السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
شعب الكويت كافه ينتظر تاريخ 5-1 بفارغ الصبر ... لمعرفة ما تحمل سنة 2011 من أخبار سيئة و جميله لكلا الطرفيــن ... في الوضع السياسي للكويت .. و ما سوف تذهب اليه ؟؟
كثرت التصريحات من كلا الطرفيــن حتى اصبح التكهن بنتيجة يوم 5 يناير صعبه و حسبتها معقده
و انا اعيد شريط الأحداث بدأ من تعطيل الحكومة لجلسات مجلس الأمة مرورا ً بأحداث ديوان احمد السعدون الى الأحداث المؤسفة في ندوة الحربش ..التي أنطلقت منها شعلت نار إلا الكرامة بدل من إلا الدستور .. و ما جاء بعدها من ندوات و تصريحات ..الى وقت تقديم الأستجواب و بدأ جلسة الأستجواب ... إلى ان انتهت جلسة الاستجواب ..بتقديم كتاب عدم التعاون ... من عشرة نواب و 13 عضو مؤيد لهذا الكتاب .. ليصبح العدد 23 و لم يبقى غير 2 فقط لينتصر معسكر إلا الكرامة على حكومة القمع و التزوير ..لنفاجئ بتأكيد حكومي أن الحكومة سوف تحضر لجلسة 5 يناير ..!!
هنا توقفت قليل .. و سألت سؤال منطقي
هل سوف يغامر سمو رئيس الوزراء بتاريخه السياسي في جلسة أحتمالات سقوطه وارده و بنسبة كبيره ؟؟
الإجابة المنطقيه :: إن دخل سمو رئيس الوزراء لقاعة عبدالله السالم فأكيد أنه ظمن سقوط كتاب عدم التعاون ..قبل أن يبدأ بالتصويت فيه ...
لأنه من سابع المستحيلات ان يغامر سمو رئيس الوزراء بمعركة احتمالات الهزيمة كبيره جدا قد تنهي مسيرته السياسية ..للأبد
إلا إذا هناك خلف الكواليس شخصيات تطبل لسمو رئيس الوزراء أن النتيجه محسومه لصالحه و لا خوف من التصويت .... و الغاية قتل الشيخ ناصر المحمد سياسيا..ليفاجئ بأن سقط في جلسة التصويت... ليحل منصب رئيس الوزراء شخص يأتي من خلف الكواليس
لأنه حسب معرفتي و ما قرأته في الشبكة إذا نجح كتاب عدم التعاون فأن الشيخ ناصر المحمد لن يكون طرف في الصراع الدائر بين الأسرة الحاكمة .. بالمستقبل لأنه قتل سياسيا بفضل كتاب عدم التعاون !!
و أحتمال آخر ضعيف
أن صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد حفظه الله يريد هذا المشهد بغض النظر عن النتيجة ليأكد ما جاء في خطاباته السامية أن الكويت بلد الديمقراطية و يحكمه الدستور من باب (( شووف حتى رئيس الوزراء تم عزله من الشعب )) و هذا أفضل مثال للعالم أننا بلد ديمقراطي
ما رأيكم بهذه التحليل من يؤيده و من يعارضه ؟؟
طبعا انا من افرازات الأزمة الحاليه قد اكون أفراز ناجح وجيد بهذا التحليل أو
أكون افراز فاشل بهذا التحليل
و حفظ الله الكويت و شعبها
شعب الكويت كافه ينتظر تاريخ 5-1 بفارغ الصبر ... لمعرفة ما تحمل سنة 2011 من أخبار سيئة و جميله لكلا الطرفيــن ... في الوضع السياسي للكويت .. و ما سوف تذهب اليه ؟؟
كثرت التصريحات من كلا الطرفيــن حتى اصبح التكهن بنتيجة يوم 5 يناير صعبه و حسبتها معقده
و انا اعيد شريط الأحداث بدأ من تعطيل الحكومة لجلسات مجلس الأمة مرورا ً بأحداث ديوان احمد السعدون الى الأحداث المؤسفة في ندوة الحربش ..التي أنطلقت منها شعلت نار إلا الكرامة بدل من إلا الدستور .. و ما جاء بعدها من ندوات و تصريحات ..الى وقت تقديم الأستجواب و بدأ جلسة الأستجواب ... إلى ان انتهت جلسة الاستجواب ..بتقديم كتاب عدم التعاون ... من عشرة نواب و 13 عضو مؤيد لهذا الكتاب .. ليصبح العدد 23 و لم يبقى غير 2 فقط لينتصر معسكر إلا الكرامة على حكومة القمع و التزوير ..لنفاجئ بتأكيد حكومي أن الحكومة سوف تحضر لجلسة 5 يناير ..!!
هنا توقفت قليل .. و سألت سؤال منطقي
هل سوف يغامر سمو رئيس الوزراء بتاريخه السياسي في جلسة أحتمالات سقوطه وارده و بنسبة كبيره ؟؟
الإجابة المنطقيه :: إن دخل سمو رئيس الوزراء لقاعة عبدالله السالم فأكيد أنه ظمن سقوط كتاب عدم التعاون ..قبل أن يبدأ بالتصويت فيه ...
لأنه من سابع المستحيلات ان يغامر سمو رئيس الوزراء بمعركة احتمالات الهزيمة كبيره جدا قد تنهي مسيرته السياسية ..للأبد
إلا إذا هناك خلف الكواليس شخصيات تطبل لسمو رئيس الوزراء أن النتيجه محسومه لصالحه و لا خوف من التصويت .... و الغاية قتل الشيخ ناصر المحمد سياسيا..ليفاجئ بأن سقط في جلسة التصويت... ليحل منصب رئيس الوزراء شخص يأتي من خلف الكواليس
لأنه حسب معرفتي و ما قرأته في الشبكة إذا نجح كتاب عدم التعاون فأن الشيخ ناصر المحمد لن يكون طرف في الصراع الدائر بين الأسرة الحاكمة .. بالمستقبل لأنه قتل سياسيا بفضل كتاب عدم التعاون !!
و أحتمال آخر ضعيف
أن صاحب السمو الشيخ صباح الأحمد حفظه الله يريد هذا المشهد بغض النظر عن النتيجة ليأكد ما جاء في خطاباته السامية أن الكويت بلد الديمقراطية و يحكمه الدستور من باب (( شووف حتى رئيس الوزراء تم عزله من الشعب )) و هذا أفضل مثال للعالم أننا بلد ديمقراطي
ما رأيكم بهذه التحليل من يؤيده و من يعارضه ؟؟
طبعا انا من افرازات الأزمة الحاليه قد اكون أفراز ناجح وجيد بهذا التحليل أو
أكون افراز فاشل بهذا التحليل
و حفظ الله الكويت و شعبها