها من هزيمة للإلحاد والكفر وأهله وإنتصارا لدعوة الإسلام , فقد كان الإلحاد موضة العصر الماضي في الستينات عندما هجم على الناس فكر الإشتراكية فأمسوا في دول كثيرة قادة الإعلام والتمثيل وغيره , فما لهم الآن يفرحون بظهور واحد هنا أو آخر هناك ؟ لماذا أصبحوا أثرا بعد عين ؟ الجواب سهل لأن الإسلام قد دخل معاقلهم وكلمهم بلسانهم وأفحمهم فما عاد أحد يقبل بكلام أقل ما يقال فيه إنه سخف في سخف , ولم يبقى إلى ساكني بيوت الفسق والمجون يشجعون هذا أو هذه على الكفر والإلحاد , وهذه نتيجة من يحارب الإسلام وشريعته الغراء.
ومازالت الصحوة قوية باقية , تدخل بيوت المسلمين من أقصى الأرض إلى أقصاها بفضل الله تعالى , والشباب المسلم يرجع إلى دينه ويتمسك به ويتفقه فيه لئلا يكون ضائعا بين الأفكار حائرا لا يعرف يمينه من يساره , والدول الإسلامية تنهض بالناس ولا تنهض بالحكومات , فإذا انصلح الناس انصلحت الدول وحسنت أحوالهم.
ما زلت أعزيك
.
:إستحسان:
وهل يحتاج ان نشرح للمسلم ايضا
اذا كان الملحد يرى هذا الامر ويقر به
فمن باب اولى ان المسلم قد تجاوز هذه المرحله
رحم الله ابن باز والالباني وبن عثيمين
رجال وقادة الصحوه
والله اني كنت على عقيدة فاسده لا اعلم من التوحيد
الا اني اقول لا اله الا الله
لكن شاء الله ان تكون هدايتي على رجلين من احب الناس الي
بعد الله ورسوله واهل بيته وصحابته
الشيخان الالباني والعثيمين رحمهم الله رحمة واسعه
يا بو عمر ثق تماما اني لم اذق حلاوة التوحيد الا في هذا المنهج
السليم المعافى من الامراض الشركية والبدعيه
ومشكلة هؤلاء انهم لا يفرقون بين المنهج والتطبيق
كذلك هم من يحسب خطأ الفرد على امة كامله
نسأل الله ان يفتح على قلوبهم ويهدينا ويهديهم
بارك الله فيك اخي في الله اوجزت ووضحت
الواقع يقول غير ذلك...
الواقع يقول بأن السلفية منتشرة بقوة في الدنيا بأسرها , وافتح أي قناة تليفزيونية للأحكام الشرعية لن تجد إلا عالما سلفيا يفتي الناس..
الواقع يقول بأن السلفية التي تنتشر في مصر والكويت والسعودية والأردن والمغرب وفرنسا وبريطانيا والدنيا بأسرها يختارها الناس , لأنهم يعلمون أنهم أهل دقة وعلم ولا يداهنون بدينهم أو يقبلون به عرضا من الدنيا.
سل الناس لماذا انتشرت فتاوي ابن باز وابن عثيمين والألباني على الدنيا بأسرها , حتى أن الخلاف يقع فتأتي فتاويهم فتعلق باب الخلاف ويمسك المسلم بالدليل.
سل اللحى والحجاب والنقاب لماذا تزداد في شوارع الدنيا بدءا من شمال اسكهولهم إنتهاءً بنيوزلاندا , ثم بعد ذلك وجه إنتقادك لهم.
كلامك للأسف الشديد كله خطأ في خطأ , وإذا كنت لم تملك ولو دليلا واحدا على مسألة إلحاد الشباب المسلم إلا أسماء تقرأها في الشبكة , فكيف يمكنك أن تتعرض لمسألة أكبر من ذلك ؟ لا تعلق ضعفك بالشريعة وقلة حكمتك على شماعة السلف فأين أنت ؟ لماذا لم تتعلم دينك وتعرف شريعته بدلا من أن تتخبط معلقا شماعة معاناتك على أحد ؟ من الذي علمك ثقافة التهرب من المسئولية بدلا من تحملها؟
إن الدنيا كلها تعرف أن الإسلام في إزدياد , بين الصغار والكبار وبين الشباب والشابات , ومثل هذه الموضوعات التي نكتبها لم تكن حتى طريحة الخاطر من سنين قليلة , ولكن الصحوة الإسلامية فرضت نفسها على الدنيا , وأوجدت لها مكانا هنا وهناك حتى بات الإنترنيت كله لنا وأمسى الملاحدة الذين كانوا قادة الماضي يفرحون عندما يرون إسما أو إسمين يظهران على الشبكة , فيا لها من هزيمة للإلحاد والكفر وأهله وإنتصارا لدعوة الإسلام , فقد كان الإلحاد موضة العصر الماضي في الستينات عندما هجم على الناس فكر الإشتراكية فأمسوا في دول كثيرة قادة الإعلام والتمثيل وغيره , فما لهم الآن يفرحون بظهور واحد هنا أو آخر هناك ؟ لماذا أصبحوا أثرا بعد عين ؟ الجواب سهل لأن الإسلام قد دخل معاقلهم وكلمهم بلسانهم وأفحمهم فما عاد أحد يقبل بكلام أقل ما يقال فيه إنه سخف في سخف , ولم يبقى إلى ساكني بيوت الفسق والمجون يشجعون هذا أو هذه على الكفر والإلحاد , وهذه نتيجة من يحارب الإسلام وشريعته الغراء.
ومازالت الصحوة قوية باقية , تدخل بيوت المسلمين من أقصى الأرض إلى أقصاها بفضل الله تعالى , والشباب المسلم يرجع إلى دينه ويتمسك به ويتفقه فيه لئلا يكون ضائعا بين الأفكار حائرا لا يعرف يمينه من يساره , والدول الإسلامية تنهض بالناس ولا تنهض بالحكومات , فإذا انصلح الناس انصلحت الدول وحسنت أحوالهم.
ما زلت أعزيك
.
و هل انا كافر و العياذ بالله أو ملحد .. أم فاسق ... و من قال لك باني لا أعرف من ديني ما هو فرض عين و واجباتي الدينية الله من سيحاسبني عليها .. و ليس شيخ سلفي يدعو للمجرم صدام بالجنة ... و لكني لا أتنطع و أحلل و أحرم .. و أ تبع من يدعو للديكتاتورية و ترك العلم
و ما الحجاب و النقاب و اللحي اليوم .. إلا كغثاء السيل .. و بالكويتي من فوق هالله هالله و من تحت يعلم الله ... فما أفسد من بعض المحجبات و المنقبات .. كثير منهم يغش و يحش ولا يعمل بأمانة .. و أصحاب اللحي بعضهم من يفجر و يدمر و يكفر ... و يكسر القانون و يغش
ألم أقل لك إترك الخيال العلمي و تعال عيش علي أرض الواقع .. يا عم صلي علي النبي ... عليه أفضل الصلاة و السلام ..
عند الكثير الحجاب أصبح عادة .. و إكسسوار .... لا أكثر .
اللحي أصبحت باسبورت لتخليص المعاملات ... خصوصا الإخوان و السلف و تنظيماتهم الحزبية المدمرة
و أما فتاوي إبن باز و إبن عثيمين رحمة الله عليهم ... الله يخلي البترودولار ... و المعاهدة بين أل سعود و أل الشيخ ... الملاك الحصريون للحركة السلفية ..
ما لونته بالأحمر .. هو عين المشكلة .... دع عنك المكابرة .. و تعال لنعترف .. بأن العقيدة السلفية .. نعم سليمة لا شك .. متشددة متنطعة .. و ليست عين المشكلة ..
إنما من يدعو لها ... علماء السلاطين ..
الاخ بوعمر
بصراحه شدني عنوان موضوعك وكانني اراه للوهله الاولي
مع الاسف الملحد بالفعل بات عند البعض محترم
وكما يعلم الجميع ان لدينا عضو في الشبكه في كتاباته واطروحاته انه شخص ملحد لايذكر الله ولايؤمن به
ومع الاسف البعض يحترمه ويدعي انه شخص مفيد للشبكه وان طرحه يعجبهم لانهم يعتقدون
انه شخص يقول رايه وانه مقتنع فيه
ونسوا باب البراء والولاء الحب فالله والكره فالله
جزاك الله خير بوعمر