بيت الاحلام
عضو مميز
| كتب إيهاب حشيش |
لم ينته مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية خلال اجتماعه أمس إلى أي قرار في شأن تعيينات القياديين في المؤسسة والشركات التابعة، أو في شأن زيادة رواتب العاملين في القطاع النفطي، التي هي محل مطالبات نقابية لحوحة.
وأكدت مصادر مطلعة أن الأجواء السياسية التي رافقت جلسة التصويت على عدم التعاون مع الحكومة خلال الأسبوع أعاقت إعلان قائمة قياديي القطاع النفطي الذي كان متوقعاً خلال اجتماع الأمس، لكن مصادر أخرى أكدت الأمر لا يتعلق بالأجواء السياسية وحدها، بل بعقبة قانونية، تتمثل في عدم اكتمال مجلس إدارة المؤسسة، بسبب الشواغر الناتجة عن عدم تعيين بدلائل للأعضاء المنتهية ولاياتهم، وخشية المجلس من أن تكون قراراته عرضة للطعن لاحقاً من قبل المتضررين.
وفي ملف الزيادات للعاملين في القطاع، أكدت المصادر أن تأجيل البت فيها عائد إلى الضغوط التي برزت أخيراً من قطاعات أخرى. لكن المجلس وافق على أن رفع الحد الأقصى لمكافآت المشاركة بالنجاح أربعة أشهر (400 في المئة) اعتباراً من العام الحالي على أن تحسب بناء على معادلة جديدة مرتبطة بكفاءة الأداء.
من جهة أخرى، أكدت المصادر ان مجلس إدارة البترول وافق على مد فترة تزويد وزارة الكهرباء بالغاز المسال شهرين آخرين خلال السنوات المقبلة لتشمل من مارس إلى نوفمبر من كل سنة، بعد أن كانت تقتصر على الفترة من أول أبريل إلى آخر أكتوبر.
وأضافت المصادر ان مجلس إدارة البترول شكل لجنتين الأولى للتعويضات للنظر في الهياكل الإدارية والتنظيمية الجديدة والزيادات، والأخرى للتدقيق وللمتابعة مع الشركات التقارير المختلفة وتقارير ديوان المحاسبة.
اذا صدق الخبر فهذا الامر يكون احد الخيران اما ان العدوه سقط في الاختبار وكما هي عادة الحكومه تركن الركاب في اقرب ساحه فارغه ...ام ان هناك امر اخر ...هل هي قناعه او صفقه غير المنصب لفهد العدوه عموما في قادم الايام ستتظح الرؤيه
لم ينته مجلس إدارة مؤسسة البترول الكويتية خلال اجتماعه أمس إلى أي قرار في شأن تعيينات القياديين في المؤسسة والشركات التابعة، أو في شأن زيادة رواتب العاملين في القطاع النفطي، التي هي محل مطالبات نقابية لحوحة.
وأكدت مصادر مطلعة أن الأجواء السياسية التي رافقت جلسة التصويت على عدم التعاون مع الحكومة خلال الأسبوع أعاقت إعلان قائمة قياديي القطاع النفطي الذي كان متوقعاً خلال اجتماع الأمس، لكن مصادر أخرى أكدت الأمر لا يتعلق بالأجواء السياسية وحدها، بل بعقبة قانونية، تتمثل في عدم اكتمال مجلس إدارة المؤسسة، بسبب الشواغر الناتجة عن عدم تعيين بدلائل للأعضاء المنتهية ولاياتهم، وخشية المجلس من أن تكون قراراته عرضة للطعن لاحقاً من قبل المتضررين.
وفي ملف الزيادات للعاملين في القطاع، أكدت المصادر أن تأجيل البت فيها عائد إلى الضغوط التي برزت أخيراً من قطاعات أخرى. لكن المجلس وافق على أن رفع الحد الأقصى لمكافآت المشاركة بالنجاح أربعة أشهر (400 في المئة) اعتباراً من العام الحالي على أن تحسب بناء على معادلة جديدة مرتبطة بكفاءة الأداء.
من جهة أخرى، أكدت المصادر ان مجلس إدارة البترول وافق على مد فترة تزويد وزارة الكهرباء بالغاز المسال شهرين آخرين خلال السنوات المقبلة لتشمل من مارس إلى نوفمبر من كل سنة، بعد أن كانت تقتصر على الفترة من أول أبريل إلى آخر أكتوبر.
وأضافت المصادر ان مجلس إدارة البترول شكل لجنتين الأولى للتعويضات للنظر في الهياكل الإدارية والتنظيمية الجديدة والزيادات، والأخرى للتدقيق وللمتابعة مع الشركات التقارير المختلفة وتقارير ديوان المحاسبة.
اذا صدق الخبر فهذا الامر يكون احد الخيران اما ان العدوه سقط في الاختبار وكما هي عادة الحكومه تركن الركاب في اقرب ساحه فارغه ...ام ان هناك امر اخر ...هل هي قناعه او صفقه غير المنصب لفهد العدوه عموما في قادم الايام ستتظح الرؤيه
