جمـوح الخيل
عضو مخضرم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
الحمدلله الذى بعث لنا أفضل الانبياء وسيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم..
أما بعد..
تتقدم عضوات منتدى الشبكه الوطنيه الكويتيه بتقديم هذه الحمله المباركه
لتعزيز مفهوم الحجاب الاسلامي الصحيح..
علماً سيكون من حق الجميع المشاركه فهذه الحمله باسم الجميع..
لا نرجو من وراء هذه الحمله المباركه بإذن الله إلا الاجر والمثوبه من
الله العلي العظيم....
تنويه: لا نقبل بمناقشة أشياء مسلم بها كتغطية الوجه....
الحمدلله الذى بعث لنا أفضل الانبياء وسيد المرسلين محمد صلى الله عليه وسلم..
أما بعد..
تتقدم عضوات منتدى الشبكه الوطنيه الكويتيه بتقديم هذه الحمله المباركه
لتعزيز مفهوم الحجاب الاسلامي الصحيح..
علماً سيكون من حق الجميع المشاركه فهذه الحمله باسم الجميع..
لا نرجو من وراء هذه الحمله المباركه بإذن الله إلا الاجر والمثوبه من
الله العلي العظيم....
تنويه: لا نقبل بمناقشة أشياء مسلم بها كتغطية الوجه....
يا وردة من قطاف العفاف ............
فرض الله الحجاب ليسترالمرأة عن الأجانب ، بل عن أعدائها من الجنس الآخر ، ليحميها من ذئاب البشر .. وأعداء العفاف والطهر ، ليحفظها من أعين الماكرين الخائنين .. ويرفعها عن مستنقعاتالعار وأوحال الرذيلة !
حجب الإسلام المرأة عن الرجال كي تبقى درةً غالية ، وجوهرةمصونة ، لا تعبث
بها أيدي السارق ، ولا تطولها عين الغادر ...
حجب الإسلامالمرأة لتبقى عزيزةً نظيفة ، عفيفةً شريفة ، ويتمناها التقي ، ويخشاها الشقي !
فقد قال بعض أهلالفساد عندما سئلوا عن نظرتهم للفتاة المتحجبة : نحن نخشى الاقتراب من الفتاةالمحجبة ، ونستحي من النظر إليها مع كونها محجبة حجاباً كاملاً ولا يظهر منها ظفر ! فنبتعد عن طريقها ، و نغار عليها من نظرات الرجال وكأنها أخت لنا أو أم أو قريبة !
سبحان الله !! هذا كلام ذئاب البشر عن الفتاة المحجبة .. فما بالكِ أختي الحبيبة بكلام الأتقياءالأنقياء الشرفاء ..؟
سبحان الله !! هذا كلام ذئاب البشر عن الفتاة المحجبة .. فما بالكِ أختي الحبيبة بكلام الأتقياءالأنقياء الشرفاء ..؟
إنهم يدعون لكل فتاة محجبة بأن يحفظها الله من كل سوء ، وأنيثبتها على صراطه المستقيم .. وأن ييسر لها الخير حيث يكون ، ويصرف عنها الشر مهمايكون ..
بل إنبعضهم ليفتخر بها ويعتز بحجابها ويتمنى أن تكون زوجته أو أبنته أو أخته !
فالحجاب عزة وفخرللمرأة والرجل معاً .. ولم يكن الحجاب يوماً منقصةً أو مذلةً أو ظلماً .
بل إن الإسلامأعزّ المرأة بالحجاب وصانها بالخمار وحفظها بالغطاء ..
المرأة المسلمةالمحجبة كالملكة في بيتها،وكالسيدة في قومها..لا تمشي إلا بمعية حارسها الشخصي !! يرافقها في السوق والمستشفى والشارع،ويوصلها إلى عملها – إن كانت عاملة – ويحميها ويحرسها من الكلمات والنظرات المؤذية .
يمشي معها بعزةٍ وفخر ... وتمشي معه بطمأنينةٍ وأمان ..!
فهي لا تخشىعلى نفسها من كيد الأعداء لأنها محجبة – والحجاب شعار العفاف والطهر- وبوجود حارسهايحميها ويحفظها بحفظ الله ...
يحرسها أبوها أو أخوها أو زوجها أو ابنها أو أحد محارمها الذينسرَتْ نار الغيرة في عروقهم .. وتمشّت بين شرايينهم ودمائهم .
فلن يسمحوا لأحدبالاقتراب منها أو الحديث معها ،، فأي سعادة وراحة وحرية أكثر من هذه ؟! وتذكريأختي الحبيبة ...
أن من تركت الحجاب فقد عصَت رب الأرباب ، وتنازلت عن الشرفوالعفاف ، وعرضَت نفسها لأشرار الذئاب – ظانَّةً – أنها أجمل امرأة في أعينهم ، وماعلمَت أنها كالحلوى المكشوفة لا يأخذها إلا الحشرات والهوام !! أما الإنسان العزيزالنظيف لا يرضى بأن يأخذ هذه الحلوى لأنه يعلم أنها لم تبقَ مكشوفةً إلا لقذارتهاوفسادها ومرور الدواب عليها ..!
فالمرأة كتلك الحلوى .. إن بقيت محجبة مصونة رغبها كل من رآها ،و إن كانت متبرجة متفسخة عافها الكل ولم يأتها إلا حشرات البشر ليأخذوا منها أنظفما فيها وأعز ما تحمله ثم يتركونها ملقاةً على الأرض تدوسها الأقدام .. ويتأفف منهاالكرام !
فهل ترضينهذا لنفسكِ أختي الحبيبة ؟.. هل ترضين المذلةوالسقوط؟
أم الرفعةوالعزة والكرامة ؟
بل إنبعضهم ليفتخر بها ويعتز بحجابها ويتمنى أن تكون زوجته أو أبنته أو أخته !
فالحجاب عزة وفخرللمرأة والرجل معاً .. ولم يكن الحجاب يوماً منقصةً أو مذلةً أو ظلماً .
بل إن الإسلامأعزّ المرأة بالحجاب وصانها بالخمار وحفظها بالغطاء ..
المرأة المسلمةالمحجبة كالملكة في بيتها،وكالسيدة في قومها..لا تمشي إلا بمعية حارسها الشخصي !! يرافقها في السوق والمستشفى والشارع،ويوصلها إلى عملها – إن كانت عاملة – ويحميها ويحرسها من الكلمات والنظرات المؤذية .
يمشي معها بعزةٍ وفخر ... وتمشي معه بطمأنينةٍ وأمان ..!
فهي لا تخشىعلى نفسها من كيد الأعداء لأنها محجبة – والحجاب شعار العفاف والطهر- وبوجود حارسهايحميها ويحفظها بحفظ الله ...
يحرسها أبوها أو أخوها أو زوجها أو ابنها أو أحد محارمها الذينسرَتْ نار الغيرة في عروقهم .. وتمشّت بين شرايينهم ودمائهم .
فلن يسمحوا لأحدبالاقتراب منها أو الحديث معها ،، فأي سعادة وراحة وحرية أكثر من هذه ؟! وتذكريأختي الحبيبة ...
أن من تركت الحجاب فقد عصَت رب الأرباب ، وتنازلت عن الشرفوالعفاف ، وعرضَت نفسها لأشرار الذئاب – ظانَّةً – أنها أجمل امرأة في أعينهم ، وماعلمَت أنها كالحلوى المكشوفة لا يأخذها إلا الحشرات والهوام !! أما الإنسان العزيزالنظيف لا يرضى بأن يأخذ هذه الحلوى لأنه يعلم أنها لم تبقَ مكشوفةً إلا لقذارتهاوفسادها ومرور الدواب عليها ..!
فالمرأة كتلك الحلوى .. إن بقيت محجبة مصونة رغبها كل من رآها ،و إن كانت متبرجة متفسخة عافها الكل ولم يأتها إلا حشرات البشر ليأخذوا منها أنظفما فيها وأعز ما تحمله ثم يتركونها ملقاةً على الأرض تدوسها الأقدام .. ويتأفف منهاالكرام !
فهل ترضينهذا لنفسكِ أختي الحبيبة ؟.. هل ترضين المذلةوالسقوط؟
أم الرفعةوالعزة والكرامة ؟
أمامك طريقان فاختاري أحدهما .. فإما نجاة وإما عذاب في الدنياوالآخرة !!
عنوان الفتوى : هل حرم الإسلام تسريحة معينة
الـمـفـتــي : ابن باز
أختي الكريمة سلام الله عليك ورحمته وبركاته، وبعد
روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)
روى الإمام مسلم في صحيحه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (صنفان من أهل النار لم أرهما رجال بأيديهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس ونساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها)
وقوله صلى الله عليه وسلم: (رؤوسهن كأسنمة البخت المائلة)
قال بعض أهل العلم : إنهن يعظمن الرؤوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك، حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ، بينهما شيء من الانخفاض والميلان ، هذا مائل إلى جهة وهذا مائل إلى جهة ، فهؤلاء النسوة لما عظمن رءوسهن وكبرن رءوسهن بما جعلن عليها أشبهن هذه الأسنمة.
ومعلوم أن النهي إنما عن أن تظهر المرأة بهذا المنظر أمام من لا يحل له النظر إليها من غير المحارم أو زوجها أي أمام الرجال الأجانب، أما مع النساء فلا مانع وكذلك مع زوجها ومحارمها فالإسلام لا يحرم إلا ما يضر أو يقود إلى فتنة أو شهوة
والله تعالى أعلى وأعلم
قال بعض أهل العلم : إنهن يعظمن الرؤوس بما يجعلن عليها من شعر ولفائف وغير ذلك، حتى تكون مثل أسنمة البخت المائلة ، والبخت نوع من الإبل لها سنامان ، بينهما شيء من الانخفاض والميلان ، هذا مائل إلى جهة وهذا مائل إلى جهة ، فهؤلاء النسوة لما عظمن رءوسهن وكبرن رءوسهن بما جعلن عليها أشبهن هذه الأسنمة.
ومعلوم أن النهي إنما عن أن تظهر المرأة بهذا المنظر أمام من لا يحل له النظر إليها من غير المحارم أو زوجها أي أمام الرجال الأجانب، أما مع النساء فلا مانع وكذلك مع زوجها ومحارمها فالإسلام لا يحرم إلا ما يضر أو يقود إلى فتنة أو شهوة
والله تعالى أعلى وأعلم