وصلنا المقال التالي للكاتب سلطان العدواني حيث منع من النشر .. وننشره لكم في الشبكة...
ومنا لكم يا هل العوجا سلام
المملكة هي العمق الاستراتيجي والاجتماعي والديني لنا ياأهل الكويت ومن يظن غير ذلك فهو واهم ويلعب بالنار .فنحن والمملكة وباقي دول الخليج العربي العزيزة تربطنا وشائج القربي والدم والمصير المشترك حتي ولو انزعج من يعيش بيننا ويملك هويتنا الوطنية وهم قله وانا هنا استثني الاخوة الشيعه المعتدلين والوطنيين الذين اختلطت دماءنا ودمائهم عندما غزانا الاخ العراقي بكل اطيافه السنيه والشيعيه والكرديه..فهناك اخوة من الطائفه الشيعيه معتدله ونكن لهم كل الحب والتسامح والاحترام.ولكنني اقصد هنا الفئه المتطرفه والتي لم تراغي المواطنه ولا حق الجيرة والاحترام فكالت من الشتائم والغمز واللمز الظاهر والباطن لدول الخليج وحكام الخليج وخاصة الي خادم الحرمين هذا الانسان الشفاف الكريم عظيم السجايا والخلق .والذي يعجز اللسان والقلم عن تقديم الشكر له ولبلادة التي وقفت معنا في اعظم المحن وفتحت حدودها وكل مقدراتها لنا ولم تفرق بيننا ككويتيين سنة وشيعه.اهكذا نرد الدين..ابدا ورب الكعبه فلكم منا ياهل العوجا كل الحب والاحترام والتقدير..
كثر الحديث هذة الايام عن التدخلات من الجارة الشرقية المارقة علي العالم والمتحدية للمنظومه الدولية .حتي انها صارت تبحث عن الاحلاف والمزيد من الاصدقاء من اجل توريط اكبر عدد ممكن من الدول والمنظمات الشعبية والافراد سواء بالكاوية وهي لغة التهديد المبطن كما نقراه يوميا من اكثر من مسئول. او باللاويه وهي سياسة الدفع المسبق والشيكات التي يسيل لها لعاب بعض الدول التي اعتادت علي سياسة القبض اهم من المبادئ.
مع الاسف بأن الهدوء والحكمة التي نتصف بها قد جرأتهم علينا حتي اصبحنا نداري خواطرهم وهم المتوحشين الهمجيين الذين لم يردعهم الاسلام الذي يدعون والادب والاخلاق عن قمع الاف الشباب والشابات المطالبين بالحرية والعدل والمساواة حتي سحلوهم بالشوارع من دون رحمة ولا تأنيب للضمير .لقد اتفخت الاوداج ووصل الغرور والصلف والعنجهيه الفارسيه الي درجة خطيرة بعد التصريحات الاخيرة والتي ادعي فيها احد المسئولين بأنهم علي استعداد للدفاع عن دول الخليج العربية من اي تدخل اجنبي.وكأن الجليج مهدد من اطراف خارجيه وهل علي الخليج خطر اكبر من الاخطار الحالية التي تتبناها تصرفاتهم الطائشة وعنجهيتهم.
من اراد ان يقتنع فأهلا وسهلا به بيننا ومن يملك غير هذه الرؤيا فليراجع نفسة قليلا.وليتذكر كيف وصل ابائة واجدادة الى موانئ هذه البلاد ,كما وصل ابائنا واجدادنا ايضا طلبا للامن والامان والبحث عن اللقمة الطيبه الحلال.فتكون النسيج الكويتي المتلاحم الطيب والعلاقات الاسرية والاخويه التي كان يضرب بها الامثال وما غزو صدام عننا ببعيد.
فنحن والمملكه وباقى دول الخليج جزء لايتجزء من امة عربيه مصيرها واحد وشعورها بالافراح والاحزان واحد.فدعونا من الفذلكة بأننا لا نملك القدرة حتي للدفاع عن انفسنا.
فنحن يامن لا تفهم التاريخ احفاد من اختارهم رب الارباب ليكونوا عونا وسندا للنبي العربي الامي الذي غير مجري التاريخ ونشر رسالة التوحيد واخراج الناس من الظلمات الي النور ومن عبادة العباد الي عبادة رب العباد.
ان الولاء المطلق للكويت والاسرة الكريمة والمواطنه الحقة وليست للهمز واللمزوالطعن بالاشقاءفى المملكة بالذات فالسعوديه بالنسبه للكويت والكويتيين كالعين بالرأس فلها الحب والتقدير والعرفان بالجميل حكومتاو شعبا لموقفهم الكبير من تحرير بلادنا وما ينكر هذا الموقف الا جاحد.
واما ما ذكره طالح معثور وتابعه قفه دويسان فأنه هثرة مهثري من حر السخونه
اما صاحب التذاكر الذي انقذته العنايه اللاهيه من كوب الماء الذي رماه به العضو المتهور فليكرمنا بسكوته وليبتعد عن الخوض في امور اكبر منه
خاتمه
لابلاك الله بعاقه.........من مقاريد الرفاقه
لاتوريه الحماقه.......لين ربك يقلعه
سلطان العدواني
bin-adwan@live.com .
المملكة هي العمق الاستراتيجي والاجتماعي والديني لنا ياأهل الكويت ومن يظن غير ذلك فهو واهم ويلعب بالنار .فنحن والمملكة وباقي دول الخليج العربي العزيزة تربطنا وشائج القربي والدم والمصير المشترك حتي ولو انزعج من يعيش بيننا ويملك هويتنا الوطنية وهم قله وانا هنا استثني الاخوة الشيعه المعتدلين والوطنيين الذين اختلطت دماءنا ودمائهم عندما غزانا الاخ العراقي بكل اطيافه السنيه والشيعيه والكرديه..فهناك اخوة من الطائفه الشيعيه معتدله ونكن لهم كل الحب والتسامح والاحترام.ولكنني اقصد هنا الفئه المتطرفه والتي لم تراغي المواطنه ولا حق الجيرة والاحترام فكالت من الشتائم والغمز واللمز الظاهر والباطن لدول الخليج وحكام الخليج وخاصة الي خادم الحرمين هذا الانسان الشفاف الكريم عظيم السجايا والخلق .والذي يعجز اللسان والقلم عن تقديم الشكر له ولبلادة التي وقفت معنا في اعظم المحن وفتحت حدودها وكل مقدراتها لنا ولم تفرق بيننا ككويتيين سنة وشيعه.اهكذا نرد الدين..ابدا ورب الكعبه فلكم منا ياهل العوجا كل الحب والاحترام والتقدير..
كثر الحديث هذة الايام عن التدخلات من الجارة الشرقية المارقة علي العالم والمتحدية للمنظومه الدولية .حتي انها صارت تبحث عن الاحلاف والمزيد من الاصدقاء من اجل توريط اكبر عدد ممكن من الدول والمنظمات الشعبية والافراد سواء بالكاوية وهي لغة التهديد المبطن كما نقراه يوميا من اكثر من مسئول. او باللاويه وهي سياسة الدفع المسبق والشيكات التي يسيل لها لعاب بعض الدول التي اعتادت علي سياسة القبض اهم من المبادئ.
مع الاسف بأن الهدوء والحكمة التي نتصف بها قد جرأتهم علينا حتي اصبحنا نداري خواطرهم وهم المتوحشين الهمجيين الذين لم يردعهم الاسلام الذي يدعون والادب والاخلاق عن قمع الاف الشباب والشابات المطالبين بالحرية والعدل والمساواة حتي سحلوهم بالشوارع من دون رحمة ولا تأنيب للضمير .لقد اتفخت الاوداج ووصل الغرور والصلف والعنجهيه الفارسيه الي درجة خطيرة بعد التصريحات الاخيرة والتي ادعي فيها احد المسئولين بأنهم علي استعداد للدفاع عن دول الخليج العربية من اي تدخل اجنبي.وكأن الجليج مهدد من اطراف خارجيه وهل علي الخليج خطر اكبر من الاخطار الحالية التي تتبناها تصرفاتهم الطائشة وعنجهيتهم.
من اراد ان يقتنع فأهلا وسهلا به بيننا ومن يملك غير هذه الرؤيا فليراجع نفسة قليلا.وليتذكر كيف وصل ابائة واجدادة الى موانئ هذه البلاد ,كما وصل ابائنا واجدادنا ايضا طلبا للامن والامان والبحث عن اللقمة الطيبه الحلال.فتكون النسيج الكويتي المتلاحم الطيب والعلاقات الاسرية والاخويه التي كان يضرب بها الامثال وما غزو صدام عننا ببعيد.
فنحن والمملكه وباقى دول الخليج جزء لايتجزء من امة عربيه مصيرها واحد وشعورها بالافراح والاحزان واحد.فدعونا من الفذلكة بأننا لا نملك القدرة حتي للدفاع عن انفسنا.
فنحن يامن لا تفهم التاريخ احفاد من اختارهم رب الارباب ليكونوا عونا وسندا للنبي العربي الامي الذي غير مجري التاريخ ونشر رسالة التوحيد واخراج الناس من الظلمات الي النور ومن عبادة العباد الي عبادة رب العباد.
ان الولاء المطلق للكويت والاسرة الكريمة والمواطنه الحقة وليست للهمز واللمزوالطعن بالاشقاءفى المملكة بالذات فالسعوديه بالنسبه للكويت والكويتيين كالعين بالرأس فلها الحب والتقدير والعرفان بالجميل حكومتاو شعبا لموقفهم الكبير من تحرير بلادنا وما ينكر هذا الموقف الا جاحد.
واما ما ذكره طالح معثور وتابعه قفه دويسان فأنه هثرة مهثري من حر السخونه
اما صاحب التذاكر الذي انقذته العنايه اللاهيه من كوب الماء الذي رماه به العضو المتهور فليكرمنا بسكوته وليبتعد عن الخوض في امور اكبر منه
خاتمه
لابلاك الله بعاقه.........من مقاريد الرفاقه
لاتوريه الحماقه.......لين ربك يقلعه
سلطان العدواني
bin-adwan@live.com .