عطفا على الموضوع السابق الذي كتبته قبل دقائق , بل عطفا على كل مواد المدونة .
فإني أعلن عن طلاقي البائن من السياسة
فنحن في مجتمع في غالبه لا يستحق لا الديمقراطية ولا يعرف شيئا عن معنى العيش المشترك , ولا يعي ما معنى امن الوطن
طائفيون وقبليين وفئويين , هذه هي الاغلبية الطاغية وهي لا تستحق الديمقراطية .
أكتفي الى هذا الحد واشعر بالغضب على كل التصريحات التي صدرت بالفترة الاخيرة واولها تصريح صالح عاشور ( راجع المقال السابق ) والتي تمس بالدرجة الاولى الامن القومي في الكويت قبل كل شئ .
والمآساة كبيرة فعلا طالما اننا واجهنا بالفترة الاخيرة تلك الطبقة التي من المفترض ان تمثل النخبة , المثقفين والكتاب الصامتين منهم بأحسن الاحوال والطائفيين , والادهى والأمر من وقع عليهم الاختيار على اساس انهم نخبة المجتمع برجاله ونساءه , الا وهم اعضاء مجلس الأمة الخمسين .
لم يعد للكلام او للحوار مكان , و لا يمكن تخيل ان الحرية والمساواة من الممكن ان تفرض فرضا على من لم يشعر بها في حياته !.
شكرا لكل من تابع واهتم بمواد المدونة
وعذرا لكل من أخطأت بحقه او بحق عائلته او قبيلته
او ربما طائفته او دينه او جنسه
وما قلته عن المدونة ينطبق على مشاركاتي في المنتديات
فإني أعلن عن طلاقي البائن من السياسة
فنحن في مجتمع في غالبه لا يستحق لا الديمقراطية ولا يعرف شيئا عن معنى العيش المشترك , ولا يعي ما معنى امن الوطن
طائفيون وقبليين وفئويين , هذه هي الاغلبية الطاغية وهي لا تستحق الديمقراطية .
أكتفي الى هذا الحد واشعر بالغضب على كل التصريحات التي صدرت بالفترة الاخيرة واولها تصريح صالح عاشور ( راجع المقال السابق ) والتي تمس بالدرجة الاولى الامن القومي في الكويت قبل كل شئ .
والمآساة كبيرة فعلا طالما اننا واجهنا بالفترة الاخيرة تلك الطبقة التي من المفترض ان تمثل النخبة , المثقفين والكتاب الصامتين منهم بأحسن الاحوال والطائفيين , والادهى والأمر من وقع عليهم الاختيار على اساس انهم نخبة المجتمع برجاله ونساءه , الا وهم اعضاء مجلس الأمة الخمسين .
لم يعد للكلام او للحوار مكان , و لا يمكن تخيل ان الحرية والمساواة من الممكن ان تفرض فرضا على من لم يشعر بها في حياته !.
شكرا لكل من تابع واهتم بمواد المدونة
وعذرا لكل من أخطأت بحقه او بحق عائلته او قبيلته
او ربما طائفته او دينه او جنسه
وما قلته عن المدونة ينطبق على مشاركاتي في المنتديات