هل اختزلت جميع مشاكل البلد فى شخص ناصر المحمد

جبرنى^الوقت

عضو جديد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا شخصيا أثق بالامير وأثق ببعد نظره وأكاد اتوقع مجمل الافكار فى خطابه القادم
اما بعد
انا ضد سياسات الشيخ ناصر المحمد لكن من الخطأ ان تختزل جميع المشاكل فى شخصه والامانه الفكريه تحتم علينا ان نقول الحق او التعبير عن وجهات نظر نعتقد بصوابها ....
المشاكل التى تحل فى البلد هى نتيجة تراكمات سابقه صحيح انها تفاقمت فى عهد ناصر المحمد لكنها ليست جديده على الكويت والجديده هى الطائفيه .. الطبقيه .. الفئويه هذه مشاكل جديده على الكويت وهى نتاج الاعلام الفاسد اما باقى المصائب فهى موجوده منذ زمن وان تفاقمت فى عهد الشيخ ناصر المحمد

قد يرحل الرجل فى اى وقت لكن السؤال هووووو
هل حل جميع المشاكل هو رحيله !!
انا شخصيا ارى ان الحل يكون بوقفه صادقه تغلب فيها مصلحة الوطن فوق اى مصالح شخصيه او حزبيه ويجب ان يكون الانتصار فقط ودائما للكويت ثم الكويت

انا ارى ان الرحيل وان كان مستحق الا انه يحل جزء من مشكله ولا يلغى المشكله


والله الموفق لى ولكم

أخوكم

جبرنى^الوقت
 

فيصل.م

عضو بلاتيني
و هل تم إختزال جميع رجالات الأسرة و البلد في شخص

الشيخ ناصر المحمد

أخي الكريم

كلامك صحيح لا يمكن باي حال من الأحوال أتهام الشيخ ناصر المحمد بجميع المشاكل في البلد لأن أغلبها متراكمة

لكن السؤال المطروح

ماذا فعل الشيخ ناصر المحمد على مدى خمس سنوات و من خلال تشكيل ستة حكومات لحلها ؟

الجواب : لا شيء


:وردة:​
 

جبرنى^الوقت

عضو جديد
اتفق معك ..

اين البديل !! هو افضل الصف الاول واعتقد انك تعرف رجالات الصف الاول من ذرية مبارك
الحل فى الجيل الثانى او الثالث ومثل ماذكر محمد الجاسم عامل السن عامل حاسم فى الاختيارات والمفاضله فى الحكم
 

خمسين مليون

عضو ذهبي
صدقت هي تراكمات ولكن الرئيس ماعمل على حلحلتها بل زاد الطين بله اذا ازحناه بقوه الشباب اي رئيس غيره راح ياتي راح يلاقي نفس مصيره اذا استمر على نفس النهج
 

بو شيماء

عضو فعال
نعم معك حق
لو افترضنا رحيل ناصر المحمد وهذا الذي اريده ولكن لو اتى البديل ماذا سيحصل
سياسه العامه لدوله مبنيه على اساس ترضيات شراء ذمم النواب وسرقة المال العام
سواء بناصر المحمد او الذي بعده

 

قطرب

عضو ذهبي
عزيزي كاتب الموضوع ..

وجهة نظري التي قد تحتمل الخطأ والصواب كما يلي ..

لا يوجد معارضة حقيقية في الكويت ، والأحداث والمواقف ليست مبنية على قناعات ومبادئ راسخة وإنما تخضع للشخصانية والأجندات الخاصة .. والدليل على هذه الحقيقة هو اكتفاء المعارضة دائما بازاحة بعض الوزراء من مناصبهم وعدم الاستمرار بمتابعة قضايا الفساد التي استخدموها كسلاح لإزاحته ، ومن يخالفني الرأي هنا يخبرني كم وزير تمت محاكمته بتهمة الفساد ؟ .. مع أن المعارضة كما تدعي تمتلك الأدلة والوثائق التي تدين الوزير إلا أنها تكتفي باقصائه عن منصبه وتبقي الوثائق طي الكتمان ..
أكثر من وزير للصحة يستقيل أو يقال استباقا لطرح الثقة فيه بالمجلس ، والمعارضة تستقبل هذه الاستقالة أو الإقالة بأهازيج النصر وشعارات الاصلاح والتنمية ، وكأن الفساد في هذه المؤسسة قد لفظ أنفاسه الأخيرة أما ما يحدث بعد هذه الاستقالة في عهد من يرث المنصب فيبقى بعيدا عن الأضواء إلى أن تتعارض الاجندات والشخوص لنكتشف أن الفساد قد تضاعف وأن المفسدين قد تكاثروا والأحوال أصبحت بائسة أضعاف ما كانت عليه في عهد من استقال أو اقيل . وعلى هذا فقس في جميع الوزارات والمؤسسات ..

وأقرب حالة مشابهة للمثال السابق هي حالة وزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد ، والحرب التي شنتها المعارضة ضده وضد سياساته وقراراته والتي سنكتشف بعد فترة وجيزة أنها حرب مفتعلة تحكمها الشخصانية والاجندات الخاصة ، وستختفي هذه الوزارة وتبتعد عن الأضواء الفاضحة ، وسيغض الطرف عن التجاوزات فيها ، وستطوى ملفات الفساد التي تصدرت العناوين الرئيسية لوسائل الإعلام ، وتتلف الوثائق والادلة التي تدين المفسدين وتتوقف المطالبة بمحاسبتهم .. هذا طبعا إلى حين تعارض الاشخاص والاجندات وعندما يحدث هذا التعارض سنكتشف أن الفساد لم يتوقف بتغيير الوزير وإنما استفحل واستشرى واصبح أضعاف ما سبق ..

أخي الكريم ..
إنها حرب للمصالح الخاصة يديرها ويؤججها الأشباح خلف الكواليس ، أما وثائق وإدلة الفساد فهي سلاح يتم تسريبه من الخصوم خلف الكواليس للمعارضة في الواجهة ، فكل نائب يعلن استياءه من وزير معين تأتيه الإدلة والبراهين على فساد فضائحي من خصوم هذا الوزير على طبق من ألماس ليستخدمها في التعبير عن استيائه ولتكون سلاحا يفتك بالوزير ويظهر النائب بطلا للنزاهة والمعارضة الحقة ، كما أن وسائل الاعلام أيضا يتقاسمها المتصارعون الاشباح لتسلط الضوء على تجاوزات الخصوم وتطوي صفحة التجاوزات بمجرد اقصاء هذا الخصم أو ذاك ..

أعان الله رئيس مجلس الوزراء فأنا أرى تكالب الخصوم ((ولا أقصد هنا المعارضة بالمجلس لأنني أشك في وجودها وإنما أقصد الاشباح خلف الكواليس )) عليه لدرجة يصعب علي تخيل ما سيكون عليه الحال مع من يليه ويستلم المنصب بعده ، فالتدهور والتراجع والفساد لم يكن وليد عهده ولن ينتهي بتنحيه ، ولكن طبيعة الصراعات قد تتغير حسب الشخوص وليس الأداء ..


مع التقدير ،،
 
عزيزي كاتب الموضوع ..

وجهة نظري التي قد تحتمل الخطأ والصواب كما يلي ..

لا يوجد معارضة حقيقية في الكويت ، والأحداث والمواقف ليست مبنية على قناعات ومبادئ راسخة وإنما تخضع للشخصانية والأجندات الخاصة .. والدليل على هذه الحقيقة هو اكتفاء المعارضة دائما بازاحة بعض الوزراء من مناصبهم وعدم الاستمرار بمتابعة قضايا الفساد التي استخدموها كسلاح لإزاحته ، ومن يخالفني الرأي هنا يخبرني كم وزير تمت محاكمته بتهمة الفساد ؟ .. مع أن المعارضة كما تدعي تمتلك الأدلة والوثائق التي تدين الوزير إلا أنها تكتفي باقصائه عن منصبه وتبقي الوثائق طي الكتمان ..
أكثر من وزير للصحة يستقيل أو يقال استباقا لطرح الثقة فيه بالمجلس ، والمعارضة تستقبل هذه الاستقالة أو الإقالة بأهازيج النصر وشعارات الاصلاح والتنمية ، وكأن الفساد في هذه المؤسسة قد لفظ أنفاسه الأخيرة أما ما يحدث بعد هذه الاستقالة في عهد من يرث المنصب فيبقى بعيدا عن الأضواء إلى أن تتعارض الاجندات والشخوص لنكتشف أن الفساد قد تضاعف وأن المفسدين قد تكاثروا والأحوال أصبحت بائسة أضعاف ما كانت عليه في عهد من استقال أو اقيل . وعلى هذا فقس في جميع الوزارات والمؤسسات ..

وأقرب حالة مشابهة للمثال السابق هي حالة وزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد ، والحرب التي شنتها المعارضة ضده وضد سياساته وقراراته والتي سنكتشف بعد فترة وجيزة أنها حرب مفتعلة تحكمها الشخصانية والاجندات الخاصة ، وستختفي هذه الوزارة وتبتعد عن الأضواء الفاضحة ، وسيغض الطرف عن التجاوزات فيها ، وستطوى ملفات الفساد التي تصدرت العناوين الرئيسية لوسائل الإعلام ، وتتلف الوثائق والادلة التي تدين المفسدين وتتوقف المطالبة بمحاسبتهم .. هذا طبعا إلى حين تعارض الاشخاص والاجندات وعندما يحدث هذا التعارض سنكتشف أن الفساد لم يتوقف بتغيير الوزير وإنما استفحل واستشرى واصبح أضعاف ما سبق ..

أخي الكريم ..
إنها حرب للمصالح الخاصة يديرها ويؤججها الأشباح خلف الكواليس ، أما وثائق وإدلة الفساد فهي سلاح يتم تسريبه من الخصوم خلف الكواليس للمعارضة في الواجهة ، فكل نائب يعلن استياءه من وزير معين تأتيه الإدلة والبراهين على فساد فضائحي من خصوم هذا الوزير على طبق من ألماس ليستخدمها في التعبير عن استيائه ولتكون سلاحا يفتك بالوزير ويظهر النائب بطلا للنزاهة والمعارضة الحقة ، كما أن وسائل الاعلام أيضا يتقاسمها المتصارعون الاشباح لتسلط الضوء على تجاوزات الخصوم وتطوي صفحة التجاوزات بمجرد اقصاء هذا الخصم أو ذاك ..

أعان الله رئيس مجلس الوزراء فأنا أرى تكالب الخصوم ((ولا أقصد هنا المعارضة بالمجلس لأنني أشك في وجودها وإنما أقصد الاشباح خلف الكواليس )) عليه لدرجة يصعب علي تخيل ما سيكون عليه الحال مع من يليه ويستلم المنصب بعده ، فالتدهور والتراجع والفساد لم يكن وليد عهده ولن ينتهي بتنحيه ، ولكن طبيعة الصراعات قد تتغير حسب الشخوص وليس الأداء ..


مع التقدير ،،



احترم وجهة نظرك جدا ...
هذا لو كنا فعلا في دولة ديمقراطية لكن...
يا اخوي انت شايف ان المخفر ما يسجل قضايا للمواطنين اذا كانت ضد الحكومة او اشخاص محسوبين على الحكومة والادلة كثيرة واخرها وليس اخرها قضية عبيد الوسمي..
وحتي النيابة ما تفتح قضايا للناس فما بالك في قضايا ضد وزراء لا وراح تفضح ناس وناس شنو كبار من اكبرهاواسمنها..
فصل على النبي انت في الكويت
للحين نعيش في وادي والديمقراطيه في واد ثاني بعيد عنا شوي
لكن راح نوصله ان شاء الله
 

Aragon

عضو ذهبي
عزيزي كاتب الموضوع ..

وجهة نظري التي قد تحتمل الخطأ والصواب كما يلي ..

لا يوجد معارضة حقيقية في الكويت ، والأحداث والمواقف ليست مبنية على قناعات ومبادئ راسخة وإنما تخضع للشخصانية والأجندات الخاصة .. والدليل على هذه الحقيقة هو اكتفاء المعارضة دائما بازاحة بعض الوزراء من مناصبهم وعدم الاستمرار بمتابعة قضايا الفساد التي استخدموها كسلاح لإزاحته ، ومن يخالفني الرأي هنا يخبرني كم وزير تمت محاكمته بتهمة الفساد ؟ .. مع أن المعارضة كما تدعي تمتلك الأدلة والوثائق التي تدين الوزير إلا أنها تكتفي باقصائه عن منصبه وتبقي الوثائق طي الكتمان ..
أكثر من وزير للصحة يستقيل أو يقال استباقا لطرح الثقة فيه بالمجلس ، والمعارضة تستقبل هذه الاستقالة أو الإقالة بأهازيج النصر وشعارات الاصلاح والتنمية ، وكأن الفساد في هذه المؤسسة قد لفظ أنفاسه الأخيرة أما ما يحدث بعد هذه الاستقالة في عهد من يرث المنصب فيبقى بعيدا عن الأضواء إلى أن تتعارض الاجندات والشخوص لنكتشف أن الفساد قد تضاعف وأن المفسدين قد تكاثروا والأحوال أصبحت بائسة أضعاف ما كانت عليه في عهد من استقال أو اقيل . وعلى هذا فقس في جميع الوزارات والمؤسسات ..

وأقرب حالة مشابهة للمثال السابق هي حالة وزير الداخلية السابق الشيخ جابر الخالد ، والحرب التي شنتها المعارضة ضده وضد سياساته وقراراته والتي سنكتشف بعد فترة وجيزة أنها حرب مفتعلة تحكمها الشخصانية والاجندات الخاصة ، وستختفي هذه الوزارة وتبتعد عن الأضواء الفاضحة ، وسيغض الطرف عن التجاوزات فيها ، وستطوى ملفات الفساد التي تصدرت العناوين الرئيسية لوسائل الإعلام ، وتتلف الوثائق والادلة التي تدين المفسدين وتتوقف المطالبة بمحاسبتهم .. هذا طبعا إلى حين تعارض الاشخاص والاجندات وعندما يحدث هذا التعارض سنكتشف أن الفساد لم يتوقف بتغيير الوزير وإنما استفحل واستشرى واصبح أضعاف ما سبق ..

أخي الكريم ..
إنها حرب للمصالح الخاصة يديرها ويؤججها الأشباح خلف الكواليس ، أما وثائق وإدلة الفساد فهي سلاح يتم تسريبه من الخصوم خلف الكواليس للمعارضة في الواجهة ، فكل نائب يعلن استياءه من وزير معين تأتيه الإدلة والبراهين على فساد فضائحي من خصوم هذا الوزير على طبق من ألماس ليستخدمها في التعبير عن استيائه ولتكون سلاحا يفتك بالوزير ويظهر النائب بطلا للنزاهة والمعارضة الحقة ، كما أن وسائل الاعلام أيضا يتقاسمها المتصارعون الاشباح لتسلط الضوء على تجاوزات الخصوم وتطوي صفحة التجاوزات بمجرد اقصاء هذا الخصم أو ذاك ..

أعان الله رئيس مجلس الوزراء فأنا أرى تكالب الخصوم ((ولا أقصد هنا المعارضة بالمجلس لأنني أشك في وجودها وإنما أقصد الاشباح خلف الكواليس )) عليه لدرجة يصعب علي تخيل ما سيكون عليه الحال مع من يليه ويستلم المنصب بعده ، فالتدهور والتراجع والفساد لم يكن وليد عهده ولن ينتهي بتنحيه ، ولكن طبيعة الصراعات قد تتغير حسب الشخوص وليس الأداء ..


مع التقدير ،،



أتفق معاك :إستحسان:
 

جبرنى^الوقت

عضو جديد
صدقت هي تراكمات ولكن الرئيس ماعمل على حلحلتها بل زاد الطين بله اذا ازحناه بقوه الشباب اي رئيس غيره راح ياتي راح يلاقي نفس مصيره اذا استمر على نفس النهج

نعم المطلوب هو وضع آليه للحل يسير عليها اى رئيس وزراء
وخطأ كبير ان نعتقد ان حل جميع الاشكاليات مختصر برحيل رئيس الوزراء حتى لا نصدم بواقع
مغاير لما نطمح به للكويت وللمستقبل
 

ALI ALMUTAIRI

عضو ذهبي
برحيل الشيخ ناصر ...

سترحل أدوات الفتنه ... ويرحل الأعلام الفاسد ... ويتفرغ أبناء البلد ل بناءه
 

جراح الكويت

عضو بلاتيني
نعم المطلوب هو وضع آليه للحل يسير عليها اى رئيس وزراء
وخطأ كبير ان نعتقد ان حل جميع الاشكاليات مختصر برحيل رئيس الوزراء حتى لا نصدم بواقع
مغاير لما نطمح به للكويت وللمستقبل

الشباب مايبون آلية أهم شيء يشيلونه ولاهمهم من يخلفه مجرد إنتصار للنفس يمكن أحد قياداتهم حالف قدام أحد أنه يشيل سمو رئيس الوزراء وقاعد يشيش الشباب لكي يبر بقسمه;)


 

جبرنى^الوقت

عضو جديد
نعم معك حق
لو افترضنا رحيل ناصر المحمد وهذا الذي اريده ولكن لو اتى البديل ماذا سيحصل
سياسه العامه لدوله مبنيه على اساس ترضيات شراء ذمم النواب وسرقة المال العام
سواء بناصر المحمد او الذي بعده


اين البديل ؟؟
من ابناء الاسرة حاليا لا يوجد بديل عليه توافق من ابناء الاسرة
لان الاسرة لها معايير محدده مثل العمر وامور اخرى
الاقرب لتولى المنصب هو وزير الدفاع حسب ماهو متعارف عليه


 
أعلى