المتزن حكما
عضو فعال
تطورت الأحداث بشكل متسارع بسبب التنظيم الذي يستمد قوته من الخارج سواء من ايران او من دول خليجيه اخرى تدعم ابناء الطائفه الشيعية .
ولكن بعد ان تغيرت الأوضاع واصبحت الحكومة البحرينية في موقف لاتحسد عليه بسبب الضعف والخوف من المواجهه وغياب القرار والنصياع المشين لمتطلبات السائرين على درب الأمام الخميني فلقد تجرأت هذه الفئة الباغيه على استغلال طيبة الحكومة البحرينية والسنه في البحرين وتمادت كثيرا حتى اصبح الطلب بدل الاصلاحات الى تغيير النظام الى جمهوري اسلامي يتبع ولايه الفقيه ، مما استدعى تدخل القوات الخليجية تطبيقا للاتفاقية الأمنية وبعدها تسارعت الأحداث بعد علم اتباع الأمام الخميني انهم وقعوا في شر أعمالهم وان الأمور بالأخير ستسقر بالبحرين غصبا عن انظمة الملالي في ايران واذانبهم في الخليج شائوا ام ابوا عاجلا ام اجلا بأذن الله .
النقطه الثانية والكارثيه بأن العلاقة بين السنة والشيعة كانت كالحبل المتين ولكن السنه فجئوا بعد الأحداث الأخيره بمدى الكره والحقد الطائفي البغيض بسبب تحريض ولات الفقيه وتسييرهم بالريموت كنترول وانقطع الحبل المتين وعرفوا ان ما اصاب العراق والسنه هنالك سيكونون هم التاليين وبنفس الطريقه .
أن السنه كانوا يرفضون القاعده وممارساتها المتطرفه ولكن بعد ماشاهدنا في ايران والعراق والبحرين من ممارسات بغيضه فانني اقول سيكون موقف ومؤيدي القاعده اكثر مما تتصورون وسيكون هنالك اتباع للملايين لهم اذا لم تتدخل حكومة البحرين لحماية السنه من بطش الشيعة المسيرين من قبل حزب الله في لبنان وولاية الفقه في ايران .
ولكن بعد ان تغيرت الأوضاع واصبحت الحكومة البحرينية في موقف لاتحسد عليه بسبب الضعف والخوف من المواجهه وغياب القرار والنصياع المشين لمتطلبات السائرين على درب الأمام الخميني فلقد تجرأت هذه الفئة الباغيه على استغلال طيبة الحكومة البحرينية والسنه في البحرين وتمادت كثيرا حتى اصبح الطلب بدل الاصلاحات الى تغيير النظام الى جمهوري اسلامي يتبع ولايه الفقيه ، مما استدعى تدخل القوات الخليجية تطبيقا للاتفاقية الأمنية وبعدها تسارعت الأحداث بعد علم اتباع الأمام الخميني انهم وقعوا في شر أعمالهم وان الأمور بالأخير ستسقر بالبحرين غصبا عن انظمة الملالي في ايران واذانبهم في الخليج شائوا ام ابوا عاجلا ام اجلا بأذن الله .
النقطه الثانية والكارثيه بأن العلاقة بين السنة والشيعة كانت كالحبل المتين ولكن السنه فجئوا بعد الأحداث الأخيره بمدى الكره والحقد الطائفي البغيض بسبب تحريض ولات الفقيه وتسييرهم بالريموت كنترول وانقطع الحبل المتين وعرفوا ان ما اصاب العراق والسنه هنالك سيكونون هم التاليين وبنفس الطريقه .
أن السنه كانوا يرفضون القاعده وممارساتها المتطرفه ولكن بعد ماشاهدنا في ايران والعراق والبحرين من ممارسات بغيضه فانني اقول سيكون موقف ومؤيدي القاعده اكثر مما تتصورون وسيكون هنالك اتباع للملايين لهم اذا لم تتدخل حكومة البحرين لحماية السنه من بطش الشيعة المسيرين من قبل حزب الله في لبنان وولاية الفقه في ايران .