جواز الكذب بالدين

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
لقد استغربت من بعض الاعضاء الروافض كيف يكذبون

وبدون اي حياء

وتسائلت كيف يكذبون بالدين بهالسهولة فمن يكذب بالدين

يكذب بكل شئ

وكذلك من علامات المنافق اذا حدث كذب فكيف من يكذب بالدين

ولقد تجولت على الشبكة فصدمت بهذه الفتوى من مرجعهم الخوئي وهو يفتي

بجواز الكذب على المبدع ومروجي الظلال وطبعا نحن منهم اهل السنة والجماعه

وأليكم الفتوى



السؤال:هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال في مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟
الفتوى:الخوئي: إذا توقف رد باطله عليه ، جاز


http://www.alseraj.net/ar/fikh/1/?XjhPbzfm661074534768&1&30&1


يعني بهذه الفتوى يجوز لهم ان يكذبوا على كل شخص يخالفهم

بالمعتقد والدين
 

بو_علي

عضو بلاتيني
اسأل اي شيخ دين عندكم عن حكم هالمسأله و راح تكون إجابته مشابهه. و إلا اقولك النت متروس من هالفتاوي المشابهه
 

هايل

عضو ذهبي
اسأل اي شيخ دين عندكم عن حكم هالمسأله و راح تكون إجابته مشابهه. و إلا اقولك النت متروس من هالفتاوي المشابهه
أخرجه الشيخان من حديث عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، ومايزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، ومايزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا"([1])
ليس بعد القرأن والسنة من أجتهاد والنصوص صريحة ,فأذا أفتي اي شخص بشرعية الكذب فقد خرج عن تعاليم الله ورسولة الكريم علية الصلاة والسلام
 

بو_علي

عضو بلاتيني
أخرجه الشيخان من حديث عبد الله بن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "عليكم بالصدق فإن الصدق يهدي إلى البر ، وإن البر يهدي إلى الجنة ، ومايزال الرجل يصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ، وإياكم والكذب فإن الكذب يهدي إلى الفجور ، وإن الفجور يهدي إلى النار ، ومايزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذابا"([1])
ليس بعد القرأن والسنة من أجتهاد والنصوص صريحة ,فأذا أفتي اي شخص بشرعية الكذب فقد خرج عن تعاليم الله ورسولة الكريم علية الصلاة والسلام

هالحديث يتحدث بشكل عام لكن هناك استثناءات منها التعرض للأذى او القتل بسبب الصدق
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
هالحديث يتحدث بشكل عام لكن هناك استثناءات منها التعرض للأذى او القتل بسبب الصدق


الفتوى واااااااضحه

بسك لف ودوران الكذب للحجة لا قتل و شئ
والمعنى الذي تقصده هو التقية
سبحان الله ما تقدرون تتكلمون بدون كذب وتدليس
 
اخي الفاضل

اعلم ان الخوئي تحفظ بالجواب فإن الدين عندهم تسعة أعشارة في الكذب !!

لا تستغرب ... والله عندهم حديث يزعمون انه القائل جعفر الصادق ونحن ننزه الامام جعفر الصادق عن هذا الكذب

يزعمون ان الصادق قال (( التقية ديني ودين آبائي ..... )) ويزعمون عنه ايضا (( تسعة أعشار الدين التقية ولااااااا دين لمن لا تقية له ))
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
اسأل اي شيخ دين عندكم عن حكم هالمسأله و راح تكون إجابته مشابهه. و إلا اقولك النت متروس من هالفتاوي المشابهه

اخي الفاضل

اعلم ان الخوئي تحفظ بالجواب فإن الدين عندهم تسعة أعشارة في الكذب !!

لا تستغرب ... والله عندهم حديث يزعمون انه القائل جعفر الصادق ونحن ننزه الامام جعفر الصادق عن هذا الكذب

يزعمون ان الصادق قال (( التقية ديني ودين آبائي ..... )) ويزعمون عنه ايضا (( تسعة أعشار الدين التقية ولااااااا دين لمن لا تقية له ))


يا اخي عبدالله

شوف مشاركت بوعلي

مباشرتا عطانا تاكيد للفتوى

سبحان الله ربنا يكشفهم من السنتهم

يكشف زيفهم وبهتانهم
 
اخي امرؤ القيس ...

هم يتعبدون الله بالكذب ويردون ان يجعلوا ممارسة الكذب دين وقربى الى الله

الحمد لله على النعمة ففي الصدق منجاة وليس الكذب من شيم الكرماء

ولكن هو فضل الله يؤتيه من يشاء والله ذو الفضل العظيم
 
الموسعة الفقهية الكويتية الجزء 34

5- وقد يكون الكذب مباحاً أو واجباً ، فالكلام وسيلة إلى المقاصد ، وكلّ مقصود محمود يمكن تحصيله بغير الكذب يحرم الكذب فيه ، وإن لم يمكن تحصيله إلا بالكذب جاز الكذب فيه ، ثم إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً كان الكذب مباحاً وإن كان واجباً كان الكذب واجباً ، كما أنّ عصمة دم المسلم واجبة ، فإذا كان في الصّدق سفك دم امرئ مسلم قد اختفى من ظالم فالكذب فيه واجب ، ومحلّ الوجوب ما لم يخش التبين ويعلم أنّه يترتب عليه ضرر شديد لا يحتمل .

وإذا كان لا يتمّ مقصود الحرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قلب المجنيّ عليه إلا بكذب فالكذب فيه مباح ، إلا أنّه ينبغي أن يحترز منه ما أمكن ; لأنّه إذا فتح باب الكذب على نفسه فيخشى أن يتداعى إلى ما يستغنى عنه ، وإلى ما لا يقتصر على حدّ الضرورة ، فيكون الكذب حراماً إلا لضرورة ،

http://islam.gov.kw/site/books_lib/open.php?cat=1&book=43

فتاوي الشيخ ابن جبرين:

وسئل الشيخ حفظه الله: هل يجوز الكذب والغش للوصول إلى المصلحة العامة في إنكار المنكر ؟
فأجاب: الأصل في الكذب التحريم، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
وإياكم والكذب؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب، حتى يكتب عند الله كذابا
margintip.gif
. وقال الله -تعالى-
b2.gif
وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ
b1.gif
وفي الصحيح قول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان
margintip.gif
.
وقد ثبت أنه -صلى الله عليه وسلم- رخص في الكذب في ثلاث: في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها
margintip.gif
؛ فينظر في تلك المصلحة العامة وما يترتب على حصولها، وما يترتب على فواتها، فإذا ترجحت المصلحة وانتفت المفسدة، جاز الكذب بقدرها، مع أنه يندب التعريض في الكلام، ففي المعاريض مندوحة عن الكذب، فعند سؤال المجرم كالقاتل والسارق والمزور، والفاجر والمتهم بالاعتداء على الأعراض والمحارم، إذا لم تقم عليه البينة، جاز الكذب عليه، ووعده بكذا ووعيده بكذا، حتى يعترف باختياره ليقام عليه حد الله، ولينزجر أمثاله عن التهاون بحقوق الأمة، والجرأة على انتهاك الأعراض وفعل الجرائم، وقد ورد في الحديث:
h2.gif
لحد يقام في الأرض خير من أن يمطروا أربعين صباحا
margintip.gif
أما إذا كان المتهم يغلب على الظن براءته ويبعد أن يفعل مثل ما اتهم به فإنه لا يجوز الكذب عليه، كما لا يجوز التشديد في عقوبته لغلبة الظن ببراءته، بما اشتهر عنه من الصلاح والورع، والبعد عن الظلم والكذب، والله أعلم.



http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=5&book=27&page=1174

 
الموسعة الفقهية الكويتية الجزء 34

5- وقد يكون الكذب مباحاً أو واجباً ، فالكلام وسيلة إلى المقاصد ، وكلّ مقصود محمود يمكن تحصيله بغير الكذب يحرم الكذب فيه ، وإن لم يمكن تحصيله إلا بالكذب جاز الكذب فيه ، ثم إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً كان الكذب مباحاً وإن كان واجباً كان الكذب واجباً ، كما أنّ عصمة دم المسلم واجبة ، فإذا كان في الصّدق سفك دم امرئ مسلم قد اختفى من ظالم فالكذب فيه واجب ، ومحلّ الوجوب ما لم يخش التبين ويعلم أنّه يترتب عليه ضرر شديد لا يحتمل .

وإذا كان لا يتمّ مقصود الحرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قلب المجنيّ عليه إلا بكذب فالكذب فيه مباح ، إلا أنّه ينبغي أن يحترز منه ما أمكن ; لأنّه إذا فتح باب الكذب على نفسه فيخشى أن يتداعى إلى ما يستغنى عنه ، وإلى ما لا يقتصر على حدّ الضرورة ، فيكون الكذب حراماً إلا لضرورة ،

http://islam.gov.kw/site/books_lib/open.php?cat=1&book=43

فتاوي الشيخ ابن جبرين:

وسئل الشيخ حفظه الله: هل يجوز الكذب والغش للوصول إلى المصلحة العامة في إنكار المنكر ؟
فأجاب: الأصل في الكذب التحريم، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
وإياكم والكذب؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب، حتى يكتب عند الله كذابا
margintip.gif
. وقال الله -تعالى-
b2.gif
وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ
b1.gif
وفي الصحيح قول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان
margintip.gif
.
وقد ثبت أنه -صلى الله عليه وسلم- رخص في الكذب في ثلاث: في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها
margintip.gif
؛ فينظر في تلك المصلحة العامة وما يترتب على حصولها، وما يترتب على فواتها، فإذا ترجحت المصلحة وانتفت المفسدة، جاز الكذب بقدرها، مع أنه يندب التعريض في الكلام، ففي المعاريض مندوحة عن الكذب، فعند سؤال المجرم كالقاتل والسارق والمزور، والفاجر والمتهم بالاعتداء على الأعراض والمحارم، إذا لم تقم عليه البينة، جاز الكذب عليه، ووعده بكذا ووعيده بكذا، حتى يعترف باختياره ليقام عليه حد الله، ولينزجر أمثاله عن التهاون بحقوق الأمة، والجرأة على انتهاك الأعراض وفعل الجرائم، وقد ورد في الحديث:
h2.gif
لحد يقام في الأرض خير من أن يمطروا أربعين صباحا
margintip.gif
أما إذا كان المتهم يغلب على الظن براءته ويبعد أن يفعل مثل ما اتهم به فإنه لا يجوز الكذب عليه، كما لا يجوز التشديد في عقوبته لغلبة الظن ببراءته، بما اشتهر عنه من الصلاح والورع، والبعد عن الظلم والكذب، والله أعلم.



http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=5&book=27&page=1174


هل في هذا الكلام (( تسعة اعشار الدين في التقية )) ؟؟

هل في هذا الكلام (( التقية ديني ودين آبائي ولا دين لمن لا تقية له )) ؟؟

هل في هذا الكلام جواز الكذب لإثباب بطلان حجة الخصم كما عندكم ؟؟

يا رجل احترم عقول الناس

فرق بين من يجعل الكذب (( دين وقربى وعبادة )) وبين (( من يرى ان الكذي يهدي الى النار )) !!!!

ألا ترى فرقا ؟؟؟!!!
 

ابو فاطمة

عضو مميز
الموسعة الفقهية الكويتية الجزء 34

5- وقد يكون الكذب مباحاً أو واجباً ، فالكلام وسيلة إلى المقاصد ، وكلّ مقصود محمود يمكن تحصيله بغير الكذب يحرم الكذب فيه ، وإن لم يمكن تحصيله إلا بالكذب جاز الكذب فيه ، ثم إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً كان الكذب مباحاً وإن كان واجباً كان الكذب واجباً ، كما أنّ عصمة دم المسلم واجبة ، فإذا كان في الصّدق سفك دم امرئ مسلم قد اختفى من ظالم فالكذب فيه واجب ، ومحلّ الوجوب ما لم يخش التبين ويعلم أنّه يترتب عليه ضرر شديد لا يحتمل .

وإذا كان لا يتمّ مقصود الحرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قلب المجنيّ عليه إلا بكذب فالكذب فيه مباح ، إلا أنّه ينبغي أن يحترز منه ما أمكن ; لأنّه إذا فتح باب الكذب على نفسه فيخشى أن يتداعى إلى ما يستغنى عنه ، وإلى ما لا يقتصر على حدّ الضرورة ، فيكون الكذب حراماً إلا لضرورة ،

http://islam.gov.kw/site/books_lib/open.php?cat=1&book=43

فتاوي الشيخ ابن جبرين:

وسئل الشيخ حفظه الله: هل يجوز الكذب والغش للوصول إلى المصلحة العامة في إنكار المنكر ؟
فأجاب: الأصل في الكذب التحريم، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
وإياكم والكذب؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب، حتى يكتب عند الله كذابا
margintip.gif
. وقال الله -تعالى-
b2.gif
وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ
b1.gif
وفي الصحيح قول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان
margintip.gif
.

وقد ثبت أنه -صلى الله عليه وسلم- رخص في الكذب في ثلاث: في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها
margintip.gif
؛ فينظر في تلك المصلحة العامة وما يترتب على حصولها، وما يترتب على فواتها، فإذا ترجحت المصلحة وانتفت المفسدة، جاز الكذب بقدرها، مع أنه يندب التعريض في الكلام، ففي المعاريض مندوحة عن الكذب، فعند سؤال المجرم كالقاتل والسارق والمزور، والفاجر والمتهم بالاعتداء على الأعراض والمحارم، إذا لم تقم عليه البينة، جاز الكذب عليه، ووعده بكذا ووعيده بكذا، حتى يعترف باختياره ليقام عليه حد الله، ولينزجر أمثاله عن التهاون بحقوق الأمة، والجرأة على انتهاك الأعراض وفعل الجرائم، وقد ورد في الحديث:
h2.gif
لحد يقام في الأرض خير من أن يمطروا أربعين صباحا
margintip.gif
أما إذا كان المتهم يغلب على الظن براءته ويبعد أن يفعل مثل ما اتهم به فإنه لا يجوز الكذب عليه، كما لا يجوز التشديد في عقوبته لغلبة الظن ببراءته، بما اشتهر عنه من الصلاح والورع، والبعد عن الظلم والكذب، والله أعلم.



http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=5&book=27&page=1174


انظر الي الكلام الذي بالاحمر

انا متفق معك في الاستثنئات الثلاث

سؤال :


الكويت أولا و أخيرا انت شيعي عندما تكذب على السني باي هذي الاستثنئات الثلاثة ؟


في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها

 
اللهم صل على محمد وال محمد

اولاّ: نرد على هذه الشبهة المتهالكة ونقول:

الفتوى تقول حول مروج الضلال والمبتدع,,فهل يوجد خلاف حول هذه المسألة؟

إن كان لديكم جواب فتفضلو به.

وخذ هذه الهدايا إليك.

قال ابن قيم الجوزية : جواز كذب الإنسان على نفسه وعلى غيره إذا لم يتضمن ضرر ذلك الغير إذا كان يتوصل بالكذب إلى حقه كما كذب الحجاج بن علاط على المسلمين حتى أخذ ماله من مكة من غير مضرة لحقت المسلمين من ذلك الكذب وأما ما نال من بمكة من المسلمين من الأذى والحزن فمفسدة يسيرة في جنب المصلحة التي حصلت بالكذب ولا سيما تكميل الفرح والسرور وزيادة الإيمان الذي حصل بالخبر الصادق بعد هذا الكذب فكان الكذب سببا في حصول هذه المصلحة الراجحة ونظير هذا الإمام والحاكم يوهم الخصم خلاف الحق ليتوصل بذلك إلى استعلام الحق كما أوهم سليمان بن داود إحدى المرأتين بشق الولد نصفين حتى توصل بذلك إلى معرفة عين الأم .
زاد المعاد : ج 3 ص 306 الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية .

اقول: فسر لي هذا القول:

(
جواز كذب الإنسان على نفسه):D احد يكذب على نفسه؟؟:D

وقال النووي: وأحسن ما رأيته في ضبطه، ما ذكره الإمام أبو حامد الغزالي فقال: الكلام وسيلة إلى المقاصد، فكل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعا ، فالكذب فيه حرام، لعدم الحاجة إليه، وإن أمكن التوصل إليه بالكذب، ولم يمكن بالصدق، فالكذب فيه مباح إن كان تحصيل ذلك المقصود مباحا،.... .

الأذكار: ص 532 و 533.

وقال الخازن ، أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم في تعليقه على حديث ما نصه : وفي هذا الحديث إثبات كرامات الأولياء ، وفيه جواز الكذب في مصلحة ترجع إلى الدين .... .

لباب التأويل في معاني التنزيل : ج 6 ص 244 .



وقال النووي في شرح صحيح مسلم 12/45 : واتفقوا على جواز خداع الكفار في الحرب وكيف أمكن الخداع . ومعنى المخادعة هنا أي اظهار المكيدة وحسن التدبير والكذب على العدو.

وقال ابن حجر في فتح الباري 6/191 : : وأصل الخدع إظهار أمر وإضمار خلافه ، وفيه – أي الحديث – التحريض على أخذ الحذر في الحرب والندب إلى خداع الكفار . والخداع هو عمدة الحروب وأساسها وعليه يكون مدار الانتصار


خذ بضاعتك فهي مردوة


لكن لا تنسى تفسر لي قول ابن القيم

(جواز كذب الإنسان على نفسه )
 

chwaiti

عضو فعال
(جواز كذب الإنسان على نفسه )
نعم يجوز ان تكذب على نفسك للضروره فقط كي ترفع من معنوياتك مثلاً تقول لي نفسك انا انسان ناجح وهذا ليسه الواقع الذي تعيشl فانت انسان فاشل لضروره احكام
 

أبوعمر الدوسري

عضو بلاتيني
الموسعة الفقهية الكويتية الجزء 34

5- وقد يكون الكذب مباحاً أو واجباً ، فالكلام وسيلة إلى المقاصد ، وكلّ مقصود محمود يمكن تحصيله بغير الكذب يحرم الكذب فيه ، وإن لم يمكن تحصيله إلا بالكذب جاز الكذب فيه ، ثم إن كان تحصيل ذلك القصد مباحاً كان الكذب مباحاً وإن كان واجباً كان الكذب واجباً ، كما أنّ عصمة دم المسلم واجبة ، فإذا كان في الصّدق سفك دم امرئ مسلم قد اختفى من ظالم فالكذب فيه واجب ، ومحلّ الوجوب ما لم يخش التبين ويعلم أنّه يترتب عليه ضرر شديد لا يحتمل .

وإذا كان لا يتمّ مقصود الحرب أو إصلاح ذات البين أو استمالة قلب المجنيّ عليه إلا بكذب فالكذب فيه مباح ، إلا أنّه ينبغي أن يحترز منه ما أمكن ; لأنّه إذا فتح باب الكذب على نفسه فيخشى أن يتداعى إلى ما يستغنى عنه ، وإلى ما لا يقتصر على حدّ الضرورة ، فيكون الكذب حراماً إلا لضرورة ،

http://islam.gov.kw/site/books_lib/open.php?cat=1&book=43

فتاوي الشيخ ابن جبرين:

وسئل الشيخ حفظه الله: هل يجوز الكذب والغش للوصول إلى المصلحة العامة في إنكار المنكر ؟
فأجاب: الأصل في الكذب التحريم، لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
وإياكم والكذب؛ فإن الكذب يهدي إلى الفجور، وإن الفجور يهدي إلى النار، ولا يزال الرجل يكذب ويتحرى الكذب، حتى يكتب عند الله كذابا
margintip.gif
. وقال الله -تعالى-
b2.gif
وَاللَّهُ يَشْهَدُ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ لَكَاذِبُونَ
b1.gif
وفي الصحيح قول النبي -صلى الله عليه وسلم-
h2.gif
آية المنافق ثلاث: إذا حدث كذب، وإذا وعد أخلف، وإذا اؤتمن خان
margintip.gif
.

وقد ثبت أنه -صلى الله عليه وسلم- رخص في الكذب في ثلاث: في الحرب، والإصلاح بين الناس، وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها
margintip.gif
؛ فينظر في تلك المصلحة العامة وما يترتب على حصولها، وما يترتب على فواتها، فإذا ترجحت المصلحة وانتفت المفسدة، جاز الكذب بقدرها، مع أنه يندب التعريض في الكلام، ففي المعاريض مندوحة عن الكذب، فعند سؤال المجرم كالقاتل والسارق والمزور، والفاجر والمتهم بالاعتداء على الأعراض والمحارم، إذا لم تقم عليه البينة، جاز الكذب عليه، ووعده بكذا ووعيده بكذا، حتى يعترف باختياره ليقام عليه حد الله، ولينزجر أمثاله عن التهاون بحقوق الأمة، والجرأة على انتهاك الأعراض وفعل الجرائم، وقد ورد في الحديث:
h2.gif
لحد يقام في الأرض خير من أن يمطروا أربعين صباحا
margintip.gif
أما إذا كان المتهم يغلب على الظن براءته ويبعد أن يفعل مثل ما اتهم به فإنه لا يجوز الكذب عليه، كما لا يجوز التشديد في عقوبته لغلبة الظن ببراءته، بما اشتهر عنه من الصلاح والورع، والبعد عن الظلم والكذب، والله أعلم.



http://ibn-jebreen.com/book.php?cat=5&book=27&page=1174


الموضوع ويييييييين وانته وييييييين

يا تتكلم بالحق او اسكت لانك تضحك الناس عليك

وتاكد الفتوى عليكم


اللهم صل على محمد وال محمد


اولاّ: نرد على هذه الشبهة المتهالكة ونقول:

الفتوى تقول حول مروج الضلال والمبتدع,,فهل يوجد خلاف حول هذه المسألة؟


إن كان لديكم جواب فتفضلو به.

وخذ هذه الهدايا إليك.

قال ابن قيم الجوزية : جواز كذب الإنسان على نفسه وعلى غيره إذا لم يتضمن ضرر ذلك الغير إذا كان يتوصل بالكذب إلى حقه كما كذب الحجاج بن علاط على المسلمين حتى أخذ ماله من مكة من غير مضرة لحقت المسلمين من ذلك الكذب وأما ما نال من بمكة من المسلمين من الأذى والحزن فمفسدة يسيرة في جنب المصلحة التي حصلت بالكذب ولا سيما تكميل الفرح والسرور وزيادة الإيمان الذي حصل بالخبر الصادق بعد هذا الكذب فكان الكذب سببا في حصول هذه المصلحة الراجحة ونظير هذا الإمام والحاكم يوهم الخصم خلاف الحق ليتوصل بذلك إلى استعلام الحق كما أوهم سليمان بن داود إحدى المرأتين بشق الولد نصفين حتى توصل بذلك إلى معرفة عين الأم .
زاد المعاد : ج 3 ص 306 الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية .


اقول: فسر لي هذا القول:


(
جواز كذب الإنسان على نفسه):D احد يكذب على نفسه؟؟:D


وقال النووي: وأحسن ما رأيته في ضبطه، ما ذكره الإمام أبو حامد الغزالي فقال: الكلام وسيلة إلى المقاصد، فكل مقصود محمود يمكن التوصل إليه بالصدق والكذب جميعا ، فالكذب فيه حرام، لعدم الحاجة إليه، وإن أمكن التوصل إليه بالكذب، ولم يمكن بالصدق، فالكذب فيه مباح إن كان تحصيل ذلك المقصود مباحا،.... .

الأذكار: ص 532 و 533.

وقال الخازن ، أبو الحسن علي بن محمد بن إبراهيم في تعليقه على حديث ما نصه : وفي هذا الحديث إثبات كرامات الأولياء ، وفيه جواز الكذب في مصلحة ترجع إلى الدين .... .

لباب التأويل في معاني التنزيل : ج 6 ص 244 .



وقال النووي في شرح صحيح مسلم 12/45 : واتفقوا على جواز خداع الكفار في الحرب وكيف أمكن الخداع . ومعنى المخادعة هنا أي اظهار المكيدة وحسن التدبير والكذب على العدو.

وقال ابن حجر في فتح الباري 6/191 : : وأصل الخدع إظهار أمر وإضمار خلافه ، وفيه – أي الحديث – التحريض على أخذ الحذر في الحرب والندب إلى خداع الكفار . والخداع هو عمدة الحروب وأساسها وعليه يكون مدار الانتصار


خذ بضاعتك فهي مردوة


لكن لا تنسى تفسر لي قول ابن القيم

(جواز كذب الإنسان على نفسه )



عطني رابطة الموقع

لاني تعودت منكم الكذب على المسلمين

اقصد على اهل السنة والجماعه

حسب دينكم
 

أين الحقيقة

عضو ذهبي
ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لا أعده كاذبا ! الرجل يصلح بين الناس ، يقول القول ولا يريد به إلا الإصلاح ، والرجل يقول في الحرب ، والرجل يحدث امرأته ، والمرأة تحدث زوجها
الراوي: أم كلثوم بنت عقبة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 4921
خلاصة حكم المحدث: صحيح


رخص النبي من الكذب في ثلاث : في الحرب ، و في الإصلاح بين الناس ، و قول الرجل لامرأته . و في رواية : و حديث الرجل امرأته ، و حديث المرأة زوجها الراوي: أم كلثوم بنت عقبة المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 545
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح على شرط الشيخين


ما سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يرخص في شيء من الكذب إلا في ثلاث : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : لا أعده كذابا الرجل يصلح بين الناس ، ويقول القول لا يريد به إلا الإصلاح ، والرجل يقول في الحرب ، والرجل يحدث امرأته والمرأة تحدث زوجها الراوي: أم كلثوم بنت عقبة المحدث: عبد الحق الإشبيلي - المصدر: الأحكام الصغرى - الصفحة أو الرقم: 534
خلاصة حكم المحدث: [أشار في المقدمة أنه صحيح الإسناد]
 
اللهم صل على محمد وال محمد



اولاّ: نرد على هذه الشبهة المتهالكة ونقول:

الفتوى تقول حول مروج الضلال والمبتدع,,فهل يوجد خلاف حول هذه المسألة؟

إن كان لديكم جواب فتفضلو به.

وخذ هذه الهدايا إليك.

قال ابن قيم الجوزية : جواز كذب الإنسان على نفسه وعلى غيره إذا لم يتضمن ضرر ذلك الغير إذا كان يتوصل بالكذب إلى حقه كما كذب الحجاج بن علاط على المسلمين حتى أخذ ماله من مكة من غير مضرة لحقت المسلمين من ذلك الكذب وأما ما نال من بمكة من المسلمين من الأذى والحزن فمفسدة يسيرة في جنب المصلحة التي حصلت بالكذب ولا سيما تكميل الفرح والسرور وزيادة الإيمان الذي حصل بالخبر الصادق بعد هذا الكذب فكان الكذب سببا في حصول هذه المصلحة الراجحة ونظير هذا الإمام والحاكم يوهم الخصم خلاف الحق ليتوصل بذلك إلى استعلام الحق كما أوهم سليمان بن داود إحدى المرأتين بشق الولد نصفين حتى توصل بذلك إلى معرفة عين الأم .
زاد المعاد : ج 3 ص 306 الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية .

اقول: فسر لي هذا القول:

(جواز كذب الإنسان على نفسه):D

احد يكذب على نفسه؟؟:D

كذبه هاهنا ليس موجها إلى نفسه

أي ليس معناه أنه يخاطب نفسه فيكذب عليها!!!

ليس هذا هو المعنى!!!

هذا المعنى عند الأعجمي الذي لا يفقه في لغة العرب

معنى كذب على نفسه أي يخاطب غيره فيخبره عن نفسه بأمر ليس هو فيها.

ليس معناه أنه يخاطب نفسه فيكذب عليها.

انظر لكلام ابن القيم بعده:

(كما كذب الحجاح بن علاط على المسلمين، حتى أخذ ماله من مكة من غير مضرة لحقت المسلمين من ذلك الكذب)

ليس معناه أنه يخاطب المسلمين فيكذب عليهم،

بل معناه أنه يخاطب أهل مكة فيخبرهم بأن في المسلمين أمرا ليس فيهم، والقصة معروفة

قال ابن كثير في البداية:

خبر الحجاج بن علاط قال ابن اسحاق:

ولما فتحت خيبر كلم رسول الله صلى الله عليه وسلم الحجاج بن علاط فقال:

يارسول الله إن لي بمكة مالا عند صاحبتي أم شيبة بنت أبي طلحة - وكانت عنده،

له منها معوض بن الحجاج - ومالا متفرقا في تجار أهل مكة، فأذن لي يا رسول الله فأذن له،

فقال إنه لابد لي يا رسول الله من أن أقول (أي استأذن رسول الله في الكذب على رسول الله والمسلمين فيخبر المشركين بذلك الكذب

قال: قل، قال الحجاج، فخرجت حتى إذا قدمت مكة وجدت بثنية البيضاء رجالا من قريش يستمعون الأخبار

ويسألون عن أمر رسول الله صلى الله عليه وآله وقد بلغهم أنه قد سار إلى خيبر،

وقد عرفوا أنها قرية الحجاز ريفا ومنعة ورجالا، وهم يتجسسون الأخبار من الركبان،

فلما رأوني قالوا: الحجاج بن علاط عنده والله الخبر قال ولم يكونوا علموا بإسلامي

أخبرنا يا أبا محمد فإنه قد بلغنا أن القاطع قد سار إلى خيبر، وهي بلد يهود وريف الحجاز ؟

قال: قلت: قد بلغني ذلك وعندي من الخبر ما يسركم، قال فالتبطوا بجنبي ناقتي يقولون:

إيه يا حجاج؟ قال: قلت:

هزم هزيمة لم تسمعوا بمثلها قط، وقد قتل أصحابه قتلا لم تسمعوا بمثله قط ... )


فقول ابن القيم هنا (كما كذب الحجاح بن علاط على المسلمين)

يعني هذه القصة فكذب على المسلمين أي أخبر عنهم بأمر ليس فيهم.

ليس معناه أنه يخاطب المسلمين فيكذب عليهم.

وكذلك (كذب الإنسان على نفسه)

أي يخبر الإنسان غيرَه عن نفسه بأمر ليس فيها

فيقول لغيره مثلا هو في الدار وليس هو فيها

أو هو مريض مثلا وليس هو كذلك

هذا معنى كذب الإنسان على نفسه.

ومثل ذلك قوله تعالى:

(فمن أظلم ممن كذب على الله وكذب بالصدق إذ جاءه)

ليس معناه أنه يخاطب الله فيكذب على الله!!!

بل معناه أنه يخبر عن الله بأمر هو كذب

لا يصح أن ينسب إلى الله، كادعاء الشريك والولد.



السؤال:هل يجوز الكذب على المبدع أو مروج الضلال في مقام الاحتجاج عليه ، إذا كان الكذب يدحض حجته ، ويبطل دعاويه الباطلة ؟
الفتوى:الخوئي: إذا توقف رد باطله عليه ، جاز




يعني بهذه الفتوى يجوز لهم ان يكذبوا على كل شخص يخالفهم

بالمعتقد والدين

لا شك أن هذه الفتوى تدل على معتقد القوم السيء

فالمناظرة القصد منها هو الوصول إلى الحق

والوصول إلى الحق يتوقف على أن يصدق كل من المتناظرين صاحبه

والكذب في هذه الحالة مقوض لذلك كله
 

بو_علي

عضو بلاتيني
عقولكم متحجره و تقبلون أي كلام ضد الشيعه مع انه علمائكم يوافقوننا بهالمعتقدات لكن ...ما نقول غير الله يهديكم
 
أعلى