رغم الأحداث الماضية والأمال العالية بنهج جديد وحل جديد للحكومة واجه الشعب واقعاً يبدوا متكرراً بعودة الشيخ ناصر المحمد إلى رئاسة مجلس الوزراء مما يبعث إلى الذاكرة أزمات قديمة ستطرح في الساحة السياسية المستقبلية (ليست أبعد من أيام لعودة التأزيم). كثير من الشعب يتسائل لماذا عاد مرة أخرى بعد أن توحدة الأراء المحلية والإقليمية على عدم صلاحية الشيخ ناصر المحمد لرئاسة مجلس الوزراء. الجميع يعلم ويدرك أن الموضوع مناط بسمو الأمير في إختيار رئيس مجلس الوزراء وبغض النظر عن الشخصيات المحاطة بسموه التي قد تصلح لهذا المنصب. أعزائي، من تابع حديث سمو الأمير في لقائاته العامة بالشعب التي نقلها التلفاز سيسمع الرد والحل الحقيقي لهذه المشكلة وإليكم أعزائي إقتباس لسمو الأمير:
قال سموه بما أستطيع أن أصيغه "طبقوا القانون ولا تقلقوا من زعل أحد"
عندما يطبق القانون على الفرد في المجتمع سينضبط الأخرون.
عندما يطبق القانون في الإنتخابات سيمثلنا نواب جيدون.
عندما يطبق القانون في الإستجواب و يتفق النواب على عدم صلاحية الشيخ ناصر المحمد سيتفقون على عدم التعاون معه بأغلبية كبيرة.
عندما يطبق القانون لن يتم تكليف الشيخ ناصر المحمد لرئاسة مجلس الوزراء.
ولكن لماذا الإطالة؟ لماذا لا يتم تنحية الشيخ ناصر المحمد من منصبه حالاً مادامة أخطائه جلية للناظرين؟
الإجابة بسيطة ببساطة معانيها، هي ما أضنها إحدا حكم سمو الأمير التي يريد أن يثرينا بها.
الإجابة هي: ليتعلم الشعب كيف يدير نفسه، ليتعلم الشعب أن يختار الكفؤ لينوبه في صياغة القانون ويتابع من يطبق القانون، ليتعلم الشعب أنه ستأتي أيام قد لا يتمكن من بيده الأمر أن يصلح خلالً في الدولة لذا على الشعب أن يقود مسيرة الإصلاح بنفسه متخطيا كل الصعاب ومتعلماً من عثرات الماضي تاركاً كل أسباب الفرقة ومتسلحاً بالإنسانية التي صاغها الدستور وفصلها القانون.
عودة الشيخ ناصر المحمد هي من صلاحية سمو الأمير وإزالة الشيخ ناصر المحمد بقدرة الشعب إذا ما إتفق الشعب على إزالته.
قال سموه بما أستطيع أن أصيغه "طبقوا القانون ولا تقلقوا من زعل أحد"
عندما يطبق القانون على الفرد في المجتمع سينضبط الأخرون.
عندما يطبق القانون في الإنتخابات سيمثلنا نواب جيدون.
عندما يطبق القانون في الإستجواب و يتفق النواب على عدم صلاحية الشيخ ناصر المحمد سيتفقون على عدم التعاون معه بأغلبية كبيرة.
عندما يطبق القانون لن يتم تكليف الشيخ ناصر المحمد لرئاسة مجلس الوزراء.
ولكن لماذا الإطالة؟ لماذا لا يتم تنحية الشيخ ناصر المحمد من منصبه حالاً مادامة أخطائه جلية للناظرين؟
الإجابة بسيطة ببساطة معانيها، هي ما أضنها إحدا حكم سمو الأمير التي يريد أن يثرينا بها.
الإجابة هي: ليتعلم الشعب كيف يدير نفسه، ليتعلم الشعب أن يختار الكفؤ لينوبه في صياغة القانون ويتابع من يطبق القانون، ليتعلم الشعب أنه ستأتي أيام قد لا يتمكن من بيده الأمر أن يصلح خلالً في الدولة لذا على الشعب أن يقود مسيرة الإصلاح بنفسه متخطيا كل الصعاب ومتعلماً من عثرات الماضي تاركاً كل أسباب الفرقة ومتسلحاً بالإنسانية التي صاغها الدستور وفصلها القانون.
عودة الشيخ ناصر المحمد هي من صلاحية سمو الأمير وإزالة الشيخ ناصر المحمد بقدرة الشعب إذا ما إتفق الشعب على إزالته.