نورة المزعل
عضو بلاتيني
تحققت فرصه استثنائية لن تتكرر للنائب أحمد السعدون ..الباخث عن
الأزمات في كومة قش..بجمع خصميه اللدودين ومحطمي حلمه
القديم (ناصر المحمد والخرافي )في استجواب شخصاني واحد
فقد كان يتحين الفرصه منذ صفقةزين الإمارات التي فشلت .. فوجد
البديل في صفقه كان مقررا لها نهاية شهر فبراير .. و متوقعآ لها
أن تنقذ السوق .. ولكنه يكره أن تنعم الكويت بالإستقرار التشريعي
والإحتماعي والإقتصادي والمالي .. ولا ينعش حياته سوى الأوضاع
المضطربه التي يتجدد هو واتباعه بها !!
متحججآ بخسارة الصفقه .. رغم أنها حجه غير صادقه .. فوضع الشركة
جيد .. والمساهمين مستفيدين .. وأرباحهم السنوية بالآلآف !!
وفي النهاية هي مجرد شركه تباع وتشترى !!!!
لكنه قفز هو وأتباعه إلى الشيخ ناصر المحمد وترك وزير التجارة الذي
لم يطبق قانون هيئة سوق المال .. وقصر في التعيين والتنفيذ
وتطبيق القانون .. !!! لماذا ؟؟؟
لأن وزير التجارة يرتبط معهم بمصالح تشغيل شركاتهم التجارية
و الخاضعه لرقباته وتستره عليها .. إما بإدارة الوزارة نفسها لها ..
أو عن طريق إدارة هيئة سوق المال !!!
السؤال المحير .. أين السعدون عن صفقة الغاز الوهمية المسؤول
عنها سامي الرشيد والمحسوب على السعدون والصرعاوي
وهم من قاتل وسعى لتعيينه !!!
اليست ال 800 مليون من المال العام وقوت الشعب أولى بالمساءله !!
أين هم حماة المال العام الذين تباكوا على 5 مليون فقط !!!
لكن .. ابشروا بسقوط الإستجواب .. الذي ستكون نتائجه كالتالي:
أولا إنهيار كتلة ( إلا الدستور ) الملزقه تلزيق بصمغ رديئ الصنع
ثانيآ رجوع المنهزمين إلى مربعهم الأول القديم والذي يحصر عدد
مؤيديهم إلى 13 نائب فقط !!
ثالثآ نجاح الشيخ ناصر المحمد نجاحآ يضاف لسيرته الذاتية العطره
رابعآ تفوق الشيخ ناصر وتقوية مركزه وتثبيت أقدامه في رئاسة
الوزراء المستحقه له سلفآ :إستحسان:
للشيخ ناصر المحمد نقول ( الشعب يريد تثبيت الرئيس )
وللسعدون وأتباعه المساكين نقول فيهم قوله تعالى :
( كلما أوقدوا نارآ للحرب أطفأها الله )
الأزمات في كومة قش..بجمع خصميه اللدودين ومحطمي حلمه
القديم (ناصر المحمد والخرافي )في استجواب شخصاني واحد
فقد كان يتحين الفرصه منذ صفقةزين الإمارات التي فشلت .. فوجد
البديل في صفقه كان مقررا لها نهاية شهر فبراير .. و متوقعآ لها
أن تنقذ السوق .. ولكنه يكره أن تنعم الكويت بالإستقرار التشريعي
والإحتماعي والإقتصادي والمالي .. ولا ينعش حياته سوى الأوضاع
المضطربه التي يتجدد هو واتباعه بها !!
متحججآ بخسارة الصفقه .. رغم أنها حجه غير صادقه .. فوضع الشركة
جيد .. والمساهمين مستفيدين .. وأرباحهم السنوية بالآلآف !!
وفي النهاية هي مجرد شركه تباع وتشترى !!!!
لكنه قفز هو وأتباعه إلى الشيخ ناصر المحمد وترك وزير التجارة الذي
لم يطبق قانون هيئة سوق المال .. وقصر في التعيين والتنفيذ
وتطبيق القانون .. !!! لماذا ؟؟؟
لأن وزير التجارة يرتبط معهم بمصالح تشغيل شركاتهم التجارية
و الخاضعه لرقباته وتستره عليها .. إما بإدارة الوزارة نفسها لها ..
أو عن طريق إدارة هيئة سوق المال !!!
السؤال المحير .. أين السعدون عن صفقة الغاز الوهمية المسؤول
عنها سامي الرشيد والمحسوب على السعدون والصرعاوي
وهم من قاتل وسعى لتعيينه !!!
اليست ال 800 مليون من المال العام وقوت الشعب أولى بالمساءله !!
أين هم حماة المال العام الذين تباكوا على 5 مليون فقط !!!
لكن .. ابشروا بسقوط الإستجواب .. الذي ستكون نتائجه كالتالي:
أولا إنهيار كتلة ( إلا الدستور ) الملزقه تلزيق بصمغ رديئ الصنع
ثانيآ رجوع المنهزمين إلى مربعهم الأول القديم والذي يحصر عدد
مؤيديهم إلى 13 نائب فقط !!
ثالثآ نجاح الشيخ ناصر المحمد نجاحآ يضاف لسيرته الذاتية العطره
رابعآ تفوق الشيخ ناصر وتقوية مركزه وتثبيت أقدامه في رئاسة
الوزراء المستحقه له سلفآ :إستحسان:
للشيخ ناصر المحمد نقول ( الشعب يريد تثبيت الرئيس )
وللسعدون وأتباعه المساكين نقول فيهم قوله تعالى :
( كلما أوقدوا نارآ للحرب أطفأها الله )