بلطجة بأسم القانون , تخيل مجرم سفاح لا يعرف الرحمة ويسندة نفوذ عظيم مثل نفوذ وزارة الداخلية وقياداتها ؟
مهما فعل المغدور محمد المطيري إتركوه للقضاء والعدالة تاخذ مجراها !!!!
لا يخفى على كل كويتي أو أي بني آدم , أساليب إنتزاع الإعترافات من المتهمين كيف يتم !! وخصوصاً القضايا اللي فيها ترقية أو كتب الشكر أو الحافز المادي !!
فترى عنصر المباحث , لايراعي حقوق الإنسان في التحقيق ولا إستنباط الحقيقة بقدر مايبحث عن الترقية أو كتب الشكر أو الحافز المادي وهنا تغيب العدالة !!!!
القباحة في بيان الداخلية أنها لم تذكر محاسن موتانا , بل أنها أصرت على أنه مجرم ويستحق القتل في وصفها للمغدور وصحيفة سوابقة وكأنها تقول للشعب الكويتي " كله مجرم وراعي سوابق يستاهل الموت , أو ترى النواب المؤزمين يدافعون عن المجرمين اللي يستحقون الموت " .
الله يرحمة ويغفر له ويصبر أهله وأحبابة على فراقة