العنوان اعلاه هو ما ختم به الملازم سالم الراشد اقواله امام النيابه
هكذا انا غلطت وسامحوني
من يسامحك يا العين الساهره على امن الوطن وانت اول من عبث بأمن المواطن
من يسامحك يا من يلوذ بك المواطن عن الظلم واذ بك انت الجلاد
من يسامحك يا رمز السلطه وعنوانها واذ بك تفتك بالناس بأسم السلطه وبشعارها
هل تطلب السماح من الشعب الكويتي الذي روعته هذه المأسي التي يقوم بها مجرمو الكويت باستخدام سلطة الدوله ؟
هل تطلب السماح من اهالي المظلومين ؟
هل تطلب السماح من ايتام القتلى وامهاتهم واباءهم ؟
هل تطلب السماح من الارامل والمعذبين الذين كنتم انتم من اسباب عذابهم
تطلب السماح من من ؟
يا من تطلب السماح لماذا لا تكشف الحقيقه وتكشف اسم الضابط الكبير الذي تقول انها اوامره وانك تخشاه
هل تريد السماح وانت تخفي الحقيقه وتطمسها بعد ان ازهقت نفس برئيه حرم الله قتلها الا بالحق - هل من الحق اطاعة مخلوق في معصية خالق ؟
هكذا انا غلطت وسامحوني
من يسامحك يا العين الساهره على امن الوطن وانت اول من عبث بأمن المواطن
من يسامحك يا من يلوذ بك المواطن عن الظلم واذ بك انت الجلاد
من يسامحك يا رمز السلطه وعنوانها واذ بك تفتك بالناس بأسم السلطه وبشعارها
هل تطلب السماح من الشعب الكويتي الذي روعته هذه المأسي التي يقوم بها مجرمو الكويت باستخدام سلطة الدوله ؟
هل تطلب السماح من اهالي المظلومين ؟
هل تطلب السماح من ايتام القتلى وامهاتهم واباءهم ؟
هل تطلب السماح من الارامل والمعذبين الذين كنتم انتم من اسباب عذابهم
تطلب السماح من من ؟
يا من تطلب السماح لماذا لا تكشف الحقيقه وتكشف اسم الضابط الكبير الذي تقول انها اوامره وانك تخشاه
هل تريد السماح وانت تخفي الحقيقه وتطمسها بعد ان ازهقت نفس برئيه حرم الله قتلها الا بالحق - هل من الحق اطاعة مخلوق في معصية خالق ؟
اليكم اخواني ما ورد في اقواله هذا التعيس
وجهت النيابة العامة أمس الى المتهمين الستة المحالين اليها من وزارة الداخلية أربع تهم: القتل العمد والخطف والتعذيب والاكراه على الاعتراف وذلك بعد ان ألقى كل متهم بتعذيب محمد المطيري حتى الموت فجر أمس امامها اللوم والاتهامات على زميله الآخر في القضية وبعد ان اكدوا ان المطيري كان أعزل ساعة ضبطه في شقته بمنطقة جليب الشيوخ.
من جانبها أعلنت وزارة الداخلية ان لجنة التحقيق التي شكلتها في قضية وفاة المواطن محمد غزاي هليل الميموني رحمه الله، بعد استماعها الى أقوال المتهمين وبمواجهتهم بأقوال الشهود وبعد جمع الاستدلالات اللازمة، تبين لها ان هناك ادعاءات كاذبة في التحقيق الأولي من جانب من قاموا بضبط المتوفى، كما اتضح ان هناك أطرافا أخرى لها صلة بالقضية.
وأضافت الوزارة في بيان لها أمس: قامت اللجنة بالتحقيق مع كل من له دور في هذا الشأن وبناء عليه تمت احالة ثلاثة آخرين من رجال الأمن الى النيابة العامة الى جانب الثلاثة الذين سبقت احالتهم.. ومن بينهم ضابطان، وضباط صف ليلقى كل من أخطأ أو تجاوز أو تستر عقابه الرادع وفقا للقوانين المعمول بها في هذا الشأن. مؤكدة ان اللجنة لاتزال مستمرة في أعمالها للكشف عن أية تجاوزات أو أوجه قصور في هذا الصدد ولتعزيز الرقابة الادارية واتخاذ الاجراءات اللازمة في هذا الخصوص للحيلولة دون تكرار ذلك مستقبلا.
وشددت الوزارة على ضرورة ان يلقى كل من يتجاوز أو يخالف الأحكام والاجراءات القانونية المقررة الجزاء العادل.. ردعا لكل من تسول له نفسه العبث بكرامة الآخرين.
مبينة ان المؤسسة الأمنية ستظل ملتزمة بسيادة القانون وحفيظة على حقوق المواطنين والمقيمين ودرعا واقية وعينا ساهرة على هذه الأرض الطيبة.
وفي التحقيقات الجارية في النيابة العامة ألقى كل متهم بتعذيب المطيري حتى الموت فجر أمس امام النيابة اللوم والاتهامات على زميله الآخر في القضية بعد ان اكدوا ان المطيري كان أعزل ساعة ضبطه في شقته بمنطقة جليب الشيوخ.
واعترف المتهم الاول الملازم سالم الراشد للنيابة ان زميله الملازم عبدالله العوضي هو الضابط الخبير بموضوع الضبطيات الخارجية وقال المتهم الراشد: ان هذه اول مأمورية يقوم بها «واقعة ضبط المطيري» حيث قام بضبطه بايعاز من زميله العوضي، الذي اقنعه بضرورة الامتثال للتعليمات دون ان يعلم نتيجة ما ستؤول له الامور، مقرا بأنه أخطأ بالامتثال لتوجيهاته.
واعترف المتهم الراشد بضرب وتعذيب المطيري بمشاركة العوضي وسلمان المطر.
وقال المتهم الراشد بعد سؤاله عن مدى علم مدير مباحث الأحمدي العقيد عادل الحمدان بعملية التعذيب، صمت قليلا ثم اجاب بانه لا يعلم، الا انه تراجع واكد ان تعليمات ضرب المطيري جاءت من ضابط كبير ولن يعترف خشية منه.
وعند مواجهة الراشد بتقرير للجنة الثلاثية عن واقعة تعذيب المطيري، اجاب: ضباط كبار يقولون لنا سووا جذي.. ونفذوا جذي.. وبالآخر يقفون ضدنا؟! واعترف: نعم تجاوزت مدة احتجاز المطيري الى 6 ايام، موضحا: لاننا لا نقوم بكتابة واقعة الضبطيات الكبيرة كالاتجار بالخمور والمخدرات بدفتر الاحوال.
وعن انكاره بواقعة الضرب والتعذيب في بداية التحقيق معه وكذبه بالاقوال التي ادلى بها امام النيابة قال المتهم الراشد «انا وزملائي اتفقنا على الانكار وانا اتراجع عن اقوالي تلك واعترف بالاتهامات» واقول: انا غلطت وسامحوني.
إنكار
من جانبهما أنكر كل من وكيل عريف عبدالله العازمي ووكيل عريف عايض العتيبي قيامهما بتعذيب القتيل، واكدا ان دورهما اقتصر على المشاركة في عملية الاسناد والضبط فقط دون المشاركة بتعذيب المطيري.
وقال عبدالله العازمي فور مثوله أمام النيابة العامة صباح امس بأن الملازم أول عبدالله العوضي طلب منه ومن عايض العتيبي وبقية فرقة من مباحث الاحمدي والظهر الخروج في عملية اسناد مع مباحث الاحمدي فانتقلنا الى منطقة جليب الشيوخ الى حيث شقة المطيري وقام الضابط عبدالله العوضي برفس باب الشقة بقدمه فكسره بحضور الراشد واخر سلمان المطر ودخلوا المباحث الشقة التي لم تستوعب عددهم فطلبوا من افراد الضبطية الانتظار خارجا بعدها قاموا بضبط المطيري وتقييده بدون مقاومة خصوصا وانه كان اعزل ولم يكن يحمل سكينا، ومن ثم طلب الضباط منا تفتيش الشقة ولم نعثر على شيء. الا أنه تم العثور على زجاجة ماء صحة صغيرة تحتوي على خمر محلي وذلك قمت بشمه، وأضاف: بعدها توجهنا الى حوش العمارة ثم توجهنا الى منطقة كبد بناء على أوامر الضباط وهناك ذهبنا لجاخور يخص خال المتهم سالم الراشد فطلب منا الضباط الانتظار في سيارة المباحث خارجا، بينما اقتادوا هم المطيري الى داخل الجاخور، ولا نعلم ماحدث هناك وبعدها طلبوا منا التوجه خلفهم الى مخيم المطيري، وبعد تفتيشه تفتيشا دقيقا لم نعثر على شيء، فطلبوا منا مجددا العودة الى جاخور خال الراشد وطلبوا منا العودة لبيوتنا لانتهاء المهمة وعلمنا انهم لم يخرجوا هم منه حتى الصباح عقبها.
ولم تخرج اقوال وكيل عريف عايض العتيبي المتهم في القضية عن اقوال سابقه واكد امام النيابة العامة انه والعازمي افراد اسناد من مخفر الظهرفي مهمة ضبط المطيري وقد تمت الاستعانة بهما لهذه المهمة فقط.
وقال دفاع عبدالله العازمي المحامي د.فهد الحبيني في تصريح له رحم الله المطيري ونعزي اهله في وفاته، ان موكلي اقتصر دوره في القضية على لحظة القبض على المطيري وانه نفذ اوامر مسؤوله فقط ولم يكن له دور في واقعة تعذيب المطيري وانه تابع الى مخفر مباحث الظهر وان قضية المطيري تابعة لمباحث مخفر الاحمدي.
وعلمت «الوطن» ان المتهمين الذين مثلوا حتى مساء امس امام النيابة وهم سالم الراشد وعبدالله العوضي وعبدالله العازمي وعايض العتيبي واحمد الرشيدي وفيصل العصفور للتحقيق معهم.، حيث قررت النيابة عقب التحقيق مع المتهمين حجزهم جميعا.
كما علمت «الوطن» ان النيابة ستستدعي آخرين على علاقة بالقضية بينهم ضباط في الداخلية منهم مدير مباحث الاحمدي العقيد عادل الحمدان، بالاضافة الى استدعاء بقية أفراد وضباط (الزام) ويقدر عددهم 11 شخصا.
قال دفاع صياح الرشيدي المحامي فيصل الرشيدي في تصريح له: نشكرالله ونحمده أولا ومن ثم نشكر كل من وقف معنا بهذه القضية لاظهار الحق، فقد تم اعتراف ضباط وافراد المباحث أمام النيابة العامة بواقعة التعذيب للمطيري والرشيدي دون وجود أية مقاومة منهم. كما أشكر زملائي المحامين الذين قاموا بالانسحاب من الدفاع عن الضباط والأفراد.
=============================
حارس العمارة المصري: أخذوني الى الجاخور والمخفر ومن ثم الى سجن الإبعاد
كتبت ابتسام سعيد:
أكد شاهد الاثبات الثاني حارس عمارة جليب الشيوخ المصري مشاهدته واقعة ضبط رجال المباحث للمجني عليه محمد المطيري أثناء وجوده في شقته.
وقال شاهد الاثبات: إنه وبعد اقتحام شقة المطيري وضبط واقتياد المطيري بسيارة المباحث اخذوني بسيارة اخرى برفقة رجال مباحث إلى سيارة أخرى بها عدد من أفراد المباحث، وتوجهوا بنا إلى منطقة كبد.
مضيفا أبقوني في سيارة الامن فترة من الوقت ومن ثم توجهوا بي إلى المخفر، وبعدها بيومين قاموا بإحالتي إلى سجن الإبعاد.
وجهت النيابة العامة أمس الى المتهمين الستة المحالين اليها من وزارة الداخلية أربع تهم: القتل العمد والخطف والتعذيب والاكراه على الاعتراف وذلك بعد ان ألقى كل متهم بتعذيب محمد المطيري حتى الموت فجر أمس امامها اللوم والاتهامات على زميله الآخر في القضية وبعد ان اكدوا ان المطيري كان أعزل ساعة ضبطه في شقته بمنطقة جليب الشيوخ.
من جانبها أعلنت وزارة الداخلية ان لجنة التحقيق التي شكلتها في قضية وفاة المواطن محمد غزاي هليل الميموني رحمه الله، بعد استماعها الى أقوال المتهمين وبمواجهتهم بأقوال الشهود وبعد جمع الاستدلالات اللازمة، تبين لها ان هناك ادعاءات كاذبة في التحقيق الأولي من جانب من قاموا بضبط المتوفى، كما اتضح ان هناك أطرافا أخرى لها صلة بالقضية.
وأضافت الوزارة في بيان لها أمس: قامت اللجنة بالتحقيق مع كل من له دور في هذا الشأن وبناء عليه تمت احالة ثلاثة آخرين من رجال الأمن الى النيابة العامة الى جانب الثلاثة الذين سبقت احالتهم.. ومن بينهم ضابطان، وضباط صف ليلقى كل من أخطأ أو تجاوز أو تستر عقابه الرادع وفقا للقوانين المعمول بها في هذا الشأن. مؤكدة ان اللجنة لاتزال مستمرة في أعمالها للكشف عن أية تجاوزات أو أوجه قصور في هذا الصدد ولتعزيز الرقابة الادارية واتخاذ الاجراءات اللازمة في هذا الخصوص للحيلولة دون تكرار ذلك مستقبلا.
وشددت الوزارة على ضرورة ان يلقى كل من يتجاوز أو يخالف الأحكام والاجراءات القانونية المقررة الجزاء العادل.. ردعا لكل من تسول له نفسه العبث بكرامة الآخرين.
مبينة ان المؤسسة الأمنية ستظل ملتزمة بسيادة القانون وحفيظة على حقوق المواطنين والمقيمين ودرعا واقية وعينا ساهرة على هذه الأرض الطيبة.
وفي التحقيقات الجارية في النيابة العامة ألقى كل متهم بتعذيب المطيري حتى الموت فجر أمس امام النيابة اللوم والاتهامات على زميله الآخر في القضية بعد ان اكدوا ان المطيري كان أعزل ساعة ضبطه في شقته بمنطقة جليب الشيوخ.
واعترف المتهم الاول الملازم سالم الراشد للنيابة ان زميله الملازم عبدالله العوضي هو الضابط الخبير بموضوع الضبطيات الخارجية وقال المتهم الراشد: ان هذه اول مأمورية يقوم بها «واقعة ضبط المطيري» حيث قام بضبطه بايعاز من زميله العوضي، الذي اقنعه بضرورة الامتثال للتعليمات دون ان يعلم نتيجة ما ستؤول له الامور، مقرا بأنه أخطأ بالامتثال لتوجيهاته.
واعترف المتهم الراشد بضرب وتعذيب المطيري بمشاركة العوضي وسلمان المطر.
وقال المتهم الراشد بعد سؤاله عن مدى علم مدير مباحث الأحمدي العقيد عادل الحمدان بعملية التعذيب، صمت قليلا ثم اجاب بانه لا يعلم، الا انه تراجع واكد ان تعليمات ضرب المطيري جاءت من ضابط كبير ولن يعترف خشية منه.
وعند مواجهة الراشد بتقرير للجنة الثلاثية عن واقعة تعذيب المطيري، اجاب: ضباط كبار يقولون لنا سووا جذي.. ونفذوا جذي.. وبالآخر يقفون ضدنا؟! واعترف: نعم تجاوزت مدة احتجاز المطيري الى 6 ايام، موضحا: لاننا لا نقوم بكتابة واقعة الضبطيات الكبيرة كالاتجار بالخمور والمخدرات بدفتر الاحوال.
وعن انكاره بواقعة الضرب والتعذيب في بداية التحقيق معه وكذبه بالاقوال التي ادلى بها امام النيابة قال المتهم الراشد «انا وزملائي اتفقنا على الانكار وانا اتراجع عن اقوالي تلك واعترف بالاتهامات» واقول: انا غلطت وسامحوني.
إنكار
من جانبهما أنكر كل من وكيل عريف عبدالله العازمي ووكيل عريف عايض العتيبي قيامهما بتعذيب القتيل، واكدا ان دورهما اقتصر على المشاركة في عملية الاسناد والضبط فقط دون المشاركة بتعذيب المطيري.
وقال عبدالله العازمي فور مثوله أمام النيابة العامة صباح امس بأن الملازم أول عبدالله العوضي طلب منه ومن عايض العتيبي وبقية فرقة من مباحث الاحمدي والظهر الخروج في عملية اسناد مع مباحث الاحمدي فانتقلنا الى منطقة جليب الشيوخ الى حيث شقة المطيري وقام الضابط عبدالله العوضي برفس باب الشقة بقدمه فكسره بحضور الراشد واخر سلمان المطر ودخلوا المباحث الشقة التي لم تستوعب عددهم فطلبوا من افراد الضبطية الانتظار خارجا بعدها قاموا بضبط المطيري وتقييده بدون مقاومة خصوصا وانه كان اعزل ولم يكن يحمل سكينا، ومن ثم طلب الضباط منا تفتيش الشقة ولم نعثر على شيء. الا أنه تم العثور على زجاجة ماء صحة صغيرة تحتوي على خمر محلي وذلك قمت بشمه، وأضاف: بعدها توجهنا الى حوش العمارة ثم توجهنا الى منطقة كبد بناء على أوامر الضباط وهناك ذهبنا لجاخور يخص خال المتهم سالم الراشد فطلب منا الضباط الانتظار في سيارة المباحث خارجا، بينما اقتادوا هم المطيري الى داخل الجاخور، ولا نعلم ماحدث هناك وبعدها طلبوا منا التوجه خلفهم الى مخيم المطيري، وبعد تفتيشه تفتيشا دقيقا لم نعثر على شيء، فطلبوا منا مجددا العودة الى جاخور خال الراشد وطلبوا منا العودة لبيوتنا لانتهاء المهمة وعلمنا انهم لم يخرجوا هم منه حتى الصباح عقبها.
ولم تخرج اقوال وكيل عريف عايض العتيبي المتهم في القضية عن اقوال سابقه واكد امام النيابة العامة انه والعازمي افراد اسناد من مخفر الظهرفي مهمة ضبط المطيري وقد تمت الاستعانة بهما لهذه المهمة فقط.
وقال دفاع عبدالله العازمي المحامي د.فهد الحبيني في تصريح له رحم الله المطيري ونعزي اهله في وفاته، ان موكلي اقتصر دوره في القضية على لحظة القبض على المطيري وانه نفذ اوامر مسؤوله فقط ولم يكن له دور في واقعة تعذيب المطيري وانه تابع الى مخفر مباحث الظهر وان قضية المطيري تابعة لمباحث مخفر الاحمدي.
وعلمت «الوطن» ان المتهمين الذين مثلوا حتى مساء امس امام النيابة وهم سالم الراشد وعبدالله العوضي وعبدالله العازمي وعايض العتيبي واحمد الرشيدي وفيصل العصفور للتحقيق معهم.، حيث قررت النيابة عقب التحقيق مع المتهمين حجزهم جميعا.
كما علمت «الوطن» ان النيابة ستستدعي آخرين على علاقة بالقضية بينهم ضباط في الداخلية منهم مدير مباحث الاحمدي العقيد عادل الحمدان، بالاضافة الى استدعاء بقية أفراد وضباط (الزام) ويقدر عددهم 11 شخصا.
قال دفاع صياح الرشيدي المحامي فيصل الرشيدي في تصريح له: نشكرالله ونحمده أولا ومن ثم نشكر كل من وقف معنا بهذه القضية لاظهار الحق، فقد تم اعتراف ضباط وافراد المباحث أمام النيابة العامة بواقعة التعذيب للمطيري والرشيدي دون وجود أية مقاومة منهم. كما أشكر زملائي المحامين الذين قاموا بالانسحاب من الدفاع عن الضباط والأفراد.
=============================
حارس العمارة المصري: أخذوني الى الجاخور والمخفر ومن ثم الى سجن الإبعاد