السليطي
عضو مخضرم
المتابع لأحداث البحرين ان التخطيط مستمر ليوم تسقط فيه الدولة في أيديهم وكانت الخطة ان يكون عام 2017 هو عام السقوط وكانت طول هذة السنوات من 2002 الى يومنا هذا مجرد استعداد وتهيئة التربة للثورة القادمة
كان التخطيط في هذة السنوات على انزال الاطفال والمراهقين لحرق الاطارات واشغال الامن والدولة معهم والكبار يعملون على تهيئة الارض من ادخال سلاح وعتاد بعيدين عن رجال الامن المنشغلين مع المراهقين في الشوارع
اكد لي احد النواب من كتلة الاصالة وهو على اتصال ببعض رجال الامن ان التخطيط كان لسنة 2017 وكان الدور الاساسي للمجموعة يتمركز على جماعات
حزب الله حركة حق احرار البحرين حركة الوفاء ايران
التخطيط كان كبير ومعد من سنوات ولكن السبب الرئيسي لسقوطه هو غباء قادة هذا التنظيم واولهم مشيمع
البحرين تعرف هذا المخطط لكن لم تمسك بيدها ادلة قوية وكانت تنتظر ان يتحرك مشيمع
تونس ومصر حمس واشعل الامل في قلب مشيمع وهو يشاهد ان الحماس في الشارع الشيعي وصل لمرحلة يمكن فيها سقوط الدولة قبل 2017
وكان يمن النفس على دخول اطراف سنية معهم كون المطالب كانت معيشية وسلمية واصلاحات دستورية
خطة الحكومة كانت تقوم على اعطاء الصورة انها ضعيفة وهذا حفز مشيمع والسنكيس والمقداد
الذي قال اعطي قوات الشغب نصف ساعة والانصراف من الدوار ولا سوف نمحي وجودهم
وانصرفوا قوات الامن
وهذا اعطاهم نشوة بالنصر
حتى وقف السنكيس وقال فوق الدوار
ان تعرضت مسيرتنا الى الرفاع للقمع سوف نحتل اماكن حساسة بالدولة
شهر كامل ابتعدت فيه الدولة عن الشوارع وتركتهم يستبيحون المنامة وقاموا بقتل العمال الاجانب وضربهم بالسيوف واستباحة المساجد وتهديد الائمة
وكأنهم قد سقطت الدولة بأيديهم
وهذة خطة حكومية في منتهي الذكاء
وهذا الشعور الذي اعطي مشيمع اعلان جمهوريتة الاسلامية وان الدولة سقطت وبدأ بتشكيل وزراي
كان مشيمع يعتمد على المجموعة المسلحة في السلمانية واتصالاته مع حزب الله الموجودين بالبحرين واتصالاته مع القائم بالسفارة الايرانية الذي ادخل لهم اجهزة استخباراتية
هناك ثلاثة امور اسقطت الثوارة او الثورة الشيعية
اولا الغرور
ثانيا الغباء
ثالثا الاستعجال واعتقاد ان الموجة التونسية والمصرية سوف تنجح بالبحرين
ان ايران اليوم تلوم مشيمع على غباءه في افشال المخطط الايراني الذي كان يعد من سنوات ليكون جاهز في 2017
اليوم قوات الامن تقبض على شبكات كان لها دور قوي من دكاترة ومدرسين وحتى اصحاب كراجات قبض عليهم وهم يخبئون الاسلحة
وحتى اصحاب مطاعم لبنانية وهم بالاساس اعضاء لحزب الله
المخطط الذي كشف كبير جدا
وليس كما تسمعون مطالبة في بيت او ارض او عمل
اول امس تم تمشيط السلمانية ووجد فيه اسلحة مخبئة وهذا يبين ان العمل جاري للتعامل العسكري
لكن الله كشف مخططهم وافشل نواياهم
التصفية مازالت مستمرة وتنظيف البحرين من المجرمين والخونة جاري
والحذر من الخلايا النائمة يا اهل الخليج
كان التخطيط في هذة السنوات على انزال الاطفال والمراهقين لحرق الاطارات واشغال الامن والدولة معهم والكبار يعملون على تهيئة الارض من ادخال سلاح وعتاد بعيدين عن رجال الامن المنشغلين مع المراهقين في الشوارع
اكد لي احد النواب من كتلة الاصالة وهو على اتصال ببعض رجال الامن ان التخطيط كان لسنة 2017 وكان الدور الاساسي للمجموعة يتمركز على جماعات
حزب الله حركة حق احرار البحرين حركة الوفاء ايران
التخطيط كان كبير ومعد من سنوات ولكن السبب الرئيسي لسقوطه هو غباء قادة هذا التنظيم واولهم مشيمع
البحرين تعرف هذا المخطط لكن لم تمسك بيدها ادلة قوية وكانت تنتظر ان يتحرك مشيمع
تونس ومصر حمس واشعل الامل في قلب مشيمع وهو يشاهد ان الحماس في الشارع الشيعي وصل لمرحلة يمكن فيها سقوط الدولة قبل 2017
وكان يمن النفس على دخول اطراف سنية معهم كون المطالب كانت معيشية وسلمية واصلاحات دستورية
خطة الحكومة كانت تقوم على اعطاء الصورة انها ضعيفة وهذا حفز مشيمع والسنكيس والمقداد
الذي قال اعطي قوات الشغب نصف ساعة والانصراف من الدوار ولا سوف نمحي وجودهم
وانصرفوا قوات الامن
وهذا اعطاهم نشوة بالنصر
حتى وقف السنكيس وقال فوق الدوار
ان تعرضت مسيرتنا الى الرفاع للقمع سوف نحتل اماكن حساسة بالدولة
شهر كامل ابتعدت فيه الدولة عن الشوارع وتركتهم يستبيحون المنامة وقاموا بقتل العمال الاجانب وضربهم بالسيوف واستباحة المساجد وتهديد الائمة
وكأنهم قد سقطت الدولة بأيديهم
وهذة خطة حكومية في منتهي الذكاء
وهذا الشعور الذي اعطي مشيمع اعلان جمهوريتة الاسلامية وان الدولة سقطت وبدأ بتشكيل وزراي
كان مشيمع يعتمد على المجموعة المسلحة في السلمانية واتصالاته مع حزب الله الموجودين بالبحرين واتصالاته مع القائم بالسفارة الايرانية الذي ادخل لهم اجهزة استخباراتية
هناك ثلاثة امور اسقطت الثوارة او الثورة الشيعية
اولا الغرور
ثانيا الغباء
ثالثا الاستعجال واعتقاد ان الموجة التونسية والمصرية سوف تنجح بالبحرين
ان ايران اليوم تلوم مشيمع على غباءه في افشال المخطط الايراني الذي كان يعد من سنوات ليكون جاهز في 2017
اليوم قوات الامن تقبض على شبكات كان لها دور قوي من دكاترة ومدرسين وحتى اصحاب كراجات قبض عليهم وهم يخبئون الاسلحة
وحتى اصحاب مطاعم لبنانية وهم بالاساس اعضاء لحزب الله
المخطط الذي كشف كبير جدا
وليس كما تسمعون مطالبة في بيت او ارض او عمل
اول امس تم تمشيط السلمانية ووجد فيه اسلحة مخبئة وهذا يبين ان العمل جاري للتعامل العسكري
لكن الله كشف مخططهم وافشل نواياهم
التصفية مازالت مستمرة وتنظيف البحرين من المجرمين والخونة جاري
والحذر من الخلايا النائمة يا اهل الخليج