عاجل :حسن جوهر مع عدم التعاون

اقشر

عضو مميز
حسن جوهر صاحب مبدا وقرار وحكمه ,,
حسن جوهر نائب مع شعب ومقاله خير برهان على كلامه ,,
لكن نتفائل بنائب الفاضل المحترم حسن جوهر
الذي له حب وتقدير عندي وعند شعب الكويتي
 
بلاكم مساكين ما تعرفونهم ، ترضيكم مقالة تدغدغ المشاعر .
مثل حسن نصر الله اخواننا السنة واخواننا السنة وجك بم احتل بيروت وذبح السنة فيها .
وأنت يا حسن جوهر صوت ضد الحكومة أول وبعدين نزل مقالاتك .. لأنا راح نحكم على افعالك مو أقوالك .
والله مساكين ربعنا .
 

سهار

عضو مميز
مقال جوهر هو مجرد شرح للواقع السياسي ولم نستقي منه اي موقف ولكن كانه يقول اذا لم تسقط الحكومه فقد كسبتوا جبهه قويه تؤمنكم مستقبلا ضد معاكسات الحكومه وايضا كانه يقول انا اخذ لكم تعهد من الحكومه انها ماتسوي شي يزعلكم مستقبلا بس خلوني اصف وياها
 

شعبي

عضو بلاتيني
ولكن يظل الاستجواب الأخير هاجساً مخيفاً رغم طي صفحته غداً، وعلى الجميع أن يفكر بصدق وإخلاص ورجاحة عقل في كيفية سداد فاتورته باهظة الثمن، حيث تركت شروخاً عميقة في جدار الوحدة الوطنية وطفحت على سطحه أسوأ صور الطائفية البغيضة والانقسام المناطقي والفئوي وضرب أبناء القبائل الكويتية، الأمر الذي يوجب في رأيي إحياء مؤتمر الحوار الوطني كخيار وحيد للاستقرار السياسي في البلد ولو بعيداً عن العباءة الحكومية التي تنصلت من مسؤولياتها في إنقاذ هذا الملف الخطير، ولعلها تبارك مثل هذا الاحتقان ولو بثمن لا يتجاوز الـ25 صوتاً فقط لا غير!
اعتقد هذي اشارة عدم التعاون !
 

الجنازه

عضو بلاتيني
ولكن يظل الاستجواب الأخير هاجساً مخيفاً رغم طي صفحته غداً، وعلى الجميع أن يفكر بصدق وإخلاص ورجاحة عقل في كيفية سداد فاتورته باهظة الثمن، حيث تركت شروخاً عميقة في جدار الوحدة الوطنية وطفحت على سطحه أسوأ صور الطائفية البغيضة والانقسام المناطقي والفئوي وضرب أبناء القبائل الكويتية، الأمر الذي يوجب في رأيي إحياء مؤتمر الحوار الوطني كخيار وحيد للاستقرار السياسي في البلد ولو بعيداً عن العباءة الحكومية التي تنصلت من مسؤولياتها في إنقاذ هذا الملف الخطير، ولعلها تبارك مثل هذا الاحتقان ولو بثمن لا يتجاوز الـ25 صوتاً فقط لا غير!



image.php

........................................................................................................
هذا اهم مافي الموضوع او المقال : مو مهم نتيجة الاستجواب :

بس الشعب راح يدفع الثمن من وحدته ونسيجه الاجتماعي :

ورايي من راي الدكتور بس بعد حل المجلس واعادته :

1- نترك للشعب اختيار نوابه بعد الازمه الي احصلت :

2- راح يتم تشكيل حكومه جديد :

وبناء على هذه المعطيات يتم الحوار الوطني وبكافة شرائح المجتمع :

......................................................................................................

واكثر المتسببين هم النواب الي ضد الاستجواب :

هم يمثلون الشعب ولاكن برمي انفسهم بهذه الطريقه والمستفزه وبدون حساب العواقب

لايستحقون من يجلس معهم : يعني ممكن نتقبل منهم المتناع او حتى التصويت

مع الحكومه لامانع ولا مستنكر وهذه الديمقراطيه ولا ننكرحقهم في هذا:

ولاكن الدهشه بدفاعهم المستميت وتحريك ومساعدة الاعلام وتشويه الحقائق

والاستخفاف بعقول الشعب: حتى الحكومه ماعملت الي اعملوه وهي المتضرره ويحق

لها الدفاع عن نفسها : لاكن ان تتحول كتله من النواب الي وصلها الشعب ضد الشعب:

وبتسرع وبدون اى حسابات او عواقب اخرى هذا العجب والاستغراب الشديد!!!!

 

" الكويت "

عضو ذهبي
الدكتور حسن جوهر

شكرا على هالمقالة الرائعة واتمنى تجسيدها على الواقع يوم 5/1 حتى تحفظ لحمة هذا الوطن
ولا تلتفت لكل
طائفي
أو فئوي
أو قبلي

إعلنها مدويه
" مع عدم التعاون "

وتأكد بأنك بتلك الجملة كسبت الكويت بكل أطيافها

 
خطان أحمران - حسن جوهر

خطان أحمران!
د. حسن عبدالله جوهر
hasanjohar@hotmail.com
د.%20حسن%20عبدالله%20جوهر_thumb.jpg
يظل الاستجواب الأخير هاجساً مخيفاً رغم طي صفحته غداً، وعلى الجميع أن يفكر بصدق وإخلاص ورجاحة عقل في كيفية سداد فاتورته باهظة الثمن، حيث تركت شروخاً عميقة في جدار الوحدة الوطنية وطفحت على سطحه أسوأ صور الطائفية البغيضة والانقسام المناطقي والفئوي وضرب أبناء القبائل الكويتية.
وفق القرارات النهائية قبل جلسة الخامس من يناير يبدو أن الحكومة قد حصلت على بطاقة العبور من الاستجواب المقدم لسمو رئيس مجلس الوزراء ولو بأغلبية ضئيلة جداً قد تكفل بقاءها دستورياً للفترة القادمة، ولكنها بالتأكيد تعرضت لهزة سياسية عنيفة سيبقى تأثيرها لفترة طويلة.
ومن الواضح أن الحكومة في تعاطيها مع ملف الاستجواب الأخير قد اختارت طريق المواجهة حتى النهاية وقبلت بتحدي كسر العظم فحبست أنفاسها حتى الرمق الأخير حتى ضمنت الرقم 25 لكسب ثقة المجلس، وارتضت بالنجاح جوازاً وبتأييد حقق الوزراء الذين تم استجوابهم في الفصل التشريعي الحالي نتائج أفضل منها بكثير، على الرغم من قوة الآلة الإعلامية لديها هذه المرة وتصدي النواب لزملائهم النواب نيابة عنها وتهييج الشارع برمته وحتى إقحام المقام السامي في أتون الخلاف السياسي من أجل إجهاض الاستجواب.
وإذا كانت الحكومة قد كسبت هذه الجولة أيضاً، ففي المقابل نجحت المعارضة في خلق جبهة شعبية عريضة وبدماء شبابية جديدة للدفاع عن الحريات وأوصلت رسالة بليغة مفادها أن الندوات والمحاضرات والتجمعات وقوة الطرح فيها وانتقاد الحكومة دون سقف محدد سمة كويتية مستمدة من منهل الديمقراطية والحرية لا يمكن وقفها أو الحد منها خصوصاً في عالم المعلوماتية والإنترنت و'الفيس بوك' و'التويتر'.
وبمعنى آخر، إذا كان استجواب رئيس الوزراء أو سحب الثقة منه خطاً أحمر في العرف الحكومي وهذا ما كشفت عنه الأيام الأخيرة بتداعياتها وأسلحتها الإعلامية والسياسية ووسائل الضغط لديها، فقد ظهر خط أحمر آخر وهو الحرية والكرامة الشعبية التي لا يمكن تجاوزها أو الحد منها أو إطفاء شمعتها وكلفتها العالية جداً.
ولهذا فقد حصلت الحكومة على مرادها من الأصوات بينما استمرت الندوات والمسيرات في الطرف الآخر وعلى وتيرة متزايدة جماهيرياً بعد أحداث الصليبيخات ولم تجرؤ الحكومة ولا قواتها الخاصة على تكرار ضرب الناس أو الشخصيات السياسية أو أعضاء مجلس الأمة ولم تستخدم الهراوات ولم يتم سحل أي مواطن آخر في الشارع، بل مارس رجال الأمن دورهم بكل هدوء في تنظيم تلك الندوات وسارت جنباً إلى جنب مع المسيرة الحاشدة من ساحة الصفاة إلى المباركية يوم جلسة الاستجواب دونما حوادث من شأنها تعكير الأجواء العامة.
ولكن يظل الاستجواب الأخير هاجساً مخيفاً رغم طي صفحته غداً، وعلى الجميع أن يفكر بصدق وإخلاص ورجاحة عقل في كيفية سداد فاتورته باهظة الثمن، حيث تركت شروخاً عميقة في جدار الوحدة الوطنية وطفحت على سطحه أسوأ صور الطائفية البغيضة والانقسام المناطقي والفئوي وضرب أبناء القبائل الكويتية، الأمر الذي يوجب في رأيي إحياء مؤتمر الحوار الوطني كخيار وحيد للاستقرار السياسي في البلد ولو بعيداً عن العباءة الحكومية التي تنصلت من مسؤولياتها في إنقاذ هذا الملف الخطير، ولعلها تبارك مثل هذا الاحتقان ولو بثمن لا يتجاوز الـ25 صوتاً فقط لا غير!

تعليقي : أصبت كبد الحقيقة يابومهدي تحليل منطقي ومعقول اتمنى الجميع القراءه بدون عواطف وخصوصاً المنساقين وراء الهاله الإعلاميه للإعلام الفاسد
 

صقر مطير78

عضو مميز
شكرا لنائبنا الفاضل حسن الجوهر .. وأعتقد بعد هالمقال الرائع بأنه مع عدم التعاون بأذن الله .. ورساله للحكومه بأن الشيعه ليس ملكا لكم ..
 
والله انا يعجبني خط بو مهدي الثابت .. مبدأ لايتزحزح عنه ..

بغض النظر عن موقفة في الجلسة واللي اعطى ايحاء بالإمتناع باعترافه بأن الرقم توقف عند 25 وهو الرقم الحالي والنائب الوحيد الذي لم يصرح عن موقفة هو الدكتور الفاضال حسن جوهر .. والله اني ارفع القبعه احتراما لك يابو مهدي ..

رجل وطني من الطراز الفاخر وهو فخر للسنه والشيعه والبدو الحضر وماركة مسجله في عالم السياسة الكويتي .. لله درك يابومهدي فأنت انت لم تتغير .. وان شاء الله ستظل
 
بعد قرائتى لمقال النائب الدكتور حسن جوهر

خلصت الى أن الدكتور هو النائب رقم 23 لعدم التعاون

اليكم المقال

خطان أحمران!
د. حسن عبدالله جوهر
hasanjohar@hotmail.com
د.%20حسن%20عبدالله%20جوهر_thumb.jpg

يظل الاستجواب الأخير هاجساً مخيفاً رغم طي صفحته غداً، وعلى الجميع أن يفكر بصدق وإخلاص ورجاحة عقل في كيفية سداد فاتورته باهظة الثمن، حيث تركت شروخاً عميقة في جدار الوحدة الوطنية وطفحت على سطحه أسوأ صور الطائفية البغيضة والانقسام المناطقي والفئوي وضرب أبناء القبائل الكويتية.
وفق القرارات النهائية قبل جلسة الخامس من يناير يبدو أن الحكومة قد حصلت على بطاقة العبور من الاستجواب المقدم لسمو رئيس مجلس الوزراء ولو بأغلبية ضئيلة جداً قد تكفل بقاءها دستورياً للفترة القادمة، ولكنها بالتأكيد تعرضت لهزة سياسية عنيفة سيبقى تأثيرها لفترة طويلة.
ومن الواضح أن الحكومة في تعاطيها مع ملف الاستجواب الأخير قد اختارت طريق المواجهة حتى النهاية وقبلت بتحدي كسر العظم فحبست أنفاسها حتى الرمق الأخير حتى ضمنت الرقم 25 لكسب ثقة المجلس، وارتضت بالنجاح جوازاً وبتأييد حقق الوزراء الذين تم استجوابهم في الفصل التشريعي الحالي نتائج أفضل منها بكثير، على الرغم من قوة الآلة الإعلامية لديها هذه المرة وتصدي النواب لزملائهم النواب نيابة عنها وتهييج الشارع برمته وحتى إقحام المقام السامي في أتون الخلاف السياسي من أجل إجهاض الاستجواب.
وإذا كانت الحكومة قد كسبت هذه الجولة أيضاً، ففي المقابل نجحت المعارضة في خلق جبهة شعبية عريضة وبدماء شبابية جديدة للدفاع عن الحريات وأوصلت رسالة بليغة مفادها أن الندوات والمحاضرات والتجمعات وقوة الطرح فيها وانتقاد الحكومة دون سقف محدد سمة كويتية مستمدة من منهل الديمقراطية والحرية لا يمكن وقفها أو الحد منها خصوصاً في عالم المعلوماتية والإنترنت و'الفيس بوك' و'التويتر'.
وبمعنى آخر، إذا كان استجواب رئيس الوزراء أو سحب الثقة منه خطاً أحمر في العرف الحكومي وهذا ما كشفت عنه الأيام الأخيرة بتداعياتها وأسلحتها الإعلامية والسياسية ووسائل الضغط لديها، فقد ظهر خط أحمر آخر وهو الحرية والكرامة الشعبية التي لا يمكن تجاوزها أو الحد منها أو إطفاء شمعتها وكلفتها العالية جداً.
ولهذا فقد حصلت الحكومة على مرادها من الأصوات بينما استمرت الندوات والمسيرات في الطرف الآخر وعلى وتيرة متزايدة جماهيرياً بعد أحداث الصليبيخات ولم تجرؤ الحكومة ولا قواتها الخاصة على تكرار ضرب الناس أو الشخصيات السياسية أو أعضاء مجلس الأمة ولم تستخدم الهراوات ولم يتم سحل أي مواطن آخر في الشارع، بل مارس رجال الأمن دورهم بكل هدوء في تنظيم تلك الندوات وسارت جنباً إلى جنب مع المسيرة الحاشدة من ساحة الصفاة إلى المباركية يوم جلسة الاستجواب دونما حوادث من شأنها تعكير الأجواء العامة.
ولكن يظل الاستجواب الأخير هاجساً مخيفاً رغم طي صفحته غداً، وعلى الجميع أن يفكر بصدق وإخلاص ورجاحة عقل في كيفية سداد فاتورته باهظة الثمن، حيث تركت شروخاً عميقة في جدار الوحدة الوطنية وطفحت على سطحه أسوأ صور الطائفية البغيضة والانقسام المناطقي والفئوي وضرب أبناء القبائل الكويتية، الأمر الذي يوجب في رأيي إحياء مؤتمر الحوار الوطني كخيار وحيد للاستقرار السياسي في البلد ولو بعيداً عن العباءة الحكومية التي تنصلت من مسؤولياتها في إنقاذ هذا الملف الخطير، ولعلها تبارك مثل هذا الاحتقان ولو بثمن لا يتجاوز الـ25 صوتاً فقط لا غير!


أبو مهدي الحقيقة أني كنت دائما أضرب المثل فيك بأن هناك الكثير من الوطنيين الشيعة أتمنى أن لا يخيب ظني فالأمتناع هو موقف هروب ويجعل هناك علامة أستفهام كبيرة حول أخوانا الشيعة وآنا واثق أن ظن الشعب فيك ما راح يخيب
 
أعلى