لفتة لا يرقص في حي الطرب
منصور المحارب
المكان قد يوحي بالمعنى ولكن ليس دائما يعطي المعنى الدقيق للنشاط أو العمل ، فبعض الراقصين والراقصات اتخذوا من شارع الصحافة وكراً لدعائرهم وتسموا بالصحافيين ظلماً وبهتاناً ، وما هم الا راقصون وطبالون واسقط من بنات الليل اللاتي يعرفهن جيداً الأستاذ لفتة خريج جامعتهم بل وتطاول هؤلاء وطالت ألسنتهم حتى بات رويبضتهم ومترديتهم ونطيحتهم مستشارين واهل حظوة لدى البعض ممن ضاعت عندهم البصيرة وبدأوا يأخذون بنصائحهم واستشاراتهم، بل لا أخفي سراً انهم لا يكادون يقطعون امرا إلا بالرجوع لهم وللأسف الشديد أن صاحبنا وصاحبه الوكيل يرون في هذه الشرذمة من أمثال لفتة "الضان" بنفسه طه حسين الناصح الأمين وحامي حمى عروشهم وكروشهم والمحامي عنهم والمدافع ككلب الحراسة مع كل كلمة نقد تكتب عنهم وما هو إلا "ك" نبيلة خاتون راقصة حي الطرب الشهيرة ذات الخمار الأسود وذات اللثام الدائم حتى في منامها لقبحها الأسطوري فكانت تخفيه تحت هذا اللثام وكان البعض يتصور انه من فرط جمالها تلثمت، فاكتشف سرها عايف أفندي الوكيل المساعد للوالي واستغلها برضاها لقذارتها طبعا وبالمال والبانميرات في تسليطها على كل معارض لسياسة الوالي تارة بالتبلي والتجني على خلق الله ولأنها كانت جميلة في مخيلة الناس فالكل كان يصدقها وان عبد القادر بيك تحرش بها حسب ادعائها وبهتانها و"هات يا فضايح" وأن حسنية خاتون "صبيك" فقط لانها عارضت سياسة الوالي ووقفت ضده في الاسترحام، وأن فلانا فعل كذا وابن فلان كذا حتى فتحت صالونا إعلاميا على كم موقع بالانترنت هكذا كان يسمى الانترنت في السابق وذلك فقط للتحريض والتشهيروالسب والقذف حالها كحال الأفندي لفتة وريث الأدب العربي الذي اتخذ من الصحافة ستارا ولثاماً بقلمه المسموم البذيء ولكن دوره يشبه ولا يكاد يتعدى دور نبيلة خاتون.
فهذا القبيح الذي يتخفى تحت لثام الكاتب ويظهر بصورة الناصح الأمين ذي المبادئ والأخلاق والمدافع عن الوطن ومصلحة الكويت وبعض شيوخها وليس كلهم لأنه اسقط البعض منهم وتطاول عليه سباً وقذفاً "مثل الشيخ ناصر صباح الأحمد عقب كوفوما "طبعا والهدف كان معروفا لأنه أجير يطعن ويقذف ويسب كل من يتعرض لأسياده المنعمين عليه بالبانميرات والميزاراتيات والنعم الأخرى حتى من العصيرات وما يشبه العصيرات.
لفتة بيك حاله كحال نبيلة خاتون خريج معاهد خاصة جداً لا يعرفها ألا أمثاله فهو راقص خليع ربما لا يرقص في حي الطرب المشهور حالياً لكنه يرقص في بلاط صاحبة الجلالة عندما سمحت صاحبة الجلالة ان يدخل عليها المرتزقة و كل من هب ودب بدفع من الوكيل المساعد للوالي عايف أفندي.
وأخيرا وأكيد ليس آخراً نقول للعلامة الحسيب ذي الخلق الرفيع ذي العقال الذهيب لفتة بيك طه حسين مع الاحترام لاديبنا الكبي:ر اذا كنت ترى أن مقالاتي لا تستحق القراءة فيشرفني الا تتعب عينيك الجميلتين الناعستين بقراءتها فيكفيهما طول السهر و"اللك" يا بيك ويزيدني شرفاً الا يقرأ لي واحد بمستواك ولكنني اعلم انه "غصب"ً عليك ان تقرأ لي لاني انتقد اولياء نعمتك وحتى تحلل البانميرا والميزراتي "والمهاميز" عطايا اسيادك .
نبيلة خاتون ولفتة وجهان لعملة واحدة اسمها الرقص الخليع والسب والقذف والتطاول على الناس بالفحش، فقط الأماكن تختلف لكن المسمى الرخيص واحد. انتهى موضوع لفتة...الا لفتة اشعندك كل يوم والثاني عند الشيراتون...تراقب المرور مثلاً..
* * * * * *
كل يوم الصبح يسألني ولدي: وين رايحين يا بابا؟
أنا مصدر كل السلطات:أرد عليه اسأل ناصر
ولدي يرد علي: الذي يسوق أنت وليس ناصر
أنا مصدر كل السلطات: هذا بالدستور يا ولدي فقط أنني مصدر كل السلطات وانني انا الذي اختار لكن على ارض الواقع ناصر هو الذي يسوق ويختار ومالنا الا الصبر.
فأشعر ان الولد خائف يمكن من المباحث أو القوات الخاصة او التشهير به من القنوات اياها او حتى من الكتاب من "طقة" لفتة او "يمكن خايف على مستقبله" فأقول له لأطمئنه خلاص بابا وصلنا لكن من الخلف" كالعادة واقصد أكيد من باب المدرسة الخلفي لان شكله الباب الامامي مغلق حتى اشعار آخر.
منصور المحارب
منصور المحارب
المكان قد يوحي بالمعنى ولكن ليس دائما يعطي المعنى الدقيق للنشاط أو العمل ، فبعض الراقصين والراقصات اتخذوا من شارع الصحافة وكراً لدعائرهم وتسموا بالصحافيين ظلماً وبهتاناً ، وما هم الا راقصون وطبالون واسقط من بنات الليل اللاتي يعرفهن جيداً الأستاذ لفتة خريج جامعتهم بل وتطاول هؤلاء وطالت ألسنتهم حتى بات رويبضتهم ومترديتهم ونطيحتهم مستشارين واهل حظوة لدى البعض ممن ضاعت عندهم البصيرة وبدأوا يأخذون بنصائحهم واستشاراتهم، بل لا أخفي سراً انهم لا يكادون يقطعون امرا إلا بالرجوع لهم وللأسف الشديد أن صاحبنا وصاحبه الوكيل يرون في هذه الشرذمة من أمثال لفتة "الضان" بنفسه طه حسين الناصح الأمين وحامي حمى عروشهم وكروشهم والمحامي عنهم والمدافع ككلب الحراسة مع كل كلمة نقد تكتب عنهم وما هو إلا "ك" نبيلة خاتون راقصة حي الطرب الشهيرة ذات الخمار الأسود وذات اللثام الدائم حتى في منامها لقبحها الأسطوري فكانت تخفيه تحت هذا اللثام وكان البعض يتصور انه من فرط جمالها تلثمت، فاكتشف سرها عايف أفندي الوكيل المساعد للوالي واستغلها برضاها لقذارتها طبعا وبالمال والبانميرات في تسليطها على كل معارض لسياسة الوالي تارة بالتبلي والتجني على خلق الله ولأنها كانت جميلة في مخيلة الناس فالكل كان يصدقها وان عبد القادر بيك تحرش بها حسب ادعائها وبهتانها و"هات يا فضايح" وأن حسنية خاتون "صبيك" فقط لانها عارضت سياسة الوالي ووقفت ضده في الاسترحام، وأن فلانا فعل كذا وابن فلان كذا حتى فتحت صالونا إعلاميا على كم موقع بالانترنت هكذا كان يسمى الانترنت في السابق وذلك فقط للتحريض والتشهيروالسب والقذف حالها كحال الأفندي لفتة وريث الأدب العربي الذي اتخذ من الصحافة ستارا ولثاماً بقلمه المسموم البذيء ولكن دوره يشبه ولا يكاد يتعدى دور نبيلة خاتون.
فهذا القبيح الذي يتخفى تحت لثام الكاتب ويظهر بصورة الناصح الأمين ذي المبادئ والأخلاق والمدافع عن الوطن ومصلحة الكويت وبعض شيوخها وليس كلهم لأنه اسقط البعض منهم وتطاول عليه سباً وقذفاً "مثل الشيخ ناصر صباح الأحمد عقب كوفوما "طبعا والهدف كان معروفا لأنه أجير يطعن ويقذف ويسب كل من يتعرض لأسياده المنعمين عليه بالبانميرات والميزاراتيات والنعم الأخرى حتى من العصيرات وما يشبه العصيرات.
لفتة بيك حاله كحال نبيلة خاتون خريج معاهد خاصة جداً لا يعرفها ألا أمثاله فهو راقص خليع ربما لا يرقص في حي الطرب المشهور حالياً لكنه يرقص في بلاط صاحبة الجلالة عندما سمحت صاحبة الجلالة ان يدخل عليها المرتزقة و كل من هب ودب بدفع من الوكيل المساعد للوالي عايف أفندي.
وأخيرا وأكيد ليس آخراً نقول للعلامة الحسيب ذي الخلق الرفيع ذي العقال الذهيب لفتة بيك طه حسين مع الاحترام لاديبنا الكبي:ر اذا كنت ترى أن مقالاتي لا تستحق القراءة فيشرفني الا تتعب عينيك الجميلتين الناعستين بقراءتها فيكفيهما طول السهر و"اللك" يا بيك ويزيدني شرفاً الا يقرأ لي واحد بمستواك ولكنني اعلم انه "غصب"ً عليك ان تقرأ لي لاني انتقد اولياء نعمتك وحتى تحلل البانميرا والميزراتي "والمهاميز" عطايا اسيادك .
نبيلة خاتون ولفتة وجهان لعملة واحدة اسمها الرقص الخليع والسب والقذف والتطاول على الناس بالفحش، فقط الأماكن تختلف لكن المسمى الرخيص واحد. انتهى موضوع لفتة...الا لفتة اشعندك كل يوم والثاني عند الشيراتون...تراقب المرور مثلاً..
* * * * * *
كل يوم الصبح يسألني ولدي: وين رايحين يا بابا؟
أنا مصدر كل السلطات:أرد عليه اسأل ناصر
ولدي يرد علي: الذي يسوق أنت وليس ناصر
أنا مصدر كل السلطات: هذا بالدستور يا ولدي فقط أنني مصدر كل السلطات وانني انا الذي اختار لكن على ارض الواقع ناصر هو الذي يسوق ويختار ومالنا الا الصبر.
فأشعر ان الولد خائف يمكن من المباحث أو القوات الخاصة او التشهير به من القنوات اياها او حتى من الكتاب من "طقة" لفتة او "يمكن خايف على مستقبله" فأقول له لأطمئنه خلاص بابا وصلنا لكن من الخلف" كالعادة واقصد أكيد من باب المدرسة الخلفي لان شكله الباب الامامي مغلق حتى اشعار آخر.
منصور المحارب
