الرأي الاخر
عضو ذهبي
في تاريخ 30 -10 -2007 شاركت بموضوع في الشبكة الوطنية تحت عنوان ماأشبه اليوم بالبارحة..
وهذا رابطه...
http://nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=16637
وهذا نصه:
===================================
وللاسف قرأت اليوم بتاريخ 3-11-2007 مقال في الصحيفة سيئة الذكر ...للكاتب مرزوق فليج الحربي بعنوان (أحداث 86 تعيد نفسها.. فانتهزوا الفرصة)
ورابط الموضوع
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=562340&pageId=163
وهذا نصه...
لا حظو معاي الجمل و الافكار المسروقة من موضوعي
1-ما اشبه الليلة بالبارحة
2-وعاش مجلس 86 توترا سياسيا نتج عنه تقديم ثلاثة استجوابات للوزراء جاسم الخرافي وعلي الخليفة وعيسى المزيدي ومجلس الامة اليوم قدم استجوابين للوزير المعتوق والوزير الحميضي كما ان هناك تهديدات باستجواب رئيس مجلس الوزراء ونورية الصبيح والحميضي.
3-الخطاب السامي في افتتاح دور الانعقاد في مجلس 86 حمل الكثير من الاشارات والتحذيرات والمطالبة بالتهدئة بين الحكومة والمجلس والخطاب السامي في افتتاح دور الانعقاد الحالي حمل نفس الاشارات مع مزيد من التحذيرات والمزيد من المطالبات بالتهدئة.
4-وفي عام 86 كنا نعاني من افرازات الحرب العراقية الايرانية والتي كانت تفرض علينا اسلوبا سياسيا معينا مضطرين له وتحملت الكويت الكثير من اجل هذه الحرب سواء ماديا أو سياسيا وكنا نعيش توترا سياسيا انعكس على الحياة السياسية بالكويت واليوم نعيش احداثاً مشابهة لحد كبير واجواء حرب ايرانية امريكية والتهديدات الايرانية تصر على ان تجعلنا في قلب الحدث مما نضطر معه لاتخاذ طريق واساليب سياسية معينة.
5-وربما يعطي فصل وزارة الداخلية عن وزارة الدفاع وتعيين شخصية عسكرية على وزارة الداخلية انطباعا ومبررا ان ردة الفعل لن تكون بأحسن حال من احداث 86 وهذا مجرد توقع يحتمل الخطأ والصواب.
لاحول و لا قوة الا بالله ...يامرزوق الحربي...نعلم انك تقرأ هذه الشبكة...من خلال ماسرقته من موضوعي لمقالتك اليوم...
احترامي للحرامي لاتبوق مره ثانية يافاشل...!
شرايك في الموضوع مشرفنا محمد العنزي...
ولا تدرون شلون ...
اقول يابدر الكويت ...ضيف واحد جديد عندك في موقع لصوص الكلمة...بس المشكلة انه لص يبوق من المدونات و المنتديات ...مو من مقالات كتاب اخرين...
وهذا رابطه...
http://nationalkuwait.com/vb/showthread.php?t=16637
وهذا نصه:
عام 86 : الفيفيا يعلق عضوية الكويت في الاتحاد الدولي و يوقفه عن النشاط الكروي الدولي بسبب فاكسات الشيخ فهد الاحمد الى الفيفا يحرضه على تعليق عضوية الاتحاد الكويت بسبب اقالته من وزير الشئون في ذلك الوقت.
عام 2007: الفيفيا يعلق عضوية الكويت في الاتحاد الدولي و يوقفه عن النشاط الكروي الدولي بسبب فاكسات اتحاد الكرة الكويتي (الموجه من احمد الفهد) الى الفيفا يحرضه على تعليق عضوية الاتحاد الكويت بسبب قوانين الرياضة في الكويت.
عام 86 :النطق السامي لافتتاح دور الانعقاد يوجه انتقاد الى المجلس و يطالبه بالتعاون مع الحكومة.
عام 2007 :النطق السامي لافتتاح دور الانعقاد يوجه انتقاد الى المجلس و يطالبه بالتعاون مع الحكومة.
عام 86: تقديم 3 استجوابات دفعة واحدة الى الوزراء جاسم الخرافي و علي الخليفة و عيسى المزيدي .
عام 2007 : تهديد بتقديم استجواب الى الشيخ ناصر المحمد رئيس الوزراء و عبدالله الطويل و نورية الصبيح وبدر الحميضي.
عام 86: اتخاذ اجراءات امنية داخلية مشددة ورقابة امنية شديدة من مباحث أمن الدولة قبل وبعد حل مجلس الامة.
عام 2007:اتخاذ اجراءات امنية مشددة و رقابة امنية شديدة من مباحث امن الدولة تجاه المدونات و المنتديات ، مع اجراءات تضييق على الصحافة الالكترونية واعتقال صحفيين،، وفصل وزارة الداخلية عن الدفاع مع تخصيص وزير لها للقيام بمهام مستقبلية محددة لا يقحم بها اسم جابر المبارك.
عام 86: ظروف اقليمية سيئة و حرب قريبة من الكويت (العراقية - الايرانية).
عام 2007: ظروف اقليمية سيئة وتوقعات حرب قريبة من الكويت (ايرانية - امريكية).
عام 86 :حل مجلس الامة غير دستوري بعد أن ضاق الحكم بمحاسبة مجلس الامة تجاه الوزراء.
عام 2007: مكاشفة جاسم الخرافي رئيس مجلس الامة في خطابه الافتتاحي لدور الانعقاد ...وتخوفه من مقتبل الايام وهو القريب من دائرة القرار ...خاصة وان مجلس الامة يهدد باستجوابات بالطريق و اغلب تياراته وكتله غير راضية على الاداء الحكومي و التشكيلة الحكومية..
عام 86 : الحل اتى لحماية علي الخليفة من الاستجواب.
عام 2007: مازال علي الخليفة محور النقاش في مجلس الامة بعد اكثر من 20 سنة...!
حقا ماأشبه اليوم بالبارحة !
بس الفرق ان سنة 86 خذينا كاس الخليج...هالمرة ماراح ناخذ كاس الخليج...!
===================================
وللاسف قرأت اليوم بتاريخ 3-11-2007 مقال في الصحيفة سيئة الذكر ...للكاتب مرزوق فليج الحربي بعنوان (أحداث 86 تعيد نفسها.. فانتهزوا الفرصة)
ورابط الموضوع
http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=562340&pageId=163
وهذا نصه...
ما اشبه الليلة بالبارحة.. ففي عام 1986 عاشت الكويت احداثاً سياسية شبيهة لما نعيشه اليوم فقد كان مجلس الامة لعام 86 هو اول مجلس بعد تغيير نظام الدوائر من 10 دوائر الى 25 دائرة ومجلس الامة اليوم يعيش افرازات اقرار تعديل الدوائر الى خمس دوائر.
وعاش مجلس 86 توترا سياسيا نتج عنه تقديم ثلاثة استجوابات للوزراء جاسم الخرافي وعلي الخليفة وعيسى المزيدي ومجلس الامة اليوم قدم استجوابين للوزير المعتوق والوزير الحميضي كما ان هناك تهديدات باستجواب رئيس مجلس الوزراء ونورية الصبيح والحميضي.
اضف لذلك ان الخطاب السامي في افتتاح دور الانعقاد في مجلس 86 حمل الكثير من الاشارات والتحذيرات والمطالبة بالتهدئة بين الحكومة والمجلس والخطاب السامي في افتتاح دور الانعقاد الحالي حمل نفس الاشارات مع مزيد من التحذيرات والمزيد من المطالبات بالتهدئة.
وفي عام 86 كنا نعاني من افرازات الحرب العراقية الايرانية والتي كانت تفرض علينا اسلوبا سياسيا معينا مضطرين له وتحملت الكويت الكثير من اجل هذه الحرب سواء ماديا أو سياسيا وكنا نعيش توترا سياسيا انعكس على الحياة السياسية بالكويت واليوم نعيش احداثاً مشابهة لحد كبير واجواء حرب ايرانية امريكية والتهديدات الايرانية تصر على ان تجعلنا في قلب الحدث مما نضطر معه لاتخاذ طريق واساليب سياسية معينة.
ماذا كانت النتيجة في عام 1986؟ لقد حل مجلس الامة حلا غير دستوري وعلقت بعض مواد الدستور وتم تشكيل المجلس الوطني ونتجت عن هذا زيادة الاحتقان الشعبي وظهور ردود الفعل ضد هذه القرارات تمثلت بديوانيات الاثنين والمطالبات بعودة الحياة البرلمانية وكانت ردة فعل الحكومة قاسية فقد قوبلت بحالة من التشنج والاحتقان جعلت الاجواء متوترة لفترة طويلة وانتهى سيناريو احداث 86 بالغزو العراقي لدولة الكويت وعادت الحياة الديموقراطية للكويت في المؤتمر الشعبي والذي انعقد في مدينة جدة اثناء فترة الغزو العراقي.
وليست النتائج المتوقعة اليوم ببعيدة عما حصل في عام 1986 فاغلب التوقعات تشير الى ان الحكومة الحالية هي حكومة الربيع توقعا انها سوف تستمر الى فصل الربيع كما ان عناصر التوتر الحكومي ما زالت موجودة.
اضاف الى ذلك ان افتتاح دور الانعقاد حمل توترا وتشنجا سياسيا وان الوضع السياسي يتجه من سيىء الى اسوأ واللغة المتبادلة في خطابات الافتتاح حملت الكثير من الاشارات إلى عدم الرضا عن الوضع السياسي وإلى عدم التعاون بين السلطتين وهذا بحد ذاته مؤشر للحل.
وربما يعطي فصل وزارة الداخلية عن وزارة الدفاع وتعيين شخصية عسكرية على وزارة الداخلية انطباعا ومبررا ان ردة الفعل لن تكون بأحسن حال من احداث 86 وهذا مجرد توقع يحتمل الخطأ والصواب.
ولكن الفارق الذي نتوقعه ان التعامل مع الحدث أيا كان سواء حل المجلس أو تعليق مواد الدستور أو أي اجراء آخر سوف يكون بمنظور مختلف عنه في عام 86 فالقوى السياسية اليوم اكثر نضجا واكثر حنكة في اللعبة السياسية كما ان عدد الكتل زاد عنه في تلك الفترة.
ويبقى السؤال، من يستطيع من القوى السياسية ادارة الأزمة وقيادة الشارع؟ هل تستطيع الحركة الدستورية حدس ادارة الأزمة بهدوئها ومبادراتها ودعواتها للحوار والتفاهم وتلطيف الاجواء بين السلطتين؟.
أم هل يستطيع التكتل الشعبي ادارة الأزمة باندفاعه وصراخه واسلوبه الهجومي المتوتر؟ أم هل يستطيع التحالف الوطني ادارة الأزمة بتعاونه وصفقاته مع الحوكمة وتلونه السياسي الواضح.. أم تتعاون القوى السياسية؟ والامر متروك للايام القادمة.
والسؤال الآخر، من هو البطل الجديد الذي سوف تفرزه الأزمة (اذا حصلت لاقدر الله)؟ فأزمة 86 افرزت لنا احمد السعدون ومبارك الدويلة والشريعان وعباس مناور وغيرهم واليوم من يستطيع ادارة الأزمة وبأي اسلوب؟.
ومع كل التكهنات والتوقعات والفرضيات فإننا ندعو الله ان تتحسن الاوضاع ولا تكون هناك أزمة سياسية من اصله.
لا حظو معاي الجمل و الافكار المسروقة من موضوعي
1-ما اشبه الليلة بالبارحة
2-وعاش مجلس 86 توترا سياسيا نتج عنه تقديم ثلاثة استجوابات للوزراء جاسم الخرافي وعلي الخليفة وعيسى المزيدي ومجلس الامة اليوم قدم استجوابين للوزير المعتوق والوزير الحميضي كما ان هناك تهديدات باستجواب رئيس مجلس الوزراء ونورية الصبيح والحميضي.
3-الخطاب السامي في افتتاح دور الانعقاد في مجلس 86 حمل الكثير من الاشارات والتحذيرات والمطالبة بالتهدئة بين الحكومة والمجلس والخطاب السامي في افتتاح دور الانعقاد الحالي حمل نفس الاشارات مع مزيد من التحذيرات والمزيد من المطالبات بالتهدئة.
4-وفي عام 86 كنا نعاني من افرازات الحرب العراقية الايرانية والتي كانت تفرض علينا اسلوبا سياسيا معينا مضطرين له وتحملت الكويت الكثير من اجل هذه الحرب سواء ماديا أو سياسيا وكنا نعيش توترا سياسيا انعكس على الحياة السياسية بالكويت واليوم نعيش احداثاً مشابهة لحد كبير واجواء حرب ايرانية امريكية والتهديدات الايرانية تصر على ان تجعلنا في قلب الحدث مما نضطر معه لاتخاذ طريق واساليب سياسية معينة.
5-وربما يعطي فصل وزارة الداخلية عن وزارة الدفاع وتعيين شخصية عسكرية على وزارة الداخلية انطباعا ومبررا ان ردة الفعل لن تكون بأحسن حال من احداث 86 وهذا مجرد توقع يحتمل الخطأ والصواب.
لاحول و لا قوة الا بالله ...يامرزوق الحربي...نعلم انك تقرأ هذه الشبكة...من خلال ماسرقته من موضوعي لمقالتك اليوم...
احترامي للحرامي لاتبوق مره ثانية يافاشل...!
شرايك في الموضوع مشرفنا محمد العنزي...
ولا تدرون شلون ...
اقول يابدر الكويت ...ضيف واحد جديد عندك في موقع لصوص الكلمة...بس المشكلة انه لص يبوق من المدونات و المنتديات ...مو من مقالات كتاب اخرين...