البطة في امل اخير ,, ويحاول قدر استطاعته أن تقف الطائفية العلوية والشيعية معه
انتقل البطة الى مناطق العلوية بالاذقية بعد ان تم تصفية إدارة الأزمة ممثلة بشخصيات
كبيرة ومهمة بالدولة وزراء ومساعديهم ,, بعملية تفجير من عمل سوري حمصي
تم قصف واستشهاد عائلته بقصف حمص
كبيرة ومهمة بالدولة وزراء ومساعديهم ,, بعملية تفجير من عمل سوري حمصي
تم قصف واستشهاد عائلته بقصف حمص
بعد انتقاله الى الاغلبية العلوية في الاذقية ,, طبعا للحماية كما يظن البعض وهي ليست
كذلك ,, فالدول الاجنبية الروسية والامريكية ,, اعطته حل اخير بامكانهم مساعدته له
وهو أن يزج الطائفة العلوية والشيعية بحرب ضد الثورة السورية ,, وهنا مخاطرة للطائفة
من خطر الدمار ,, والمؤيدين لهذه الفكرة القاتلة هم اقلية
والنتائج او المجازفة في هذه الحرب الطائفية قد ..!!!
ينتج عنها تدخل عسكري للامم المتحدة وطبعا الابقاء واستمرار الاعتراف للبطة كرئيس
للدولة ,, وابقاء الوضع كما هو عليه ,, وطبعا حماية دولية للبطة ,,
او
أن النظام الدولي لا يقبل الدخول بعد حدوث الحرب الطائفية ويكون الخاسر بها الطائفية
العلوية و الشيعية لفرق القوى ,, والعدد
كذلك ,, فالدول الاجنبية الروسية والامريكية ,, اعطته حل اخير بامكانهم مساعدته له
وهو أن يزج الطائفة العلوية والشيعية بحرب ضد الثورة السورية ,, وهنا مخاطرة للطائفة
من خطر الدمار ,, والمؤيدين لهذه الفكرة القاتلة هم اقلية
والنتائج او المجازفة في هذه الحرب الطائفية قد ..!!!
ينتج عنها تدخل عسكري للامم المتحدة وطبعا الابقاء واستمرار الاعتراف للبطة كرئيس
للدولة ,, وابقاء الوضع كما هو عليه ,, وطبعا حماية دولية للبطة ,,
او
أن النظام الدولي لا يقبل الدخول بعد حدوث الحرب الطائفية ويكون الخاسر بها الطائفية
العلوية و الشيعية لفرق القوى ,, والعدد
وهناك من الطائفية يعترف بان البطة انتهى ولا يستحق المخاطرة له ,, بل يفضل ركله
واطلاق طلقة الرحمه عليه ,, وتبقى الطائفية العلوية لها حصة بالسلطة ولكن ليست
كما كانت سابقا ,,
واطلاق طلقة الرحمه عليه ,, وتبقى الطائفية العلوية لها حصة بالسلطة ولكن ليست
كما كانت سابقا ,,
والامر الاخر الكثير من الطائفية العلوية منذ حادثة تفجير الامن القومي قاموا بجمع
ما يستطيعوا جمعه والهروب بعوائلهم خارج سوريا تفاديا من المحاسبة وتعرضهم
للخطر واغلب الهاربين الى لبنان للجنوب ,, واقلية هربت الى تركيا ومنها لدول العالم
ما يستطيعوا جمعه والهروب بعوائلهم خارج سوريا تفاديا من المحاسبة وتعرضهم
للخطر واغلب الهاربين الى لبنان للجنوب ,, واقلية هربت الى تركيا ومنها لدول العالم