شكرا لهراولت الداخلية التي صنعت لنا او بينت لنا ابطالً لم لم نختبرهم فعلا وعرفناهم قولا فقط
امثال الدكتور " عبيد الوسمي " الشجاع
شكرا " لهراوات الداخلية التي طالت اجساد الشجعان لتميزهم عن الجبناء
شكرا لهراوات الداخلية " التي اذنت لنا بنهاية مسرحية كنا نشاهدها دون ان نعرف " من ابطالها ومن هم الكومبارس فيها ومن هو ( مخرجها ) الأول
شكرا " لهراوات الداخلية التي افزعت الامهات والاطفال والشيوخ الكبار ليعلموا انهم ليسوا بامان في ضلل هذه الحكومة
شكرا " للقظبان ايضا التي تحتجز الحرية وتكمم الافواه وتكسر الاقلام باحتجازها الاستاذ / محمد عبد القادر الجاسم
شكرا " للداخلية ومؤتمرها التي التي وضعت لنا فيها مالم نكن نعرف بأنهم ( كذبة ) محترفون !
شكرا " لهراوات الداخلية " التي احرجت حتى من امتنع عن الانضمام من النواب الى تجمع ( الا الدستور ) ليجدوا نفسهم امام موقف يسألهم التاريخ عنه !
شكرا " لهراوات الداخلية التي شاهدها كل اطفال الكويت اليوم ليعرفوا ان الحق والكلمة والحرية لا تسلب بالقوة والترهيب
شكرا " للعسكري المعنع " الذي نفذ الاوامر من خلال " هراوته " لضرب اشخاصا اخفى وجهه عنهم لانم حتما يعرفونه !
شكرا " للجنودنا البواسل وآلياتهم التي لو تواجد نصف ما تواجد منهم في ندوة ديوان الحربش لصمدت الكويت امام الاحتلال لساعات اكثر من النصف ساعة التي تم بها احتلال البلد في 1990 !
شكرا " لهراوات الداخلية " التي بينت للجميع من هم الكويتيون ومن هم كويتيون بالاسم فقط لا تهمهم الا مصالحم حتى لو مرت هذه المصالح من خلال انبطاحم وتمرير الهراوات البساطير على ظهورهم وما دونها !
شكرا " لهراوات الداخلية التي جعلتنا نعرف تماما ان نساء الكويت ليس كلهن الوحدة منهن عن ( عشر ) وانما هناك امراة تحب بلدها ودستورها تساوي ( 20 ) شارب ولحية مثل ما قال " الطبطبائي
شكرا " لهراوات الداخلية التي جعلت الناس تلتف من جديد على حرياتها وكراماتها ودستورها
شكرا
وشكرا
وشكرا
وشكرا
وشكرا
قولوا ............... شكرا !
امثال الدكتور " عبيد الوسمي " الشجاع
شكرا " لهراوات الداخلية التي طالت اجساد الشجعان لتميزهم عن الجبناء
شكرا لهراوات الداخلية " التي اذنت لنا بنهاية مسرحية كنا نشاهدها دون ان نعرف " من ابطالها ومن هم الكومبارس فيها ومن هو ( مخرجها ) الأول
شكرا " لهراوات الداخلية التي افزعت الامهات والاطفال والشيوخ الكبار ليعلموا انهم ليسوا بامان في ضلل هذه الحكومة
شكرا " للقظبان ايضا التي تحتجز الحرية وتكمم الافواه وتكسر الاقلام باحتجازها الاستاذ / محمد عبد القادر الجاسم
شكرا " للداخلية ومؤتمرها التي التي وضعت لنا فيها مالم نكن نعرف بأنهم ( كذبة ) محترفون !
شكرا " لهراوات الداخلية " التي احرجت حتى من امتنع عن الانضمام من النواب الى تجمع ( الا الدستور ) ليجدوا نفسهم امام موقف يسألهم التاريخ عنه !
شكرا " لهراوات الداخلية التي شاهدها كل اطفال الكويت اليوم ليعرفوا ان الحق والكلمة والحرية لا تسلب بالقوة والترهيب
شكرا " للعسكري المعنع " الذي نفذ الاوامر من خلال " هراوته " لضرب اشخاصا اخفى وجهه عنهم لانم حتما يعرفونه !
شكرا " للجنودنا البواسل وآلياتهم التي لو تواجد نصف ما تواجد منهم في ندوة ديوان الحربش لصمدت الكويت امام الاحتلال لساعات اكثر من النصف ساعة التي تم بها احتلال البلد في 1990 !
شكرا " لهراوات الداخلية " التي بينت للجميع من هم الكويتيون ومن هم كويتيون بالاسم فقط لا تهمهم الا مصالحم حتى لو مرت هذه المصالح من خلال انبطاحم وتمرير الهراوات البساطير على ظهورهم وما دونها !
شكرا " لهراوات الداخلية التي جعلتنا نعرف تماما ان نساء الكويت ليس كلهن الوحدة منهن عن ( عشر ) وانما هناك امراة تحب بلدها ودستورها تساوي ( 20 ) شارب ولحية مثل ما قال " الطبطبائي
شكرا " لهراوات الداخلية التي جعلت الناس تلتف من جديد على حرياتها وكراماتها ودستورها
شكرا
وشكرا
وشكرا
وشكرا
وشكرا
قولوا ............... شكرا !