من اسباب النقمة الشعبية في تونس ومصر
هو
1- انتشار الفساد ( في الكويت راينا شراء ذمم اعضاء مجلس الامة بالشيكات وشراء البخور و السيارات الفاخرة القديمة على حساب الدولة)
2-تزوير الانتخابات الاخيرة في مصر ( في الكويت راينا دعم لمسؤلين لمرشحين للفوز في الانتخابات)
3- الصحف والقنوات التي تطبل للحكومة و تغيب معاناة الشعب و الحقائق عن مبارك ( في الكويت لدينا قنوات الفتن مثل قناة (ايران الناطقة في العربية) العدالة و سكوب و السور)
4- نهب الاموال العامة عن طريق تخصيص الشركات و بيعها بثمن بخس للمتنفذين ( في الكويت لدينا حدث نهب عندما تم تخصيص محطات الوقود و سيطر عليها محمود حيدر و صار المحتكر للوقود في الكويت و تم تسليم كل القيادة العليا لطائفته )
5-تردي الخدمات الصحيةو التعليمية
6-ا عدم تطبيق القوانين و انتشار الواسطات و المحسوبية
=====
الالتزام بالدستور
يجب اغلاق قنوات الفتن
و محاربة الفساد
و تطبيق القوانين
تنمية الكوادر الوطنية ورفع الخدمات في القطاع الصحي و التعليمي .
الاستماع الي شكاوي الشعب و عدم اهمالها
تنفيذ المشاريع المعطلة مثل جامعة الشدادية و مستشفى جابر
البطىء في اتخاذ القرارات و تنفيذ المشاريع
اين انت ياحكومة عن ام الهيمان
سكان ام الهيمان يتعرضون الي التلوث و الامراض و الحكومة لا تقوم بنقل سكان المنطقة الي منطقة اخرى حفاظا على صحة المواطنين
على الحكومة ان تستفيد من مصر و تونس وتعلم ان تزوير الانتخابات و تزوير ارادة الشعب عن طريق شراء ذمم النواب اصحاب المصالح الخاصة المنحرفة و التوقف عن مطاردة النواب الحقيقيين الذي يدافعون عن حقوق الشعب و من يحاربون الفساد لان محاولة تزوير ارادة الشعب بالانتخابات او شراء ذمم النواب نتائجها عكسية و نشرت الغضب و التذمر في نفوس الشعب
يجب ان نتعظ من اخطاء غيرنا ويجب ايقاف مطاردة النائب فيصل مسلم والالتزام بالدستور بخصوص حفظ حق الشعب بحرية الراي
فقد راينا كيف ان الحزب الوطني في مصر و رموزه و في تونس حزب التجمع التونسي كيف انها كانت لا تمثل الشعب و شاهدنا ما يحدث عندما تستخف براي الشعب و مطالبه
في تونس و مصر تاخروا في اتخاذ قرارات الاصلاح و نزع فتيل المشكلة احد اسباب الانفجار في تونس و مصر يجب اغلاق قنوات الفتن الكوهينية و الفجورية فورا و عدم انتظار الوصول الي حافة الغضب الشعبي .
فصاحب الشوكلاته مازال يدعم اذناب ايران
و فيصل المسلم لازال ترفع عليه دعوى بنك برقان
بل قاموا باسقاط الدعاوي عن قنوات الفتنة ولم يعينوا محاسبين عليها و محمود حيدر تزداد ثروته و يسيطر على الاقتصاد في البلد و يحتكر قطاع الوقود و الصحة تحت يده والاعلام الفاسد حيث كانت قنواته تستضيف المعارضة البحرينية خلال فترة الانتخابات البحرينية الماضية و جريدته الدار تطبل لهم و تسخير قنواته لهم .
هو
1- انتشار الفساد ( في الكويت راينا شراء ذمم اعضاء مجلس الامة بالشيكات وشراء البخور و السيارات الفاخرة القديمة على حساب الدولة)
2-تزوير الانتخابات الاخيرة في مصر ( في الكويت راينا دعم لمسؤلين لمرشحين للفوز في الانتخابات)
3- الصحف والقنوات التي تطبل للحكومة و تغيب معاناة الشعب و الحقائق عن مبارك ( في الكويت لدينا قنوات الفتن مثل قناة (ايران الناطقة في العربية) العدالة و سكوب و السور)
4- نهب الاموال العامة عن طريق تخصيص الشركات و بيعها بثمن بخس للمتنفذين ( في الكويت لدينا حدث نهب عندما تم تخصيص محطات الوقود و سيطر عليها محمود حيدر و صار المحتكر للوقود في الكويت و تم تسليم كل القيادة العليا لطائفته )
5-تردي الخدمات الصحيةو التعليمية
6-ا عدم تطبيق القوانين و انتشار الواسطات و المحسوبية
=====
الالتزام بالدستور
يجب اغلاق قنوات الفتن
و محاربة الفساد
و تطبيق القوانين
تنمية الكوادر الوطنية ورفع الخدمات في القطاع الصحي و التعليمي .
الاستماع الي شكاوي الشعب و عدم اهمالها
تنفيذ المشاريع المعطلة مثل جامعة الشدادية و مستشفى جابر
البطىء في اتخاذ القرارات و تنفيذ المشاريع
اين انت ياحكومة عن ام الهيمان
سكان ام الهيمان يتعرضون الي التلوث و الامراض و الحكومة لا تقوم بنقل سكان المنطقة الي منطقة اخرى حفاظا على صحة المواطنين
على الحكومة ان تستفيد من مصر و تونس وتعلم ان تزوير الانتخابات و تزوير ارادة الشعب عن طريق شراء ذمم النواب اصحاب المصالح الخاصة المنحرفة و التوقف عن مطاردة النواب الحقيقيين الذي يدافعون عن حقوق الشعب و من يحاربون الفساد لان محاولة تزوير ارادة الشعب بالانتخابات او شراء ذمم النواب نتائجها عكسية و نشرت الغضب و التذمر في نفوس الشعب
يجب ان نتعظ من اخطاء غيرنا ويجب ايقاف مطاردة النائب فيصل مسلم والالتزام بالدستور بخصوص حفظ حق الشعب بحرية الراي
فقد راينا كيف ان الحزب الوطني في مصر و رموزه و في تونس حزب التجمع التونسي كيف انها كانت لا تمثل الشعب و شاهدنا ما يحدث عندما تستخف براي الشعب و مطالبه
في تونس و مصر تاخروا في اتخاذ قرارات الاصلاح و نزع فتيل المشكلة احد اسباب الانفجار في تونس و مصر يجب اغلاق قنوات الفتن الكوهينية و الفجورية فورا و عدم انتظار الوصول الي حافة الغضب الشعبي .
فصاحب الشوكلاته مازال يدعم اذناب ايران
و فيصل المسلم لازال ترفع عليه دعوى بنك برقان
بل قاموا باسقاط الدعاوي عن قنوات الفتنة ولم يعينوا محاسبين عليها و محمود حيدر تزداد ثروته و يسيطر على الاقتصاد في البلد و يحتكر قطاع الوقود و الصحة تحت يده والاعلام الفاسد حيث كانت قنواته تستضيف المعارضة البحرينية خلال فترة الانتخابات البحرينية الماضية و جريدته الدار تطبل لهم و تسخير قنواته لهم .