نقول لهذا العسكري في الصورة اعلاه : لقد ارتقيت مرتقى صعبا
صدقت وربي..تتمتع بامتيازات السلطة, والتنمية, واحضان دافئة على مستوى عالي..!!إن من المعيب ان تتحول السجون إلى مساكن للشرفاء، بينما يتمتع اللصوص بامتيازات السلطة.
ان العدالة والكرامة والحرية، قيم يجب ان توجد حيث يوجد الإنسان، فلا كرامة بلا حرية، ولا حرية بغير عدالة، ولا عدالة بغير قانون، ان الإعتذار للقانون والعدالة أصبح واجبا، فعذرا للقانون، وعذرا للعدالة:
هناك من يرى انهم ملائكة الله في الأرض.ان الحكومة التي لا تملك الجرأة على طرح تصوراتها لأنها لا تملكها أصلا، وتستخدم الوسائل الرديئة لتمزيق المجتمع، وزرع الاحقاد في نفوس الناس، وبذر مواطن الفتنة، وتقريب الفاسدين، وتسخير امكانات الدولة لهم: لا تستحق ان تبقى.
ا
أوووه يا كثرهم, على "أفا من يشيل", وترويجهم "بروفيشنال خالص"..كيف؟لكل ما سبق:
ان من يساهم في الترويج لهذه الحكومة يساهم عمدا في إدانة انسان بريء.
أبدا, الحكومة أجدع ناس, واشرف ناس , النواب هداهم الله يعقدون النداوت وهذه بحد ذاتها تعدي على الدستور ولايجوز بتاتا البته...كيف يعقدون الندوات؟ التي يسمح بها الدستور؟!!ان الحكومة التي تتهم معارضيها بالتصعيد، وثم تقوم بممارسات الإستفزاز المتعمد لتصوير الأمور على خلاف حقيقتها لا يمكن ان تؤتمن على ثروات وطن او حريات شعب.
صحيح الحق عليهم, لا على من يضربه..!!الغريب في هذا الأمر ان الوسمي :
مادا يده يستنجد بأنصاره و متلهف ليدا تنشله من الطق و لكن لا مجيب و لا ناصرا سوى الله العزيز الحكيم00
خووووووووووووووووووش انصار0000
الغريب في هذا الأمر ان الوسمي :
مادا يده يستنجد بأنصاره و متلهف ليدا تنشله من الطق و لكن لا مجيب و لا ناصرا سوى الله العزيز الحكيم00
خووووووووووووووووووش انصار0000
صحيح الحق عليهم, لا على من يضربه..!!
ولكن المشكلة يا عزيزي القطبي , لو نصروه لاعتبرت غوغائية وتحدي لهيبة البلد, وستكون تهمته جاهزه " الإخلال بالنظام, والتحريض على مقاومة رجال الأمن".
وإن تركوه زعل عليهم القطبي, وجماعة العقلانيين...!!
الله يذكرك بالخير يا حسين القلاف..."طرى علي" بمجرد رؤيتي لمشاركتك, هناك شبه بين تصريحاته "وتصريحاتك":
الأول: خلط الأوراق.
الثانية: الشماته
الثالثه: العقلانية.
لم أجد حتى الآن اوجه اختلاف...
هو يصير لك؟
جاركم مثلا؟ أم مجرد تشابه أسلوب؟!!
من الغريب ان تُضرب من دون ان تعرف السبب، وان تهان أيضا بلا سبب، وان توثق اهانتك بلا مبرر، ومن المهين ان يُبحث لك عن اتهام حتى تحبس، لا ان تحبس لأنك متهم.
إن من المعيب ان تتحول السجون إلى مساكن للشرفاء، بينما يتمتع اللصوص بامتيازات السلطة.