هل مادة الجنسية هي المقياس في مقدار وطنية الكويتي؟؟
هل كانت سرقات الناقلات مثال على الوطنية بما أنه كويتي مادة أولى؟؟
هل كانت تفجيرات القهاوى الشعبية والمرافق النفطية مثال على الوطنية بما انهم كويتيون مادة اولى؟؟
هل من يعمل بحب لبلدة بكل المجالات عسكرية ومدنية فنية وادارية وكطبيب ومهندس ومعلم سواء مادة اولى او ثانية اوسابعة او خامسة الا يستحق الوطنية الحقة والتعبير لة انة ابن الكويت البار والمخلص والمحب ؟؟
اذا لماذا التمييز بينهم بالجنسية وموادها العفنة والا اصبحت بمزاجية تبديل الجناسى كما هو حاصل الان وعلى حسب الواسطة , فقد تغيرت كثير من الجناسى لاناس اقل بكثير مما قدموا للكويت عدا غيرهم الجنود المجهولين
الذين يعملون بصمت وباتقان ولايلتفتون الا الى عملهم ورزقهم , وهناك من
يدبر امور للوصول الى هدف معين ومكانة احتماعية معينة والاجدر بالحكومة ان تلفت لهكذا امر وتوحد الجنسية على الكل وهذة كانت رغبة امير القلوب رحمة اللة علية , والامثلة كثيرة والاسماء معروفة لمن تغيرت جناسيهم للمادة الاولى من بعد التحرير الى الان , اليس الولى المساواة .
جميع القواميس الديموقراطية ترفض التفرقة وأولها ديننا الاسلامي..
فالليبرالية الحرة توصي بالمساواة..
والكتل الاسلامية المتباينة تنادي بالمساواة..
والدستور الكويتي ينص على المساواة..
اذا الم يحن الوقت لتغيير الوضع وتوحيد المواد وان نزرع الروح الوطنية بابنائنا
وان نكون شعب ذو هوية واحدة .
نتمنى ونتمنى الخير كل الخير لبلدنا وشعبنا
هل كانت سرقات الناقلات مثال على الوطنية بما أنه كويتي مادة أولى؟؟
هل كانت تفجيرات القهاوى الشعبية والمرافق النفطية مثال على الوطنية بما انهم كويتيون مادة اولى؟؟
هل من يعمل بحب لبلدة بكل المجالات عسكرية ومدنية فنية وادارية وكطبيب ومهندس ومعلم سواء مادة اولى او ثانية اوسابعة او خامسة الا يستحق الوطنية الحقة والتعبير لة انة ابن الكويت البار والمخلص والمحب ؟؟
اذا لماذا التمييز بينهم بالجنسية وموادها العفنة والا اصبحت بمزاجية تبديل الجناسى كما هو حاصل الان وعلى حسب الواسطة , فقد تغيرت كثير من الجناسى لاناس اقل بكثير مما قدموا للكويت عدا غيرهم الجنود المجهولين
الذين يعملون بصمت وباتقان ولايلتفتون الا الى عملهم ورزقهم , وهناك من
يدبر امور للوصول الى هدف معين ومكانة احتماعية معينة والاجدر بالحكومة ان تلفت لهكذا امر وتوحد الجنسية على الكل وهذة كانت رغبة امير القلوب رحمة اللة علية , والامثلة كثيرة والاسماء معروفة لمن تغيرت جناسيهم للمادة الاولى من بعد التحرير الى الان , اليس الولى المساواة .
جميع القواميس الديموقراطية ترفض التفرقة وأولها ديننا الاسلامي..
فالليبرالية الحرة توصي بالمساواة..
والكتل الاسلامية المتباينة تنادي بالمساواة..
والدستور الكويتي ينص على المساواة..
اذا الم يحن الوقت لتغيير الوضع وتوحيد المواد وان نزرع الروح الوطنية بابنائنا
وان نكون شعب ذو هوية واحدة .
نتمنى ونتمنى الخير كل الخير لبلدنا وشعبنا