للتذكير حسن جوهر احد الاشخاص الذين اجتمعوا في السفارة الايرانية خلال فترة الانتخابات و التي تسببت باحتجاج الخارجية الكويتية على ذلك
حسن جوهر من الشلة و لكن حسب لعبة تبادل الادوار و عدم وضع كل البيض في سلة الحكومة و قطع الصلة مع اطياف الشعب ربما تم دفعه لكي لا يقطعون صلتهم مع باقي اطياف المجتمع و يصيروا منبوذين مثل اليهود في المجتمعات الاوربية و حتى الاميركية وما قام به حسن جوهر تصرف متفق عليه يحسب لهم في دقة التخطيط و ياتي القلابي ليقوم بدوره الاراجوزي ليهاجم جوهر حتى تحبك اللعبة السياسية للشيعة و هذا تصرف ذكي منهم و يخدم مصلحتهم .
حتى موقف الشيعة من الحكومة ليس حبا في علي انما كرها في معاوية