لا يخفى على احد ان الوضع بالمنطقة متفجر، وان المجتمع الكويتي يغلي، ولمن فقد البصر و الاحساس نقول له قف بالمدارس وانظر حديث الاطفال لتعلم ما يعتمر في نفوس الكبار
حكومة حمقاء شنت بغباء صولات وجولات جعلت من ابناء القبائل كأنهم وافدين بل كأنهم عالة على الكويت وتم الطعن بولائهم
طائفة شيعية من عرب وعجم تم استدراجها واسقاط بالفخ بذكاء، فنبدأ بعمل تأبين للفاجر مغنية قاتل الكويتيين ، فينتج عن ذلك تهييج للغالبية السنية بسبب هذا الاستفزاز الواضح ويتممها المعمم "المزري" بتأكيد أن تفجير المقاهي ومحاولة قتل الامير الرحل "افعال وطنية"
طبعا السنة سيستهجنون بندوات وخطب وضغط على الحكومة لعقابهم لكن الامر لن يشمل فقط المأبنين بل سينال عموم الشيعة الكويتيين، وهذا ينتج استقطاب خلف عملاء ايران في الكويت "حزب الله الكويتي" وهو ما تم بالفعل.
والسؤال لم عماد مغنية بالذات، ولم لم يأبن ابن حسن نصر الله المدعو هادي والذي قتل على يد اسرائيل، بل ان الامين السابق لحزب الله اغتالته اسرائيل فلم يتم تأبينه بالكويت ، لانه لا يشكل عنصر تأزيم بالكويت مثل الفاجر مغنية ولم يكن ليؤدي الغرض لو تم تأبينهما.
الشارع الشيعي بالكويت مختطف من قبل حزب الله الكويتي، ولسنا مسؤولين كسنة عن ارشاده، فلو كان لنا سلطان عليهم لدعوناهم لترك مذهبهم والدخول في مذهب اهل السنة والجماعه، لكننا على قناعة ان الكويت تسعنا جميعاً ولهم حقوق كما لنا حقوق ولكن تحت واقع أن الدوله سنية المذهب.
نحن ننظر بعين البصيرة لا البصرفقط، فلأن كانت سياسات الحكومة الكويتية السابقة الداخلية والخارجية ذات طابع شيعي في مجملها وداعمه لهم فعليهم عدم نسيان ان ال الصباح ليسوا فقط ناصر المحمد، كما ان الاسرة الحاكمة من اهل السنة وغالبية هذا الشعب.
الخلاصه : كن كويتيا شيعيا، حساويا او زبيريا او اعجميا، فلن نبالي، ولك حقوقك ككويتي كامله
لكن ان كنت محسوبا على ولي الشيطان وتابعا له مباشرة او عبر حزب الشيطان الكويتي فمصيرك
ان تداس بالاقدام قبل ان يلتف على عنقك حبل المشنقة.
أما أنا
فكويتي الولاء ..... سني المذهب ...... وهابي الهوى
حكومة حمقاء شنت بغباء صولات وجولات جعلت من ابناء القبائل كأنهم وافدين بل كأنهم عالة على الكويت وتم الطعن بولائهم
طائفة شيعية من عرب وعجم تم استدراجها واسقاط بالفخ بذكاء، فنبدأ بعمل تأبين للفاجر مغنية قاتل الكويتيين ، فينتج عن ذلك تهييج للغالبية السنية بسبب هذا الاستفزاز الواضح ويتممها المعمم "المزري" بتأكيد أن تفجير المقاهي ومحاولة قتل الامير الرحل "افعال وطنية"
طبعا السنة سيستهجنون بندوات وخطب وضغط على الحكومة لعقابهم لكن الامر لن يشمل فقط المأبنين بل سينال عموم الشيعة الكويتيين، وهذا ينتج استقطاب خلف عملاء ايران في الكويت "حزب الله الكويتي" وهو ما تم بالفعل.
والسؤال لم عماد مغنية بالذات، ولم لم يأبن ابن حسن نصر الله المدعو هادي والذي قتل على يد اسرائيل، بل ان الامين السابق لحزب الله اغتالته اسرائيل فلم يتم تأبينه بالكويت ، لانه لا يشكل عنصر تأزيم بالكويت مثل الفاجر مغنية ولم يكن ليؤدي الغرض لو تم تأبينهما.
الشارع الشيعي بالكويت مختطف من قبل حزب الله الكويتي، ولسنا مسؤولين كسنة عن ارشاده، فلو كان لنا سلطان عليهم لدعوناهم لترك مذهبهم والدخول في مذهب اهل السنة والجماعه، لكننا على قناعة ان الكويت تسعنا جميعاً ولهم حقوق كما لنا حقوق ولكن تحت واقع أن الدوله سنية المذهب.
نحن ننظر بعين البصيرة لا البصرفقط، فلأن كانت سياسات الحكومة الكويتية السابقة الداخلية والخارجية ذات طابع شيعي في مجملها وداعمه لهم فعليهم عدم نسيان ان ال الصباح ليسوا فقط ناصر المحمد، كما ان الاسرة الحاكمة من اهل السنة وغالبية هذا الشعب.
الخلاصه : كن كويتيا شيعيا، حساويا او زبيريا او اعجميا، فلن نبالي، ولك حقوقك ككويتي كامله
لكن ان كنت محسوبا على ولي الشيطان وتابعا له مباشرة او عبر حزب الشيطان الكويتي فمصيرك
ان تداس بالاقدام قبل ان يلتف على عنقك حبل المشنقة.
أما أنا
فكويتي الولاء ..... سني المذهب ...... وهابي الهوى