ياشيخ ضاري الفهد كنا نتعشم بك الخير لان اسمك ضاري فهد الاحمد
اما ماتقوم به من تهديد ووعيد على كل شارده ووارده فهذا لايدل على
الاسم الذي تحمله فأبوك الشهيد البطل الشيخ فهد الاحمد رحمه الله
كم نحبه وكم نجله من كبار وصغار كويتين وخليجين بل عربين يعشقون
اسمه الذي لازال موجودا بيننا الى الان لم ينسون مواقفه وبطولاته التي
لازلنا نتذكرها في افراحنا واحزاننا كانها امسنا القريب لان الشيخ فهد
الاحمد دخل القلوب من الابواب كان واضحا وضوح الشمس امام الجميع
لم يكن يضحك في الوجه ويطعن بالقفا ابدا كان شجاعا يبدي قول الحق
امام من كان هو لم يكن متقلبا عمل على كسب الناس جميعا لم يحاول
ان يقرب فلان على فلان ويضرب الاشخاص ببعض ويجند المرتزقه والكلاب
على الشعب لانه جزء من الشعب جزء لايتجزء ماينفع العامه ينفعه ومايضر
عامة الناس يضره بطل بكل ماتحمله الكلمه فارس يجيد التصرف محنك لم
ولن يأتي العرب بمثله كريم وفي صاحب مبدأ لا مبدأين له وجه لا وجهين
عندما يضحك يضحك بصدق لاتحمل ضحكته المكر وعندما يغظب يغظب
حرصا لا خرابا بحر هادىء لاتهيجه الامواج وبر امن لايقلبه الظلام هذا هو
الشهيد الشيخ فهد الاحمد رحمة الله عليه واسكنه الله فسيح جناته وهداك
الله الى طريقه ماكان لك ان تهدد من يخالفك مهما كان السبب لان ان دل دل
على عكس ذلك الشهيد، اما كان يتسع صدرك وتاخذ غضب الناس لحقهم
بالرويه والتهدئه هل هي كبيره انك تقول اننا اخطاءنا وحقكم علينا ياجماعه
واللي تبونه يصير ليست كبيره على الكبار كيف تطوفك وانت ابن ذاك الاسد
اصبح كل من يخالفك بالرأي تقوم بالاتصال عليه وتهدده اما انت ورا الشمس
او ودفنة الشهيد انت واخوانك ذابحك ذابحك اصحى ياشيخ حنا ترى شعب
شعب شعب مو اي شعب بعد حنا صدام هدد وغزى ودمر وقتل واسر لم يجد
كويتي ذليل كويتي خائن كويتي يسكت عن الحق كويتي يبيع كرامته كويتي
ينزل رأسه لغير الله ترى حنا كويتين حالنا حالك ماكو فرق جنسيتك كويتيه
جنسيتنا كويتيه لم نأتي من القمر ولم تأتي من الشمس جميعنا على
الارض الغاليه الارض التي لطخت بدماء الشهداء في محنتها نحن نحترم
الشيخه وانت منهم اذا يجب عليك احترام اهل الشيخه اللي هم الشعب
لايجوز ان تندفع وتخسر ماتحمله من اسم كبير عند الشعب من المفترض
انك تقراء الماضي وتقراء المستقبل فالجميع مرتبط بالاخر من ارد مستقبل
لابد يكون له ماضي يمضي به الى الامام من القمه الى قمه اعلى هكذا
تكون الامور بالحكمه والتروي وبالعقل لا بالاعصاب وبالعضلات احنا كلنا
معضلين لم نستخدم عضلاتنا نستخدم العقل لكي تستمر الامور بكل حب
واستقرار بعيدا عن اي زوبعه واي اختلاق لاازمات تكاد ان تحرك بركان ساكن
هنا واخر راكد هناك ان الوطن يستحق من الجميع وانت من ضمن الجميع
محد فوق احد كلنا بالهواء سوا هوا الكويت ادامها الله واعزها الله بحاكمها
واميرها الشيخ صباح الاحمد حفظه الله وبشعبها الوفي اعزه الله وجمعهم
على الخير والحب، لذا عليك ان تعيد حساباتك واعرف الشعب عدل ماهم
غنم تذبح فيهم على كيفك وتهدد فأنت ياشيخ ضاري احد افراد هذا الشعب
شيوخ كانوا ام عوائل وقبائل وعجم ام سنة وشيعه جميعهم اطياف هذه
الدولة المباركه معززيين ومكرمين بالله اولا ثم بدستورهم واميره الذي
ارتضوا فيه، لذا لتتغير هذه العنجهيه التي لاتسمن ولاتغني من جوع
وبدل هالتهديد هدد من يضرب الوحده الوطنيه وينابح ليل نهار على افراد
الشعب هدد قنوات الفتنه الساقطه هدد الاقلام التي هدمت اسوار الشعب
كل ذلك حصل ولم تشغل بالك ولم تهدد هؤلاء تهدد من يخالفك بالرأي اما
من يسب الشعب ويصنفه ويمزقه على مدى اربع سنوات لم نراك ان هددت
او توعدت احدا منهم بل القريب ان نجد لك صوره مع الجويهل فهل هي تأييد
مثلا ام ماذا نحسبها ،يكفي لعب على ذقون الناس وصعود على اكتافهم
اما ماتقوم به من تهديد ووعيد على كل شارده ووارده فهذا لايدل على
الاسم الذي تحمله فأبوك الشهيد البطل الشيخ فهد الاحمد رحمه الله
كم نحبه وكم نجله من كبار وصغار كويتين وخليجين بل عربين يعشقون
اسمه الذي لازال موجودا بيننا الى الان لم ينسون مواقفه وبطولاته التي
لازلنا نتذكرها في افراحنا واحزاننا كانها امسنا القريب لان الشيخ فهد
الاحمد دخل القلوب من الابواب كان واضحا وضوح الشمس امام الجميع
لم يكن يضحك في الوجه ويطعن بالقفا ابدا كان شجاعا يبدي قول الحق
امام من كان هو لم يكن متقلبا عمل على كسب الناس جميعا لم يحاول
ان يقرب فلان على فلان ويضرب الاشخاص ببعض ويجند المرتزقه والكلاب
على الشعب لانه جزء من الشعب جزء لايتجزء ماينفع العامه ينفعه ومايضر
عامة الناس يضره بطل بكل ماتحمله الكلمه فارس يجيد التصرف محنك لم
ولن يأتي العرب بمثله كريم وفي صاحب مبدأ لا مبدأين له وجه لا وجهين
عندما يضحك يضحك بصدق لاتحمل ضحكته المكر وعندما يغظب يغظب
حرصا لا خرابا بحر هادىء لاتهيجه الامواج وبر امن لايقلبه الظلام هذا هو
الشهيد الشيخ فهد الاحمد رحمة الله عليه واسكنه الله فسيح جناته وهداك
الله الى طريقه ماكان لك ان تهدد من يخالفك مهما كان السبب لان ان دل دل
على عكس ذلك الشهيد، اما كان يتسع صدرك وتاخذ غضب الناس لحقهم
بالرويه والتهدئه هل هي كبيره انك تقول اننا اخطاءنا وحقكم علينا ياجماعه
واللي تبونه يصير ليست كبيره على الكبار كيف تطوفك وانت ابن ذاك الاسد
اصبح كل من يخالفك بالرأي تقوم بالاتصال عليه وتهدده اما انت ورا الشمس
او ودفنة الشهيد انت واخوانك ذابحك ذابحك اصحى ياشيخ حنا ترى شعب
شعب شعب مو اي شعب بعد حنا صدام هدد وغزى ودمر وقتل واسر لم يجد
كويتي ذليل كويتي خائن كويتي يسكت عن الحق كويتي يبيع كرامته كويتي
ينزل رأسه لغير الله ترى حنا كويتين حالنا حالك ماكو فرق جنسيتك كويتيه
جنسيتنا كويتيه لم نأتي من القمر ولم تأتي من الشمس جميعنا على
الارض الغاليه الارض التي لطخت بدماء الشهداء في محنتها نحن نحترم
الشيخه وانت منهم اذا يجب عليك احترام اهل الشيخه اللي هم الشعب
لايجوز ان تندفع وتخسر ماتحمله من اسم كبير عند الشعب من المفترض
انك تقراء الماضي وتقراء المستقبل فالجميع مرتبط بالاخر من ارد مستقبل
لابد يكون له ماضي يمضي به الى الامام من القمه الى قمه اعلى هكذا
تكون الامور بالحكمه والتروي وبالعقل لا بالاعصاب وبالعضلات احنا كلنا
معضلين لم نستخدم عضلاتنا نستخدم العقل لكي تستمر الامور بكل حب
واستقرار بعيدا عن اي زوبعه واي اختلاق لاازمات تكاد ان تحرك بركان ساكن
هنا واخر راكد هناك ان الوطن يستحق من الجميع وانت من ضمن الجميع
محد فوق احد كلنا بالهواء سوا هوا الكويت ادامها الله واعزها الله بحاكمها
واميرها الشيخ صباح الاحمد حفظه الله وبشعبها الوفي اعزه الله وجمعهم
على الخير والحب، لذا عليك ان تعيد حساباتك واعرف الشعب عدل ماهم
غنم تذبح فيهم على كيفك وتهدد فأنت ياشيخ ضاري احد افراد هذا الشعب
شيوخ كانوا ام عوائل وقبائل وعجم ام سنة وشيعه جميعهم اطياف هذه
الدولة المباركه معززيين ومكرمين بالله اولا ثم بدستورهم واميره الذي
ارتضوا فيه، لذا لتتغير هذه العنجهيه التي لاتسمن ولاتغني من جوع
وبدل هالتهديد هدد من يضرب الوحده الوطنيه وينابح ليل نهار على افراد
الشعب هدد قنوات الفتنه الساقطه هدد الاقلام التي هدمت اسوار الشعب
كل ذلك حصل ولم تشغل بالك ولم تهدد هؤلاء تهدد من يخالفك بالرأي اما
من يسب الشعب ويصنفه ويمزقه على مدى اربع سنوات لم نراك ان هددت
او توعدت احدا منهم بل القريب ان نجد لك صوره مع الجويهل فهل هي تأييد
مثلا ام ماذا نحسبها ،يكفي لعب على ذقون الناس وصعود على اكتافهم