" الكويت "
عضو ذهبي
للأسف هناك من يغلف كلمة العدالة الى ( حسد )
بتكلم بموضوعية عن هذا الموضوع واتمنى يكون النقاش موضوعي ..
المقترضين فئتين
المقترضين فئتين
الفئه الأول
من اقترض من بنوك اسلامية وبتالي قروضهم مرابحة والفائده ثابته لا تتغير من أول يوم لآخر قسط وهؤلاء وأنا منهم ولله الحمد مقتنع بما آخذته من قرض بما يتوافق مع قدراتي وحاجتي
.
من اقترض من بنوك اسلامية وبتالي قروضهم مرابحة والفائده ثابته لا تتغير من أول يوم لآخر قسط وهؤلاء وأنا منهم ولله الحمد مقتنع بما آخذته من قرض بما يتوافق مع قدراتي وحاجتي
.
الفئه الثانية
تنقسم ايضا لفئتين
الفئة الأولى
متشابهين معي بطريقة آخذ القرض وفق حاجتهم وقدرتهم وصحيح الفائده تصعد وتنزل ولكن هذا خيارهم لآن كانت متاحه لهم البنوك الإسلامية ولكن بما إن البنوك الربوية فيها مميزات عند التكييش تسقط الفائده ( عكس المرابحة الإسلامي ) وايضا كانت فوائدهم أقل من مرابحة البنوك الإسلامية وبتالي اختاروا ماهو افضل من وجهة نظرهم ويتحملون تبعات قراراتهم وليس للبنك المركزي دخل بموضوعهم .
نـاتي ..
للفئة الثانية
هولاء أقل ما يوصوفون بأنهم لا يحسنون التصرف ولا يقدرون المخاطر وما همهم إلا الحصول على المال بكل وسيلة وبتالي تجميع القروض من كل جهة دون النظر للمستقبل وهم من تم تسميتهم ( بالمتعثرين ) لأن ماقترضوه يفوق امكانياتهم وقدراتهم وبتالي حست الحكومة إن كان هناك تقصير من البنك المركزي لأن البنوك لم تكن متشدد مع المقترضين وإن هؤلاء وقعوا ضحية سذاجتهم وقامت الحكومة بفتح صندوق لهم ( واعرف شخصيا ناس دشوا الصندوق والآن أمورهم افضل بكثير لأن في مبالغ تم اسقاطها واقساطهم انخفضت وهناك ايضا مجال لهم للإقتراض من جديد )
تنقسم ايضا لفئتين
الفئة الأولى
متشابهين معي بطريقة آخذ القرض وفق حاجتهم وقدرتهم وصحيح الفائده تصعد وتنزل ولكن هذا خيارهم لآن كانت متاحه لهم البنوك الإسلامية ولكن بما إن البنوك الربوية فيها مميزات عند التكييش تسقط الفائده ( عكس المرابحة الإسلامي ) وايضا كانت فوائدهم أقل من مرابحة البنوك الإسلامية وبتالي اختاروا ماهو افضل من وجهة نظرهم ويتحملون تبعات قراراتهم وليس للبنك المركزي دخل بموضوعهم .
نـاتي ..
للفئة الثانية
هولاء أقل ما يوصوفون بأنهم لا يحسنون التصرف ولا يقدرون المخاطر وما همهم إلا الحصول على المال بكل وسيلة وبتالي تجميع القروض من كل جهة دون النظر للمستقبل وهم من تم تسميتهم ( بالمتعثرين ) لأن ماقترضوه يفوق امكانياتهم وقدراتهم وبتالي حست الحكومة إن كان هناك تقصير من البنك المركزي لأن البنوك لم تكن متشدد مع المقترضين وإن هؤلاء وقعوا ضحية سذاجتهم وقامت الحكومة بفتح صندوق لهم ( واعرف شخصيا ناس دشوا الصندوق والآن أمورهم افضل بكثير لأن في مبالغ تم اسقاطها واقساطهم انخفضت وهناك ايضا مجال لهم للإقتراض من جديد )
واخيرا نسمع عن المطالبة بهذا الموضوع من سنة 2003 ونحن الآن 2011 نحن الآن بالسنة التاسعة وتقريبا أغلب المقترضين سددوا كل قروضهم أو على وشك سدادها فلماذا كل سنة يعيد بعض النواب نفس الإسطوانه !!
هناك قرارات ايجابية خففت عن البعض مشكلة الإقساط وهي الزيادات والكوادر والحكومة اقرت لفئة من موظفين الدولة وإن شاء الله تشمل البقية زيادات ويتحقق معها مبدأ العدالة التي ينص عليها الدستور