قال تعالى في كتابه العزيز ﴿زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ).
من المعلوم أن الرجل بفطرته لا يكتفي بامرأة واحدة، فنرى أن الرجل لا يستطيع العيش من غير امرأة أخرى حتى وإن تزوج امرأة فاتنة و "مو ناقصها شي"، لذلك أوضحت الدراسات أن خيانة الرجل للمرأة لا تعد لغزا يحتاج للوضوح، فهو أكثر خيانة منها بأضعاف كثيرة، بينما تميل المرأة بغريزتها التي فطرها الله بها إلى شخص واحد وتهديه جميع ما تملكه من مشاعر وأحاسيس لذلك فهي أقل خيانة من الجنس الخشن.
وبينت الأحداث التاريخية قبل آلاف السنين أن الرجل في عصر الجاهلية كان يتزوج عدداً غير محدود من النساء، فكان لا بد أن تتدخل شريعة لضبط مسألة تعدد الزوجات اللانهائي، وكان هذا دور الشريعة الإسلامية التي جاءت لتنير دروب الرجل وتضبط مسألة التعدد.
ومن جانب آخر أكدت الأبحاث العلمية بناء على دراسة جديدة أن 66% من الرجال عبروا عن شعورهم بالذنب أثناء الخيانة، وهذا عكس ما يقال بأن الرجل خائن بدون إحساس، وفقا لما ورد في كتاب the truth about cheating
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?id=92205
من المعلوم أن الرجل بفطرته لا يكتفي بامرأة واحدة، فنرى أن الرجل لا يستطيع العيش من غير امرأة أخرى حتى وإن تزوج امرأة فاتنة و "مو ناقصها شي"، لذلك أوضحت الدراسات أن خيانة الرجل للمرأة لا تعد لغزا يحتاج للوضوح، فهو أكثر خيانة منها بأضعاف كثيرة، بينما تميل المرأة بغريزتها التي فطرها الله بها إلى شخص واحد وتهديه جميع ما تملكه من مشاعر وأحاسيس لذلك فهي أقل خيانة من الجنس الخشن.
وبينت الأحداث التاريخية قبل آلاف السنين أن الرجل في عصر الجاهلية كان يتزوج عدداً غير محدود من النساء، فكان لا بد أن تتدخل شريعة لضبط مسألة تعدد الزوجات اللانهائي، وكان هذا دور الشريعة الإسلامية التي جاءت لتنير دروب الرجل وتضبط مسألة التعدد.
ومن جانب آخر أكدت الأبحاث العلمية بناء على دراسة جديدة أن 66% من الرجال عبروا عن شعورهم بالذنب أثناء الخيانة، وهذا عكس ما يقال بأن الرجل خائن بدون إحساس، وفقا لما ورد في كتاب the truth about cheating
http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?id=92205