بعد الإستياء الكبير والواسع من قبل قبيلة العجمان على موقف نائبهم د.محمد الحويلة إزاء وقوفة بالتعاون مع رئيس مجلس الوزراء في إستجواب توافقت علية قوى سياسة مختلفة نادرا ماتتقابل مفوتا فرصة ذهبية ستطيح برئيس مجلس الوزراء في سابقة لم تحدث في تاريخ الكويت السياسي .
فهذة القوى السياسية لاسيما القبيلة منها ستنتقم أشد إنتقام من نوابهم الذين أسموهم نواب التخاذل الذين قبلوا بإهانة كرامتهم من قبل حكومة هم ناصروها بتصويتهم بالتعاون معها وهي التي ضربت الشعب وأهانتة بندوة د. جمعان الحربش وضربت الأعراف النيابية بتغيب متعمد عن حضور جلسات لترفع الحصانة من أعضاء الأمة وقد حمت قبل ذلك من تهجم على أبناء القبائل عبر قناتة ((السور)) بمباركة وتشجيع هذة الحكومة عبر وزير الداخلية وحماية قنوات وصحف الفساد عبر وزير الإعلام .
وفي خضم هذا الضجر والضيق المتنامي آتى النائب د.محمد الحويلة ببيان أزعج قاعدتة الإنتخابية ممثلة بقبيلة العجمان التي حاولت الضغط علية بشتى الوسائل دون جدوى فبات في حكم المعدوم سياسيا لديهم .
وكعادة هذة العائلة الكريمة التي تؤمن بالتوريث النيابي وكأنه حق مكتسب على كل عجمي بالوفاء بة وبعد إحتراق أوراق د.محمد الحويلة السياسية فلابد من إيجاد البديل المناسب لة .
فجاء دور د.عبدالمحسن الحويلة الأخ الأصغر للنائب د.محمد الحويلة لبحمل الراية بعد أن سقطت تقديريا من أخية حيث ستشهد قادم الأيام حضور قوي لة وتلميع ومباركة من قبل عائلتهم الكريمة ليحل محل أخية بموروث العائلة السياسي ويكمل سيناريو الحلقة الثالثة بعد والدة(الحلقة1) وأخية(الحلقة2)
فهذة القوى السياسية لاسيما القبيلة منها ستنتقم أشد إنتقام من نوابهم الذين أسموهم نواب التخاذل الذين قبلوا بإهانة كرامتهم من قبل حكومة هم ناصروها بتصويتهم بالتعاون معها وهي التي ضربت الشعب وأهانتة بندوة د. جمعان الحربش وضربت الأعراف النيابية بتغيب متعمد عن حضور جلسات لترفع الحصانة من أعضاء الأمة وقد حمت قبل ذلك من تهجم على أبناء القبائل عبر قناتة ((السور)) بمباركة وتشجيع هذة الحكومة عبر وزير الداخلية وحماية قنوات وصحف الفساد عبر وزير الإعلام .
وفي خضم هذا الضجر والضيق المتنامي آتى النائب د.محمد الحويلة ببيان أزعج قاعدتة الإنتخابية ممثلة بقبيلة العجمان التي حاولت الضغط علية بشتى الوسائل دون جدوى فبات في حكم المعدوم سياسيا لديهم .
وكعادة هذة العائلة الكريمة التي تؤمن بالتوريث النيابي وكأنه حق مكتسب على كل عجمي بالوفاء بة وبعد إحتراق أوراق د.محمد الحويلة السياسية فلابد من إيجاد البديل المناسب لة .
فجاء دور د.عبدالمحسن الحويلة الأخ الأصغر للنائب د.محمد الحويلة لبحمل الراية بعد أن سقطت تقديريا من أخية حيث ستشهد قادم الأيام حضور قوي لة وتلميع ومباركة من قبل عائلتهم الكريمة ليحل محل أخية بموروث العائلة السياسي ويكمل سيناريو الحلقة الثالثة بعد والدة(الحلقة1) وأخية(الحلقة2)