2. فضيحة التعاطي مع العاصفة الترابية التي عصفت بأركان الاعلام الكويتي الذي يقوده وزير الاعلام والذي أثبت شللا في اتخاذ رد الفعل المناسب الذي يحفظ على الناس أرواحهم وممتلكاتهم من خلال العجز عن القيام بأبسط أبجديات التنبؤ الاعلامي بالكوارث وما يستلزمه ذلك من الفاعل بفكر إدارة الأزمات والكوارث . فأين هي خطة طوارئ الحكومة ؟ ولماذا غاب دور أجهزة الإعلام في التعاطي مع هذه الأزمة التي خلفت خسائر في الأرواح والممتلكات وأثار ت الرعب في النفوس ، وما هو دور الدورات التي يُبعث إليها منتسبو الوزارة في إدارة الأزمات ؟ فمن يتحمل وزر ذلك ؟