أسعدك الله أبو شوق .. توازن الرعب يبدو أن الأمر كذلك..ماسمعت عن توازن الرعب
الهند لما اعلنت امتلاك القنبلة النووية ثاني يوم باكستان اجرت تفجير نووي هذا هو توازن الرعب
ليش اللف والدوران تريد ان تنتقد الوشيحي ادخل عليه بشكل مباشر ولا تعصر مخك وتتكتب وتمسح وتنسق وتلون وترسم مقالتك الى فقدت لياقتك وطحت على الخط بس برافوا عليك.
المصيبة اننا نعتقد ان نبيل الفضل كاتب صحفي كل هالكم سنة اللي طافوا ولازال البعض ... صنيعة مؤسسة اعلامية غصب علينا صار وللاسف اصبح بالنسبة لهم عبئ اكثر منه مكسب لهم اليوم .... على العكس منه الوشيحي المقبول من الغالبية بعيدا عن تحقيقة لاهواء في نفس الاخرين.
المقال عجيب صراحة
وأمانة جرات قلمك الواقعية والصريحة
كأنها جرة ربابة أصيلة
حلوة بالحيل
تمنيت أن أفرأ مناقشه موضوعيه لرأي الزميل صاحب الموضوع .. ولكن مع الأسف كالمعتاد هجوم ودفاع مستميت من البعض !!! ..
البعض يظن بأنه يسجل موقف في الدفاع أو الهجوم أو حتى التأييد !!!!!!!! ..
وما المشكله في نقد أيا كان ؟!! على الأقل نستفيد من طرح الآراء وتوضيح المواقف بشكل عقلاني و منطقي !!!! ..
كل انسان معرض للهجوم بالحق أو بالباطل وكل انسان له الحق في التوضيح و التبرير ولكن ليس على طريقة انصر اخاك طاقاً أو مطقوقاً بإنك تطب وياه وبس !! ..
في السابق كنا نقرأ في الشبكه ونستفيد أما الآن فنحن نقرأ و تلوع جبودنا !!!!! ..
مقال سلس ولو انى اعترض فقط فى ماذهبت اليه فى كاتبنا المحبوب الوطنى الوشيحى
ماعتقد او لا ارى او لم استنتج من قراءتى لمقالات الوشيحى بانه يحابى او يتمصلح او يرتشى
انت رديت على احد الاخوان وقلت انا لم اتهمه بالرشوه ولكن لمحت لذلك بكلمه ياعزيزى كلنا لصوص واقتباسك يدل انهم كلهم يتمصلحون وبالمصلحه لابد لها من فائده بالاخير ولا اتمصلح بدون هدف مايصير
على كل حال اتمنى مراعاه مشاعر اخواننا من قبيله الوشيحى ونعتهم بابو يمن تحز بخواطرهم
ولو انى قريت مقال ثرى بادوات الكتابه وسلس جدا وفقك الله ننتظر موضوع اخر شكرا لك
سلام عليكم
للأسف أرتكاز الموضوع أنهار وذلك
النقطه الاولى: -
لسؤال صاحب الموضوع عن عدم المواجهه الوشيحي طالب ترشيح نبيل الفضل في برنامج له قبل عددة أيام للمناظره مع احد منضمين السور الخامس (طارق المطيري)
النقطه الثالثه :-
هناك تناقض واضح بين ردود صاحب الموضوع وبين المقال الذي قام بكتابته إليكم بعض الاقتباسات
الارتكاز الاساسي للمقال منهار
نبيل الفضل أو نبيل لفتة أكثر الأقلام بذاءة على المستوى الأقليمي ، لم يسلم من عهر قلمه أحد حتى أبناء الشيوخ، شكّل هو والجويهل ثنائي خطير لا يقيم وزنا لأحد مع أنهما بنفسيهما لا يزنان في أعين الناس جناح بعوضة .. يضاف إلى بذاءة حروفه وسلاطة قلمه أنه لو أقتربت من الحكومة أو من الشيخ ناصر فسيسل قلمه عليكم من السيفون فوراً فهو حكومي يلعق الأندومي .. ولو أقتربت أكثر من شيخه الصغير فسيعضك عضة تتداوي منها أربعين يوما وليلة ..
يقابله في الطرف الآخر محمد عايض أو محمد الوشيحي أقل بذاءة ولكنه أكثر سلاطة على الحكومة ومن يلف في فلكها مسبحا ملبيا .. وهو معارض لأعمام نبيل حتى نخاع ظهره يتعشى "ويتغدى" ويتغذى على لحمهم .. ولو أقتربت من محمد عبدالقادر الجاسم أو السعدون أو مسلم فسيوزع الوشيحي هجواته وبنياته ومقالاته على المنتديات والصحف المحلية والخارجية والتويتر وسور المدرسة التي كان يغازل عندها.
لذلك ..... فأنت عندما تقرأ لهما تقسم أن هذا الكردي وذاك اليمني لابد أن يرتطمان ببعضيهما ويحدثان إنشطارا مدوياً فكل منهما بقاءه مرهون في الأعتداء على مفاهيم الأخر وكل منهما لديه مخزون ثقافي عما تحت السر وخلف اللسان الله لا يوريك ..
ولكن الغريب في الأمر أن كل منهما يتوجه إلى الأخر بإحترام وحسن هندام مع أن بو وشحة نازل ليل نهار على الشيخ العصامي والحكومة ورئيسها .. ويذهب إلى مصر عاملا نفسه سعد زغلول الذي يحمله الشباب الكوايته بين الكتفين .. ونبيل نازل نهار ليل على مقدسات الوشيحي ولاءاته الثلاث..
يضاف إلى ذلك أن المعارضة بحاجة إلى قلم مثل قلم الوشيحي يلجم فكي نبيل والحكومة تحتاج إلى قلم مثل قلم نبيل يشد على أذني محمد ويضع السرج على ظهره وهو مالم يحدث !!
فما هو السر وماذا يخبئ هذا الإحترام الزائف الله أعلم .. ولكن الرجلان يبدو أن كلا منهما يخاف الآخر .. واضح .. ويبدو من خلال فلتات نبيل الحمقاء أن هناك علاقة تجمع الاثنين سابقا ماذا كانت هذه العلاقة وماذا حدث فيها وماذا يخبئون الله أعلم ..
بيت القصيدة ولحم العصيدة أن هذين الصحفيين الأجيرينيوضحان لعشاق الحكومة أن ليس كل من دافع عنها هو نظيف تماما.. ولعشاق المعارضة أن ليس كل من دافع عنها وإدعاها هو نظيف تماماً ..فـ "كلهم لصوص ياعزيزي" يتلطخون ليلا بالأوحال والأدغال ويغتسلون قبل طلوع الشمس.
الموضوع في رأيي بعد شكرك على ما كتبت
صعلوووووووووووووووك خاااااااااااايف من لسااااااااااااااااان صعلووووووووووووك مثله
رأي الخاص