من هو الشخص الذي دخل الجاخور وأعطى إشارتي التعذيب... والتوقف؟

شطحات كاتب

عضو فعال
نقلا عن جريدة الرأي
وقالت مصادر في التحقيقات التي تجرى لـ «الراي» إن مفتاح القضية يكمن في الشخص الذي كان في سيارة الـ «يوكن» السوداء عندما جرت المشادة بينه وبين المطيري وصياح الرشيدي قبل اسبوع من اعتقالهما وتعذيبهما. إذ قال الرشيدي لمحققين ان الشخص طويل وأبيض وله لحية خفيفة (سكسوكة) ومن دون شارب «ويبدو أنه ابن شخصية مهمة» لأنه دخل إلى الجاخور الذي تم التعذيب فيه ونظر إلى المطيري والرشيدي وهما في حال يرثى لها ثم سأله أحد الضباط المتورطين في القضية: «أيكفي هذا طال عمرك أم تبيني أجيب لهم واحد (...)؟» فأجاب: «بس كافي كافي شكلهم تأدبوا».
وأضافت المصادر ان الرشيدي أبدى استعداداً لكشف شخصية هذا الرجل «ولو من بين مئة في حال عرضوه عليّ في طابور».
وأوضحت المصادر ان كشف لغز هذه الشخصية الغامضة «يكفل الوصول إلى الرؤوس الكبيرة التي شكلت مظلة لمثل هؤلاء الفاسدين».

تعليقي:اذن وضحت الصوره كان هناك شخص هو الذي ينتظرهم بالجاخور وهو ابن قيادي كبير والدليل يقولون(كافي طال عمرك)؟؟؟؟ ياجماعه السالفه فيها رؤوس كبيره ولازم نعرف من هي لقطعهااااااااا
 

meritno1

عضو مميز
ههههههههههههههههههههه يالله ناطرين جريدة القبس انشوف شعندها

بحب مصر انا
 

ام صده

عضو فعال
كتب حسين الحربي ومخلد السلمان وفرحان الفحيمان |

من المقرر ان تكون لجنة التحقيق البرلمانية قد استوفت حتى اليوم الكثير من البيانات والمعلومات في مهمتها بقضية المواطن محمد المطيري، تمهيدا لوضع تقريرها اليوم أو غدا على أبعد تقدير، ولإدراجه على جدول جلسة مجلس الامة يوم الثلاثاء المقبل.
وبين التحقيق الذي تجريه اللجنة البرلمانية، ومثول المتهمين وكل من له صلة بالقضية امام النيابة العامة، معطوفا على عمل لجنة التحقيق التي شكلتها وزارة الداخلية، تكون الصورة «شبه النهائية» قد اكتملت في اطار الوصول الى حقيقة من عذّب وقتل المواطن المطيري، معطوفة بدورها على دعوة نيابية للتوسع في التحقيق وفتح ملفات أخرى وحل الكثير من القضايا.
وقالت مصادر في التحقيقات التي تجرى لـ «الراي» إن مفتاح القضية يكمن في الشخص الذي كان في سيارة الـ «يوكن» السوداء عندما جرت المشادة بينه وبين المطيري وصياح الرشيدي قبل اسبوع من اعتقالهما وتعذيبهما. إذ قال الرشيدي لمحققين ان الشخص طويل وأبيض وله لحية خفيفة (سكسوكة) ومن دون شارب «ويبدو أنه ابن شخصية مهمة» لأنه دخل إلى الجاخور الذي تم التعذيب فيه ونظر إلى المطيري والرشيدي وهما في حال يرثى لها ثم سأله أحد الضباط المتورطين في القضية: «أيكفي هذا طال عمرك أم تبيني أجيب لهم واحد (...)؟» فأجاب: «بس كافي كافي شكلهم تأدبوا».
وأضافت المصادر ان الرشيدي أبدى استعداداً لكشف شخصية هذا الرجل «ولو من بين مئة في حال عرضوه عليّ في طابور».
وأوضحت المصادر ان كشف لغز هذه الشخصية الغامضة «يكفل الوصول إلى الرؤوس الكبيرة التي شكلت مظلة لمثل هؤلاء الفاسدين».
واذا كان «مصير» قبول استقالة وزير الداخلية من عدمه شأنا «تنفيذيا» فان مصير استجوابه بات محسوما، على سند من اجتماع كتلتي العمل الشعبي والتنمية والاصلاح اليوم لوضع اللمسات النهائية على مادة المساءلة، التي ستقدم غدا وفق ما اعلن النائب الدكتور وليد الطبطبائي، بالتزامن مع وضع لجنة التحقيق البرلمانية لتقريرها، ودون اغفال مفاعيل التحقيقات المجراة في النيابة العامة ولجنة التحقيق المشكلة من «الداخلية».
وفي هذا السياق أعلن التجمع الاسلامي السلفي امس انضمامه الى قائمة مطالبي وزير الداخلية بالتمسك باستقالته باعتبراها «مستحقة» على ألا تطوي دور مجلس الأمة في «مواصلة الكشف عن كل التجاوزات وأماكن الخلل في الجهاز الامني».
وزار رئيس لجنة التحقيق البرلمانية ومقررها النائبان الدكتور علي العمير ومرزوق الغانم امس الشاهدين في قضية المواطن محمد المطيري، صياح الرشيدي واحمد الشمري في السجن المركزي، والتقياهما لمدة تقارب الساعتين في الاستماع الى افادتيهما.
وقال النائب محمد هايف ان «بعض القيادات الامنية الفاسدة في وزارة الداخلية ارتكبت جرائم تعذيب كثيرة وانتهكت الاعراض والحرمات وقتلت الأبرياء، وأن هناك قيادات أمنية متورطة في قضايا التعذيب لم تطلها يد العدالة حتى اللحظة».
وأشار هايف الى أن «التقارير المزورة من بعض القيادات الأمنية الفاسدة تفتح الباب على مصراعيه أمام فتح ملفات أخرى وحل الكثير من القضايا، خاصة في الوفيات بالجرعات الزائدة، ما يؤكد أن عمليات التعذيب تتم بشكل همجي في المخافر والمباحث ما يمثل خطورة بالغة على المجتمع».
ورأى ان «مثل هذه القضايا الخطيرة كفيلة باسقاط الحكومة لانها تسيء الى سمعة الكويت في المحافل الدولية التي تحترم حقوق الانسان، وان رفض الحكومة لاستقالة وزير الداخلية يجعلها بحكم الساقطة».
وطالب النائب حسين مزيد لجنة التحقيق البرلمانية بـ«ضرورة كشف هوية صاحب السيارة السوداء التي أكدت المعلومات انها تخص ابن قيادي كبير»، معتبرا ان «هذا الخيط سيقود الى كشف العديد من الظروف في القضية وتحديد رؤوس من عذّبوا المطيري حتى الموت».
وأوضح أن اللجنة مطالبة بتقديم تقريرها غدا (اليوم) وأن يكون واضحا وان يتم نشره لان قضية المواطن المطيري هي قضية رأي عام.
ويعقد أعضاء كتلتي العمل الشعبي والتنمية والاصلاح اليوم اجتماعا في مكتب النائب أحمد السعدون يحضره عدد من النواب المستقلين، منهم مبارك الوعلان وشعيب المويزري وسالم النملان.
وقال مصدر نيابي لـ«الراي» ان المجتمعين بصدد وضع اللمسات الأخيرة على مادة استجواب وزير الداخلية المقرر تقديمه غدا، كما اعلن غير مرة النائب الدكتور وليد الطبطبائي.
وفي بيان له قال التجمع الاسلامي السلفي «لم يكن اكتشاف حادثة تعذيب أحد المواطنين حتى الموت رغم بشاعتها ومخالفتها للشرع والقوانين والمواثيق الدولية إلا واحدة من سلسلة أحداث مؤسفة عصفت بالبلاد في الاونة الأخيرة، وأكدت مخاوف من جنوح وضع الأمن الداخلي في البلاد إلى تجاوزات وممارسات منافية للضمانات المقررة في الدستور والقوانين للحريات والكرامات الإنسانية، الأمر الذي لا نملك إزاءه إلا دعوة وزير الداخلية إلى التمسك باستقالته نظراً لجسامة تلك الأحداث وتحمله دون شك المسؤولية السياسية عنها».
أضاف «كما نرى أن الاستقالة وهي مستحقة لا يجوز أن تطوي دور مجلس الأمة، إذ ان عليه مواصلة العمل للكشف عن كل التجاوزات وأماكن الخلل في الجهاز الأمني».
وأشار التجمع في بيانه «ندعو مجلس الأمة إلى تكليف لجنة الداخلية والدفاع بالتحقيق في كل ما أثير من أعمال العنف والتعذيب والاتجار بالخمور والمخدرات، وإحالة المتورطين فيها إلى القضاء العادل لكي يتم تطهير البلاد من آفاتهم. كما نطالب مجلس الأمة بوضع الضمانات القانونية والإجرائية التي تكفل عدم تكرار هذه الانتهاكات في المستقبل».
وانتهى الى تأكيد ان «إجراءات التصحيح أصبحت ملحة اليوم أكثر من أي وقت مضى، دون التقليل من أهمية المساءلة السياسية، لكي تظل الكويت إن شاء الله وبفضله واحة امن وحرية وأمان كنموذج، كما كانت دائماً لكل العالم في هذا الشأن».
مفلصه السالفة
 

ألب آرسلان

عضو بلاتيني


كيف نلوم او نعتب على الفاضل الدكتور عبيد الوسمي

عندما قال ( الكلاب من أبناء الكويت )

إذا ماذا نسمي هذه الزمره إلا كلاب ( إن رضت الكلاب بهذا الظلم على نسبها )

بل هم أخس وأحقر

لعنكم الله وأخزاكم في الدنيا والآخره

تأخذون من مناصبكم بُئر لظلم

وتحسبون أن المواطن الكويتي روحه رخيصه وأنكم أسياد عليهم

والله انكم بهذا الفعل انتم لا تساوون مواطئ أقدام اي مواطن كويتي

وحفظ الله الكويت من شركم

وإن شاء الله نراكم في موقعكم الحقيقي وهو ( قصر نايف )

لكي يطيب للكويت وشعبها الراحه ورد الكرامه
 

عرب عرب

عضو ذهبي
السر في النساء ومن هي المراة التى قاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام هذا الكبير لكي يعذب المرحوم ..؟!
 

alhebainy

عضو مميز
اخشى من التشابك في الايام القادمه والدليل الاستهزاء من الفاعلين بما قامو به ولا يريدون ان يفصحو عن اسمه اخشى من شعار العين بالعين والسن بالسن والبادي اظلم لاتستهزو برواح الناس يا قياديين الداخليه لابه الضغط يولد الانفجار وكيف ان يكون الانفجار برجل مظلوم قتلتوه بصفه عملكم ومشاكلكم معاه مشاكل شخصيه هل تتسترون بزيكم العسكري ولاتستطيعون مواجه بزيكم المدني
 
كيف نلوم او نعتب على الفاضل الدكتور عبيد الوسمي

عندما قال ( الكلاب من أبناء الكويت )

إذا ماذا نسمي هذه الزمره إلا كلاب ( إن رضت الكلاب بهذا الظلم على نسبها )

بل هم أخس وأحقر

لعنكم الله وأخزاكم في الدنيا والآخره

تأخذون من مناصبكم بُئر لظلم

وتحسبون أن المواطن الكويتي روحه رخيصه وأنكم أسياد عليهم

والله انكم بهذا الفعل انتم لا تساوون مواطئ أقدام اي مواطن كويتي

وحفظ الله الكويت من شركم

وإن شاء الله نراكم في موقعكم الحقيقي وهو ( قصر نايف )


لكي يطيب للكويت وشعبها الراحه ورد الكرامه

هذولا تكرم الكلاب عنهم والله بعض الكلاب اوفى منهم :mad:
 

kwt.store

عضو مخضرم
كشفت مصادر لـ* »‬الشاهد*« ‬عن معلومات جديدة حول السيارة اليوكن التي* ‬اعتبرتها النيابة الخيط الاول في* ‬الكشف عن المتورطين في* ‬القضية،* ‬خاصة ان سائقها هو الشخص الأول الذي* ‬اوقف المواطن المطيري* ‬وصديقه صياح الرشيدي* ‬قرب معهد البنات في* ‬حولي*. ‬
وقالت المصادر ان السيارة المذكورة* ‬تعود ملكيتها لضابط في* ‬المرور* ‬يدعى* ‬يوسف،* ‬وهو ابن قيادي* ‬سابق في* ‬الداخلية وهو متخرج في* ‬نفس دفعة كل من الملازم أول عبدالله العوضي* ‬وسالم الراشد ومحتجز الآن على ذمة التحقيق في* ‬القضية لمعرفة سبب توقيفه للمطيري* ‬والرشيدي* ‬ودوره في* ‬القبض عليهما لاحقاً* ‬وتعذيبهما في* ‬جاخور كبد وفي* ‬مباحث الاحمدي*. ‬
وفي* ‬هذا الوقت بدأت حقائق جديدة تتكشف حول الألاعيب التي* ‬يلجأ اليها بعض المتورطين في* ‬قضية التعذيب للتنصل من المسؤولية وإلقاء التهم على* ‬غيرهم من الضباط الاصغر رتبة،* ‬فقد تبين ان مدير إدارة مباحث الاحمدي* ‬عادل الحمدان زار الضابط سالم الراشد اثناء وجوده في* ‬الحجز وطلب منه ان* ‬ينظف المكان وهو تعبير مباحثي* ‬القصد منه ازالة الاثار والبصمات والادلة من مكان الحادث وعلى الفور بادر الملازم سالم الراشد بالاتصال بزميله* ‬يوسف* »‬راعي* ‬اليوكن*« ‬والجاخور وطلب منه اخذ* ‬2* ‬من العمال البنغاليين والتوجه إلى الجاخور في* ‬منطقة كبد لازالة البصمات وآثار التعذيب من دماء أو ملابس قبل ان تأمر لجنة التحقيق بالتفتيش،* ‬وقد انصاع* ‬يوسف لهذا الطلب وتوجه إلى الجاخور واثناء قيام العمال بالتنظيف حضر رجال المباحث والقوا القبض عليهم وتبين ان عادل الحمدان هو الذي* ‬ابلغهم بذلك لكي* ‬يورط الضابطين سالم الراشد ويوسف في* ‬القضية وليؤكد لجهات التحقيق العليا ان الضباط الصغار* »‬يلعبون*« ‬من دون علم قياداتهم وانه بريء من جريمة التعذيب ولم* ‬يكن* ‬يعلم بها*. ‬
وكان الحمدان قد تلقى اتصالاً* ‬ثاني* ‬يوم من الضابط عبدالله العوضي* ‬اثناء وجوده لدى لجنة التحقيق بوزارة الداخلية حيث هدده قائلاً*: ‬طلعنا من القضية والا فضحناك وقام الحمدان بإغلاق الهاتف في* ‬وجه المتصل وقال للجنة التحقيق*: ‬عبدالله العوضي* ‬اتصل لا ادري* ‬ماذا* ‬يريد في* ‬محاولة لتوريطه،* ‬فأمر اللواء عبدالحميد العوضي* ‬رئيس لجنة التحقيق بمعاقبة الرائد نايف الحساوي* ‬الذي* ‬سمح للضابط العوضي* ‬بالخروج من حجزه للاتصال بالحمدان،* ‬وذلك بتهمة الاهمال في* ‬واجباته*.. ‬كل هذه التفاصييل وغيرها تتكشف الآن لتؤكد مسؤولية الحمدان ومحاولاته القاء مسؤولية جريمة التعذيب على الضباط الصغار*. ‬

 

محمد المطيري

عضو بلاتيني
المشتبه به ومالك السياره السوداء" اليوكن" هو الملازم أول/ يوسف عبدالله يوسف الرويح ويعمل في الاداره العامه للمرور وهو ابن اللواء المتقاعد/ عبدالله يوسف الرويح ومحجوز حاليا لدى الاداره العامه للمباحث الجنائيه للتحقيق معه.
تحياتي.
 
أعلى