سقوط القروض بسقوط الرئيس فلنجعل سقوط القروض بسقوط الرئيس لان هذى الحكومه لايوجد فيها اى احساس تجاه المواطن وهى تملك كل البيانات عن المواطنين ومشاكلهم وبالذات قروضهم فالى متى والشعب يرزح تحت الدين المفتعل