نحن شعوب وليس شعبا واحدا المسلوب لإرادته
ولكن حصل ماليس بالحسبان
ولكن حصل ماليس بالحسبان
فهبت رياح التغيير من الفذ الحر ابن الأحرار البوعزيزي
غفر الله له بأذنه تعالى
غفر الله له بأذنه تعالى
وهب الشعب التونسي لنصرة اخوهم المقهور الذي وافه الأجل
بعد 4 ايام وقامت الثورة التونسية
وانتصروا على الطاغية الدكتاتوري التونسي والذي هرب الى قبلة المسلمين ونصروه وآزروه وآووه و النظام المتحدي للعدل والمحب للظلم وامتنانا من هذا النظام للطاغية على قمعه المسلمين التونسيين ومنعهم من اداء شعائرهم وقمعهم
فكافئه النظام المدعي للأسلام بأن سخر له مقدراتنا
المسلوبة لهذا الطاغية
بعد 4 ايام وقامت الثورة التونسية
وانتصروا على الطاغية الدكتاتوري التونسي والذي هرب الى قبلة المسلمين ونصروه وآزروه وآووه و النظام المتحدي للعدل والمحب للظلم وامتنانا من هذا النظام للطاغية على قمعه المسلمين التونسيين ومنعهم من اداء شعائرهم وقمعهم
فكافئه النظام المدعي للأسلام بأن سخر له مقدراتنا
المسلوبة لهذا الطاغية
ورياح التغيير هبت على مصر الكنانة
واثبت الشعب المصري الأبي ارادته وضرب مثلا بالأرادة واسقط الطاغوت الآخر
والشعب المصري سجل الأنتصار بدمائه الزكية التي مسحت جراح الظلم واسقطت الظالم وعصاباته
وايضا وقف بجانبه النظام الفاسد ببلاد الحرمين والمعاون للطغاة واشاد بقمعه ومواصلة سحق الشعب المسلم والمسيحي المصري واكتم انفاسهم
مهما كلف ذلك من مليارات ولكن ابى الله الا ان يتم نوره ويخذل الظالمين واعوانهم ايما خذلان فذلك هو الخذلان المبين
مهما كلف ذلك من مليارات ولكن ابى الله الا ان يتم نوره ويخذل الظالمين واعوانهم ايما خذلان فذلك هو الخذلان المبين
وهذه الأحداث سجلت واثبتت ان القيام قومة رجل واحد ضد الطغاة تجعلهم يولون الأدبار واثبتت انهم اسود من كراتين وورق لايصلح حتى لتنظيف الأحذية
اجلكم الله
وهذا الأنجاز سيأتي بأنجازات مماثله لأزالة الطغاة
وهذا الشعب الليبي سيسجل بدماء شهدائه ثورة عنيفة ضد طاغية عنيف
وستثبت الشعوب العربية المضطهدة انها ليس مسلوبة الأرادة بل ان الأنظمة القمعية مسلوبة التفكير والتمعن بأيات الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم
والغريب ان ما نراه الآن ان قيادات هذه الانتفاضات هم الشعب نفسه ولا يقوده رمز رموز سياسية او حزبية معروفة
فالشعوب تريد الحرية والعيش الرغيد وكل شيء له ثمن
اجلكم الله
وهذا الأنجاز سيأتي بأنجازات مماثله لأزالة الطغاة
وهذا الشعب الليبي سيسجل بدماء شهدائه ثورة عنيفة ضد طاغية عنيف
وستثبت الشعوب العربية المضطهدة انها ليس مسلوبة الأرادة بل ان الأنظمة القمعية مسلوبة التفكير والتمعن بأيات الله وسنة رسوله محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم
والغريب ان ما نراه الآن ان قيادات هذه الانتفاضات هم الشعب نفسه ولا يقوده رمز رموز سياسية او حزبية معروفة
فالشعوب تريد الحرية والعيش الرغيد وكل شيء له ثمن
وهذا درس كبير يجب تتقنه كل الشعوب مسلوبة الإرادة
،
لان الشعوب أقوى بكثير من الطغاة الجبابرة
،
لان الشعوب أقوى بكثير من الطغاة الجبابرة
الشعب مسلوب الأرادة