ألشيخ حامد العلي يرد على مفتي السعودية بخصوص فتواه الاخيرة في احداث مصر

البسي

عضو فعال
منهج السلف معروف والفتاوى مكتوبة من وقت الشيخ بن باز رحمة الله عليه بتحريم المظاهرات لما يترتب عليها من مفسدة قد تكون أكبر من المصلحة المرجوة من ورائها، وتحريم الخروج على ولاة الأمر إلا أن يرى منه كفرا بواحا علينا من الله فيه برهان وبشرط أن يكون واضحا ولا غبار على هذا الكفر ومنتفية عنه موانع التكفير، عندها فقط يجوز الخروج على الحاكم. ولا يكفي الظلم والأسباب الأخرى للخروج غير الكفر. هذا هو منهج السلف الصالح رحمهم الله وعندنا خير مثال من بن حنبل رحمه الله بعد فتنة خلق القرآن والتي من يعتقدها يكفر حسب ما ذكر العلماء، كان الخليفة يعتقد بهذه العقيدة ويدعو ولها ويبطش بمن يناهضها، وفوق هذه العقيدة كان ظالما سجن بن حنبل وعذبه، ولكن ولوجود مانع من موانع الكفر يراها بن حنبل تنطبق على الخليفة كان يقول لو علمت أن لي دعوة واحدة مستجابة لدعوتها للخليفة.

هناك من لهم أهداف من ضرب مشايخ المملكة والذين لا يرون بوجوب الجهاد في أفغانستان ولا العراق ولا يعتقدون ولا يفتون بأنه فرض عين علينا على الأقل، فتاواهم هذه وأخرى تتعلق بعدم كفر بعض حكام الخليج جعلتهم مستهدفين من بعض اللذين لا يتورعون عن الطعن بذممهم وبدينهم ولا يترفعون عن وصفهم بحكام السلطان.

أما بالنسبة لاستقبال زين العابدين فهذه أولا لم يكن من شيم العرب ولا من صفاتهم أن يطردوا من استجار بهم ولو كان عدوا والتاريخ القبلي في شبه الجزيرة مليء بهذه الأمثلة، وقبلها قول الرسول صلى الله عليه وسلم لزينب ابنته رضي الله عنها قد أجرنا من أجرتي يا زينب، وكانت قد أجارت زوجها العاص بن الربيع رضي الله عنه الذي أسلم فيما بعد، أجاره وقد قاتل المسلمين في غزوتين. وقول الرسول صلى الله عليه وسلم من دخل دار أبي سفيان فهو آمن. ومن سوف يستجير من المسلمين غير الكفار؟ 
 

بر وبحر

عضو فعال
اذا جا كلامه على ما تبون مدتوه وقلتوا هذا العالم الذي لا يخشى في الله لومة لائم
واذا ما عجبكم كلامه قلتوا ارهابي وداعم للارهاب


سبحان الله

انا اشوف انه لا هذا ولا هذاك
يعني لا هو بالعاالم
ولا هو باللي يتجرأ ويدافع عن الارهاب << مع انه وده بس ما يقدر خلاص اخذ درسه
 

caesar

عضو ذهبي
متى سنسمع بجهاد" المنافق "حامد العلى الذى

يقوم بدور المحرض للأخرين و دعوتهم للجهاد و التظاهر

و يبقى فى احضان بيته الدافئ؟؟
 

ضمير الأمه

عضو مميز
لو سمحت .. نصيحة .. علق على الفتوى مو الشخص

لأن آل الشيخ مفتي السعودية فصارت كل كلمة يقولها صح و ما فيها تشكيك ؟
شنو مو بشر ؟ ما يغلطون ؟ منزهين و معصومين ؟

روح قول هالكلمة حق النائب مسلم البراك اللي حاط صورته و شوف شراح يقولك


و مشكور






قال العلامة / ابن عثيمين - رحمه الله تعالى -

في حكم المظاهرات ..

http://www.islamcast.ws/Audio/binothaimeen23_pcast_32.mp3
 

القرير

عضو فعال
اللهم اهدي علماء الدين
وسدد خطاهم
سلمت يداك يا شيخ حامد
لله درك
ان أصبت قهو الحق
وان اخطأت فقد أجتهدت
 

عاشق

عضو ذهبي
الاخ مطيري حر

حامد العلي
من ربع بن لادن
ومن ربع التفخيخ والتفجير
نسأل الله السلامه
ومن حامد العلي حتى يرد على المفتي العام


شوف طال عمرك انا اختلف بشكل كبير مع فكر الشيخ حامد العلي

لكن يا طويل العمر بالنسبة للمفتي العام والله والله والله انه لا يمثلني وعليه من الله ما يستحق.

والله انه قد ظلم نفسه قبل ان يظلم امته بهذه الفتوى.


والله لولا ان مكارم الاخلاق تمنعني من لعنه, لقلت فيه اكثر من ذلك, والله يا اخ مطيري حر


ان امثاله هم سبب الطغيان على الشعوب.

الله لا يوفقه الله لا يوفقه الله لا يوفقه وعساه ما يكمل هذه السنه معنا يا رب يارب انت العادل يا رب .


هذا المفتي لا يستحق ان يفتي للمسلمين يارب انتقم للشهداء الذين سقطوا في مصر يدافعون عن كلمة حق في وجه سلطان جائر.


حسبي الله عليه حسبي الله ونعم الوكيل.
 

خمسين مليون

عضو ذهبي
هذا اقوال السلف بالخروج ومشروعيته
الخروج مباح مباح مباح

وقد جمع البخاري هذا كله في الباب الثاني من كتاب الفتن في صحيحه. وفي كلامه عما حدث في صدر الإسلام من حوادث الخروج على أئمة الجور قال ابن تيمية في كتابه (منهاج السنة النبوية): (إن الخروج على أئمة الجور كان مذهبًا قديمًا لأهل السنة ثم استقر الإجماع على المنع منه) أ.هـ، رحمهم الله ورضي عنهم أجمعين.
ولم يرخص النبي صلى الله عليه وسلم في الخروج إلا إذا كفر السلطان لحديث عبادة بن الصامت مرفوعًا، وفيه (وأن لا ننازع الأمر أهله، قال النبي صلى الله عليه وسلم: (إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم من الله فيه برهان) متفق عليه
فإذا كفر السلطان (إلا أن تروا كفرا بواحا) فقد نقل ابن حجر في هذه المسألة (في شرحه لكتابي الفتن والأحكام بالبخاري) عن شراحه السابقين رحمهم الله قولهم: (إنما تجب مجاهدته على من قدر، ومن تحقق العجز لم يجب عليه القيام في ذلك) أ.هـ
العلماء قاطبة على أن الحاكم إذا ارتد سقطت طاعته ووجب الخروج عليه.
(وعلى ذلك فنحن مطالبون شرعاً بإزالة منكر هذا الحاكم أي كفره، فإن لم يندفع منكره إلا بقتاله والخروج عليه بالسيف وجب ذلك، قال القرافي في الذخيرة (3/387) عند تعداده لأسباب الجهاد: ”السبب الأول وهو معتبر في أصل وجوبه ويتجه أن يكون إزالة منكر الكفر فإنه أعظم المنكرات ومن علم منكراً وقدر على إزالته وجب عليه إزالته...“.
2- وأما مخالفة الشيخ لإجماع أهل العلم من السلف الصالح ومن بعدهم فإني أنقل هنا بعض النقول الدالة على ذلك:
أ - فقد نقل الحافظ في الفتح (13/124) عن ابن التين قوله: ”وقد أجمعوا أنه - أي الخليفة - إذا دعا إلى كفر أو بدعة أنه يقام عليه واختلفوا إذا غصب الأموال وسفك الدماء وانتهك هل يقام عليه أو لا“، قال ابن حجر: ”وما ادعاه من الإجماع على القيام فيما إذا دعا الخليفة إلى البدعة مردود إلا إن حمل على بدعة تؤدي إلى صريح الكفر... “.
ب- وقال الحافظ أيضاً في الفتح (13/132): ”... وملخصه أنه ينعزل بالكفر إجماعاً فيجب على كل مسلم القيام في ذلك فمن قوي على ذلك فله الثواب ومن داهن فعليه الإثم ومن عجز وجبت عليه الهجرة من تلك الأرض“.
ج- وجاء في الفتح أيضاً (13/11): ”... وعن بعضهم لا يجوز عقد الولاية لفاسق ابتداء فإن أحدث جوراً بعد أن كان عدلاً فاختلفوا في جواز الخروج عليه والصحيح المنع إلا أن يكفر فيجب الخروج عليه“.
د- ونقل النووي في شرح مسلم (12/ 229) عن القاضي عياض: ”فلو طرأ عليه كفر وتغيير للشرع أو بدعة خرج عن حكم الولاية وسقطت طاعته ووجب على المسلمين القيام عليه وخلعه ونصب إمام عادل إن أمكنهم ذلك، فإن لم يقع ذلك إلا لطائفة وجب عليهم القيام وخلع الكافر ولا يجب في المبتدع إلا إذا ظنوا القدرة عليه...“.
ه- وقال الإمام ابن كثير بعد ما ذكر الياسق الذي وضعه جنكيز خان: ”فصارت في بنيه شرعاً متبعاً يقدمونه على الحكم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فمن فعل ذلك منهم فهم كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله فلا يحكم سواه في قليل ولا كثير“. [تفسير القرآن العظيم 2/68].
و- وقال الشوكاني بعد كلام له في كفر من يتحاكم إلى غير شرع الله: ”.. وهؤلاء جهادهم واجب وقتالهم متعين حتى يقبلوا أحكام الإسلام ويذعنوا لها ويحكموا بينهم بالشريعة المطهرة ويخرجوا من جميع ما هم فيه من الطواغيت الشيطانية...“. [الدواء العاجل في دفع العدو الصائل ص: 25]
ز- وقال ابن عبد البر في الكافي (1/463): ”.. وسأل العمري العابد – وهو عبد الله بن عبد العزيز بن عبد الله [بن عبد الله] بن عمر بن الخطاب سأل مالك بن أنس فقال: يا أبا عبد الله أيسعنا التخلف عن قتال من خرج عن أحكام الله عز وجل وحكم بغيرها؟ فقال مالك: الأمر في ذلك إلى الكثرة والقلة. وقال أبو عمر: جواب مالك هذا وإن كان في جهاد غير المشركين فإنه يشمل المشركين ويجمع الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر كأنه يقول من علم أنه إذا بارز العدو قتلوه ولم ينل منهم شيئاً جاز له الانصراف عنهم إلى فئة من المسلمين بما يحاوله فيه...“.
فهذه النصوص القاطعة من أقوال أهل العلم والحاكية للإجماع على أنه يُخرَج على الحاكم إذا كفر تبين خطأ الشيخ الألباني فيما ذهب إليه من عدم مشروعية الخروج على الحاكم الكافر.
كما أن المتأمل في صيغة السؤال الموجه للإمام مالك رحمه الله يجد أن السائل لا يسأل عن جواز قتال من يحكم بغير ما أنزل الله، وإنما يسأل عن جواز التخلف عن قتالهم، فإذا علمنا أن السائل هو عبد الله بن عبد العزيز العمري العالم الزاهد الثقة الآمر بالمعروف الناهي عن المنكر كما في تهذيب التهذيب (3/196- 197)، أقول إذا علمنا ذلك، علمنا لم كان السؤال بهذه الصيغة، فالعمري العابد رحمه الله قد استقر في ذهنه أن قتال من لم يحكم بما أنزل الله مشروع بل واجب ولكنه يسأل هل من رخصة تسوغ التخلف عن هذا القتال؟ وكان رد الإمام مالك رحمه الله دقيقا أيضا فإنه أرجع الأمر للقلة والكثرة أي للقدرة أي من كان عنده قدرة لم يسعه التخلف ومن كان غير قادر فلا شيء عليه إن هو انصرف عن القتال.
كما أن في تفسير الإمام ابن عبد البر لكلام إمام دار الهجرة رضي الله عنه لفتة طيبة وهي قوله: (جاز له الانصراف) ولم يقل (وجب عليه الانصراف) مما يدل على أن القدرة ليست شرطا في صحة القتال بل هي شرط في وجوبه فمن لم يكن قادراً على الجهاد فلا شيء عليه إن هو تكلف الجهاد فجاهد حتى لو علم أنه لن يحقق النصر على العدو ما دام في ذلك مصلحة شرعية ككسر قلوب الكفار أو تجرئة قلوب أهل الإيمان أو غير ذلك.
2- أما ما استدل به الشيخ من أن حال المسلمين تحت حكم هؤلاء الحكام يشبه حال النبي صلى الله عليه وسلم في العصر المكي وأن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يقاتل أولئك الكفار في مكة؛ فإن المرء ليعجب منه أشد العجب؛ إذ كيف للشيخ وهو من هو علماً وتحقيقاً أن يقع في مثل هذا الاستدلال العجيب.
إذ لاشك أن الشيخ يعلم أن دين الله قد كمل وأن نعمته قد تمت وأنه قد كان في العهد المكي أحكام نسخت في العهد المدني منها أن الجهاد كان ممنوعا في العصر المكي ثم فُرض في العهد المدني، ونحن مطالبون بآخر أمر النبي صلى الله عليه وسلم فما مات عليه النبي صلى الله عليه وسلم هو الدين إلى يوم الدين، وليس لأحد أن يعطل حكماً ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم بدعوى أننا في حال يشبه العصر المكي وإلا لصح أن يقول قائل: لا نزكي ولا نصوم لأننا في حال يشبه العهد المكي وإنما فرضت الزكاة والصيام في العهد المدني.
بل إننا نضيف إلى ما سبق أنه بافتراض أن هناك شبهة في تكفير هؤلاء الحكام الذين شرعوا للناس ما لم يأذن به الله فإن ذلك لا ينبغي أن يكون مانعاً من قتالهم، ذلك أنهم ممتنعون عن تطبيق أحكام الله وقد وقع الإجماع على أن كل طائفة ذات شوكة امتنعت عن شيء من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة فإنه يجب قتالها حتى لو كانت مقرة بتلك الشرائع غير جاحدة لها كما ذكر ذلك شيخ الإسلام ابن تيمية في مواضع عدة من الفتاوى، ومن ذلك قوله رحمه الله حين سئل عن قتال التتار: ”كل طائفة ممتنعة عن التزام شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة من هؤلاء القوم وغيرهم فإنه يجب قتالهم حتى يلتزموا شرائعه وإن كانوا مع ذلك ناطقين بالشهادتين وملتزمين بعض شرائعه كما قاتل أبو بكر الصديق والصحابة رضي الله عنهم مانعي الزكاة، وعلى ذلك اتفق الفقهاء بعدهم بعد سابقة مناظرة عمر لأبي بكر رضي الله عنهما، فاتفق الصحابة رضي الله عنهم على القتال على حقوق الإسلام عملاً بالكتاب والسنة وكذلك ثبت عنه صلى الله عليه وسلم من عشرة أوجه الحديث عن الخوارج وأخبر أنهم شر الخلق والخليقة مع قوله (تحقرون صلاتكم مع صلاتهم وصيامكم مع صيامهم)، فعلم أن مجرد الاعتصام بالإسلام مع عدم التزام شرائعه ليس بمسقط للقتال، فالقتال واجب حتى يكون الدين كله لله وحتى لا تكون فتنة فمتى كان الدين لغير الله فالقتال واجب، فأيما طائفة امتنعت عن بعض الصلوات المفروضات أو الصيام أو الحج أو عن التزام تحريم الدماء والأموال والخمر والميسر أو عن نكاح ذوات المحارم أو عن التزام جهاد الكفار أو ضرب الجزية على أهل الكتاب، وغير ذلك من واجبات الدين ومحرماته - التي لا عذر لأحد في جحودها وتركها - التي يكفر الجاحد لوجوبها، فإن الطائفة الممتنعة تقاتل عليها وإن كانت مقرة بها وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء“. [مجموع الفتاوى 28/502- 503].
وقال رحمه الله: ”والدين هو الطاعة، فإذا كان بعض الدين لله وبعضه لغير الله، وجب القتال حتى يكون الدين كله لله“ [مجموع الفتاوى 28/544] وهذا الذي ذكره شيخ الإسلام قد نص عليه غيره من العلماء:
فقد قال النووي في شرح حديث أبي هريرة الذي فيه مناظرة عمر لأبي بكر رضي الله عنهما: ”فيه وجوب قتال مانعي الزكاة أو الصلاة أو غيرهما من واجبات الإسلام قليلاً كان أو كثيراً لقوله رضي الله عنه: لو منعوني عقالاً أو عناقاً...“ [شرح صحيح مسلم 2/212].
وقال القاضي أبو بكر بن العربي في أحكام القرآن (2/596) عند حديثه عن آية الحرابة في سورة المائدة: ”فإن قيل كيف يقال إن هذه الآية تناولت المسلمين وقد قال (إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ) وتلك صفة الكفار؟ قلنا الحرابة تكون بالاعتقاد الفاسد وقد تكون بالمعصية فيجازى بمثلها وقد قال تعالى (فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ)، فإن قيل ذلك في من يستحل الربا، قلنا نعم وفي من فعله فقد اتفقت الأمة على أن من يفعل المعصية يحارب كما لو اتفق أهل بلد على العمل بالربا وعلى ترك الجمعة والجماعة“.
وقال ابن قدامة في الكافي (1/127): ”الأذان مشروع للصلوات الخمس دون غيرها وهو من فرائض الكفاية لأنه من شعائر الإسلام الظاهرة كالجهاد فإن اتفق أهل بلد على تركه قوتلوا عليه“.
وقال ابن خويزمنداد: ”ولو أن أهل بلد اصطلحوا على الربا استحلالاً كانوا مرتدين والحكم فيهم كالحكم في أهل الردة، وإن لم يكن ذلك منهم استحلالاً جاز للإمام محاربتهم ألا ترى أن الله تعالى قد أذن في ذلك فقال: (فَأْذَنُوا بِحَرْبٍ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ)..“ [انظر الجامع لأحكام القرآن للقرطبي 3/364].
وقال ابن رجب الحنبلي في جامع العلوم والحكم (ص:73): ”...فإذا دخل في الإسلام فإن أقام الصلاة وآتى الزكاة وقام بشرائع الإسلام فله ما للمسلمين وعليه ما على المسلمين وإن أخل بشيء من هذه الأركان فإن كانوا جماعة لهم منعة قوتلوا...“.
قلت: فإذا كانت الطائفة ذات الشوكة تقاتل إذا منعت فريضة واحدة من فرائض الإسلام فإن حكامنا اليوم قد منعوا أكثر فرائض الإسلام، وإلا فليقل لنا الشيخ هل التزم حكامنا جهاد الكفار؟ وهل التزموا ضرب الجزية على أهل الكتاب؟ وهل التزموا تحريم الزنا؟ وهل التزموا أحكام القصاص والحدود والديات؟ وهل، وهل، وهل..
إن الباحث في أحوال حكامنا اليوم يجدهم قد امتنعوا عن أكثر شرائع الإسلام، وهم في أحسن أحوالهم سيقولون نحن مقرون بهذه الشرائع غير جاحدين لها، ولكن هذا الإقرار ليس مانعاً من قتالهم كما سبق بيانه في كلام شيخ الإسلام، فكيف إذا كان هؤلاء الحكام لا يقرون أصلاً بأشياء كثيرة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة؛ فإننا على سبيل المثال نعلم يقيناً أن حكامنا لا يقرون بأحكام أهل الذمة التي وردت في كتاب الله وسنة رسوله ويقولون إنه لا فرق بين مسلم ونصراني فالكل أمام القانون سواء، ويقولون إن الجزية شيء قد عفا عليه الزمن وقد حل مفهوم المواطنة محل مفهوم أهل الذمة، كما أن منهم من يصف الحدود الشرعية بالوحشية ومجافاة روح العصر، وغير ذلك كثير.
ومن أجل ذلك نقول إنه ينبغي ألا يكون هناك خلاف في مشروعية الخروج على هؤلاء الحكام المجرمين الذين لم يكتفوا بتعطيل شرع الله وإلزام الناس بالتحاكم إلى قوانين وثنية، فراحوا ينكلون بالدعاة إلى الله ما بين قتل وتشريد وتعذيب وإحالة إلى مجازر وحشية يسمونها بالمحاكم العسكرية وليس لهم من هدف في ذلك إلا القضاء على كل دعوة لإقامة شرع الله وتحكيم كتابه في الأرض.
نقول إنه ينبغي ألا يكون هناك خلاف في مشروعية ذلك مع مراعاة الضوابط الشرعية في الخروج من مثل قياس المصالح والمفاسد والالتزام بالأحكام الشرعية في الجهاد والله أعلم).
وإليك كلام الإما م ابن حنبل في هذا الشأن ،حيث قال له بعضهم: إنه ثقيل عليّ ان اقول: فلان كذا وفلان كذا وفلان كذا, فقال: إذا سكتّ انت وسكتُّ أنا, فمتى يعرف الجاهل الصحيح من السقيم؟يقول ابن كثير - رحمه الله تعالى - في معرض تفسير قوله: {أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقومٍ يُوقنون} [المائدة : 50] : ( يُنكر الله تعالى على من خرج عن حكم الله المحكم المشتمل على كلّ خيرٍ الناهي عن كلّ شرٍّ، وعَدَل إلى ما سواه من الآراء والأهواء والاصطلاحات التي وضعها الرجال بلا مستند من الشريعة... كما كان أهل الجاهلية يحكمون به من الضلالات والجهالات... فمن فعل ذلك منهم فهو كافر يجب قتاله حتى يرجع إلى حكم الله ورسوله، فلا يحكم سواه في قليل أو كثير ) [5].
يُعلق محمد حامد الفقي على كلام ابن كثير هذا في كتاب "فتح المجيد" صفحة 406 فيقول: ( ومثل هذا وشرٌّ منه من اتخذ من كلام الفرنجة قوانين يتحاكم إليها في الدماء والفروج والأموال، ويقدمها على ما عَلِمَ وتبيّن له من كتاب الله وسنة رسول الله صلى الله عليه وسلم.. فهو بلا شك كافر مرتد إذا أصرَّ عليها ولم يرجع إلى الحكم بما أنزل الله، ولا ينفعه أي اسم تسمّى به ولا أي عملٍ من ظواهر أعمال الصلاة والصيام ونحوها ).
قال شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - لما سُئل عن قتال التتار مع تمسكهم بالشهادتين ولمِا زعموا من اتباع أصل الإسلام، قال: ( كلّ طائفة ممتنعة عن التزام شريعة من شرائع الإسلام الظاهرة المتواترة من هؤلاء القوم و غيرهم فإنه يجب قتالهم حتى يلتزموا شرائعه، وإن كانوا مع ذلك ناطقين بالشهادتين، وملتزمين بعض شرائعه، كما قاتل أبو بكر الصديق والصحابة رضي الله عنهم مانِعي الزكاة. وعلى ذلك اتفق الفقهاء بعدهم...
فأيما طائفة امتنعت عن بعض الصلوات المفروضات، أو الصيام، أو الحج، أو عن التزام تحريم الدماء، والأموال، والخمر، والزنا، و الميسر، أو عن نكاح ذوات المحارم، أو عن التزام جهاد الكفار، أو ضرب الجزية على أهل الكتاب، وغير ذلك من واجبات الدين - ومحرماته التي لا عذر لأحد في جحودها و تركها - التي يكفر الجاحد لوجوبها. فإن الطائفة الممتنعة تُقاتل عليها وإن كانت مقرّة بها. وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء...
وهؤلاء عند المحققين من العلماء ليسوا بمنزلة البغاة الخارجين على الإمام، أو الخارجين عن طاعته ) [6].
قال القاضي عياض - رحمه الله -: فلو طرأ عليه (أي الخليفة) كفر أو تغيير للشرع أو بدعة خرج عن حكم الولاية وسقطت طاعته ووجب على المسلمين القيام عليه وخلعه ونصب إمام عادل.
وهكذا نرى أنه ليس هناك أي تناقض بين آراء العلماء حول مسألة الخروج على النظام الحاكم في حالة كفره وإعراضه عن شرع الله، فالكلُّ مجمعٌ على ذلك كما نقل ابن تيمية هذا الإجماع وأشار إليه عندما قال: ( وهذا مما لا أعلم فيه خلافاً بين العلماء ).
هناك بعض الناس يُسيئون فهْمَ بعض الأحاديث لرسول اللهز فمثلاً قوله صلى الله عليه وسلم: ( من قال لا إله إلا الله وكفر بما يُعبد من دون الله، حرّم مالُه ودمُه وحسابه على الله ) [7].
قال القاضي عياض - رحمه الله تعالى - حول ذلك: ( اختصاص عصمة المال والنفس بمن قال لا إله إلا الله تعبير عن الإجابة إلى الإيمان وأنّ المراد بهذا مشركُو العرب وأهل الأوثان... فأما غيرهم ممن يقرّ بالتوحيد فلا يكتفي في عصمته بقوله لا إله إلا الله إذ كان يقولها في كفره ) [8].
لقد أجمع العلماء على أنّ من قال لا إله إلا الله ولم يعتقد معناها، أو اعتقد معناها ولم يعمل بمقتضاها يجب أن يقاتل حتى يعمل بما دلّت عليه من النفي والإثبات.
يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أُمرتُ أن أُقاتلَ النّاس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله ويُقيموا الصلاة ويُؤتوا الزكاة فإذا فعلوا عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله ) [9].
قال الإمام النووي - رحمه الله تعالى - في تعليقه على الحديث: ( فيه وجوب قتال مانعي الزكاة أو الصلاة أو غيرهما من واجبات الإسلام قليلاً أو كثيراً ) [10].
ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله تعالى - : ( إنما اختلف العلماء في الطائفة الممتنعة إذا أصرّت على ترك بعض السنن كركعتي الفجر، والأذان والإقامة - عند من لا يقول بوجوبها - ونحو ذلك من الشعائر. فهل تُقاتل الطائفة الممتنعة على تركها أم لا؟ فأما الواجبات والمحرمات المذكورة ونحوها فلا خلاف في القتال عليها ) [11].
وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم بما استقر عليه إجماع الصحابة من قتال الصديق لمانعي الزكاة وقتال علي للخوارج.
ويقول ابن تيمية - رحمه الله تعالى -: ( وكذلك ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم من عشرة أوجه الحديث عن الخوارج، وأخبر أنهم شرّ الخلق والخليقة، مع قوله: ( تحقرون صلاتكم مع صلاتهم، وصيامكم مع صيامهم ) فعلم أن مجرّد الاعتصام بالإسلام مع عدم التزام شرائعه ليس بمُسقط للقتال. فالقتال واجب حتى يكون الدين كلّه لله وحتى لا تكون فتنة. فمتى كان الدين لغير الله فالقتال واجب ) [12].
والذين يَرون عدم الخروج على الأنظمة الحاكمة اليوم يستدلون خطأ ببعض الأحاديث لرسول الله صلى الله عليه وسلم. فمثلاً هناك حديث يقول: ( من رأى من أميره شيئاً يكرهه فليصبر فإنه من فارق الجماعة شبراً فمات فميتته جاهلية ) [13].
 
وقـد تحوَّل لسياسة منهجية للحكم منذ 6 أكتوبر 1981
يعني انت وينك ياحامد العلي من هذا التاريخ صار لك 31 سنة وانت ساكت وتوك تتكلم شئ غريب :D
ثانيا من انت لاجل ترد علي مفتي المملكة العلماء يردون علي العلماء لكن انت لست منهم
 

خمسين مليون

عضو ذهبي
وقـد تحوَّل لسياسة منهجية للحكم منذ 6 أكتوبر 1981
يعني انت وينك ياحامد العلي من هذا التاريخ صار لك 31 سنة وانت ساكت وتوك تتكلم شئ غريب :D
ثانيا من انت لاجل ترد علي مفتي المملكة العلماء يردون علي العلماء لكن انت لست منهم
ما ادري من وين تجيبون هالتصنيفات منو قال مفتي السعوديه من العلماء
في ناس تعلم بالدين وليست علماء في هناك فرق
 

رشيدي اصيل

عضو فعال
لاعصمه لاي مفتي على وجه الارض ويقعون في الخطأ كغيرهم من البشر
,,,(هم رجال ونحن رجال) مقولة العلماء عند الاختلاف في الراي
علماء المملكه اجلاء افاضل بسطاء يحبون الخير
حفظه لكتاب الله وللحديث وعلمهم واسع
ينظرون للامور بحكمه وتروي,,,
حامد العلي تحيه لك وفتواك مليئه بالعلم والمعلومات و الادله,,,شكرا لك على احساسك الصادق بالامه وضميرك الحي : )
 

"خليجية"

عضو مميز
الشيخ حامد العلي مفخرة لأهل الكويت
مفخرة لأهل الكويت بس؟ الله يهديك يا مستفيد انا غير كويتية وأعد الشيخ حامد العلي تاج رأسي وأفخر بمواقفه وكأنه من أهل بيتي

الشيخ مفخرة لأمة الإسلام ثبته الله وزاده من فضله وحفظه من السفهاء والأشرار
 

درع الجزيرة

عضو مخضرم

حكم المظاهرات في الإسلام


menupop.gif

الفتوى الأولى الشيخ بن باز:-
سماحة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:
السؤال: هل المظاهرات الرجالية والنسائية ضد الحكام والولاة تعتبر وسيلة من وسائل الدعوة وهل من يموت فيها يعتبر شهيداً؟

الجواب: لا أرى المظاهرات النسائية والرجالية من العلاج ولكني أرى أنها من أسباب الفتن ومن أسباب الشرور ومن أسباب ظلم بعض الناس والتعدي على بعض الناس بغير حق ولكن الأسباب الشرعية، المكاتبة، والنصيحة، والدعوة إلى الخير بالطرق السليمة الطرق التي سلكها أهل العلم وسلكها أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم وأتباعهم بإحسان بالمكاتبة والمشافهة مع الأمير ومع السلطان والاتصال به ومناصحته والمكاتبة له دون التشهير في المنابر وغيرها بأنه فعل كذا وصار منه كذا، والله المستعان وقال أيضاً رحمه الله: والأسلوب السيئ العنيف من أخطر الوسائل في رد الحق وعدم قبولـه أو إثارة القلاقل والظلم والعدوان والمضاربات ويلحق بهذا الباب مايفعله بعض الناس من المظاهرات التي تسبب شراً عظيماً على الدعاة، فالمسيرات في الشوارع والهتافات ليست هي الطريق الصحيح للإصلاح والدعوة فالطـــريق الصحيح، بالزيارة والمكاتــــــــبات بالتي هي أحســن.

الفتوى الثانية للشيخ بن عثيمين:-

فتوى العلامة العثيمين:

سئل فضيلة الشيخ العلامة محمد بن عثيمين -رحمه الله تعالى - هل تعتبر المظاهرات وسيلة من وسائل الدعوة المشروعة؟

فقال رحمه الله: (الحمد لله رب العالمين وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد: فان المظاهرات أمر حادث، لم يكن معروفاً في عهد النبي صلى الله عليه وسلم ولا في عهد الخلفاء الراشدين، ولا عهد الصحابة رضي الله عنهم. ثم إن فيه من الفوضى والشغب ما يجعله أمرا ممنوعاً، حيث يحصل فيه تكسير الزجاج والأبواب وغيرها ويحصل فيه أيضاً اختلاط الرجال بالنساء، والشباب بالشيوخ، وما أشبه من المفاسد والمنكرات، وأما مسألة الضغط على الحكومة: فهي إن كانت مسلمة فيكفيها واعظاً كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليهوسلم، وهذا خير ما يعرض على المسلم، وان كانت كافرة فإنها لا تبالي بهؤلاء المتظاهرين وسوف
تجاملهم ظاهراً، وهي ما هي عليه من الشر في الباطن،
لذلك نرى إن المظاهرات أمر منكر.

وأما قولهم إن هذه المظاهرات سلمية، فهي قد تكون
سلمية في أول الأمر أو في أول مرة ثم تكون تخريبية، وانصح الشباب أن يتبعوا سبيل من سلف فان الله سبحانه وتعالى أثنى على المهاجرين والأنصار، وأثنى على الذين اتبعوهم باحسان)

 

درع الجزيرة

عضو مخضرم

بارك الله فيك وفي الشيخ يقول الحق ولا يهمه احد
و سامح الله العلماء اللي يتبعون سلاطينهم
وجزاه الله خير الجزاء الشيخ حامد العلي في زمن قلّ فيه من يقول الحق..
ما أردى من المربوط الا المفتلت

اما اقول الا الله يسامحك يا المفتى ولا هذا كلام ينقال
والمفتي كلب سلاطين لا ينبح الا لما بيريد اسياده ذلك
والله لولا ان مكارم الاخلاق تمنعني من لعنه, لقلت فيه اكثر من ذلك, والله يا اخ مطيري حر


ان امثاله هم سبب الطغيان على الشعوب.

الله لا يوفقه الله لا يوفقه الله لا يوفقه وعساه ما يكمل هذه السنه معنا يا رب يارب انت العادل يا رب .


هذا المفتي لا يستحق ان يفتي للمسلمين يارب انتقم للشهداء الذين سقطوا في مصر يدافعون عن كلمة حق في وجه سلطان جائر.


bez2.jpg


20389_imgcache.gif


get


كل هؤلاء العلماء ضد المظاهرات ويرونها شر ويحرمونها

والي اقتبست كلامهم ويمكن بعضهم ما معه الإبتدائي ولا يعرف العلم الشرعي يسبون مفتي السعودية الحالي والذي فتواه لا تختلف عنهم

يعني بن باز وبن عثيمين رحمهم الله علماء سلاطين !

يعني بن باز وبن عثيمين يخافون في الله لومة لائم !

يعني بن باز وبن عثيمين لولا مكارم الأخلاق للعنهم البعض !

يعني بن باز وبن عثيمين هم سبب الطغيان على الشعوب !


اتقارنوا علم حامد العلي بعلم بن باز وبن عثيمين رحمهم وآل الشيخ ؟!!!!!!!!!!!!!!!!



 

خمسين مليون

عضو ذهبي
لكل من يحتج علينا باقوال فلان وعلان من الناس نهديه هالحديث

حدثنا علي بن عبد العزيز ثنا أبو غسان مالك بن اسماعيل و ابن الأصبهاني ( ح )
و حدثنا أبو حصين القاضي ثنا يحيى الحساني قالوا ثنا عبد السلام بن حرب أنا غطيف بن أعين من أهل الجزيرة عن مصعب بن سعد عن عدي بن حاتم قال : أتيت النبي صلى الله عليه وسلم و في عنقي صليب من ذهب فقال : ( يا عدي اطرح هذا الوثن من عنقك ) فطرحته فانتهيت اليه و هو يقرأ سورة براءة فقرأ هذه الآية { اتخذوا أحبارهم و رهبانهم أربابا من دون الله } حتى فرغ منها فقلت انا لسنا نعبدهم فقال : ( أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه و يحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟ ) قلت بلى قال : ( فتلك عبادتهم ).

المعجم الكبير ( 17/92)
 

مشعل ابوبدر

عضو فعال
من حامد العلي ! الله يذكر ايام المخيمات بالعبدلي يلعب الشباب فن التفجير والتكفير ;)


هذه الفتي آل الشيخ مفتى الإسلام تلميذ العلامة ابن باز رحمة الله عليه

لمتى تستمعون لكل مترديه ونطيحه امثال حامد
 
هو العالم العامل حامد بن عبدالله العلي الذي لا يخاف في الله لومة لائم، و ليس غريبا أن يرد عالما على عالم و يبين له أخطائه، و لكن المستغرب هو عندما يرد عامي جاهل بأصول الدين على عالم!! (فمن أنت يا مطيري حتى ترد على الشيخ حامد العلي؟!)

هالمطيري من ربع الشيخ المجدد فيصل الدويش يا جاهل

هالمطيري قومه ومن كان في جماعة الأخوان (أقصد اخوان من طاع الله وليس جماعة أخوان مصر :D) من بقية القبائل من جدد وارجع الناس لدين الله الحنيف بعد أن نساه معظمهم

هالمطيري ربعه من سعوا لنشر الدين المنسى لوجه الله وليس لاجندة سياسية خاصة بهم يا فهلوي

الشيخ حامد العلي مع احترامي له لا يقارن ابدا بقبيلة مطير باكملها يا ذكي

لا تعمم ولا تجيب طارئ القبيلة يا هذا وإن كان فيه شئ ما عجبك من كلام مطيري حر فاذكره باسمه كاملا "مطيري حر" ولا تكتفي فقط بكتابة اسم "مطيري"!!!!

لا تعمم

والنعم بالشيخ حامد العلي لكن كونه تابع للأخوان المسلمين فأكيد بيأيدهم بما يقومون به لإرتباط مصالحه معاهم
 
الشيخ احتمال كبير لم ينقل له الواقع الصحيح من هذا النظام من تجاوزات وتعديات وفساد الاجهزه الامنيه المفترض منها حماية الشعب لااتعدي عليه بالضرب النساء و التعذيب والافتراء وتلفيق التهم الباطله والتزوير وضياع حقوق الشعب ولن يقبل بهذا عالم وشيخ دين يخاف الله لان هذا بحد ذاته اشد من الفتنه لان الناس لن تسكت ..
سيسقط ويعاقب كل من ضيع الامانه واوكلها لغير اهلها ..

وبارك الله في شيخنا حامد العلى شخص مطلع بنفسه على مايحدث للمسلمين في كل مكان ...
 

خمسين مليون

عضو ذهبي
الشيخ احتمال كبير لم ينقل له الواقع الصحيح من هذا النظام من تجاوزات وتعديات وفساد الاجهزه الامنيه المفترض منها حماية الشعب لااتعدي عليه بالضرب النساء و التعذيب والافتراء وتلفيق التهم الباطله والتزوير وضياع حقوق الشعب ولن يقبل بهذا عالم وشيخ دين يخاف الله لان هذا بحد ذاته اشد من الفتنه لان الناس لن تسكت ..

سيسقط ويعاقب كل من ضيع الامانه واوكلها لغير اهلها ..


وبارك الله في شيخنا حامد العلى شخص مطلع بنفسه على مايحدث للمسلمين في كل مكان ...


افهم من كلامج ان الشيخ يفتي بمسائل بهالحجم وهوه جاهل لايعلم يعني بالكويتي مخدي
 
أعلى