أخي القارئ الكريم
أتمنى أن تقراء السطور بعناية ودقق وراجع ادبيات الكل
ثم تفكر
أتمنى أن تقراء السطور بعناية ودقق وراجع ادبيات الكل
ثم تفكر
قبل أن أكتب السطور المنقولة أقول
فليلاحظ المتابع الرضى الغربي على حكم أردوغان وحزب العدالة في تركيا ... راجع تصريحات أردوغان حول العلمانية
وإدارة الصراع مع اليهود
ويلاحظ المتابع وصول الغنوشي إلى تونس حزب الاتجاه الاسلامي (( النهضة )) .. راجع حديث وكتابات الغنوشي حول العلمانية
فليلاحظ المتابع حرص الجزيرة وهي تحالف بين القوميين والاخوان
والبقية في الطريق
فليلاحظ حرص الغرب على محاربة دعوة التوحيد في العالم الاسلامي
وأخيرا
راجع أخي القاريء المتابع الحصيف منهج الإخوان مع النصارى ومنهج الإخوان مع الرافضة
ومنهج االإخوان مع دعوة التوحيد
وأخيرا أقول
هل سيرضى تنظيم الاخوان بتقسيم القدس ووحدة الاديان طبقا لما في أدبيات الإخوان
----------------------
-------------------------
هل يتبنى الغرب الإخوان المسلمين بديلا لبعض الأنظمة العربية ؟
التفسير التقليدي لتوتر العلاقة بين السلطة وجماعة الإخوان في مصر أن ذلك يعود لضغط الإخوان على السلطة
بهدف دفعها إلى اتخاذ مواقف أكثر تشددا في مواجهة القوى الغربية أو الولايات المتحدة الأمريكية تحديدا كلما
تعرضت الأمة لهجماتها
وهو الأمر الذي يؤدي إلى إحراجها أمام الجماهير وذلك بإظهار كونها لا تؤدي الواجب المطالبة به والمعبر عن
دور مصر الرائد في قيادة الأمة العربية والإسلامية
وتأتي اتهامات السلطة للجماعة بتهييج الشارع واستغلال أحداث العراق في دفع الناس
إلى التظاهر والإعداد لتغيير نظام الحكم وذلك عقب الحملات الأمنية الأخيرة الموجهة ضدها كتعبير مباشر عن هذا التفسير.
فليلاحظ المتابع الرضى الغربي على حكم أردوغان وحزب العدالة في تركيا ... راجع تصريحات أردوغان حول العلمانية
وإدارة الصراع مع اليهود
ويلاحظ المتابع وصول الغنوشي إلى تونس حزب الاتجاه الاسلامي (( النهضة )) .. راجع حديث وكتابات الغنوشي حول العلمانية
فليلاحظ المتابع حرص الجزيرة وهي تحالف بين القوميين والاخوان
والبقية في الطريق
فليلاحظ حرص الغرب على محاربة دعوة التوحيد في العالم الاسلامي
وأخيرا
راجع أخي القاريء المتابع الحصيف منهج الإخوان مع النصارى ومنهج الإخوان مع الرافضة
ومنهج االإخوان مع دعوة التوحيد
وأخيرا أقول
هل سيرضى تنظيم الاخوان بتقسيم القدس ووحدة الاديان طبقا لما في أدبيات الإخوان
----------------------
-------------------------
هل يتبنى الغرب الإخوان المسلمين بديلا لبعض الأنظمة العربية ؟
التفسير التقليدي لتوتر العلاقة بين السلطة وجماعة الإخوان في مصر أن ذلك يعود لضغط الإخوان على السلطة
بهدف دفعها إلى اتخاذ مواقف أكثر تشددا في مواجهة القوى الغربية أو الولايات المتحدة الأمريكية تحديدا كلما
تعرضت الأمة لهجماتها
وهو الأمر الذي يؤدي إلى إحراجها أمام الجماهير وذلك بإظهار كونها لا تؤدي الواجب المطالبة به والمعبر عن
دور مصر الرائد في قيادة الأمة العربية والإسلامية
وتأتي اتهامات السلطة للجماعة بتهييج الشارع واستغلال أحداث العراق في دفع الناس
إلى التظاهر والإعداد لتغيير نظام الحكم وذلك عقب الحملات الأمنية الأخيرة الموجهة ضدها كتعبير مباشر عن هذا التفسير.
هذا التفسير التقليدي يرسّخ في الأذهان صورة خادعة للغاية عن العلاقة بين السلطة والإخوان والغرب تعمل
على جعل هذه العلاقة علاقة مغلقة بين أطرافها الثلاثة ليس للآخرين دور فاعل فيها حيث تقدم هذه الصورة
السلطة والإخوان كطرفي نقيض في مواقفهما من الغرب وأمريكا خصوصا فيما يتعلق بالقضايا الإسلامية، فتمثل
السلطة الطرف الأكثر تقاربا والإخوان الطرف الأكثر راديكالية.
على جعل هذه العلاقة علاقة مغلقة بين أطرافها الثلاثة ليس للآخرين دور فاعل فيها حيث تقدم هذه الصورة
السلطة والإخوان كطرفي نقيض في مواقفهما من الغرب وأمريكا خصوصا فيما يتعلق بالقضايا الإسلامية، فتمثل
السلطة الطرف الأكثر تقاربا والإخوان الطرف الأكثر راديكالية.
ويبدو أن تلك الصورة تخدم علاقة كل منهما بالجهة الأكثر حرصا على إرضائها دون أن يعني ذلك فقدان
الروابط بينها وبين الجهات الأخرى، فالسلطة التي تبدو أكثر اقترابا من الغرب على ثقة من قدرتها على إقناع
الجماهير من خلال أجهزتها الإعلامية المختلفة بأنها تقدم الصورة السمحة للإسلام.
الروابط بينها وبين الجهات الأخرى، فالسلطة التي تبدو أكثر اقترابا من الغرب على ثقة من قدرتها على إقناع
الجماهير من خلال أجهزتها الإعلامية المختلفة بأنها تقدم الصورة السمحة للإسلام.
بينما الإخوان ـ الذين يبدون كمعبرين عن الإرادة الشعبية ـ يعتمدون على اهتمام الغرب بما هو عملي واقعي وليس بما هو ظاهر.
إلا أن التساؤلات عن أسرار هذه العلاقة ازدادت إلحاحا في الآونة الأخيرة بعد انكشاف أمر اللقاء الذي جمع بين
بعض القيادات البارزة لجماعة الإخوان المسلمين وعدد من ممثلي سفارات الدول الغربية كالسويد وبريطانيا
وكندا والذي ساعد في الإعداد له الدكتور سعد الدين إبراهيم المعروف بصلاته الوثيقة مع الغرب، وهو الأمر
الذي بدا راجحاً لدى المراقبين أنه السبب الحقيقي لتصاعد الحملات الأمنية ضد الإخوان، لأنه قد كان باديا
للجميع مدى تقارب مواقف الجانبين «السلطة والإخوان» تجاه الأحداث الأخيرة التي شهدت احتلالا أمريكيا
للعراق
والتي مثّل فيها الإخوان ـ على الرغم من التصريحات المعلنة التي تبارت معها السلطة فيها ـ عامل تهدئة
للقوى الإسلامية والوطنية الأخرى، فكانوا بذلك خير معين للحكومة في هذا السياق.
بعض القيادات البارزة لجماعة الإخوان المسلمين وعدد من ممثلي سفارات الدول الغربية كالسويد وبريطانيا
وكندا والذي ساعد في الإعداد له الدكتور سعد الدين إبراهيم المعروف بصلاته الوثيقة مع الغرب، وهو الأمر
الذي بدا راجحاً لدى المراقبين أنه السبب الحقيقي لتصاعد الحملات الأمنية ضد الإخوان، لأنه قد كان باديا
للجميع مدى تقارب مواقف الجانبين «السلطة والإخوان» تجاه الأحداث الأخيرة التي شهدت احتلالا أمريكيا
للعراق
والتي مثّل فيها الإخوان ـ على الرغم من التصريحات المعلنة التي تبارت معها السلطة فيها ـ عامل تهدئة
للقوى الإسلامية والوطنية الأخرى، فكانوا بذلك خير معين للحكومة في هذا السياق.
إذن فالتفسير المنطقي لهذه العلاقة والمناقض لتلك الصورة المشاعة تماما أن غضب السلطة على الإخوان ليس
بسبب مناهضتهم للغرب، وإنما بسبب تقاربهم معه
(((( وأن الصراع بين الطرفين ليس صراعا بين متناقضين وإنما صراع بين متنافسين. ))
بسبب مناهضتهم للغرب، وإنما بسبب تقاربهم معه
(((( وأن الصراع بين الطرفين ليس صراعا بين متناقضين وإنما صراع بين متنافسين. ))
ولا يعني ذلك قدحا في أي جهة من الجهات فالعمل السياسي يسمح بقدر من المرونة في التقارب والتباعد مع
الآخرين أيّا كانت مساحة الخلاف معهم.
الآخرين أيّا كانت مساحة الخلاف معهم.
ولا يعتمد هذا التفسير على اللقاء المشار إليه.
والذي يأتي كحادث كاشف له فقط زادته الحملات الأمنية التي أعقبت ذلك افتضاحاً ـ ولكن له شواهده
الكثيرة فقد كان هناك حديث طويل عن مثل هذه الصلات بين الإخوان والغرب في وسائل الإعلام عندما بلغ
الصدام بين السلطة وجماعات العنف ذروته أواسط التسعينيات وشاع الحديث عن بحث الغرب عن بديل.
الكثيرة فقد كان هناك حديث طويل عن مثل هذه الصلات بين الإخوان والغرب في وسائل الإعلام عندما بلغ
الصدام بين السلطة وجماعات العنف ذروته أواسط التسعينيات وشاع الحديث عن بحث الغرب عن بديل.
وشهدت السنوات الأخيرة تعاونا ملموسا بين الأمريكيين تحديدا وعدد من القيادات ذات الأصول الإخوانية في
بعض الدول مثل رباني وعبد رب الرسول سياف في أفغانستان، وكذلك رجب أردوغان في تركيا، مازال كثير
من الناس يذكر فتوى الدكتور القرضاوي «المرجعية الفقهية الإخوانية الكبرى» بجواز قتال المسلم الأمريكي تحت
لواء جيشه للطلبانيين الأفغان.
بعض الدول مثل رباني وعبد رب الرسول سياف في أفغانستان، وكذلك رجب أردوغان في تركيا، مازال كثير
من الناس يذكر فتوى الدكتور القرضاوي «المرجعية الفقهية الإخوانية الكبرى» بجواز قتال المسلم الأمريكي تحت
لواء جيشه للطلبانيين الأفغان.
ويجاهر الأمريكيون الآن في كل مناسبة بأن النموذج الديمقراطي التركي المعدل «المزعوم إسلاميته» هو النموذج
الذي يرشحونه لتسيد المنطقة العربية في مرحلة ما بعد صدام.
الذي يرشحونه لتسيد المنطقة العربية في مرحلة ما بعد صدام.
إذن فالموضوع ليس عجيبا ولا غريبا كما قد يبدو لدى البعض، بل إنه من الناحية الاستراتيجية البحتة فإن خيار
تعاون الأمريكيين مع الإخوان أو على الأخص مع التيارات المتطورة عنهم قد يكون هو الخيار الأنسب والأكثر
معقولية بالنسبة للأهداف الأمريكية في المنطقة من جهات كثيرة.
تعاون الأمريكيين مع الإخوان أو على الأخص مع التيارات المتطورة عنهم قد يكون هو الخيار الأنسب والأكثر
معقولية بالنسبة للأهداف الأمريكية في المنطقة من جهات كثيرة.
فما تستهدفه البراجماتية ا لأمريكية هو وجود نمط من الحكم يتوافق مع أهدافها ويكون له قبول جماهيري يحقق الديمقراطية المدعاة.
ومن الناحية الفلسفية البحتة فإن الدين «أي دين» يكون مقبولا لدى البراجماتية بقدر ما يحققه من مصالح.
ونظرا لارتباط جماهير أمتنا بالإسلام فإن استعداد الأمريكيين للتعاون يكون مهيأً مع أكثر التيارات قدرة على
تطويع المفاهيم الإسلامية للتوافق مع المصالح الأمريكية دون أن تفقد مع ذلك شعبيتها الجماهيرية.
تطويع المفاهيم الإسلامية للتوافق مع المصالح الأمريكية دون أن تفقد مع ذلك شعبيتها الجماهيرية.
ومراجعة بسيطة للتيارات الإسلامية الفاعلة تكشف لنا أن الإخوان المعتدلين دائما ـ والذين استأثروا بتلك
الصفة لأنفسهم تواطأت معهم على ذلك بعض وسائل الإعلام التي عملت في نفس الوقت على إزاحة بعض
التيارات الأخرى إلى خانة ابن لادن ـ هم أكثر التيارات المرشحة لذلك، حيث غدت الكثير من الأطروحات
الغربية كالديمقراطية ومبدأ تداول السلطة والمجتمع المدني بفضل الاجتهادات الإخوانية أطروحات إسلامية.
الصفة لأنفسهم تواطأت معهم على ذلك بعض وسائل الإعلام التي عملت في نفس الوقت على إزاحة بعض
التيارات الأخرى إلى خانة ابن لادن ـ هم أكثر التيارات المرشحة لذلك، حيث غدت الكثير من الأطروحات
الغربية كالديمقراطية ومبدأ تداول السلطة والمجتمع المدني بفضل الاجتهادات الإخوانية أطروحات إسلامية.
ومع ابتداع التفرقة بين الاجتهاد الفقهي والاجتهاد السياسي «والتي تبدو أنها المساحة الوحيدة التي يعمل فيها
مفكرو الإخوان الجدد»
فإنه يمكن تأويل المفاهيم الإسلامية أو إبطالها تذرعا بالحفاظ على التنظيم وأولوية إقامة دولة الإخوان لا دولة
الإسلام، على حد قول بعض زعماء الجماعة المتأخرين في اجتهاد جديد يجعل من بلوغ دعاة تطبيق الحكم
الإسلامي إلى السلطة بديلا عن تطبيق الحكم الإسلامي نفسه والذي يمكن التضحية به لتحقيق ذلك.
مفكرو الإخوان الجدد»
فإنه يمكن تأويل المفاهيم الإسلامية أو إبطالها تذرعا بالحفاظ على التنظيم وأولوية إقامة دولة الإخوان لا دولة
الإسلام، على حد قول بعض زعماء الجماعة المتأخرين في اجتهاد جديد يجعل من بلوغ دعاة تطبيق الحكم
الإسلامي إلى السلطة بديلا عن تطبيق الحكم الإسلامي نفسه والذي يمكن التضحية به لتحقيق ذلك.
فضلا عن قدرة الإخوان الفريدة على امتصاص الغضب في الشارع الإسلامي.
ولا ينافس الإخوان في ذلك سوى بعض التيارات الأكثر اعتدالا «تطويعا للإسلام» التي تطورت عن الجماعة.
ولكن مشكلة نموذج هذه التيارات في مصر انقطاع روابطه بالجماهير الإسلامية العريضة المتجذرة في الأصولية
التي لم يستهدف إرضاءها استنادا إلى اعتقادها بأن خيوط اللعبة السياسية تأتي دائماً من أعلى دون اعتبار لأي
عامل آخر متأثرة في ذلك ببعض التجارب المرحلية.
التي لم يستهدف إرضاءها استنادا إلى اعتقادها بأن خيوط اللعبة السياسية تأتي دائماً من أعلى دون اعتبار لأي
عامل آخر متأثرة في ذلك ببعض التجارب المرحلية.
فالحاصل من كل ما سبق أن الخيار الإخواني قد يكون هو الخيار الأنسب بالنسبة للأمريكيين مقارنة ببعض
الأنظمة العربية الراهنة، وأن تصاعد غضب هذه الأنظمة على الجماعة هو ما يعبر عما يعتريها من مخاوف تجاهها.
الأنظمة العربية الراهنة، وأن تصاعد غضب هذه الأنظمة على الجماعة هو ما يعبر عما يعتريها من مخاوف تجاهها.
ومع ذلك فإنه يخفف من تلك المخاوف بعض الاعتبارات التي تعترض ذلك الخيار الإخواني، والتي من أهمها عدم
ضمان الأمريكيين لعدم اصطدام أهدافهم مع القواعد التنظيمية للجماعة في النهاية مهما حققت من توافق مع
قياداتها وكوادرها الحركية والسياسية، نظرا لأنه لا يستطيع أحد على وجه الدقة أن يدرك مدى تغلغل المفاهيم
البراجماتية في هذه القواعد، وكذلك لعدم قدرة هذه القواعد على استيعاب علم التفرقة الجديد بين الاجتهاد
الفقهي والاجتهاد السياسي وكيفية تحول المفاهيم من النقيض إلى النقيض.
ومن ناحية أخرى فإن العداء التاريخي بين الإخوان وإسرائيل يمثل عقبة كؤوداً في وجه هذا الخيار، وإن كانت
هناك بعض النماذج التي تمثل احتواء أمريكا لنقيضين معا مواليين لها مع تفاوت نسبي بينهما في ذلك
مثل ما يحدث بالنسبة للهند وباكستان.
............................................................
التعليق:
ضمان الأمريكيين لعدم اصطدام أهدافهم مع القواعد التنظيمية للجماعة في النهاية مهما حققت من توافق مع
قياداتها وكوادرها الحركية والسياسية، نظرا لأنه لا يستطيع أحد على وجه الدقة أن يدرك مدى تغلغل المفاهيم
البراجماتية في هذه القواعد، وكذلك لعدم قدرة هذه القواعد على استيعاب علم التفرقة الجديد بين الاجتهاد
الفقهي والاجتهاد السياسي وكيفية تحول المفاهيم من النقيض إلى النقيض.
ومن ناحية أخرى فإن العداء التاريخي بين الإخوان وإسرائيل يمثل عقبة كؤوداً في وجه هذا الخيار، وإن كانت
هناك بعض النماذج التي تمثل احتواء أمريكا لنقيضين معا مواليين لها مع تفاوت نسبي بينهما في ذلك
مثل ما يحدث بالنسبة للهند وباكستان.
............................................................
التعليق:
الموضوع منقول ونآقله احد الجآميه يقآل له أبو ريآض ومآ عليكم إلا أن تكتبوا عنوان الموضوع فى القوقل وتتابعوا مواضيعه وتعرفون توجهه واهدآفه وهو فى هذا المقآل يريد أن يحذر من الاخوان المسلمون
بينما هو والاخوان المسلمون من يجب ان يحذر منهم المسلمين
فهم من أوصت بدعمهم مؤسسه راند اليهوديه الماسونيه
فبعد أن أدي المهمه الجاميه وطلقتهم أمريكا بعد زوآج متعه مؤقت
وتزوجت من حركه الاخوان المسلمون زوآج كاثوليكي
أصبحت الجاميه تولول علي عريسها وتندد بهذا الزوج الخآئن وعروسه الجديده
لاعلينا فمصير تلك التحالفات الفشل
ولكن ماظنكم يامسلمين فى هذا التحالف المشبوه!؟
وموجه ضد من؟
إذا عرف السبب بطل العجب
فهو موجه لدعوة التوحيد الصافيه وعقيده الولاء والبراء موجهه ضد دعوة الامام محمد بن عبدالوهاب مجدد الدين فى زمنه
وموجهة للمجاهدين المناصرين للمسلمين فى كل مكآن
اللذين ما أن يسمعوا صيحه مسلم أو مسلمه فى بقآع الارض إلا وطاروا فزعه مع كل هيعه
فالحذر الحذر يآ أمه الاسلام من أعداء الامه ومن حلفائهم
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد
تنبيه: الرجاء من أحبتي وأخوآني التأمل فى الموضوع مره ومرتين وثلاثه قبل النقآش والحوآر
ومن لم يفهم فالصمت حكمه
وشكرا.
بينما هو والاخوان المسلمون من يجب ان يحذر منهم المسلمين
فهم من أوصت بدعمهم مؤسسه راند اليهوديه الماسونيه
فبعد أن أدي المهمه الجاميه وطلقتهم أمريكا بعد زوآج متعه مؤقت
وتزوجت من حركه الاخوان المسلمون زوآج كاثوليكي
أصبحت الجاميه تولول علي عريسها وتندد بهذا الزوج الخآئن وعروسه الجديده
لاعلينا فمصير تلك التحالفات الفشل
ولكن ماظنكم يامسلمين فى هذا التحالف المشبوه!؟
وموجه ضد من؟
إذا عرف السبب بطل العجب
فهو موجه لدعوة التوحيد الصافيه وعقيده الولاء والبراء موجهه ضد دعوة الامام محمد بن عبدالوهاب مجدد الدين فى زمنه
وموجهة للمجاهدين المناصرين للمسلمين فى كل مكآن
اللذين ما أن يسمعوا صيحه مسلم أو مسلمه فى بقآع الارض إلا وطاروا فزعه مع كل هيعه
فالحذر الحذر يآ أمه الاسلام من أعداء الامه ومن حلفائهم
اللهم إني بلغت اللهم فأشهد
تنبيه: الرجاء من أحبتي وأخوآني التأمل فى الموضوع مره ومرتين وثلاثه قبل النقآش والحوآر
ومن لم يفهم فالصمت حكمه
وشكرا.