اسد السنة ( محمد بن هايف)
عضو بلاتيني \العضو المثالي لشهر سبتمبر2011
النائب زنيفر : الاستجوابات أمر طبيعي وعلى الحكومة مراجعة مواقفها .
أكد النائب سعد زنيفر ان حق الاستجواب مكفول دستوريا ولا مجال للمساومة عليه، اما بخصوص الاستجوابات المقدمة فأوضح النائب زنيفر ان تقديم عدد من الاستجوابات ـ قدمت الآن ـ والجميع بانتظار حسمها في قاعة عبدالله السالم، حيث يمكن ان نبدي رأينا بعد سماع رأي الطرفين ، معتبرا ان كثرة الاستجوابات المقدمة على الساحة السياسية حاليا شيء طبيعي، مطالبا ومتمنيا من الحكومة ان تراجع مواقفها وتعرف أين مكمن الضعف في وزرائها وكيفية تحسين ادائها وان المنطقة تمر بأجواء غير صحية.
المصدر :
http://www.zoomkw.com/zoom/Article.cfm?ArticleID=115233
تعليقي :
سبحان الله الذي انطق هذا الرجل الصامت ، لله درك يا ابا زنيفر ما سمعنا صوتك الشجي الا مرتين فقط لا غير في قاعة عبد الله السالم ، اول مرة عند القسم دستوري ، واما الثانية كانت عندما قلت مقولتك الخالدة كرهباء في دفاعك المستميت عن الشريعان ، وكان وقتها مجبرا لا بطلا ، يؤمن نائبا الموقر في حكمتان الا هما : خير الكلام ما قل ودل ، وايضا في اذا كان الكلام من فضة فسكوت من ذهب ..........
نعود الى التصريح الناري ، يقول حكيم المجلس رعاه الله ان الاستجواب حق دستوري ، يا اخ العرب لم تأت في جديد ، اما الذي جعلنا اضحك حتي ادمعت كلتا عيناي ، عندما قال سوف نبدي رأينا في الاستجوابات بعد سماع الطرفين ، ودي اصدق بس قويه قويه ، شر البلية ما يضحك ، مانت حكومي اكثر من الحكومة نفسها ، الظاهر عاش الدور النائب سعد زنيفر المحترم حفظه الله ورعاه ، يا جماعة ترى بو زنيفر عندما هدد الحكومة ، ان تراجع مواقفها حب يغشمر الحكومة بمناسبة حلول موعد كذبة ابريل غدا ، يا رجل اتق الله الذي لا اله الا هو راجع مواقفك المتخاذله في مجلس الامة انت ، بعدين تكلم على الحكومة ، (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم } ........
اخينا في الاسلام ما صرح الى ان هناك شيء عظيم سيحدث عما قريب ، اما رحيل رئيس مجلس الوزراء ، او حل مجلس الامة ، واتمنى ان تكون الثانية لكي اعرف هل سوف تعود مرة اخرى الى مقاعد مجلس الامة ، إن عدت مرة ثانية ، سوف اقول بصوت عالي مدوي عظم الله اجورنا ، ونحتسب الاجر عند الله ، وسوف افكر جدية في الحل غير دستور لمجلس الامة ، او اعتزل متابعة الامور السياسية مؤقتا مثلما فعل د. عبد الله النفيسي ، حتي يخرج الشعب رجال يخافون الله في البلاد والعباد ، هذا والله اعلم بذلك ، ونسأل الله العفو والسلامة ............
أكد النائب سعد زنيفر ان حق الاستجواب مكفول دستوريا ولا مجال للمساومة عليه، اما بخصوص الاستجوابات المقدمة فأوضح النائب زنيفر ان تقديم عدد من الاستجوابات ـ قدمت الآن ـ والجميع بانتظار حسمها في قاعة عبدالله السالم، حيث يمكن ان نبدي رأينا بعد سماع رأي الطرفين ، معتبرا ان كثرة الاستجوابات المقدمة على الساحة السياسية حاليا شيء طبيعي، مطالبا ومتمنيا من الحكومة ان تراجع مواقفها وتعرف أين مكمن الضعف في وزرائها وكيفية تحسين ادائها وان المنطقة تمر بأجواء غير صحية.
المصدر :
http://www.zoomkw.com/zoom/Article.cfm?ArticleID=115233
تعليقي :
سبحان الله الذي انطق هذا الرجل الصامت ، لله درك يا ابا زنيفر ما سمعنا صوتك الشجي الا مرتين فقط لا غير في قاعة عبد الله السالم ، اول مرة عند القسم دستوري ، واما الثانية كانت عندما قلت مقولتك الخالدة كرهباء في دفاعك المستميت عن الشريعان ، وكان وقتها مجبرا لا بطلا ، يؤمن نائبا الموقر في حكمتان الا هما : خير الكلام ما قل ودل ، وايضا في اذا كان الكلام من فضة فسكوت من ذهب ..........
نعود الى التصريح الناري ، يقول حكيم المجلس رعاه الله ان الاستجواب حق دستوري ، يا اخ العرب لم تأت في جديد ، اما الذي جعلنا اضحك حتي ادمعت كلتا عيناي ، عندما قال سوف نبدي رأينا في الاستجوابات بعد سماع الطرفين ، ودي اصدق بس قويه قويه ، شر البلية ما يضحك ، مانت حكومي اكثر من الحكومة نفسها ، الظاهر عاش الدور النائب سعد زنيفر المحترم حفظه الله ورعاه ، يا جماعة ترى بو زنيفر عندما هدد الحكومة ، ان تراجع مواقفها حب يغشمر الحكومة بمناسبة حلول موعد كذبة ابريل غدا ، يا رجل اتق الله الذي لا اله الا هو راجع مواقفك المتخاذله في مجلس الامة انت ، بعدين تكلم على الحكومة ، (أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم } ........
اخينا في الاسلام ما صرح الى ان هناك شيء عظيم سيحدث عما قريب ، اما رحيل رئيس مجلس الوزراء ، او حل مجلس الامة ، واتمنى ان تكون الثانية لكي اعرف هل سوف تعود مرة اخرى الى مقاعد مجلس الامة ، إن عدت مرة ثانية ، سوف اقول بصوت عالي مدوي عظم الله اجورنا ، ونحتسب الاجر عند الله ، وسوف افكر جدية في الحل غير دستور لمجلس الامة ، او اعتزل متابعة الامور السياسية مؤقتا مثلما فعل د. عبد الله النفيسي ، حتي يخرج الشعب رجال يخافون الله في البلاد والعباد ، هذا والله اعلم بذلك ، ونسأل الله العفو والسلامة ............