ملىء الكويت بالاجانب عملية مقصودة من الحكومة
لماذا تشجع الحكومة تزايد الوافدين
وصلت اعداد الوافدين المصريين في الكويت الي ما يفوق النصف مليون مصري مقابل مليون مواطن كويتي هم سكان الكويت
تشجيع الحكومة تزايد الوافدين ليقوموا بتسيير الامور في المؤسسات الحكومية خوفا من حدوث عصيان مدني او انقلاب فوجود الوافدين في حالة حدوث انقلاب او عصيان مدني يمكن الاستعانة بالعمالة الوافدة لتسيير المصالح الحكومية ونرى ذلك واضحا عندما قامت الحكومة بالاستغناء عن الموظفين الكويتيين الذين يعملون بالمصافي البترولية وتكليف شركات آسيوية تدير اعمال المصافي و المنشات البترولية
ونجد كذلك ان الحكومة تشجع التسيب في المؤسسات الحكومية بين الموظفين الكويتين حتى تكون لها حجة لتواجد موظفين غير كويتين في المؤسسات الحكومية والقول ان الكويتي لا يعمل والوافد يعمل لذلك نعتمد على الموظف الوافد لكن هذه السياسة التي طبقتها من قبل من خلال احتضان الفلسطيين كانت تريد تستعملهم في مواقف ضد الشعب ففي وقت الغزو الصدامي للكويت وجهت الحكومة الكويتية نداءات عبر الاذاعة الكويتية لتحفيز الفلسطيينيين لمقاومة الجيش الصدامي لكن الذي حدث ان الفلسطيينن وقفوا مع جيش صدام الغازي ومن اثبت اخلاصه للوطن هم المواطنيين الكويتيين الذين مازالت ترتاب منهم الحكومة وما حك طهرك مثل ظفرك كما يقال والان نجد ان الحكومة بعد انكشاف خيانة الفلسطيينين قامت بجلب المصريين لكي يقوموا بلعب نفس الدور الذي كانت تعول عليه الحكومة لا ستخدامهم ضد المواطنين الكويتيين و بدلا عن الفلسطينيين الذين اثبتت خيانتهم يتم جلب المصريين لا ادري ما هي هذه الحكومة التي لا تثق بشعبها و تثق باجنبي وافد بينما اثبت الشعب الكويتي في احلك الظروف اخلاصه لنظامه الحاكم واميره الشيخ جابر رحمه الله
1- في ليبيا تم استخدام الوافدين كمرتزقة ضد الشعب
نريد وضع الحلول للتركيبة السكانية في الكويت حيث بلغ تعداد الوافدين اكثر من ثلثين السكان بريطانيا ستطبق نظام الكفيل و الكويت تريد الغائه
2- فتح الباب للاستفادة للمتنفذين من بيع الاقامات وشخصيات معروفة
3- عن طريق العمالة غرض توفير مؤجرين للبنايات التي يملكها المتنفذين
====
اذ اتهمنا بعضهم في ندوة الفردوس في شهر ابريل 2010 بأن لنا نصيباً من تجارة الاقامات، تلك التهمة مرفوضة على من سعى وخاض فيها ممن لا يمتلك على شيء منها دليلاً واحداً، فهو يصرخ لأن مزاعمه ذاتية مصدرها حقده ومكسبها الأصوات الانتخابية واليه تؤول ويرفضها واقع الحال فلست محتاجاً لهذه الأموال المشبوهة التي تأتي من تجارة البشر، فالغني العزيز فاض علي من جزيل فضائله وأغناني بحلاله عن حرامه، وللعلم وليس للتشهير فالشخص الذي كان يعمل مديراً لشركتنا، والتي اصبحت ملكاً لغيرنا منذ اربع سنوات استغل ثقتنا العمياء به وأقدم على مثل هذا الخطأ الذي أخذ جزاءه بعد ان اتخذت بحقه الاجراءات القانونية حين معرفتنا بمخالفاته،
لقد شهدنا ثورة البنغال فهل نشهد ثورة النصف مليون مصري
لماذا تشجع الحكومة تزايد الوافدين
وصلت اعداد الوافدين المصريين في الكويت الي ما يفوق النصف مليون مصري مقابل مليون مواطن كويتي هم سكان الكويت
تشجيع الحكومة تزايد الوافدين ليقوموا بتسيير الامور في المؤسسات الحكومية خوفا من حدوث عصيان مدني او انقلاب فوجود الوافدين في حالة حدوث انقلاب او عصيان مدني يمكن الاستعانة بالعمالة الوافدة لتسيير المصالح الحكومية ونرى ذلك واضحا عندما قامت الحكومة بالاستغناء عن الموظفين الكويتيين الذين يعملون بالمصافي البترولية وتكليف شركات آسيوية تدير اعمال المصافي و المنشات البترولية
ونجد كذلك ان الحكومة تشجع التسيب في المؤسسات الحكومية بين الموظفين الكويتين حتى تكون لها حجة لتواجد موظفين غير كويتين في المؤسسات الحكومية والقول ان الكويتي لا يعمل والوافد يعمل لذلك نعتمد على الموظف الوافد لكن هذه السياسة التي طبقتها من قبل من خلال احتضان الفلسطيين كانت تريد تستعملهم في مواقف ضد الشعب ففي وقت الغزو الصدامي للكويت وجهت الحكومة الكويتية نداءات عبر الاذاعة الكويتية لتحفيز الفلسطيينيين لمقاومة الجيش الصدامي لكن الذي حدث ان الفلسطيينن وقفوا مع جيش صدام الغازي ومن اثبت اخلاصه للوطن هم المواطنيين الكويتيين الذين مازالت ترتاب منهم الحكومة وما حك طهرك مثل ظفرك كما يقال والان نجد ان الحكومة بعد انكشاف خيانة الفلسطيينين قامت بجلب المصريين لكي يقوموا بلعب نفس الدور الذي كانت تعول عليه الحكومة لا ستخدامهم ضد المواطنين الكويتيين و بدلا عن الفلسطينيين الذين اثبتت خيانتهم يتم جلب المصريين لا ادري ما هي هذه الحكومة التي لا تثق بشعبها و تثق باجنبي وافد بينما اثبت الشعب الكويتي في احلك الظروف اخلاصه لنظامه الحاكم واميره الشيخ جابر رحمه الله
1- في ليبيا تم استخدام الوافدين كمرتزقة ضد الشعب
نريد وضع الحلول للتركيبة السكانية في الكويت حيث بلغ تعداد الوافدين اكثر من ثلثين السكان بريطانيا ستطبق نظام الكفيل و الكويت تريد الغائه
2- فتح الباب للاستفادة للمتنفذين من بيع الاقامات وشخصيات معروفة
3- عن طريق العمالة غرض توفير مؤجرين للبنايات التي يملكها المتنفذين
====
اذ اتهمنا بعضهم في ندوة الفردوس في شهر ابريل 2010 بأن لنا نصيباً من تجارة الاقامات، تلك التهمة مرفوضة على من سعى وخاض فيها ممن لا يمتلك على شيء منها دليلاً واحداً، فهو يصرخ لأن مزاعمه ذاتية مصدرها حقده ومكسبها الأصوات الانتخابية واليه تؤول ويرفضها واقع الحال فلست محتاجاً لهذه الأموال المشبوهة التي تأتي من تجارة البشر، فالغني العزيز فاض علي من جزيل فضائله وأغناني بحلاله عن حرامه، وللعلم وليس للتشهير فالشخص الذي كان يعمل مديراً لشركتنا، والتي اصبحت ملكاً لغيرنا منذ اربع سنوات استغل ثقتنا العمياء به وأقدم على مثل هذا الخطأ الذي أخذ جزاءه بعد ان اتخذت بحقه الاجراءات القانونية حين معرفتنا بمخالفاته،
لقد شهدنا ثورة البنغال فهل نشهد ثورة النصف مليون مصري