الشيخ حــــامد العلي قول بلا عمل ؟؟؟

مستفيد

عضو ذهبي
لا يشك احد في شجاعة الشيخ حفظه الله وقد سبق أن جاهد في كشمير
وما يقوم به هو من أعظم الجهاد

ثم حتى لو ذهب الشيخ للعراق أو أفغانستان وفجر نفسه لقلتم مجنون
لن ننتهي فالمشكلة عقدية

 
وجهاد الدفع يجب على شباب الخليج


بسم الله الرحمن الرحيم

إن أعظم باب يلج منه بعض الناس اليوم هو : الخلط بين أحكام ونصوص جهاد الدفع وجهاد الطلب ، فيذكرون الراية وإذن الوالدين وإذن ولي الأمر والقدرة وغيرها من الأمور المنصوص عليها في غير محلها ليلبسوا على الناس ، وهذا أعظم تلبيس وخلط وقع للناس في هذا الباب ، وكثير من طلبة العلم يجهل الفروق بين شروط وأحكام جهاد الطلب وجهاد الدفع ، وكثير من الشباب يلتبس عليه الأمر وهو يقرأ النصوص ولا يدري أين يضعها ولا كيف يأخذ بها ، وكنت قد أعددت جدولاً يبين الفرق بين أحكام الجهادين لأضعه في غير هذا المكان ، ولكن لعل في تقديمه هنا فائدة :


فهذا الجدول فيه أهم الفروق بين جهاد الطلب وجهاد الدفع ، وفي بعض النقاط تفصيل لم يذكر خشية الإطالة :


تعريفه:
جهاد الطلب : غزو الكفار - غير المعاهدين - في بلادهم لتُحكم بالإسلام ، فإما يسلموا وإما يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
جهاد الدفع : قتال العدو وصده عن بلاد الإسلام إن دخلها أو همّ بدخولها

حُكمه
جهادالطلب : فرض كفاية - على رأي الجمهور - إذا فعله البعض سقط عن الباقين ، وقال بعضهم أنه فرض عين
جهاد الدفع : فرض عين بإتفاق العلماء ، حتى يخرج العدو من بلاد المسلمين أو يُصدَّ عنها

وقته
جهاد الطلب : يستحب مرة أو أكثر كل عام
جهاد الدفع : إذا دخل العدو بلاد الإسلام أو هم بالدخول

حكم فاعله
جهاد الطلب : يثاب عليه ويؤجر أجراً عظيما إن أخلص النية واتبع هدي رسول رب البرية صلى الله عليه وسلم
جهاد الدفع : يثاب عليه ويؤجر أجرا عظيما إن أخلص النية واتبع هدي رسول رب البرية صلى الله عليه وسلم

حكم تاركه
جهاد الطلب : لا يعاقب على تركه إذا حصلت الكفاية بغيره ، إلا أنّ من لم يغزو أو يحدث نفسه بالغزو يموت على شعبة من النفاق. ومن حضر الصف فلا يجوز له التولي إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة
جهاد الدفع : يأثم على تركه أشد الإثم لكونه ترَك بلاد ونساء وذراري المسلمين غنيمة للكفار.

حكم البعيد عن ساحة القتال (أبعد من مسافة قصر)
جهاد الطلب : الجهاد في حقه فرض كفاية يُؤجر عليه أو يُستحب له إتيانه. فإذا احتاج المسلمون له وهو يستطيع الوصول إليهم صار في حقه فرض عين.
جهاد الدفع : إذا لم تكن بالحاضرين كفاية صار الجهاد في حق البعيد فرض عين الأقرب فالأقرب حتى يعم الفرض الأرض كلها إلى أن يخرج الكفار من بلاد الإسلام ويُصَدّوا عنها.

الدعوة للإسلام
جهاد الطلب : دعى العدو إلى الإسلام إذا لم يبلغه من قَبل ، وإن بلغته الدعوة فيستحب (ولا تجب) دعوته ، ويُخيَّر بين الإسلام أو الجزية أو القتال ، ويمهل ثلاثة أيام.
جهاد الدفع : لا يُدعى العدو ، بل يقاتل بدون دعوة لأنه معتدي .

هل يُعتبر التكافؤ
جهاد الطلب : يُعتبر ، فإن كان العدو أكثر من الضعف جاز الفرار
جهاد الدفع : لا يُعتبر ، لأنه لو فر الرجال خلص العدو إلى نساء وذراري المسلمين ، فيجب قتالهم على كل حال.

هل يجوز الإنحياز
جهاد الطلب : يجوز إلى فئة ، أو مكيدة حسب المصلحة
جهاد الدفع : يجوز على نطاق ضيق ، ولا يجوز إن كان العدو يخلص لذراري ونساء المسلمين

هل يجوز الفرار
جهاد الطلب : يجوز إن كان العدو أكثر من الضعف ، ولا يجوز بغير عذر شرعي ، والفرار من السبع الموبقات.
جهاد الدفع : لا يجوز ، بل يجب القتال حتى تسلم بلاد الإسلام ويصد العدو عن نساء وذراري المسلمين.

شروطه
جهاد الطلب : الإسلام ، والبلوغ ، والعقل ، والحرية ، والذكورية ، والسلامة من الضرر ، ووجود النفقة
جهاد الدفع : قال ابن تيمية : فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه، فلا يشترط له شرط ، بل يدفع بحسب الإمكان.

جهاد المرأة
جهاد الطلب : قيل محرّم ، وقيل جائز بشروط : كأن لا تكون شابة ، وأن لا يُخاف عليها من الأسر وغيرها من الشروط .ولا شك أنه ليس بواجب.
جهاد الدفع : جائز مع وجود محرم فيما كان أبعد من مسافة القصر ، وقد يكون واجبا إن احتيج إليها ولم يكن في الرجال كفاية ، ولا تحتاج لإذن زوجها إذا كان واجبا عليها فيما دون مسافة القصر إن كانت قادرة على القتال.

إذن الوالدين
جهاد الطلب : واجب ، إلا أن يكونا غير مسلمين ، وفيه تفصيل
جهاد الدفع : غير معتبر ، ما لم يخف هلاك أحدهما أو كلاهما

إذن ولي الأمر
جهاد الطلب : مستحب ، ويُكره الغزو بدون إذنه ، ولا يحرُم
جهاد الدفع : غير معتبر ، وقد يُعد نفاقاً. انظر الآيات 44 و45 من سورة التوبة

إذن الدائن
جهاد الطلب : واجب ، على خلاف وتفصيل فيه
جهاد الدفع : غير معتبر

إذن عالم أو شيخ
جهاد الطلب : غير معتبر
جهاد الدفع : غير معتبر

إذن الزوج
جهاد الطلب : شرط
جهاد الدفع : لا يُشترط فيما دون مسافة القصر

إذن الزوجة
جهاد الطلب : غير معتبر
جهاد الدفع : غير معتبر

هذه أهم الفروق بين جهاد الطلب وجهاد الدفع ، وهي خلاصة أقوال علماء السلف ، وقد جمعتها هنا لتكون حرزا للمسلمين من تلبيس المخذلين والمرجفين والمنافقين والجاهلين الذين يخلطون أحكام جهاد الدفع بجهاد الطلب ويُغيّرون المفاهيم الشرعية الثابتة في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وأقوال أهل العلم الثقات من أعلام هذه الأمة ، فكل تلبيس في هذا الباب يستطيع الإنسان معرفة حقيقته بالرجوع إلى هذه الفروق ، إن شاء الله ، ولعل من يقرأ في فقه الجهاد يحتفظ بهذا الجدول حتى لا تلتبس عليه الأمور .
مقتبس من مقال للشيخ حسين بن محمود.
http://www.nationalkuwait.com/vb/newreply.php?do=newreply&p=3085165
 

مستفيد

عضو ذهبي
بسم الله الرحمن الرحيم

إن أعظم باب يلج منه بعض الناس اليوم هو : الخلط بين أحكام ونصوص جهاد الدفع وجهاد الطلب ، فيذكرون الراية وإذن الوالدين وإذن ولي الأمر والقدرة وغيرها من الأمور المنصوص عليها في غير محلها ليلبسوا على الناس ، وهذا أعظم تلبيس وخلط وقع للناس في هذا الباب ، وكثير من طلبة العلم يجهل الفروق بين شروط وأحكام جهاد الطلب وجهاد الدفع ، وكثير من الشباب يلتبس عليه الأمر وهو يقرأ النصوص ولا يدري أين يضعها ولا كيف يأخذ بها ، وكنت قد أعددت جدولاً يبين الفرق بين أحكام الجهادين لأضعه في غير هذا المكان ، ولكن لعل في تقديمه هنا فائدة :


فهذا الجدول فيه أهم الفروق بين جهاد الطلب وجهاد الدفع ، وفي بعض النقاط تفصيل لم يذكر خشية الإطالة :


تعريفه:
جهاد الطلب : غزو الكفار - غير المعاهدين - في بلادهم لتُحكم بالإسلام ، فإما يسلموا وإما يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون
جهاد الدفع : قتال العدو وصده عن بلاد الإسلام إن دخلها أو همّ بدخولها

حُكمه
جهادالطلب : فرض كفاية - على رأي الجمهور - إذا فعله البعض سقط عن الباقين ، وقال بعضهم أنه فرض عين
جهاد الدفع : فرض عين بإتفاق العلماء ، حتى يخرج العدو من بلاد المسلمين أو يُصدَّ عنها

وقته
جهاد الطلب : يستحب مرة أو أكثر كل عام
جهاد الدفع : إذا دخل العدو بلاد الإسلام أو هم بالدخول

حكم فاعله
جهاد الطلب : يثاب عليه ويؤجر أجراً عظيما إن أخلص النية واتبع هدي رسول رب البرية صلى الله عليه وسلم
جهاد الدفع : يثاب عليه ويؤجر أجرا عظيما إن أخلص النية واتبع هدي رسول رب البرية صلى الله عليه وسلم

حكم تاركه
جهاد الطلب : لا يعاقب على تركه إذا حصلت الكفاية بغيره ، إلا أنّ من لم يغزو أو يحدث نفسه بالغزو يموت على شعبة من النفاق. ومن حضر الصف فلا يجوز له التولي إلا متحرفا لقتال أو متحيزا إلى فئة
جهاد الدفع : يأثم على تركه أشد الإثم لكونه ترَك بلاد ونساء وذراري المسلمين غنيمة للكفار.

حكم البعيد عن ساحة القتال (أبعد من مسافة قصر)
جهاد الطلب : الجهاد في حقه فرض كفاية يُؤجر عليه أو يُستحب له إتيانه. فإذا احتاج المسلمون له وهو يستطيع الوصول إليهم صار في حقه فرض عين.
جهاد الدفع : إذا لم تكن بالحاضرين كفاية صار الجهاد في حق البعيد فرض عين الأقرب فالأقرب حتى يعم الفرض الأرض كلها إلى أن يخرج الكفار من بلاد الإسلام ويُصَدّوا عنها.

الدعوة للإسلام
جهاد الطلب : دعى العدو إلى الإسلام إذا لم يبلغه من قَبل ، وإن بلغته الدعوة فيستحب (ولا تجب) دعوته ، ويُخيَّر بين الإسلام أو الجزية أو القتال ، ويمهل ثلاثة أيام.
جهاد الدفع : لا يُدعى العدو ، بل يقاتل بدون دعوة لأنه معتدي .

هل يُعتبر التكافؤ
جهاد الطلب : يُعتبر ، فإن كان العدو أكثر من الضعف جاز الفرار
جهاد الدفع : لا يُعتبر ، لأنه لو فر الرجال خلص العدو إلى نساء وذراري المسلمين ، فيجب قتالهم على كل حال.

هل يجوز الإنحياز
جهاد الطلب : يجوز إلى فئة ، أو مكيدة حسب المصلحة
جهاد الدفع : يجوز على نطاق ضيق ، ولا يجوز إن كان العدو يخلص لذراري ونساء المسلمين

هل يجوز الفرار
جهاد الطلب : يجوز إن كان العدو أكثر من الضعف ، ولا يجوز بغير عذر شرعي ، والفرار من السبع الموبقات.
جهاد الدفع : لا يجوز ، بل يجب القتال حتى تسلم بلاد الإسلام ويصد العدو عن نساء وذراري المسلمين.

شروطه
جهاد الطلب : الإسلام ، والبلوغ ، والعقل ، والحرية ، والذكورية ، والسلامة من الضرر ، ووجود النفقة
جهاد الدفع : قال ابن تيمية : فالعدو الصائل الذي يفسد الدين والدنيا لا شيء أوجب بعد الإيمان من دفعه، فلا يشترط له شرط ، بل يدفع بحسب الإمكان.

جهاد المرأة
جهاد الطلب : قيل محرّم ، وقيل جائز بشروط : كأن لا تكون شابة ، وأن لا يُخاف عليها من الأسر وغيرها من الشروط .ولا شك أنه ليس بواجب.
جهاد الدفع : جائز مع وجود محرم فيما كان أبعد من مسافة القصر ، وقد يكون واجبا إن احتيج إليها ولم يكن في الرجال كفاية ، ولا تحتاج لإذن زوجها إذا كان واجبا عليها فيما دون مسافة القصر إن كانت قادرة على القتال.

إذن الوالدين
جهاد الطلب : واجب ، إلا أن يكونا غير مسلمين ، وفيه تفصيل
جهاد الدفع : غير معتبر ، ما لم يخف هلاك أحدهما أو كلاهما

إذن ولي الأمر
جهاد الطلب : مستحب ، ويُكره الغزو بدون إذنه ، ولا يحرُم
جهاد الدفع : غير معتبر ، وقد يُعد نفاقاً. انظر الآيات 44 و45 من سورة التوبة

إذن الدائن
جهاد الطلب : واجب ، على خلاف وتفصيل فيه
جهاد الدفع : غير معتبر

إذن عالم أو شيخ
جهاد الطلب : غير معتبر
جهاد الدفع : غير معتبر

إذن الزوج
جهاد الطلب : شرط
جهاد الدفع : لا يُشترط فيما دون مسافة القصر

إذن الزوجة
جهاد الطلب : غير معتبر
جهاد الدفع : غير معتبر

هذه أهم الفروق بين جهاد الطلب وجهاد الدفع ، وهي خلاصة أقوال علماء السلف ، وقد جمعتها هنا لتكون حرزا للمسلمين من تلبيس المخذلين والمرجفين والمنافقين والجاهلين الذين يخلطون أحكام جهاد الدفع بجهاد الطلب ويُغيّرون المفاهيم الشرعية الثابتة في كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم وأقوال أهل العلم الثقات من أعلام هذه الأمة ، فكل تلبيس في هذا الباب يستطيع الإنسان معرفة حقيقته بالرجوع إلى هذه الفروق ، إن شاء الله ، ولعل من يقرأ في فقه الجهاد يحتفظ بهذا الجدول حتى لا تلتبس عليه الأمور .
مقتبس من مقال للشيخ حسين بن محمود.

:إستحسان: جزاكم الله خيرا
 
ماني معلقة على الشيخ حامد بالسلب او الإيجاب

لكن موضوع إن لازم الشخص يجاهد دام تكلم عن الجهاد أمر غلط و مو صحيح

الجهاد فرض كفاية مو عين

و احنا في الغزو كان من الذكاء و الحكمة إن شيخنا و قيادتنا تبتعد عن المعركة لأن المعركة تحتاج ناس بالساحة و ناس خارجها للتوجيه و التخطيط و الخطاب السياسي

حماس نفس الشي .. قادة سياسيين و قادة ميدانيين .. و كثير من القادة السياسيين استشهدوا عيالهم بالميدان
 

البزيع

عضو جديد
لا يشك احد في شجاعة الشيخ حفظه الله وقد سبق أن جاهد في كشمير
وما يقوم به هو من أعظم الجهاد

ثم حتى لو ذهب الشيخ للعراق أو أفغانستان وفجر نفسه لقلتم مجنون
لن ننتهي فالمشكلة عقدية


جزاك الله خير

الشيخ حامد العلي شجاع وصاحب مبدأ بس المشكلة بالجامية أذناب الحكومات
ذبحتونا ألهتوا الحكومات بحجة الفتنة ودمار المسلمين
والمسلمين كل يوم يظلم ويعذب كثير منهم وانتم مشغولين بالعيش والكنافه
 

أبوفلان

عضو فعال
صراحه هذا الموضوع فيه الشيء الكثير من الحماقه

فنحن لا نعلم هل المقصود بالموضوع الشيخ حامد العلي بشخصه أو فكره أو حكم الجهاد ؟؟

اذا كنت تقصد الشيخ حامد العلي فالجهاد أنواع ومراتب وأنا أجزم أنك لاتعرفها فمنها المال والكلمه والنفس
واذا كنت قد بنيت فكره خاطئة عن الشيخ دون التثبت منه فهذا اثم قد دخل في صحيفتك

ثم يا صاحب الموضوع هل كل من يتكلم عن قيام الليل يجب أن يقوم الليل ؟ وهل كل من تكلم عن استحباب تعدد الزواج يجب عليه أن يتزوج ؟ طبعا العاقل سيقول لا وهذا يكفي ردا على قولك لماذا يفتي بالجهاد ولايذهب ؟

وأفهم من كلامك أن المشايخ ممن يعطلون الجهاد وأنت أحد طلبتهم يعطلونه لأنهم لايستطيعون الجهاد فقط ، فأصبحوا كالمريض الذي ذهب الى الطبيب فقال له الطبيب ان مرضك يمنعك من الصيام فخرج من الطبيب وبدأ يفتي للناس بعدم جواز الصيام لأنه لايستطيع أن يصوم !!

الظاهر الشيخ حامد العلي بدأ يوجعكم فعلا لأن الحق يعلو دائما من قرون وأنتم منبطحون وتسوقون للانبطاح وطاعة ولاة الأمور وتحريم الجهاد ولا أحد من الناس تبعكم ولله الحمد فهذه الشعوب بدأت تنتزع حقها بيدها وفطرتها بعيدا عن الفتاوى المعلبه الجاهزه

أيضا رد الشيخ حامد العلي على آل الشيخ قد ساءكم لما ترونه من قدسيه باطله للأشخاص بينما نرى الأمه تنحر منذ زمن لم يتكلم آل الشيخ عن الظلم الواقع على الشعوب ولا على الأمه ولكن ساءه منظر المظاهرات ماشاء الله ولم يستطع تحمل الوضع فأفتى بأنه من عمل الصهاينه هههه والكفار فكفر مجتمعا بكامله


والآن الشيخ أيضا دخل إلى عالم تويتر ولله الحمد الناس بدأت تطلق عقولها للتفكير الصحيح بعيدا عن تقليد أصحاب البشوت والأمه ولله الحمد في كل ناحية من نواحيها علماء وعلماء الأزهر هم أهل الديار وهم الأولى بالفتوى فلماذا اللقافه ؟


 
أولا : كذاب أشر من يدعي أن الشيخ يجند أحد وهو ليس له ذنب سوى أنه ينصر القضايا الجهادية وهذا واجب
ثانيا : ليس مطلوب من أي أحد إذا أراد أن يقول كلمة حق أن يعمل بها وهذا من المستحيلات أن يجمع الإنسان
كل شيء .
ثالثا : ليس شرطا على الإنسان إن أراد أن يقول حقا أن يعمل به وإلا أن يقول باطلا أو يسكت وهذا لايقول به إلا
أحمق .

رابعا : الموضوع سخيف ولا يناقش فكرة بل مجرد شخابيط نهايتها كلام في الهواء ليس له قيمة ولا تتأثر الثريا بالثرى
 
صراحه هذا الموضوع فيه الشيء الكثير من الحماقه

فنحن لا نعلم هل المقصود بالموضوع الشيخ حامد العلي بشخصه أو فكره أو حكم الجهاد ؟؟

اذا كنت تقصد الشيخ حامد العلي فالجهاد أنواع ومراتب وأنا أجزم أنك لاتعرفها فمنها المال والكلمه والنفس
واذا كنت قد بنيت فكره خاطئة عن الشيخ دون التثبت منه فهذا اثم قد دخل في صحيفتك

ثم يا صاحب الموضوع هل كل من يتكلم عن قيام الليل يجب أن يقوم الليل ؟ وهل كل من تكلم عن استحباب تعدد الزواج يجب عليه أن يتزوج ؟ طبعا العاقل سيقول لا وهذا يكفي ردا على قولك لماذا يفتي بالجهاد ولايذهب ؟

وأفهم من كلامك أن المشايخ ممن يعطلون الجهاد وأنت أحد طلبتهم يعطلونه لأنهم لايستطيعون الجهاد فقط ، فأصبحوا كالمريض الذي ذهب الى الطبيب فقال له الطبيب ان مرضك يمنعك من الصيام فخرج من الطبيب وبدأ يفتي للناس بعدم جواز الصيام لأنه لايستطيع أن يصوم !!

الظاهر الشيخ حامد العلي بدأ يوجعكم فعلا لأن الحق يعلو دائما من قرون وأنتم منبطحون وتسوقون للانبطاح وطاعة ولاة الأمور وتحريم الجهاد ولا أحد من الناس تبعكم ولله الحمد فهذه الشعوب بدأت تنتزع حقها بيدها وفطرتها بعيدا عن الفتاوى المعلبه الجاهزه

أيضا رد الشيخ حامد العلي على آل الشيخ قد ساءكم لما ترونه من قدسيه باطله للأشخاص بينما نرى الأمه تنحر منذ زمن لم يتكلم آل الشيخ عن الظلم الواقع على الشعوب ولا على الأمه ولكن ساءه منظر المظاهرات ماشاء الله ولم يستطع تحمل الوضع فأفتى بأنه من عمل الصهاينه هههه والكفار فكفر مجتمعا بكامله


والآن الشيخ أيضا دخل إلى عالم تويتر ولله الحمد الناس بدأت تطلق عقولها للتفكير الصحيح بعيدا عن تقليد أصحاب البشوت والأمه ولله الحمد في كل ناحية من نواحيها علماء وعلماء الأزهر هم أهل الديار وهم الأولى بالفتوى فلماذا اللقافه ؟




بيض الله وجهك يا ابوفلان كلامك بالصميم
 
الشيخ حامد العلي لا نزكيه على الله .

بس ودي اعرف معنى تكفيري واللخبطة في الكلام والاتهامات واللي يريد التبرع ما الذي تنتظره هناك الكثير من العائلات المحتاجة واتحداك والله يعلم بالسرائر ان تتصدق بقيمة تذكرة لباكستان لاحدى العوائل المحتاجة . لكن هو المهايط فقط . ولكن ما اراه ان المداخلة اذا دخلوا النقاش افسدوه وجعلوا علماء الامة هدفا يمارسون عليه قذفهم وافتراءاتهم كالعادة.

الى صاحب الموضوع اللي ما كتب جملة صحيحة شلك بحامد العلي اكتب موضوع على قدك مطالبة بعلاوة او انقلك خبر من الان قبل لا يسبقك فيه احد . وخل علماء الامة يمارسون دورهم . اذا انت بروحك وتكتب على كيفك وموضوعك مليء بالاخطاء اللغوية اجل اذا واجهت الف شخص اكيد ما تطلع الكلمة من فمك وجاينا تطعن بالشيخ حامد العلي .

والله مصيبة.
 
أعلى