دخل ماهر الأسد شقيق النصيري بشار الأسد مدينة درعا بصحبة 5000 عنصر من الحرس الثوري الإيراني تساندهم الفرقة الرابعة من الجيش السوري والتي وقفت خارج مدينة درعا.
وتوالت الاتصالات من المدينة أن الحرس الثوري احتل المساجد وباشر القتل والاعتقال والتنكيل بأهل السنة وأن أعدادا كبيرة من الشباب في عداد المفقودين.
وأمام هذا الإجرام الذي يقوم به الحرس المجوسي توالت الأخبار أيضا أن هناك تذمرا كبيرا من الجيش السوري السني لهذا التدخل السافر الحاقد، وهناك بوادر إنشقاق أو عصيان في عناصر الفرقة الرابعة.
وأهابت الأصوات الآتية من العاصمة السورية الجيش العربي المسلم السني السوري ألا يسمع للنصيري بشار وعصابته التي تتلقى تعليماتها من إيران، وأن يحفظ دماء إخوانه من أهل السنة، ودعته للثورة على الضباط النصيريين وتسليم قيادته لضباط أهل السنة في الجيش، وهم كثر والحمد لله.
::
سنرى ردة فعل حزب الله ومناصريه في الخليج
ام سيكون هناك عنصريه وفرز بين امن الخليج وامن سوريا فالراي الدولي يعرف ان هناك تناقض كبير بين التخطيط الايراني وهمزة الوصل بينه وبين حزب الله وعدم وجود اتفاقيه او علاقات سياسيه تشفع لهذا التدخل :إستنكار:
الآن لحقت ليبيا في المصير
سوريا تسبح في دماء مجازر بشار الأسد , واليمن مثل ذلك
أين أهل السنة في العالم العربي والخليجي
إيران دعمت بجيشها الثوري ماذا عنّا أليسوا أخواننا !!!!
فقط ننتظر قوى مجلس دول الأمن الغربية لتحقن دماء المسلمين العرب
الدول الكافرة نعم لكن أصبحت تحمي أرواح المسلمين وتحرّر شعوبها من حكامهم الجائرين
لماذا ؟
لأن كل دولة لا علاقة لها بالأخرى
دول الخليج في وداي يُدعى مجلس التعاون الخليجي لا التعاون الأسلامي والأخوي
والدول العربية في مفترق الطرق لا هي دُعمت ولا هي حُقنت
أين الأسلام لا أدري
لا نامت أعين المنافقين المتأسلمين
ثم نسأل لمَ أختلت موازين الولاء واالبراء!!!!!!!!
شكرا لك أخي سلطان