اتمنى من طواغيت العرب رؤية هذا الشاب التونسي وكم كان الالم والقهر والظلم هو المحرك والمتحدث بلسانه وهو يحي شعبه ويبلغم بهروب اول طاغيه والحبل على الجرار ولن تنتهي هذا السنه اللا وقد هربوا زملائه الطواغيت ووعدنا ان شاء الله 2012 لكي نرى تلك الشعوب المقهوره وما اكثرها تملاء الشواع فرحا بنصرها .. امين يارب العلميين