بالعكس المرة الكويتية مدلعه زوجها ومعطيته وجه , ودك تلعن خير خيره بالمحاكم وتقضبه الباب إذا ماضبط حاله .
للأسف المرة الكويتية قلبها أبيض وطيبة زيادة عن اللزوم , والفيزا على طبق من ذهب عند بعلها مهدوم البيت اللي ما ينفع بالسبعتعش مذهب , يفصل فيها السراويل والدشاديش ويشتري الساعة والقلم ويعبي البانزين والتلفون ويغير زيت ويقط قطية المخيم مع الشباب من الفيزا تبع الست .
بعض المرءات الكويتيات رقلة للأسف , هي اللي - تزهمل الورعان - وتغسلهم وتسنعهم وبنفس الوقت هي اللي تطلعهم بسيارتها وتمشيهم وتشتري لهم وتوديهم الطبيب وتوديهم المدرسة وتنشد عنهم بالمدرسة وتدرسهم بالبيت , مو مرة هذي قراندايزر .
للأسف بعض المرءات الكويتيا خبيلة ماهي بصاحية , ليش ماتقعد في بيتها وتحمد ربها وتستقيل وتقول لبعلها قم عساك ماتفيد الفيد واصرف علي وسنع عيالك وجيب وود نفس العالم .
مشكلتها تتمسك بالوظيفة والسيارة وتالي يوكلها الرجال شسمه وينبطح على فراشه وهي تفتر وتشتري وتجيب وتحط , هذي سلبية المرة الكويتية , وأنتم بكيفكم .
ينصر دينك ياشيخ:إستحسان:
..
...
..
..
...
..