هذا الخبر جاء في جريدة الراي اليوم
طلب ضابط برتبة مقدم يعمل في أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية من شرطية ضرورة «تبديل ملابسها العسكرية» الى ملابس عسكرية أخرى أكثر احتشاماً التزاماً بالقرار الذي أصدره وكيل وزارة الداخلية الفريق غازي العمر وحدَّد فيه اتباع أصول اللباس العسكري بالنسبة للعسكريين من ذكور وإناث.
مصادر أمنية قالت لـ «الراي» ان «شرطية تعمل في الأكاديمية كانت باللباس العسكري إلا أن اللباس العسكري كان ضيقاً جداً الأمر الذي دعا الضابط القيادي وهو برتبة مقدم الطلب منها الالتزام بتبديل ذلك اللباس لانه يخالف القوانين والقرارات الصادرة».
وأضافت المصادر ان «الشرطية عندما حاولت الجدال مع ذلك القيادي ردَّ عليها قائلاً اذا سألك أحد فقولي (ان ذلك عن أمري وانا أتحمل المسؤولية)، فما كان من الشرطية الا ان انصاعت لأوامر القيادي وذلك بعد ان شعرت انه على حق وان هناك قراراً من وكيل الوزارة يحدد شروط ذلك اللباس العسكري بالنسبة للاناث».
التعليق : جزاه الله خير هالمقدم وكثر الله من أمثاله
والحمدلله إن الكلام هذا صار في عهد الوزير أحمد الحمود
بعدين يجب ان يطبق هذا القرار على الموظفات المدنيات بوزارة الداخلية فبعضهم لباسهم غير محتشم أبدا
طلب ضابط برتبة مقدم يعمل في أكاديمية سعد العبدالله للعلوم الأمنية من شرطية ضرورة «تبديل ملابسها العسكرية» الى ملابس عسكرية أخرى أكثر احتشاماً التزاماً بالقرار الذي أصدره وكيل وزارة الداخلية الفريق غازي العمر وحدَّد فيه اتباع أصول اللباس العسكري بالنسبة للعسكريين من ذكور وإناث.
مصادر أمنية قالت لـ «الراي» ان «شرطية تعمل في الأكاديمية كانت باللباس العسكري إلا أن اللباس العسكري كان ضيقاً جداً الأمر الذي دعا الضابط القيادي وهو برتبة مقدم الطلب منها الالتزام بتبديل ذلك اللباس لانه يخالف القوانين والقرارات الصادرة».
وأضافت المصادر ان «الشرطية عندما حاولت الجدال مع ذلك القيادي ردَّ عليها قائلاً اذا سألك أحد فقولي (ان ذلك عن أمري وانا أتحمل المسؤولية)، فما كان من الشرطية الا ان انصاعت لأوامر القيادي وذلك بعد ان شعرت انه على حق وان هناك قراراً من وكيل الوزارة يحدد شروط ذلك اللباس العسكري بالنسبة للاناث».
التعليق : جزاه الله خير هالمقدم وكثر الله من أمثاله
والحمدلله إن الكلام هذا صار في عهد الوزير أحمد الحمود
بعدين يجب ان يطبق هذا القرار على الموظفات المدنيات بوزارة الداخلية فبعضهم لباسهم غير محتشم أبدا